logo
#

أحدث الأخبار مع #بيت_هيغسيث

الإمارات توقِّع «خطاب نوايا» مع الولايات المتحدة لتأسيس شراكة دفاعية
الإمارات توقِّع «خطاب نوايا» مع الولايات المتحدة لتأسيس شراكة دفاعية

الشرق الأوسط

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

الإمارات توقِّع «خطاب نوايا» مع الولايات المتحدة لتأسيس شراكة دفاعية

أعلنت الإمارات توقيعها مع الولايات المتحدة الأميركية «خطاب نوايا» لشراكة دفاعية موسّعة بين البلدين، وذلك خلال مراسم رسمية أُقيمت في مقر وزارة الدفاع في أبوظبي. ووقّع الخطاب محمد المزروعي، وزير الدولة لشؤون الدفاع في الإمارات، وبيت هيغسيث، وزير الدفاع الأميركي، في خطوة تأتي في سياق العلاقات الاستراتيجية والدفاعية بين الجانبين. ويهدف هذا الاتفاق، حسب بيان لوزارة الدفاع الإماراتية، إلى تطوير خريطة طريق منظمة لتعزيز التعاون العسكري، وبناء قدرات دفاعية مشتركة، وتحقيق مواءمة استراتيجية طويلة المدى، بما يعزز الجاهزية الثنائية والقدرة على العمل المشترك، ويرسخ التعاون القائم على الابتكار وتبادل الخبرات. وأعلن وزير الدفاع الأميركي إطلاق مبادرة استراتيجية جديدة بين وحدة الابتكار الدفاعي الأميركية ومجلس التوازن الإماراتي، ترمي إلى توسيع مجالات البحث والتطوير المشترك، وتحفيز الشراكات الصناعية والاستثمارية في القطاع الدفاعي. كما شهدت المناسبة الإعلان الرسمي عن انضمام الإمارات إلى برنامج الشراكة مع الحرس الوطني الأميركي، من خلال شراكة مع الحرس الوطني لولاية تكساس. وستمكّن هذه الخطوة من تعزيز جهود التحديث الدفاعي، وتطوير القدرات في مجالات حيوية مثل الدفاع الجوي والصاروخي، والأمن السيبراني، والاستجابة للطوارئ، والتخطيط العملياتي. وقال البيان إن هذه المبادرات تُعزز مكانة الإمارات شريكاً دفاعياً رئيسياً للولايات المتحدة، في ضوء علاقات تمتد لعقود من التعاون المشترك في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية، والمساهمة في استقرار مناطق النزاع، وضمان أمن وازدهار منطقة الشرق الأوسط.

الإمارات وأمريكا توقعان خطاب نوايا لإقامة شراكة دفاعية كبرى
الإمارات وأمريكا توقعان خطاب نوايا لإقامة شراكة دفاعية كبرى

