أحدث الأخبار مع #بيتالمال،


الشاهين
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الشاهين
وزيرة التنمية تبحث مجالات الدعم الإغاثي للضفة الغربية وغزة
الشاهين الاخباري بحثت وزيرة التنمية الاجتماعية، وفاء بني مصطفى، ونظيرتها الفلسطينية، الدكتورة سماح حمد، اليوم الأربعاء، أوجه التعاون والتنسيق المشترك في مجال الدعم الإغاثي للضفة الغربية وقطاع غزة. وأكدت بني مصطفى، خلال اللقاء الذي حضره الأمين العام للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، الدكتور حسين الشبلي، دعم الأردن المستمر للأشقاء في قطاع غزة، مشيدةً بدور جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي يقود جهوداً سياسية ودبلوماسية لوقف معاناة الفلسطينيين ومنع التهجير القسري. وأشارت إلى أن كلمة جلالته خلال القمة العالمية للإعاقة 2025، التي عُقدت في العاصمة الألمانية برلين، عكست التزام المملكة بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، لافتةً إلى مبادرة 'استعادة الأمل' التي أُطلقت لدعم مبتوري الأطراف في قطاع غزة، واستفاد منها أكثر من 400 حالة، بينهم أطفال، وتهدف للوصول إلى 16 ألف حالة. وأضافت أن الوزارة، وضمن مخرجات مؤتمر الطفل الفلسطيني الذي انعقد في عمّان في تشرين الثاني الماضي، وفّرت ثلاثة ملايين دولار لتأمين مادة حليب الأطفال في غزة، بالتعاون مع 'مؤسسة بيت المال'، في إطار الجهود المبذولة لتلبية الاحتياجات الأساسية للأطفال في القطاع. كما نوّهت بالدور المحوري الذي تقوم به الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، بصفتها الجهة المخوّلة باستقبال وإيصال المساعدات إلى الضفة الغربية وقطاع غزة، وبما تحظى به من ثقة كبيرة لدى المتبرعين، وبالتنسيق الكامل مع الجهات الرسمية. من جهتها، أعربت وزيرة التنمية الاجتماعية الفلسطينية عن تقديرها لمواقف الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، وجهوده في توفير المساعدات الإغاثية والطبية عبر الخدمات الطبية الملكية والهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية. كما ثمّنت الكلمة التي ألقاها جلالته في القمة العالمية للإعاقة، لما كان لها من صدى واسع دولياً. وأكدت أهمية استمرار التنسيق في مجال الدعم الإغاثي، نظراً لتزايد الحاجة إليه في قطاع غزة والضفة الغربية، مشيرة إلى إنشاء غرفة عمليات في المحافظات الجنوبية بعد توقف العدوان على غزة، بهدف توحيد الجهود بين الحكومة والقطاع الخاص والجهات المانحة، لضمان إدخال المساعدات وإعادة تأهيل البنية التحتية، وصولاً إلى مرحلة التعافي المبكر. من جانبه، أكّد الأمين العام للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، الدكتور حسين الشبلي، أن الهيئة تواصل جهودها الإغاثية، مستندة إلى التوجيهات الملكية السامية، ومن خلال التنسيق المباشر مع الشركاء الدوليين، تجسيداً لدورها الإنساني تجاه الأشقاء في الضفة الغربية وقطاع غزة. وأشار إلى أن مبادرة 'استعادة الأمل' تُعدّ واحدة من أبرز المبادرات التي تنفذها الهيئة، بهدف الوصول إلى أكبر عدد ممكن من المحتاجين للأطراف الاصطناعية.


