أحدث الأخبار مع #بيتربروك


الزمان
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الزمان
غادة جبارة تشرف على تجهيزات مهرجان مسرح الفضاءات
انتقلت الدكتور غادة جبارة رئيس اكاديمية الفنون ورئيس مهرجان الفضاءات المسرحية المتعددة في دورته الأولى في جولة تفقدية للاطلاع على التجهيزات الفنية للعروض المزمع عرضها ضمن برنامج مسابقات المهرجان. ففي اليوم الرابع من فعاليات المهرجان تم عرض مسرحيتين تنتمي إلى نوعية المسرح الرومانسي الباحث عن الحب، وهما «الطاحونة الحمراء» على خشبة مسرح المعهد العالي للفنون المسرحية وهي من إنتاج فرقة القاهرة المسرحية التابعة للهيئة العامة لقصور الثقافة، والعرض الثاني هو عرض «الطائر الأزرق» من إنتاج مستقل ضمن عروض مسابقة الفضاءات غير التقليدية. واشادت جبارة بالمجهود المبذول من قبل إدارة المهرجان بقيادة الدكتور محمود فؤاد صدقي وأكدت على ان أي نقاط ضعف ظهرت يجب تلافيها خلال الأيام المتبقية من الدورة. وفي سياق متصل فإن العرض الأول العرض المسرحي "الطاحونة الحمراء" هو عن قصة بنفس الاسم للكاتب الأسترالي باز لورمان، يوضح فكرة أنه لا مكان للمشاعر أو الحب في عالم مزدحم بالقسوة يتصارع فيه الجميع من أجل كسب المال وحب التملك، خاصة بعد أن أصبحت الحياة كما الطاحونة التي تدور فتطحن ما يدور بين رحاها دون هوادة، وقد راهن المخرج وفريق العرض على تقديم النص في إطار مسرحية موسيقية تعتمد بالأساس على الموسيقى الحية بوجود فريق من العازفين على الخشبة. والعرض بطولة: محمود متولي، رحاب حسن، محمد أمين، ضياء الصادق، نادين حسام الدين، عبد الرحمن بودا، أمنية النجار، محمد صفاء، تامر فؤاد، هالة محمد، المطربة راماج، احمد مانو، حازم الزغبي، محمد أبو علي، ميرنا موسى، يوستينا عزت، أحمد أبو الغيط، روچيه ميخائيل، قطب محمد، اهداء ملابس واكسسوار روجيه ميخائيل، تأليف موسيقى وألحان وتوزيع زياد هجرس، إضاءة أحمد أمين، كيروجراف واستعراضات محمد بحيري، هندسة صوتية محمد شادي، ماكياج رامي جمال، مخرجان منفذان: أسامة جميل وأبانوب سعيد، وكتب العرض أحمد حسن البنا، دراماتورج وأشعار أحمد زيدان، ومن إخراج حسام التوني. أما العرض الثاني «الطائر الأزرق» فهو مأخوذ عن نص «الاميرة تنتظر» للكاتب صلاح عبد الصبور، وتدور قصة العرض على أميرة تعيش داخل كوخ منذ 15 عاما لسبب غير معروف للجمهور حتى ينكشف السر بالتدريج بعد ان نعرف ان أحد العاملين بالقصر الملكي يوقعها في حبه وقتل والدها الملك واستولى على الحكم ونفاها لهذا الكوخ، وهي تنتظره حتى يعود لها في النهاية ولكنه لم يتغير فهو يسعى لتحقيق مصالحه الشخصية فقط وتدرك حينها الأميرة انها كانت تنتظر شخص لا جدوى منه وتقتله بمعاونة جاريتها حتى تتخلص من هذا الحب المسموم. والعرض بطولة: ليديا فاروق، باخوم عماد، دنيا المنياوي، سينوغرافيا وازياء هناء النجدي، بوستر محمد رحيم، اضاءة احمد طارق، ديكور عزيز برعي، ماكياج مارينا مجدي، مساكات بسنت مصطفى، اعداد موسيقي إسلام علي، مساعدين اخراج: محمود سليمان ومريم محمود، والعرض صممت له التعبير الحركي ودراماتورج وإخراج نادين خالد. الجدير بالذكر ان اليوم 11 أبريل يشهد تنظيم الأمسية الثانية بالمهرجان الساعة 6 م والتي يديرها الناقد جرجس شكري وتحتوي على: فقرة توقيع كتاب بيتر بروك ومتابعات نقدية للعروض التي عرضت وأوراق بحثية عن مجال الفضاءات المسرحية، ثم يليها تقديم عرض «البؤساء» الساعة 8 م على مسرح مدرسة الفنون، ثم عرض «ليالينا» الساعة 10 على مسرح نهاد صليحة بفرع الاكاديمية الجديد بشارع اليابان.