صحيفة الخليج

timeمنذ 15 ساعات

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

الإمارات وأمريكا توقعان خطاب نوايا لإقامة شراكة دفاعية كبرى

متابعات : 'الخليج' في أثناء مراسم رسمية أقيمت في مقر وزارة الدفاع بأبوظبي، وقع محمد بن مبارك المزروعي، وزير الدولة لشؤون الدفاع بدولة الإمارات العربية المتحدة، وبيت هيغسيث، وزير الدفاع الأمريكي، خطاب نوايا بشأن إقامة شراكة دفاعية كبرى بين الولايات المتحدة ودولة الإمارات العربية المتحدة. يمثل خطاب النوايا هذا التزامًا مشتركًا بتطوير خارطة طريق منظمة تهدف إلى تعزيز التعاون العسكري المشترك، وتطوير القدرات، وتحقيق مواءمة طويلة الأمد في مجال الدفاع بين البلدين. وسيتعاون الجانبان على وضع إطار مرحلي لتعزيز الجاهزية الثنائية للقوات، وزيادة القدرة على العمل المشترك، وتعميق التعاون القائم على الابتكار. وفي إطار هذه الشراكة، أعلن وزير الدفاع الأمريكي عن مبادرة استراتيجية جديدة بين وحدة الابتكار الدفاعي الأمريكية (DIU) ومجلس التوازن في دولة الإمارات العربية المتحدة. ويهدف هذا التعاون إلى تعميق التعاون في مجال الابتكار الدفاعي، وتسهيل البحوث والتطوير المشترك، وتوسيع الشراكات الصناعية والاستثمارية بين المنظومتين الدفاعيتين في البلدين. وبالإضافة إلى ذلك، تم الترحيب رسميًا بانضمام دولة الإمارات إلى برنامج الشراكة بين الحرس الوطني الأمريكي (SPP)، وذلك من خلال شراكة مع الحرس الوطني لولاية تكساس. وستُسهم هذه الشراكة في تعزيز جهود التحديث العسكري، وتعزيز التعاون في مجالات الدفاع الجوي والصاروخي المتكامل، والأمن السيبراني، والاستجابة للكوارث، والتخطيط العملياتي. ويعكس تصنيف دولة الإمارات كشريك دفاع رئيسي للولايات المتحدة علاقة امتدت لعقود، وتستند إلى الثقة المتبادلة، والأهداف المشتركة، والالتزام المشترك بالأمن الإقليمي والعالمي. كما يستند هذا التصنيف إلى سجل طويل من التعاون بين البلدين في مواجهة التهديدات، واستقرار مناطق النزاع، وتعزيز أمن وازدهار منطقة الشرق الأوسط.

الإمارات وأميركا يوقعان خطاب نوايا بشأن إقامة شراكة دفاعية كبرى بين البلدين
الإمارات وأميركا يوقعان خطاب نوايا بشأن إقامة شراكة دفاعية كبرى بين البلدين

الإمارات اليوم

timeمنذ 15 ساعات

  • سياسة
  • الإمارات اليوم

الإمارات وأميركا يوقعان خطاب نوايا بشأن إقامة شراكة دفاعية كبرى بين البلدين

في أثناء مراسم رسمية أقيمت في مقر وزارة الدفاع بأبوظبي، وقع محمد بن مبارك المزروعي، وزير الدولة لشؤون الدفاع بدولة الإمارات العربية المتحدة، وبيت هيغسيث، وزير الدفاع الأمريكي، خطاب نوايا بشأن إقامة شراكة دفاعية كبرى بين الولايات المتحدة ودولة الإمارات العربية المتحدة. يمثل خطاب النوايا هذا التزامًا مشتركًا بتطوير خارطة طريق منظمة تهدف إلى تعزيز التعاون العسكري المشترك، وتطوير القدرات، وتحقيق مواءمة طويلة الأمد في مجال الدفاع بين البلدين. وسيتعاون الجانبان على وضع إطار مرحلي لتعزيز الجاهزية الثنائية للقوات، وزيادة القدرة على العمل المشترك، وتعميق التعاون القائم على الابتكار. وفي إطار هذه الشراكة، أعلن وزير الدفاع الأمريكي عن مبادرة استراتيجية جديدة بين وحدة الابتكار الدفاعي الأمريكية ( DIU ) ومجلس التوازن في دولة الإمارات العربية المتحدة. ويهدف هذا التعاون إلى تعميق التعاون في مجال الابتكار الدفاعي، وتسهيل البحوث والتطوير المشترك، وتوسيع الشراكات الصناعية والاستثمارية بين المنظومتين الدفاعيتين في البلدين. وبالإضافة إلى ذلك، تم الترحيب رسميًا بانضمام دولة الإمارات إلى برنامج الشراكة بين الحرس الوطني الأمريكي ( SPP )، وذلك من خلال شراكة مع الحرس الوطني لولاية تكساس. وستُسهم هذه الشراكة في تعزيز جهود التحديث العسكري، وتعزيز التعاون في مجالات الدفاع الجوي والصاروخي المتكامل، والأمن السيبراني، والاستجابة للكوارث، والتخطيط العملياتي. ويعكس تصنيف دولة الإمارات كشريك دفاع رئيسي للولايات المتحدة علاقة امتدت لعقود، وتستند إلى الثقة المتبادلة، والأهداف المشتركة، والالتزام المشترك بالأمن الإقليمي والعالمي. كما يستند هذا التصنيف إلى سجل طويل من التعاون بين البلدين في مواجهة التهديدات، واستقرار مناطق النزاع، وتعزيز أمن وازدهار منطقة الشرق الأوسط.

