أحدث الأخبار مع #بيتا2أدرينالي


صحيفة سبق
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
احذرهما.. دراسة: التوتر والسمنة يسرعان نمو أخطر أنواع السرطان
كشفت دراسة أمريكية أن التوتر المزمن والنظام الغذائي غير الصحي قد يعملان معًا لتسريع تطور سرطان البنكرياس، ما يلقي الضوء على كيفية مساهمة عوامل نمط الحياة في واحد من أخطر أنواع السرطانات. وحسب موقع "نيوز ميديكال" الطبي، في النماذج قبل السريرية، حدد الباحثون من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس (UCLA)، آلية جزيئية رئيسية يتم من خلالها تحفيز التغيرات في خلايا البنكرياس التي قد تؤدي إلى السرطان بسبب التوتر والسمنة. حيث وجد الباحثون أن الناقلات العصبية المرتبطة بالتوتر والهرمونات المرتبطة بالسمنة، كليهما ينشط بروتينًا واحدًا يسمى "CREB"، والذي يرتبط بنمو الخلايا السرطانية، عبر مسارات بيولوجية مختلفة. وفي تجارب أجريت على الفئران، أدى اتباع نظام غذائي عالي الدهون وحده إلى نمو آفات سرطانية مبكرة في البنكرياس. ومع ذلك، عندما تعرضت الفئران أيضًا للتوتر الناجم عن العزلة الاجتماعية، طورت آفات أكثر تقدمًا. كما وجدت الدراسة أن العزلة الاجتماعية كان لها تأثير أقوى على تطور السرطان لدى الفئران الإناث مقارنة بالذكور. ويفترض الباحثون أن الاستجابة البيولوجية للإناث للتوتر، والتي قد تتأثر بالإستروجين وزيادة نشاط مستقبلات بيتا-2 أدرينالي الفعل، قد تجعلهن أكثر عرضة لمخاطر السرطان المرتبطة بالتوتر. وتشير نتائج الدراسة التي نشرت في مجلة "Molecular Cancer Research"، إلى أن هرمونات التوتر وهرمونات السمنة تنشط مسارات رئيسية تعزز نمو السرطان، ما قد يسرع من ظهور سرطان البنكرياس. ويقترح الباحثون حلًا محتملًا يتمثل في استكشاف استخدام الأدوية الحالية لتقليل هذا الخطر. ونظرًا لأن مستقبلات بيتا-2 أدرينالي الفعل تلعب دورًا حاسمًا في نمو السرطان المرتبط بالتوتر، يمكن إعادة استخدام حاصرات بيتا، وهي أدوية توصف عادة لعلاج ارتفاع ضغط الدم، للمساعدة في التخفيف من هذه الآثار.


الوئام
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الوئام
التوتر والسمنة.. مزيج خطير يسرّع تطور سرطان البنكرياس
كشفت دراسة حديثة أن التوتر المزمن والنظام الغذائي غير الصحي يمكن أن يتفاعلا معاً لتسريع تطور سرطان البنكرياس، أحد أخطر أنواع السرطانات. وقاد البحث علماء من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس 'UCLA'، حيث سلط الضوء على الآليات الجزيئية التي تساهم في هذه الظاهرة، مما يفتح المجال أمام استراتيجيات علاجية جديدة. ووجد الباحثون أن التوتر والسمنة يحفزان نشاط بروتين CREB، الذي يلعب دورًا رئيسيًا في نمو الخلايا السرطانية، من خلال مسارات بيولوجية متداخلة، إذ تعمل هرمونات التوتر عبر مسار 'مستقبل بيتا-2 أدرينالي الفعل/ بروتين كيناز ألفا'، بينما تنشط إشارات السمنة مسار 'بروتين كيناز د'، مما يؤدي إلى تقاطع هذين المسارين عند نقطة مشتركة، تعزز من تطور السرطان. وفي تجارب أجريت على الفئران، تبين أن اتباع نظام غذائي عالي الدهون أدى إلى ظهور آفات سرطانية مبكرة في البنكرياس، لكن عند إضافة التوتر الناتج عن العزلة الاجتماعية، تطورت هذه الآفات إلى مراحل أكثر تقدماً، خاصة لدى الإناث، مما يشير إلى احتمال وجود تأثير بيولوجي أكثر وضوحًا لديهن نتيجة التفاعل بين التوتر والهرمونات. وأشار الباحثون إلى أن هذه النتائج قد تفتح الباب أمام علاجات وقائية، مثل استخدام حاصرات بيتا، وهي أدوية مستخدمة لعلاج ارتفاع ضغط الدم، للمساعدة في الحد من تأثيرات التوتر على نمو الأورام.