النهار المصرية
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار المصرية
بالصور.. «غادة جبارة» تشرف على التجهيزات الفنية لعروض مهرجان الفضاءات المسرحية
انتقلت الدكتور غادة جبارة رئيس اكاديمية الفنون ورئيس مهرجان الفضاءات المسرحية المتعددة في دورته الأولى في جولة تفقدية للاطلاع على التجهيزات الفنية للعروض المزمع عرضها ضمن برنامج مسابقات المهرجان. ففي اليوم الرابع من فعاليات المهرجان تم عرض مسرحيتين تنتمي إلى نوعية المسرح الرومانسي الباحث عن الحب، وهما «الطاحونة الحمراء» على خشبة مسرح المعهد العالي للفنون المسرحية وهي من إنتاج فرقة القاهرة المسرحية التابعة للهيئة العامة لقصور الثقافة، والعرض الثاني هو عرض «الطائر الأزرق» من إنتاج مستقل ضمن عروض مسابقة الفضاءات غير التقليدية. واشادت جبارة بالمجهود المبذول من قبل إدارة المهرجان بقيادة الدكتور محمود فؤاد صدقي وأكدت على ان أي نقاط ضعف ظهرت يجب تلافيها خلال الأيام المتبقية من الدورة. وفي سياق متصل فإن العرض الأول العرض المسرحي "الطاحونة الحمراء" هو عن قصة بنفس الاسم للكاتب الأسترالي باز لورمان، يوضح فكرة أنه لا مكان للمشاعر أو الحب في عالم مزدحم بالقسوة يتصارع فيه الجميع من أجل كسب المال وحب التملك، خاصة بعد أن أصبحت الحياة كما الطاحونة التي تدور فتطحن ما يدور بين رحاها دون هوادة، وقد راهن المخرج وفريق العرض على تقديم النص في إطار مسرحية موسيقية تعتمد بالأساس على الموسيقى الحية بوجود فريق من العازفين على الخشبة. والعرض بطولة: محمود متولي، رحاب حسن، محمد أمين، ضياء الصادق، نادين حسام الدين، عبد الرحمن بودا، أمنية النجار، محمد صفاء، تامر فؤاد، هالة محمد، المطربة راماج، احمد مانو، حازم الزغبي، محمد أبو علي، ميرنا موسى، يوستينا عزت، أحمد أبو الغيط، روچيه ميخائيل، قطب محمد، اهداء ملابس واكسسوار روجيه ميخائيل، تأليف موسيقى وألحان وتوزيع زياد هجرس، إضاءة أحمد أمين، كيروجراف واستعراضات محمد بحيري، هندسة صوتية محمد شادي، ماكياج رامي جمال، مخرجان منفذان: أسامة جميل وأبانوب سعيد، وكتب العرض أحمد حسن البنا، دراماتورج وأشعار أحمد زيدان، ومن إخراج حسام التوني. أما العرض الثاني «الطائر الأزرق» فهو مأخوذ عن نص «الاميرة تنتظر» للكاتب صلاح عبد الصبور، وتدور قصة العرض على أميرة تعيش داخل كوخ منذ 15 عاما لسبب غير معروف للجمهور حتى ينكشف السر بالتدريج بعد ان نعرف ان أحد العاملين بالقصر الملكي يوقعها في حبه وقتل والدها الملك واستولى على الحكم ونفاها لهذا الكوخ، وهي تنتظره حتى يعود لها في النهاية ولكنه لم يتغير فهو يسعى لتحقيق مصالحه الشخصية فقط وتدرك حينها الأميرة انها كانت تنتظر شخص لا جدوى منه وتقتله بمعاونة جاريتها