أحدث الأخبار مع #بيتونيا


حضرموت نت
منذ 2 أيام
- ترفيه
- حضرموت نت
اخبار السعودية : "منصة دار رينت" تقدم شقة تمليك لأفضل مضيف سعودي في ختام "تحدي المضيفين"
في خطوة رائدة تؤكد التزامها بتطوير قطاع الضيافة المحلي وتمكين الكفاءات الوطنية، اختتمت منصة 'دار رينت'، المنصة الرائدة في تأجير الشقق والفلل وغيرها من بيوت العطلات والمرخصة من وزارة السياحة السعودية، بنجاح 'تحدي المضيفين' الأول من نوعه في حفل أقيم في الرياض بتاريخ 30 يونيو 2025. يمثل هذا التحدي علامة فارقة في مسيرة الضيافة السعودية، حيث يعد أول مسابقة تهدف إلى تكريم المضيفين السعوديين المتميزين والاحتفاء بإسهاماتهم في الارتقاء بالجودة في قطاع الضيافة، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 الطموحة لتعزيز السياحة وتنمية الاقتصاد الوطني. شهد الحفل تتويج الفائزين بجوائز قيمة تعكس حجم التقدير للجهود المبذولة في تقديم تجارب ضيافة استثنائية. تمثلت الجوائز الثلاث الكبرى في: •الجائزة الأولى: شقة تمليك فاخرة، مقدمة من شركة 'الرمز العقارية'، الشريك الاستراتيجي الذي يؤمن بأهمية دعم المضيفين وتمكينهم. •الجائزة الثانية: قسيمة أثاث بقيمة 35,000 ريال سعودي، مقدمة من 'بيتونيا' للأثاث، لتمكين المضيفين من تجهيز وحداتهم بأفضل الديكورات والأثاث العصري، مما يضيف لمسة من الفخامة والراحة لتجربة الضيوف. •الجائزة الثالثة: عضوية 'إيليت' حصرية من منصة 'دار رينت'، بالإضافة إلى حملة تسويقية متكاملة للوحدة الفائزة، لتعزيز ظهورها وزيادة حجوزاتها، مما يؤكد التزام منصة 'دار رينت' بدعم نمو أعمال المضيفين وتوفير الأدوات اللازمة لنجاحهم. شهد 'تحدي المضيفين' مشاركة واسعة وغير مسبوقة من أكثر من 300 مضيف ومضيفة من مختلف أنحاء المملكة، مما يعكس الحماس الكبير والرغبة في التميز لدى الكفاءات السعودية في قطاع الضيافة. لم يقتصر أثر التحدي على المنافسة الشريفة فحسب، بل امتد ليشمل أبعادًا تشغيلية واقتصادية ملموسة، حيث ساهم في تحقيق أرقام قياسية أبرزت الإمكانات الهائلة لهذا القطاع. حضر الحفل عدد من الشخصيات الرسمية وممثلي الجهات الحكومية، على رأسهم ممثلون عن وزارة السياحة السعودية، بالإضافة إلى شركاء 'دار رينت' الاستراتيجيين من القطاع الخاص. وقد أشاد الحضور بالدور المحوري الذي تلعبه 'دار رينت' في دعم رؤية المملكة 2030 الهادفة إلى تنويع مصادر الدخل وتنمية القطاع السياحي، مؤكدين على أهمية مثل هذه المبادرات في تحفيز الابتكار ورفع مستوى الخدمات المقدمة للزوار. تؤكد 'دار رينت' من خلال تنظيم هذا التحدي التزامها الراسخ بمواصلة دعم قطاع الضيافة وتمكين الأفراد الطموحين من تحقيق النجاح في هذا المجال. وتتطلع المنصة إلى تنظيم المزيد من المبادرات التي تسهم في تطوير القطاع السياحي المحلي، وتعزيز مكانة المملكة كوجهة سياحية عالمية رائدة، وذلك من خلال توفير تجارب ضيافة فريدة ومتميزة تعكس كرم الضيافة السعودية الأصيل. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

