أحدث الأخبار مع #بيركن


البلاد البحرينية
منذ 4 أيام
- ترفيه
- البلاد البحرينية
ياسمين زاهر تفوز بجائزة ديلان توماس عن "العملة"
فازت الكاتبة الفلسطينية ياسمين زاهر بجائزة ديلان توماس لعام 2025، وهي من أعرق الجوائز الأدبية العالمية المخصصة للكتّاب الشباب دون سن 39 عامًا، عن روايتها الأولى "العملة" (The Coin). تُمنح هذه الجائزة من جامعة سوانسي في ويلز، وتبلغ قيمتها 20,000 جنيه إسترليني. تدور أحداث "العملة" حول امرأة فلسطينية ثرية تعيش في بروكلين، نيويورك، وتُدرّس في مدرسة للأولاد من ذوي الدخل المحدود. رغم امتلاكها لثروة كبيرة، إلا أن سيطرة شقيقها الأكبر على الميراث تجعلها تعيش على راتب شهري محدود. تُعاني البطلة من اضطرابات نفسية وهوس بالنظافة والطهارة، وتدخل في مشروع مشبوه لإعادة بيع حقائب "بيركن" الفاخرة بالتعاون مع رجل مشرّد يُعرف بـ"ترينش كوت". الرواية تستكشف مواضيع معقدة مثل الهوية، والاضطراب النفسي، والطبقية، والاستهلاك، من خلال سرد جريء ومليء بالسخرية والعمق. أشادت لجنة التحكيم بالرواية، ووصفتها بأنها "رواية بلا حدود، تتعامل مع الصدمة والحزن بلحظات شعرية جريئة وروح دعابة". ياسمين زاهر، المولودة في القدس عام 1991، درست الهندسة الطبية الحيوية في جامعة ييل، ثم حصلت على درجة الماجستير في الكتابة الإبداعية من مدرسة نيو سكول. رغم نجاحها الأدبي، أعربت زاهر عن مشاعر مختلطة تجاه توقيت نشر الرواية في ظل الأوضاع السياسية الراهنة، مؤكدة على أهمية الأدب في مقاومة التصنيفات النمطية والتعبير عن التعقيدات الإنسانية. "العملة" تُعد إضافة قوية للأدب الفلسطيني المعاصر، وتُبرز صوتًا أدبيًا جديدًا يتميز بالجرأة والعمق.


ليبانون 24
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- ليبانون 24
بلبلة تطال "البراندات" العالمية فهل تُقفل أبوابها في لبنان؟
في خضم الحرب التجارية التي أطلقتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، اجتاحت الرسوم الجمركية العالم كإعصار اقتصادي، وكانت الصين في قلب العاصفة، إذ بلغت الرسوم المفروضة على منتجاتها 145%. وردّت بكين سريعًا بفرض رسوم انتقامية بنسبة 125% على السلع الأميركية، ما أدى إلى ارتفاع حاد في أسعار المنتجات الفاخرة داخل السوق الأميركية. غير أن الرد الصيني لم يقتصر على الإجراءات الاقتصادية التقليدية، بل جاء هذه المرة من بوابة "تيك توك"، حيث تحوّلت المنصة إلى أداة لكشف حقائق صادمة عن كبرى العلامات التجارية العالمية.المصانع الصينية تكشف المستورفقد خرج عدد من أصحاب المصانع الصينية عبر مقاطع مصوّرة ليؤكدوا أن المصانع المتهمة بتقليد المنتجات الفاخرة، هي نفسها من تُنتج هذه السلع لصالح ماركات عالمية مثل هيرمس، شانيل، لوي فيتون، برادا، غوتشي وديور. وأوضحوا أن كلفة تصنيع هذه المنتجات تتراوح بين 6 و1000 دولار، بينما تُباع بأسعار قد تصل إلى 50 ألف دولار وأكثر. وكان الكشف الأبرز يتعلق بحقيبة "بيركن" الشهيرة من هيرمس، التي يُباع بعضها بسعر يصل إلى نصف مليون دولار، فيما لا تتجاوز كلفتها الفعلية 460 دولارًا فقط. وأظهرت الفيديوهات أن الخامات والحرفية واحدة، وأن الفارق الحقيقي يكمن فقط في اسم العلامة التجارية. وقد شجعت هذه الحملة المستهلكين على التوجه نحوشراء المنتجات مباشرة من المصانع الصينية، بعيدًا عن الوكلاء. ولم تقتصر الحملة على القطاع الخاص، بل انخرطت فيها الحكومة الصينية بشكل غير مباشر، عندما كُشف أن قبعات "اجعلوا أميركا عظيمة مجددًا" التي ارتداها ترامب ، والفستان الأحمر الذي ظهرت به المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت خلال مؤتمر هاجمت فيه الصين، كلاهما من صناعة صينية، ما تسبب بموجة سخرية وأحرج الإدارة الأميركية أمام الرأي العام.