حتى تتخلص من هذا الحب المسموم. والعرض بطولة: ليديا فاروق، باخوم عماد، دنيا المنياوي، سينوغرافيا وازياء هناء النجدي، بوستر محمد رحيم، اضاءة احمد طارق، ديكور عزيز برعي، ماكياج مارينا مجدي، مساكات بسنت مصطفى، اعداد موسيقي إسلام علي، مساعدين اخراج: محمود سليمان ومريم محمود، والعرض صممت له التعبير الحركي ودراماتورج وإخراج نادين خالد. الجدير بالذكر ان اليوم 11 أبريل يشهد تنظيم الأمسية الثانية بالمهرجان الساعة 6 م والتي يديرها الناقد جرجس شكري وتحتوي على: فقرة توقيع كتاب بيتر بروك ومتابعات نقدية للعروض التي عرضت وأوراق بحثية عن مجال الفضاءات المسرحية، ثم يليها تقديم عرض «البؤساء» الساعة 8 م على مسرح مدرسة الفنون، ثم عرض «ليالينا» الساعة 10 على مسرح نهاد صليحة بفرع الاكاديمية الجديد بشارع اليابان.


صدى البلد
١١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صدى البلد
غادة جبارة تشرف على التجهيزات الفنية لعروض مهرجان الفضاءات المسرحية
انتقلت الدكتور غادة جبارة رئيس اكاديمية الفنون ورئيس مهرجان الفضاءات المسرحية المتعددة في دورته الأولى في جولة تفقدية للاطلاع على التجهيزات الفنية للعروض المزمع عرضها ضمن برنامج مسابقات المهرجان. ففي اليوم الرابع من فعاليات المهرجان تم عرض مسرحيتين تنتمي إلى نوعية المسرح الرومانسي الباحث عن الحب، وهما «الطاحونة الحمراء» على خشبة مسرح المعهد العالي للفنون المسرحية وهي من إنتاج فرقة القاهرة المسرحية التابعة للهيئة العامة لقصور الثقافة، والعرض الثاني هو عرض «الطائر الأزرق» من إنتاج مستقل ضمن عروض مسابقة الفضاءات غير التقليدية. واشادت جبارة بالمجهود المبذول من قبل إدارة المهرجان بقيادة الدكتور محمود فؤاد صدقي وأكدت على ان أي نقاط ضعف ظهرت يجب تلافيها خلال الأيام المتبقية من الدورة. العرض الأول وفي سياق متصل فإن العرض الأول العرض المسرحي "الطاحونة الحمراء" هو عن قصة بنفس الاسم للكاتب الأسترالي باز لورمان، يوضح فكرة أنه لا مكان للمشاعر أو الحب في عالم مزدحم بالقسوة يتصارع فيه الجميع من أجل كسب المال وحب التملك، خاصة بعد أن أصبحت الحياة كما الطاحونة التي تدور فتطحن ما يدور بين رحاها دون هوادة، وقد راهن المخرج وفريق العرض على تقديم النص في إطار مسرحية موسيقية تعتمد بالأساس على الموسيقى الحية بوجود فريق من العازفين على الخشبة. والعرض بطولة: محمود متولي، رحاب حسن، محمد أمين، ضياء الصادق، نادين حسام الدين، عبد الرحمن بودا، أمنية النجار، محمد صفاء، تامر فؤاد، هالة محمد، المطربة راماج، احمد مانو، حازم الزغبي، محمد أبو علي، ميرنا موسى، يوستينا عزت، أحمد أبو الغيط، روچيه ميخائيل، قطب محمد، اهداء ملابس واكسسوار روجيه ميخائيل، تأليف