هلا اخبار
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- هلا اخبار
وزيرة التنمية تبحث مجالات الدعم الإغاثي للضفة الغربية وغزة
هلا أخبار – بحثت وزيرة التنمية الاجتماعية، وفاء بني مصطفى، ونظيرتها الفلسطينية، الدكتورة سماح حمد، اليوم الأربعاء، أوجه التعاون والتنسيق المشترك في مجال الدعم الإغاثي للضفة الغربية وقطاع غزة. وأكدت بني مصطفى، خلال اللقاء الذي حضره الأمين العام للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، الدكتور حسين الشبلي، دعم الأردن المستمر للأشقاء في قطاع غزة، مشيدةً بدور جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي يقود جهوداً سياسية ودبلوماسية لوقف معاناة الفلسطينيين ومنع التهجير القسري. وأشارت إلى أن كلمة جلالته خلال القمة العالمية للإعاقة 2025، التي عُقدت في العاصمة الألمانية برلين، عكست التزام المملكة بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، لافتةً إلى مبادرة 'استعادة الأمل' التي أُطلقت لدعم مبتوري الأطراف في قطاع غزة، واستفاد منها أكثر من 400 حالة، بينهم أطفال، وتهدف للوصول إلى 16 ألف حالة. وأضافت أن الوزارة، وضمن مخرجات مؤتمر الطفل الفلسطيني الذي انعقد في عمّان في تشرين الثاني الماضي، وفّرت ثلاثة ملايين دولار لتأمين مادة حليب الأطفال في غزة، بالتعاون مع 'مؤسسة بيت المال'، في إطار الجهود المبذولة لتلبية الاحتياجات الأساسية للأطفال في القطاع. كما نوّهت بالدور المحوري الذي تقوم به الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، بصفتها الجهة المخوّلة باستقبال وإيصال المساعدات إلى الضفة الغربية وقطاع غزة، وبما تحظى به من ثقة كبيرة لدى المتبرعين، وبالتنسيق الكامل مع الجهات الرسمية. من جهتها، أعربت وزيرة التنمية الاجتماعية الفلسطينية عن تقديرها لمواقف الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، وجهوده في توفير المساعدات الإغاثية والطبية عبر الخدمات الطبية الملكية والهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية. كما ثمّنت الكلمة التي ألقاها جلالته في القمة العالمية للإعاقة، لما كان لها من صدى واسع دولياً. وأكدت أهمية استمرار التنسيق في مجال الدعم الإغاثي، نظراً لتزايد الحاجة إليه في قطاع غزة والضفة الغربية، مشيرة إلى إنشاء غرفة عمليات في المحافظات الجنوبية بعد توقف العدوان على غزة، بهدف توحيد الجهود بين الحكومة والقطاع الخاص والجهات المانحة، لضمان إدخال المساعدات وإعادة تأهيل البنية التحتية، وصولاً إلى مرحلة التعافي المبكر. من جانبه، أكّد الأمين العام للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، الدكتور حسين الشبلي، أن الهيئة تواصل جهودها الإغاثية، مستندة إلى التوجيهات الملكية السامية، ومن خلال التنسيق المباشر مع الشركاء الدوليين، تجسيداً لدورها الإنساني تجاه الأشقاء في الضفة الغربية وقطاع غزة. وأشار إلى أن مبادرة 'استعادة الأمل' تُعدّ واحدة من أبرز المبادرات التي تنفذها الهيئة، بهدف الوصول إلى أكبر عدد ممكن من المحتاجين للأطراف الاصطناعية.

الدستور
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
وزيرة التنمية تبحث مع نظيرتها الفلسطينية مجالات الدعم الإغاثي للضفة وغزة
عمان - الدستور استقبلت وزيرة التنمية الاجتماعية وفاء بني مصطفى، اليوم الأربعاء، وزيرة التنمية الاجتماعية الفلسطينية الدكتورة سماح حمد؛ وتناول اللقاء بحث أوجه التعاون والتنسيق المشترك في مجال الدعم الإغاثي للضفة الغربية وقطاع غزة، بحضور الأمين العام للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية د. حسين الشبلي، وعدد من مسؤولي الوزارتين. وأكدّت بني مصطفى على مواقف المملكة الأردنية الهاشمية الداعمة للأشقاء في قطاع غزة، ودور جلالة الملك عبدالله الثاني المعظّم الذي يقود جهوداً سياسية ودبلوماسية لوقف المعاناة التي يتعرضون لها، ومنع التهجير القسري. وأشارت إلى كلمة جلالة الملك المعظم في القمة العالمية للإعاقة 2025، التي عقدت بالعاصمة الألمانية برلين، عكست إلتزامات المملكة تجاه الأشخاص ذوي الإعاقة، ومن بينها الجهود المبذولة في قطاع غزة، من خلال "مبادرة إستعادة الأمل" لدعم مبتوري الأطراف، والتي إستفاد منها أكثر من 400 حالة من مبتوري الأطراف، بمن فيهم الأطفال، وتهدف للوصول إلى 16 ألف حالة. وأضافت أن الوزارة، وتنفيذاً لمخرجات مؤتمر الطفل الفلسطيني الذي انعقد في عمان، في تشرين الثاني من العام الماضي، عملت على توفير ثلاثة ملايين دولار لمادة حليب الأطفال في قطاع غزة، بالتعاون مع " مؤسسة بيت المال"، كجزء من واجبها بتأمين المتطلبات الأساسية للأطفال في القطاع. كما تناولت الدور المهم الذي تنهض به الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، والتي تحظى بثقة كبيرة من المتبرعين، كونها الجهة المخولة بإستقبال وإيصال المساعدات إلى الضفة الغربية وقطاع غزة، بالتنسيق مع الجهات الرسمية. من جانبها، أشادت وزيرة التنمية الاجتماعية الفلسطينية د. سماح حمد بمواقف وجهود جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم الداعمة، وموقف المملكة المستمر في توفير المساعدات الإغاثية والطبية، من خلال الجهود التي تقوم بها الخدمات الطبية الملكية والهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، مثمنةً ما ورد في كلمة جلالة الملك المعظم، في القمة العالمية للإعاقة ببرلين مؤخراً، والتي كان له صدى واسع على المستوى الدولي. وأشارت إلى أهمية استمرار التنسيق في مجال الدعم الإغاثي، نظراً للحاجة المتزايدة لها في قطاع غزة والضفة الغربية ، لافتةً إلى أنه تم إنشاء غرفة عمليات في المحافظات الجنوبية بعد توقف العدوان على غزة، من أجل توحيد جهود الحكومة والقطاع الخاص والجهات المانحة، من أجل إدخال المساعدات وإصلاح البنية التحتية للوصول الى حالة التعافي المبكر. كما أكدّ الأمين العام للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، حسين الشبلي، أن الهيئة مستمرة من خلال التوجيهات الملكية السامية في جهودها الإغاثية، والتنسيق المباشر وحشد الدعم الدولي في هذا المجال، إنطلاقاً من دورها وواجبها الإنساني تجاه الأشقاء في الضفة الغربية وقطاع غزة. وأضاف أن مبادرة إستعادة الامل تعدّ من أبرز المبادرات التي يتم العمل من خلالها للوصول لتأمين عدد أكبر من المحتاجين للأطراف الإصطناعية.