جو 24
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
التوتر والسمنة يعملان معا لتسريع نمو أخطر أنواع السرطان
جو 24 : كشفت دراسة أن التوتر المزمن والنظام الغذائي غير الصحي قد يعملان معا لتسريع تطور سرطان البنكرياس، ما يلقي الضوء على كيفية مساهمة عوامل نمط الحياة في واحد من أخطر أنواع السرطانات. وفي النماذج قبل السريرية، حدد الباحثون، بقيادة باحثين من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس (UCLA)، آلية جزيئية رئيسية يتم من خلالها تحفيز التغيرات في خلايا البنكرياس التي قد تؤدي إلى السرطان بسبب التوتر والسمنة. ووجدوا أن الناقلات العصبية المرتبطة بالتوتر والهرمونات المرتبطة بالسمنة تنشط بروتينا يسمى CREB، والذي يرتبط بنمو الخلايا السرطانية، عبر مسارات بيولوجية مختلفة. وتعمل هرمونات التوتر على تنشيط مسار "مستقبل بيتا-2 أدرينالي الفعل/ بروتين كيناز ألفا" (β-adrenergic receptor/PKA)، بينما تعتمد إشارات السمنة بشكل رئيسي على مسار "بروتين كيناز د" (PKD). وهذا يشير إلى أن كلا من التوتر والسمنة يمكن أن يعززا نمو سرطان البنكرياس من خلال آليات متشابهة. وعلى الرغم من أن المسارين يبدآن بإشارات مختلفة (هرمونات التوتر مقابل هرمونات السمنة)، إلا أنهما يتقاطعان في نقطة مشتركة (وهي بروتين CREB)، ما يوضح أن التوتر والسمنة يمكن أن يعملا معا لتسريع تطور السرطان. وفي تجارب أجريت على الفئران، أدى اتباع نظام غذائي عالي الدهون وحده إلى نمو آفات سرطانية مبكرة في البنكرياس. ومع ذلك، عندما تعرضت الفئران أيضا للتوتر الناجم عن العزلة الاجتماعية، طورت آفات أكثر تقدما. كما وجدت الدراسة أن العزلة الاجتماعية كان لها تأثير أقوى على تطور السرطان لدى الفئران الإناث مقارنة بالذكور. ويفترض الباحثون أن الاستجابة البيولوجية للإناث للتوتر، والتي قد تتأثر بالإستروجين وزيادة نشاط مستقبلات بيتا-2 أدرينالي الفعل (β-adrenergic)، قد تجعلهن أكثر عرضة لمخاطر السرطان المرتبطة بالتوتر. وتشير النتائج إلى أن هرمونات التوتر وهرمونات السمنة تنشط مسارات رئيسية تعزز نمو السرطان، ما قد يسرع من ظهور سرطان البنكرياس. ويقترح الباحثون حلا محتملا يتمثل في استكشاف استخدام الأدوية الحالية لتقليل هذا الخطر. ونظرا لأن مستقبلات بيتا-2 أدرينالي الفعل تلعب دورا حاسما في نمو السرطان المرتبط بالتوتر، يمكن إعادة استخدام حاصرات بيتا، وهي أدوية توصف عادة لعلاج ارتفاع ضغط الدم، للمساعدة في التخفيف من هذه الآثار. نشرت الدراسة في مجلة Molecular Cancer Research. المصدر: نيوز ميديكال تابعو الأردن 24 على