موسيقى وألحان وتوزيع زياد هجرس، إضاءة أحمد أمين، كيروجراف واستعراضات محمد بحيري، هندسة صوتية محمد شادي، ماكياج رامي جمال، مخرجان منفذان: أسامة جميل وأبانوب سعيد، وكتب العرض أحمد حسن البنا، دراماتورج وأشعار أحمد زيدان، ومن إخراج حسام التوني. العرض الثاني أما العرض الثاني «الطائر الأزرق» فهو مأخوذ عن نص «الاميرة تنتظر» للكاتب صلاح عبد الصبور، وتدور قصة العرض على أميرة تعيش داخل كوخ منذ 15 عاما لسبب غير معروف للجمهور حتى ينكشف السر بالتدريج بعد ان نعرف ان أحد العاملين بالقصر الملكي يوقعها في حبه وقتل والدها الملك واستولى على الحكم ونفاها لهذا الكوخ، وهي تنتظره حتى يعود لها في النهاية ولكنه لم يتغير فهو يسعى لتحقيق مصالحه الشخصية فقط وتدرك حينها الأميرة انها كانت تنتظر شخص لا جدوى منه وتقتله بمعاونة جاريتها حتى تتخلص من هذا الحب المسموم. والعرض بطولة: ليديا فاروق، باخوم عماد، دنيا المنياوي، سينوغرافيا وازياء هناء النجدي، بوستر محمد رحيم، اضاءة احمد طارق، ديكور عزيز برعي، ماكياج مارينا مجدي، مساكات بسنت مصطفى، اعداد موسيقي إسلام علي، مساعدين اخراج: محمود سليمان ومريم محمود، والعرض صممت له التعبير الحركي ودراماتورج وإخراج نادين خالد. مهرجان الفضاءات المسرحية الجدير بالذكر ان اليوم 11 أبريل يشهد تنظيم الأمسية الثانية بالمهرجان الساعة 6 م والتي يديرها الناقد جرجس شكري وتحتوي على: فقرة توقيع كتاب بيتر بروك ومتابعات نقدية للعروض التي عرضت وأوراق بحثية عن مجال الفضاءات المسرحية، ثم يليها تقديم عرض «البؤساء» الساعة 8 م على مسرح مدرسة الفنون، ثم عرض «ليالينا» الساعة 10 على مسرح نهاد صليحة بفرع الاكاديمية الجديد بشارع اليابان.


اليوم السابع
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليوم السابع
أفلام الكوميديا المميتة
صاغ المسرحي العظيم بيتر بروك تصوره حول "المسرح المميت" وميّز بينه وبين اتجاهات أخرى في المسيرة المسرحية: المسرح المقدس، والمسرح الخشن، والمسرح المباشر، وقام بتحليل خصائص كل اتجاه من هذه الاتجاهات في كتابه (المساحة الفارغة) الذي ترجمه إلى العربية الناقد الراحل فاروق عبد القادر من بين ما ترجمه من كتب أخرى مهمة لبيتر بروك. والمسرح المميت، في تصور بروك، هو مسرح ردىء، لكنه "خدّاع ومراوغ"، يستطيع أن "يجد طريقه الميت إلى الأوبرات الكبيرة والتراجيديات"، وأن يجد استجابة له فى دائرة أو دوائر من الجمهور.. والموت في هذا المسرح "يرجع بنا دائما إلى التكرار"؛ إذ "يستخدم صياغات قديمة ومناهج قديمة ونكات قديمة ومؤثرات قديمة، وبدايات محفوظة ونهايات محفوظة لها".. وقد تقصى بروك هذا الموت متنوع الأبعاد على مستويات عدة، تشمل الممثل والمخرج وأيضا الجمهور، حيث