وزارة الدفاع توقع خطاب نوايا مع الولايات المتحدة
وزارة الدفاع توقع خطاب نوايا مع الولايات المتحدة

البيان

timeمنذ 16 ساعات

  • سياسة
  • البيان

وزارة الدفاع توقع خطاب نوايا مع الولايات المتحدة

وقع معالي محمد بن مبارك المزروعي، وزير الدولة لشؤون الدفاع بدولة الإمارات العربية المتحدة، ومعالي بيت هيغسيث، وزير الدفاع الأمريكي، خطاب نوايا بشأن إقامة شراكة دفاعية كبرى بين الولايات المتحدة ودولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك في مراسم رسمية أقيمت في مقر وزارة الدفاع بأبوظبي. يمثل خطاب النوايا هذا التزامًا مشتركًا بتطوير خارطة طريق منظمة تهدف إلى تعزيز التعاون العسكري المشترك، وتطوير القدرات، وتحقيق مواءمة طويلة الأمد في مجال الدفاع بين البلدين. وسيتعاون الجانبان على وضع إطار مرحلي لتعزيز الجاهزية الثنائية للقوات، وزيادة القدرة على العمل المشترك، وتعميق التعاون القائم على الابتكار. وفي إطار هذه الشراكة، أعلن وزير الدفاع الأمريكي عن مبادرة استراتيجية جديدة بين وحدة الابتكار الدفاعي الأمريكية (DIU) ومجلس التوازن في دولة الإمارات العربية المتحدة. ويهدف هذا التعاون إلى تعميق التعاون في مجال الابتكار الدفاعي، وتسهيل البحوث والتطوير المشترك، وتوسيع الشراكات الصناعية والاستثمارية بين المنظومتين الدفاعيتين في البلدين. وبالإضافة إلى ذلك، تم الترحيب رسميًا بانضمام دولة الإمارات إلى برنامج الشراكة بين الحرس الوطني الأمريكي (SPP)، وذلك من خلال شراكة مع الحرس الوطني لولاية تكساس. وستُسهم هذه الشراكة في تعزيز جهود التحديث العسكري، وتعزيز التعاون في مجالات الدفاع الجوي والصاروخي المتكامل، والأمن السيبراني، والاستجابة للكوارث، والتخطيط العملياتي. ويعكس تصنيف دولة الإمارات كشريك دفاع رئيسي للولايات المتحدة علاقة امتدت لعقود، وتستند إلى الثقة المتبادلة، والأهداف المشتركة، والالتزام المشترك بالأمن الإقليمي والعالمي. كما يستند هذا التصنيف إلى سجل طويل من التعاون بين البلدين في مواجهة التهديدات، واستقرار مناطق النزاع، وتعزيز أمن وازدهار منطقة الشرق الأوسط.

البنتاغون يضيف فحص اضطراب الهوية الجنسية إلى الفحص الطبي السنوي للجنود
البنتاغون يضيف فحص اضطراب الهوية الجنسية إلى الفحص الطبي السنوي للجنود