بوابة ماسبيرو
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة ماسبيرو
دراسة: التوتر والسمنة يعملان معا لتسريع نمو أخطر أنواع السرطان
كشفت دراسة أن التوتر المزمن والنظام الغذائي غير الصحي قد يعملان معا لتسريع تطور سرطان البنكرياس، ما يلقي الضوء على كيفية مساهمة عوامل نمط الحياة في واحد من أخطر أنواع السرطانات. وفي النماذج قبل السريرية، حدد الباحثون، بقيادة باحثين من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس (UCLA)، آلية جزيئية رئيسية يتم من خلالها تحفيز التغيرات في خلايا البنكرياس التي قد تؤدي إلى السرطان بسبب التوتر والسمنة. ووجدوا أن الناقلات العصبية المرتبطة بالتوتر والهرمونات المرتبطة بالسمنة تنشط بروتينا يسمى CREB، والذي يرتبط بنمو الخلايا السرطانية، عبر مسارات بيولوجية مختلفة. وتعمل هرمونات التوتر على تنشيط مسار "مستقبل بيتا-2 أدرينالي الفعل/ بروتين كيناز ألفا" (β-adrenergic receptor/PKA)، بينما تعتمد إشارات السمنة بشكل رئيسي على مسار "بروتين كيناز د" (PKD). وهذا يشير إلى أن كلا من التوتر والسمنة يمكن أن يعززا نمو سرطان البنكرياس من خلال آليات متشابهة. وعلى الرغم من أن المسارين يبدآن بإشارات مختلفة (هرمونات التوتر مقابل هرمونات السمنة)، إلا أنهما يتقاطعان في نقطة مشتركة (وهي بروتين CREB)، ما يوضح أن التوتر والسمنة يمكن أن يعملا معا لتسريع تطور السرطان.


روسيا اليوم
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
التوتر والسمنة يعملان معا لتسريع نمو أخطر أنواع السرطان
وفي النماذج قبل السريرية، حدد الباحثون، بقيادة باحثين من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس (UCLA)، آلية جزيئية رئيسية يتم من خلالها تحفيز التغيرات في خلايا البنكرياس التي قد تؤدي إلى السرطان بسبب التوتر والسمنة. إقرأ المزيد روسيا.. ابتكار جسيمات نانوية تستخدم في مكافحة الأمراض السرطانية ووجدوا أن الناقلات العصبية المرتبطة بالتوتر والهرمونات المرتبطة بالسمنة تنشط بروتينا يسمى CREB، والذي يرتبط بنمو الخلايا السرطانية، عبر مسارات بيولوجية مختلفة. وتعمل هرمونات التوتر على تنشيط مسار "مستقبل بيتا-2 أدرينالي الفعل/ بروتين كيناز ألفا" (β-adrenergic receptor/PKA)، بينما تعتمد إشارات السمنة بشكل رئيسي على مسار "بروتين كيناز د" (PKD). وهذا يشير إلى أن كلا من التوتر والسمنة يمكن أن يعززا نمو سرطان البنكرياس من خلال آليات متشابهة. وعلى الرغم من أن المسارين يبدآن بإشارات مختلفة (هرمونات التوتر مقابل هرمونات السمنة)، إلا أنهما يتقاطعان في نقطة مشتركة (وهي بروتين CREB)، ما يوضح أن التوتر والسمنة يمكن أن يعملا معا لتسريع تطور السرطان. وفي تجارب أجريت على الفئران، أدى اتباع نظام غذائي عالي الدهون وحده إلى نمو آفات سرطانية مبكرة في البنكرياس. ومع ذلك، عندما تعرضت الفئران أيضا للتوتر الناجم عن العزلة الاجتماعية، طورت آفات أكثر تقدما. إقرأ المزيد اختراق علمي.. دور مفاجئ لعقار شائع الاستخدام في محاربة السرطان كما وجدت الدراسة أن العزلة الاجتماعية كان لها تأثير أقوى على تطور السرطان لدى الفئران الإناث مقارنة بالذكور. ويفترض الباحثون أن الاستجابة البيولوجية للإناث للتوتر، والتي قد تتأثر بالإستروجين وزيادة نشاط مستقبلات بيتا-2 أدرينالي الفعل (β-adrenergic)، قد تجعلهن أكثر عرضة لمخاطر السرطان المرتبطة بالتوتر. وتشير النتائج إلى أن هرمونات التوتر وهرمونات السمنة تنشط مسارات رئيسية تعزز نمو السرطان، ما قد يسرع من ظهور سرطان البنكرياس. ويقترح الباحثون حلا محتملا يتمثل في استكشاف استخدام الأدوية الحالية لتقليل هذا الخطر. ونظرا لأن مستقبلات بيتا-2 أدرينالي الفعل تلعب دورا حاسما في نمو السرطان المرتبط بالتوتر، يمكن إعادة استخدام حاصرات بيتا، وهي أدوية توصف عادة لعلاج ارتفاع ضغط الدم، للمساعدة في التخفيف من هذه الآثار. نشرت الدراسة في مجلة Molecular Cancer Research. المصدر: نيوز ميديكال