مواقع جديدة تبيع المنتجات الفاخرة بأسعار منخفضة في أعقاب هذا الجدل، سرعان ما بدأت تنتشر مواقع وتطبيقات إلكترونية مثل "DHgate"، "Voghion"، و"Taobao"، تروّج لبيع نفس المنتجات العالمية التي ظهرت في مقاطع "تيك توك"، ولكن بأسعار أقل بكثير. وبحسب ما يُشاع، فإن هذه المنصات توفّر السلع نفسها المصنعة في الصين، مع إمكانية شحنها إلى مختلف أنحاء العالم، ما دفع الملايين من المستهلكين إلى التهافت على طلبها. وفي موازاة هذا التوجّه، اشتعلت حملة سخرية واسعة النطاق على مواقع التواصل، استهدفت المؤثرين والأثرياء الذين دأبوا على استعراض حقائبهم الفاخرة التي أنفقوا عليها مبالغ طائلة. ورفع رواد الإنترنت شعارًا ساخرًا مفاده أن "كل شيء يُصنع في الصين".رد الشركات العالمية إلا أن الشركات العالمية المعنية لم تلتزم الصمت، وسارعت إلى نفي هذه الادعاءات بشكل قاطع، مؤكدة أنه لا علاقة لها بأي من المصانع الصينية التي ظهرت في المقاطع المنتشرة. وشدّدت على أن تصنيع منتجاتها يتم حصريًا في دول أوروبية أو أميركية، أو في الحد الأدنى خارج الأراضي الصينية. من جهة أخرى، حذّر خبراء في القطاع من الانجرار وراء هذه الحملات، معتبرين أن ما يُباع عبر هذه المنصات ما هو إلا نسخ مقلدة تستغل حالة البلبلة الحاصلة نتيجة تصاعد الحرب التجارية، وتبيعها للمستهلكين. إلّا أن هذا النفي لم يكن كافيًا لاحتواء أثرالحملة التي أطلقها عدد من أصحاب المصانع الصينية، والتي سرعان ما خلخلت ثقة المستهلكين ب"البراندات" العالمية. فالصورة اللامعة التي لطالما ارتبطت بالفخامة والهيبة بدأت تتشوش، خصوصًا في نظر الجيل الجديد، الذي يجد في "تيك توك" منصته الأولى والأكثر تأثيرًا. ومع هذا التحوّل، بدأ كثيرون ينظرون إلى هذه "البراندات" كرموز للاستغلال، وبدأوا بإعادة التفكير في قيمة هذه العلامات.مصير "البراندات" في لبنانوأثارت شائعات متداولة مؤخرًا مخاوف في لبنان والمنطقة من انسحاب محتمل لبعض العلامات التجارية العالمية من السوق المحلي، خاصة بعد أن كانت قد عادت إلى بيروت إثر غياب فرضته الأزمة المالية في 2019. هذه المخاوف طالت شريحة واسعة من المتابعين والمؤثّرين، لا سيّما أن العديد منهم يملكون قطعًا فاخرة تُستخدم أحيانًا كوسيلة استثمار، مثل الحقائب التي تُشترى بأسعار وتُباع لاحقًا بأعلى منها. للتحقّق من صحة هذه المعلومات، تواصل " لبنان 24" مع أحد المسؤولين في شركة وكيلة لعدد من هذه العلامات في لبنان، الذي نفى وجود أي نيّة للانسحاب، مؤكدًا أن استمرارية هذه البراندات تقوم على الحملات التسويقية الكبرى، الحماية القانونية لأسمائها وشعاراتها، بالإضافة إلى فرق التصميم التي تصنع هوية كل منتج. كلّ هذه العوامل تضمن لها ولاء الزبائن وحضورا دائما في الأسواق. أما موجة الشائعات المتداولة على الإنترنت، فهي لا تتعدى كونها حملة تهدف إلى الترويج لمنتجات معيّنة من قبل بعض الأفراد، ولا علاقة لها بواقع عمل الشركات في لبنان. فهذه "البراندات" تستثمر مليارات الدولارات حول العالم، وتوظّف ملايين الأشخاص، ومن غير المنطقي الحديث عن انسحابها بهذه السهولة. المصادر وصفت ما يجري بأنه "حرب دعائية مؤقتة"، تتكرر بين الحين والآخر لأهداف تسويقية، ولا تعكس تهديدًا فعليًا لاستمرارية هذه العلامات التجارية في السوق اللبناني.