صحيفة سبق
منذ 2 أيام
- ترفيه
- صحيفة سبق
"منصة دار رينت" تقدم شقة تمليك لأفضل مضيف سعودي في ختام "تحدي المضيفين"
في خطوة رائدة تؤكد التزامها بتطوير قطاع الضيافة المحلي وتمكين الكفاءات الوطنية، اختتمت منصة "دار رينت"، المنصة الرائدة في تأجير الشقق والفلل وغيرها من بيوت العطلات والمرخصة من وزارة السياحة السعودية، بنجاح "تحدي المضيفين" الأول من نوعه في حفل أقيم في الرياض بتاريخ 30 يونيو 2025. يمثل هذا التحدي علامة فارقة في مسيرة الضيافة السعودية، حيث يعد أول مسابقة تهدف إلى تكريم المضيفين السعوديين المتميزين والاحتفاء بإسهاماتهم في الارتقاء بالجودة في قطاع الضيافة، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 الطموحة لتعزيز السياحة وتنمية الاقتصاد الوطني. شهد الحفل تتويج الفائزين بجوائز قيمة تعكس حجم التقدير للجهود المبذولة في تقديم تجارب ضيافة استثنائية. تمثلت الجوائز الثلاث الكبرى في: •الجائزة الأولى: شقة تمليك فاخرة، مقدمة من شركة "الرمز العقارية"، الشريك الاستراتيجي الذي يؤمن بأهمية دعم المضيفين وتمكينهم. •الجائزة الثانية: قسيمة أثاث بقيمة 35,000 ريال سعودي، مقدمة من "بيتونيا" للأثاث، لتمكين المضيفين من تجهيز وحداتهم بأفضل الديكورات والأثاث العصري، مما يضيف لمسة من الفخامة والراحة لتجربة الضيوف. •الجائزة الثالثة: عضوية "إيليت" حصرية من منصة "دار رينت"، بالإضافة إلى حملة تسويقية متكاملة للوحدة الفائزة، لتعزيز ظهورها وزيادة حجوزاتها، مما يؤكد التزام منصة "دار رينت" بدعم نمو أعمال المضيفين وتوفير الأدوات اللازمة لنجاحهم. شهد "تحدي المضيفين" مشاركة واسعة وغير مسبوقة من أكثر من 300 مضيف ومضيفة من مختلف أنحاء المملكة، مما يعكس الحماس الكبير والرغبة في التميز لدى الكفاءات السعودية في قطاع الضيافة. لم يقتصر أثر التحدي على المنافسة الشريفة فحسب، بل امتد ليشمل أبعادًا تشغيلية واقتصادية ملموسة، حيث ساهم في تحقيق أرقام قياسية أبرزت الإمكانات الهائلة لهذا القطاع. حضر الحفل عدد من الشخصيات الرسمية وممثلي الجهات الحكومية، على رأسهم ممثلون عن وزارة السياحة السعودية، بالإضافة إلى شركاء "دار رينت" الاستراتيجيين من القطاع الخاص. وقد أشاد الحضور بالدور المحوري الذي تلعبه "دار رينت" في دعم رؤية المملكة 2030 الهادفة إلى تنويع مصادر الدخل وتنمية القطاع السياحي، مؤكدين على أهمية مثل هذه المبادرات في تحفيز الابتكار ورفع مستوى الخدمات المقدمة للزوار. تؤكد "دار رينت" من خلال تنظيم هذا التحدي التزامها الراسخ بمواصلة دعم قطاع الضيافة وتمكين الأفراد الطموحين من تحقيق النجاح في هذا المجال. وتتطلع المنصة إلى تنظيم المزيد من المبادرات التي تسهم في تطوير القطاع السياحي المحلي، وتعزيز مكانة المملكة كوجهة سياحية عالمية رائدة، وذلك من خلال توفير تجارب ضيافة فريدة ومتميزة تعكس كرم الضيافة السعودية الأصيل.


الاتحاد
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- الاتحاد
3 ملايين زهرة موسمية في أبوظبي
هالة الخياط (أبوظبي) أنجزت بلدية مدينة أبوظبي زراعة أكثر من 3 ملايين زهرة موسمية متنوعة ومتناسقة الألوان في جزيرة أبوظبي، وضواحيها، وفي المناطق الواقعة ضمن النطاق الجغرافي لمراكز البلديات الفرعية. وبينت البلدية لـ «الاتحاد» أنها تعمل ضمن خطة شاملة لإعادة التأهيل على رفع كفاءة أصول التجميل الطبيعي في الجزر الوسطية وأطراف الشوارع الرئيسة داخل جزيرة أبوظبي، وزراعة الزهور الموسمية، وتحسين التقاطعات، بما ينعكس إيجاباً على النسق الجمالي العام، والارتقاء بالمظهر الحضاري لمدينة أبوظبي وضواحيها، بصفتها واحدة من أجمل مدن العالم وأكثرها تناسقاً، ونستهدف من وراء ذلك المحافظة على هذه المكانة المميزة للمدينة، وإيجاد مشهد جمالي أخاذ ومتناسق يساهم في إسعاد المجتمع، ودعم البيئة. وأفادت بأنه تتم زراعة الزهور في موسمين للسنة: الموسم الصيفي، ويبدأ من شهر أبريل، والموسم الشتوي، ويبدأ من شهر أكتوبر، ولكل موسم خصائص محددة بالنسبة للزهور التي نقوم بزراعتها خلاله، بحيث تتناسب هذه الزهور مع طبيعة الجو ودرجات الحرارة والرطوبة، وغيرها. وأكدت البلدية أنه يتم الاعتماد على النباتات المحلية في أعمال التجميل الطبيعي، وتتم زراعتها حسب التصميم والنسق الزراعي، بما يتوافق مع طبيعة المنطقة. وتوزع الزهور على جوانب الطرق، وفي الجزر الوسطية، والدوارات والجسور، والمماشي، والممرات في مناطق متفرقة، بهدف الارتقاء المستمر بالمشهد الجمالي المتناسق للمرافق العامة، وإيجاد بيئة إيجابية تبعث في نفوس السكان والزوار الراحة والطمأنينة والجمال. وأشارت البلدية إلى أنها تحرص على اختيار أجمل أنواع الزهور والنباتات التي تتناسب مع بيئة الإمارات، وبالوقت ذاته تتماشى مع معايير الاستدامة، وترشيد استهلاك مياه الري، وتتم زراعة الأزهار الموسمية الشتوية من نوع بيتونيا «Petunia» بالألوان المتعددة (أحمر – أبيض – بنفسجي – أزرق – زهري، وغيرها من الألوان الأخرى)، وزراعة أزهار الفينكا وأزهار البوتولاكا في الموسم الصيفي. وأكدت البلدية أنها تتبع أحدث أنظمة الري وأكثرها تطوراً، مستهدفة تحقيق أعلى معدلات ترشيد الاستهلاك، وملتزمة بمتطلبات الاستدامة، ولهذا يتم ري الأزهار، من خلال شبكات الري السطحية، والمزودة بأنظمة التنقيط الموفرة للاستهلاك.