رؤيا نيوز

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • رؤيا نيوز

البنتاغون يضيف فحص اضطراب الهوية الجنسية إلى الفحص الطبي السنوي للجنود

بدأ البنتاغون في إخضاع أفراد القوات المسلحة لفحص اضطراب الهوية الجنسية ضمن الفحوصات الطبية السنوية، وذلك في إطار سياسة تهدف إلى استبعاد المتحولين جنسيا من الخدمة العسكرية. ووفقا لمذكرة جديدة أمر كبار المسؤولين بضرورة 'البدء الفوري في تحديد أفراد الخدمة المتأثرين'، من خلال التقييم الصحي الدوري الذي تجريه الوزارة. وأكدت المذكرة أن القادة الذين لديهم علم بوجود أفراد في وحداتهم يعانون من اضطراب الهوية الجنسية، أو لديهم تاريخ طبي متعلق بهذا الاضطراب، أو تظهر عليهم أعراض تتوافق مع الحالة، عليهم أن يوجهوا بمراجعة فردية لسجلاتهم الطبية للتأكد من مدى امتثالهم للمعايير الطبية المعتمدة. وتشير هذه الإجراءات إلى التشخيص المرتبط بعدم تطابق هوية الشخص الجندرية مع جنسه البيولوجي. وعند توليه المنصب في يناير، ألغى الرئيس دونالد ترامب أمرا تنفيذيا من عهد سلفه جو بايدن كان يتيح للمتحولين جنسيا الخدمة في الجيش، وأصدر أمرا جديدا يصف اضطراب الهوية الجنسية بأنه 'لا يتماشى' مع مهمة الجيش في الحفاظ على جاهزيته القتالية، ما أدى فعليا إلى حظر وجود المتحولين جنسيا في صفوف القوات المسلحة. ولم تقدم الإدارة الأمريكية حتى الآن تفسيرا واضحا لكيفية تأثير اضطراب الهوية الجنسية على الجاهزية العسكرية، أو على كفاءة الخدمة العسكرية للأفراد المتحولين جنسيا. وقد بادر وزير الدفاع، بيت هيغسيث، إلى تنفيذ السياسة الجديدة بسرعة، إلا أن الإجراءات تعثرت مؤقتا بسبب الطعون القانونية التي رفعت أمام المحاكم. غير أن المحكمة العليا أصدرت في وقت سابق من الشهر الجاري قرارا يسمح للإدارة بالمضي قدما في تطبيق حظر الخدمة على المتحولين جنسيا، مما دفع هيغسيث إلى إصدار أوامر بتنفيذ القرار فورا، على أن تبدأ عملية فصل الأفراد في أوائل شهر يونيو، في حال لم يتقدموا بطلبات فصل طوعية. وقال المتحدث الرسمي باسم البنتاغون، شون بارنيل، الأسبوع الماضي إن نحو 1000 جندي من الذين صرحوا بأنهم مصابون باضطراب الهوية الجنسية سيبدؤون إجراءات الفصل الطوعي. لكن مسؤولي وزارة الدفاع يعتقدون أن عدد الأفراد المتأثرين بالحالة أكبر من ذلك، حيث قدّر أحد المسؤولين عددهم بنحو 4200 فرد، وفق ما أعلن للصحفيين يوم الخميس. وبحسب مذكرة هيغسيث، فإن أفراد الخدمة النشطين من المتحولين جنسيا يمكنهم اختيار الفصل الطوعي حتى تاريخ 6 يونيو، وقد يكونون مؤهلين للحصول على تعويضات مالية عند الفصل. أما بالنسبة لقوات الاحتياط، فتم تحديد الموعد النهائي لتقديم طلبات الفصل الطوعي في 7 يوليو. وإذا لم يتقدم الأفراد بطلبات الفصل الطوعي قبل هذه التواريخ، فسيتم فصلهم مع تعويضات مالية أقل، وقد يجبرون على مغادرة الخدمة، بحسب ما أفاد به المسؤول. وللكشف عن الأفراد الذين قد لا ينوون مغادرة الجيش طوعا، سيتم استخدام التقييم الصحي السنوي لتحديد الحالات المحتملة، حيث تمت إضافة أسئلة تتعلق باضطراب الهوية الجنسية إلى عملية الفحص. كما سيكون بمقدور قادة الوحدات الإبلاغ عن أي من أفراد الخدمة الذين تظهر عليهم 'أعراض تتوافق مع اضطراب الهوية الجنسية'، وذلك في إطار تطبيق السياسة الجديدة بشكل شامل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store