الوئام
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوئام
نهى نبيل تتفاعل مع ترند 'صنع في الصين': 'اعتزلت' الهوس بالماركات والاستغلال
اجتاحت منصات التواصل الاجتماعي حالة من الجدل حول حقيقة تصنيع منتجات الماركات العالمية الفاخرة في الصين والفروقات الهائلة في أسعارها، حيث تصدرت القضية اهتمامات رواد السوشيال ميديا والمشاهير على حد سواء. وتفجرت موجة من النقاش بعد انتشار مقاطع فيديو تكشف عن أن العديد من المنتجات، بما في ذلك الحقائب والملابس والإكسسوارات، يتم تصنيعها بالكامل في الصين، ثم تُنقل إلى بلد العلامة التجارية لإضافة الشعار فقط، ليتم بيعها بعد ذلك بأسعار فلكية لا تتناسب إطلاقًا مع تكلفة إنتاجها الحقيقية. علقت الإعلامية والمؤثرة الكويتية نهى نبيل على الجدل الدائر حول حقائب 'بيركن' الفاخرة، مؤكدة أنها كانت على علم مسبق بأن بعض هذه القطع ليست أصلية المنشأ بالكامل. وأشارت في تصريحات لها إلى أن بعض الحقائب قد تكون قادمة من الصين بالفعل، بينما البعض الآخر من دول أخرى مثل بريطانيا، معربة عن قناعتها بأن الأسعار المبالغ فيها لا تستحق القيمة المدفوعة. وأعلنت نهى عن تحول في نظرتها للاستهلاك قائلة إنها ستظل ترتدي علامات تجارية ولكن بعقلانية، وأن الهوس القديم بامتلاك الحقيبة قبل الجميع وإنفاق مبالغ طائلة لتحقيق ذلك قد انتهى، مؤكدة رفضها للاستغلال والصرف الزائد في حياتها. وقد لاقت تصريحاتها تفاعلًا كبيرًا، حيث اعتبرها متابعون رسالة واضحة لكل من تأثر بثقافة الاستهلاك المفرط في عالم الموضة. وكانت الشرارة الأولى لهذا الجدل قد انطلقت مع انتشار مقاطع فيديو لمجموعة من الصينيين يؤكدون أن حقائب 'بيركن' الشهيرة تُصنع في بلادهم بتكلفة إنتاجية بسيطة للغاية، على الرغم من بيعها بأكثر من 40 ألف دولار في الأسواق العالمية. وقد انتشرت هذه الفيديوهات بشكل واسع على تطبيق 'تيك توك'، لتزعم أن العديد من العلامات التجارية المرموقة الأخرى، مثل 'لوي فيتون' و'هيرمس' و'لولوليمون'، يتم إنتاجها في مصانع صينية قبل إعادة تسميتها وبيعها بأسعار باهظة للمستهلكين في جميع أنحاء العالم.


صدى الالكترونية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صدى الالكترونية
زينب العلوان ترد على فتاة انتقدت حقيبتها البيركن: اللي ما يطول العنب
ردّت خبيرة التجميل البحرينية زينب العلوان على فتاة انتقدت حقيبتها من نوع 'بيركن'. وشاركت العلوان رسالة الفتاة عبر حسابها على 'سناب شات'، وعلّقت قائلة:' اللي ما يطول العنب، حامض عنه يقول.' ولقي تعليق العلوان تفاعلًا واسعًا وأثار جدلًا كبيرًا بين المتابعين، حيث علّقت إحدى المتابِعات بالقول:' عرفتوا اللي حافظة المثل وتبي أي فرصة توظّفه تصير!' وكانت زينب العلوان قد خطفت الأنظار مؤخرًا بعد ظهورها في مقطع على 'تيك توك'، حيث تفاعلت مع أحد الترندات الشهيرة على المنصة. اقرأ أيضًا:


الاقتصادية
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاقتصادية
حقيبة اليد .. حين تصبح الأناقة عالما فريدا للاستثمار
لم تكن حقيبة اليد قطعة من الموضة ولا حتى إكسسوارا فاخرا للزينة والتأنق، بل كانت في الحضارات القديمة مجرد كيس؛ أي وسيلة عملية، تستخدم لحمل الأغراض عند السفر لمسافات طويلة، خلافا لداخل المدن، حيث كان الاقتصار على "الجيوب" (Pouch) من أجل حفظ النقود والمفاتيح ومواد الخياطة. تطور الأمر تدريجيا، لتصبح حقيبة اليد منذ القرن 16 تفصيلا مهما في أناقة المرأة في أوروبا، مع انتشار حقائب مصنوعة من الجلد أو القماش. سرعان ما أصحبت تقدم هدايا لإظهار الثروة والمكانة