تشارك هذه الأطراف الثلاثة في صياغة معالم ذلك الاتجاه، وفي تلقيه أيضا، ويمكن لكل منا أن يستعيد مسرحية أو أكثر من المسرحيات التي لم تعجبنا، ليكتشف، بوضوح، أنها تنتمي إلى هذا التوصيف. ربما نستطيع أن نجد موازيا لهذا التصور المرتبط بمجال المسرح في مجال إبداعي آخر هو السينما، حيث نلاحظ حضور هذه المعالم المرتبطة بالمسرح المميت في عدد من الأفلام، بل ربما نستطيع أن نجد هذه المعالم في الأفلام الكوميدية نفسها، أو الأفلام المحسوبة على الكوميديا. هناك أفلام يتم التعامل معها باعتبارها أفلاما "كوميدية"، يقوم بها ممثلون يصنفون على أنهم من أهل الكوميديا، وبعض هذه الأفلام "لها جمهورها".. لكن هذه الأفلام، مع ذلك كله، تجترّ أساليب وتقاليد تجعلها غير بعيدة عن الطابع المميت في المسرح، تبعا لتصور بروك.. وعلى سبيل التمثيل، يمكن ملاحظة عدد ليس قليلا من الأفلام التي قامت على استجداء الضحك عن طريق استخدام وسائل لا تستطيع أن تصل بأغلب مشاهديها إلى "الضحك من القلب".. ومن هذه الوسائل ضرب الوجوه بـ"التورتة"، أو صفع الممثل الرئيسي (النجم) للممثل المساعد، أو استخدام قدرة "الكوميديان" على الكلام بصوت مفتعل، أو تلعيب الحاجبين، أو الشفتين، إلى أعلى وأسفل وإلى اليمين واليسار.. إلخ.. وقد تحولت هذه الوسائل إلى ما يشبه "الوصفات المجرّبة" التي يتم استخدامها وإعادة استخدامها دون تفكير. ووجدت مثل هذه الأفلام، في بعض الفترات، استجابة من بعض قطاعات الجمهور.. ولكن هذه الاستجابة تتحقق غالبا مع مشاهدة تلك الأفلام للمرة الأولى، إذ هي أفلام لا تبقى في الذاكرة طويلا، ولا تصل أبدا إلى الأرواح وتمكث بها.. كلها تلتمس محاولات ابتعاث الضحكات العابرة خلال أداءات غليظة، وكلها تستند إلى آليات التكرار، وكلها تتسم بنوع من السطحية وبقدر من "الخداع" .. وهي في هذا كله ليست بعيدة عن التقاليد نفسها التي قادت إلى المسرح المميت.. ما أبعد هذه الأفلام عن الكوميديا الحقيقية، التي تقدم شيئا أبعد من مجرد "التهريج"، والتي تنهل من منابع الحياة، وتستكشف الضحك في المواقف الإنسانية التي تجمع بين شخصيات مكتملة التكوين.. والتي نجدها، مثلا، إذا فكرنا في الأفلام المصرية، مع أفلام أخرجها فطين عبد الوهاب، مثل فيلم "إشاعة حب" أو "آه من حواء"، أو أخرجها نيازي مصطفى، مثل فيلم "البحث عن فضيحة"، أو في الأفلام التي قام فيها نجيب الريحاني بالأدوار الأساسية، وأخرجها مخرجون متعددون.. وكل هذه الأفلام، وما يصل إلى مستواها، غير قابلة للتقادم أبدا.. يمكن للمشاهد أن يشاهدها خلال فترات متباعدة عدة مرات، ويشعر مع كل مرة بنفس المتعة.. هي باختصار، أفلام تنتمي إلى كوميديا حيّة، متجددة، قادرة على البقاء، وبعيدة عن الأساليب المكرورة المميتة.