رؤيا نيوز
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- رؤيا نيوز
بني مصطفى تؤكد على مواقف المملكة الأردنية الهاشمية الداعمة للأشقاء في قطاع غزة
إستقبلت وزيرة التنمية الاجتماعية وفاء بني مصطفى، اليوم الأربعاء، وزيرة التنمية الاجتماعية الفلسطينية الدكتورة سماح حمد؛ وتناول اللقاء بحث أوجه التعاون والتنسيق المشترك في مجال الدعم الإغاثي للضفة الغربية وقطاع غزة، بحضور الأمين العام للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية د. حسين الشبلي، وعدد من مسؤولي الوزارتين. وأكدّت بني مصطفى على مواقف المملكة الأردنية الهاشمية الداعمة للأشقاء في قطاع غزة، ودور جلالة الملك عبد الله الثاني المعظّم الذي يقود جهوداً سياسية ودبلوماسية لوقف المعاناة التي يتعرضون لها، ومنع التهجير القسري. وأشارت إلى كلمة جلالة الملك المعظم في القمة العالمية للإعاقة 2025، التي عقدت بالعاصمة الألمانية برلين، عكست إلتزامات المملكة تجاه الأشخاص ذوي الإعاقة، ومن بينها الجهود المبذولة في قطاع غزة، من خلال 'مبادرة إستعادة الأمل' لدعم مبتوري الأطراف، والتي إستفاد منها أكثر من 400 حالة من مبتوري الأطراف، بمن فيهم الأطفال، وتهدف للوصول إلى 16 ألف حالة. وأضافت أن الوزارة، وتنفيذاً لمخرجات مؤتمر الطفل الفلسطيني الذي إنعقد في عمان، في تشرين الثاني من العام الماضي، عملت على توفير ثلاثة ملايين دولار لمادة حليب الأطفال في قطاع غزة، بالتعاون مع ' مؤسسة بيت المال'، كجزء من واجبها بتأمين المتطلبات الأساسية للأطفال في القطاع. كما تناولت الدور المهم الذي تنهض به الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، والتي تحظى بثقة كبيرة من المتبرعين، كونها الجهة المخولة بإستقبال وإيصال المساعدات إلى الضفة الغربية وقطاع غزة، بالتنسيق مع الجهات الرسمية. من جانبها، أشادت وزيرة التنمية الاجتماعية الفلسطينية د. سماح حمد بمواقف وجهود جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم الداعمة، وموقف المملكة المستمر في توفير المساعدات الإغاثية والطبية، من خلال الجهود التي تقوم بها الخدمات الطبية الملكية والهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، مثمنةً ما ورد في كلمة جلالة الملك المعظم، في القمة العالمية للإعاقة ببرلين مؤخراً، والتي كان له صدى واسع على المستوى الدولي. وأشارت إلى أهمية إستمرار التنسيق في مجال الدعم الإغاثي، نظراً للحاجة المتزايدة لها في قطاع غزة والضفة الغربية ، لافتةً إلى أنه تم إنشاء غرفة عمليات في المحافظات الجنوبية بعد توقف العدوان على غزة، من أجل توحيد جهود الحكومة والقطاع الخاص والجهات المانحة، من أجل إدخال المساعدات وإصلاح البنية التحتية للوصول الى حالة التعافي المبكر. كما أكدّ الأمين العام للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، حسين الشبلي، أن الهيئة مستمرة من خلال التوجيهات الملكية السامية في جهودها الإغاثية، والتنسيق المباشر وحشد الدعم الدولي في هذا المجال، إنطلاقاً من دورها وواجبها الإنساني تجاه الأشقاء في الضفة الغربية وقطاع غزة. وأضاف أن مبادرة إستعادة الامل تعدّ من أبرز المبادرات التي يتم العمل من خلالها للوصول لتأمين عدد أكبر من المحتاجين للأطراف الإصطناعية.