الاجتماعية مع ظهور حقائب مصنوعة من الحرير أو المزينة بالمجوهرات. بحلول القرن الـ 20 أصحبت حقائب اليد بسيطة التصميم، ما جعلها أكثر أناقة وانسيابية، وفتح ذلك باب التنافس في صناعتها، مع توالي ظهور كبرى العلامات التجارية في عالم الموضة والأناقة، في فرنسا وإيطاليا وبريطانيا، مثل: غوتشي (Gucci) وشانيل (Chanel) ولويس فيتون (Louis Vuitton) وبرادا (Prada). فتح ذلك الموازاة شهية النساء في التنافس، لإظهار الوجاهة والرفعة في المجتمع، على شراء حقيبة يد من ماركة شهيرة، بسبب شكلها المميز أو نوعية الجلد الذي صنعت منه، أو فقط لكونها الأكثر تداولا بين المشاهير الذين باتوا فاعلا مؤثرا في عملية التسويق. في السنوات الأخيرة، انقلب عالم الحقائب من مجرد أناقة نسائية إلى مجال لاستثمار مربح، بعيدا عن حساب المخاطر والخسائر في مجالات أخرى. فشراء حقيبة من ماركة شهيرة، وخلافا لقواعد السوق التي تجعل القديم (المستعمل) رخيصا، قد تكسب صاحبتها في غضون سنوات أضعاف قيمة ثمنها عند الشراء. كانت شركة هيرميس "Hermes" صاحبة الفكرة التي راودت رئيسها التنفيذي في رحلة جوية، كان فيها برفقة الممثلة والمغنية جين بيركن التي فقدت حقيبتها خلال تلك الرحلة. اقترح الرجل على بيركن إنتاج حقيبة خاصة بمواصفات مميزة، تحولت لاحقا إلى إحدى أيقونات شركته "Hermes Birkin". أظهرت دراسة لموقع "Baghunter" المتخصص في بيع الماركات العالمية للحقائب المستعملة، أن نسبة ارتفاع قيمة حقيبة بيركن تجاوزت الذهب الذي ارتفعت قيمته 1.9%، فيما زادت قيمتها 14.2%. تأكدت هذه القيمة الاستثمارية بدءا من 2015، بعد بيع نسخة من حقيبة مصنوعة من جلد التمساح مرصع بالذهب والألماس، في مزاد علني بمبلغ 233 ألف دولار، ما جعلها أغلى حقيبة يد في التاريخ حينذاك، وفسر ذلك بسبب ندرة إنتاج هذا النوع، وصعوبة الحصول على نسخة منها. يتطلب شراء الصنف من حقائب هيرمس تقديم طلب من أجل دخول لائحة انتظار خاصة، وبعد نيل القبول، تأتي مرحلة الانتظار الذي قد تستمر أحيانا عدة سنوات، قبل الوصول إلى اسم المشتري في القائمة، بسبب ندرة جلود التماسيح، فصناعة الحقيبة الواحدة، بحسب صحيفة "الفايننشال تايمز"، يتطلب جلود نحو 3 تماسيح. تبدأ بعدها مرحلة التصنيع، بشكل يدوي، والتي قد تمتد لأكثر من شهر، قبل تسليم المنتوج للزبون الذي التزم لحظة تقديم طلب دخول القائمة، بالقبول بالحقيبة كيفما كان شكلها أو حجمها. بحث سريع على الإنترنت كاف لمعرفة ما يجنيه الأفراد من الاستثمار في الحقائب الفاخر، فمثلا اشترى لاعب كرة القدم السابق ديفيد بيكهام حقيبة مستعملة مصنوعة من جلد نادر لتمساح ألبينو الأبيض، لزوجته فيكتوريا بقيمة 379 ألف دولار. نشر موقع "Sac lab" الخاص ببيع الحقائب الفاخرة، قائمة لأكثر الحقائب الصالحة للاستثمار، من دور أزياء عالمية مختلفة، وتبقى حقيبة "Night Diamonds 1001" أغلى حقيبة في العالم، بقيمة 3.8 مليون دولار، لاحتوائها على 4517 قطعة من الماس مدمجة في الذهب، تطلب صنعها 8800 ساعة عمل. أثار فكرة الاستثمار في الحقائب شركات أخرى في عالم الأناقة، فعمد بدورها إلى تطويرها على أساس الخروج عن المألوف، بطرح تصاميم تخرج عن المألوف. فشركة لويس فيتون مثلا قامت بطرح تصميم على شكل حقيبة سفر قديمة وصل سعره حاليا 22 ألف دولار، وآخر باسم "أكياس القمامة" بسعر 1700 دولار. امتد الاستثمار في الحقائب إلى تخصيصها في هولندا بمتحف خاص في قلب العاصمة أمستردام (Tassenmuseum Hendrikje)، الذي يضم أكثر من 4000 حقيبة تحكي عن سيرة تطور الحقائب من قطعة قماش لجمع الأغراض إلى درر فنية وجواهر ثمينة للاستثمار.