أحدث الأخبار مع #بيرمالتونسي


الدستور
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
عودة الروح إلى مسرح بيرم التونسي بالإسكندرية.. صرح ثقافي ينبض بالحياة من جديد
شهدت مدينة الإسكندرية مؤخرًا إعادة افتتاح مسرح "بيرم التونسي"، أحد أعرق الصروح الثقافية في مصر، بعد انتهاء أعمال التطوير والتجديد التي استهدفت إعادة الروح إليه، وتقديمه بشكل يليق بمكانته التاريخية ودوره الفني البارز. جاء هذا الافتتاح في إطار خطة وزارة الثقافة المصرية لإحياء المسارح التاريخية وتفعيل دورها في نشر الفنون، خاصة في المحافظات. ماذا سمي بمسرح بيرم التونسي يقع المسرح بمنطقة الشاطبي وسط الإسكندرية، ويحمل اسم الشاعر السكندري الكبير بيرم التونسي، الذي يُعد من أبرز شعراء العامية والنقد الاجتماعي في القرن العشرين، وتمثل إعادة افتتاح المسرح تكريمًا لرمز سكندري ظل تأثيره ممتدًا في الوجدان الثقافي المصري والعربي. خضع المسرح لأعمال ترميم شاملة طالت البنية التحتية، وتجديد خشبة المسرح، ومقاعد الجمهور، وتحديث أنظمة الصوت والإضاءة، إلى جانب تحسين وسائل الأمن والسلامة، كما تم العمل على تطوير قاعات الاستقبال والكواليس، لتوفير بيئة مهنية تليق بالفنانين والمتفرجين على حد سواء. ويهدف المسرح بعد تطويره إلى أن يكون مركزًا للإبداع، ليس فقط من خلال العروض المسرحية، بل أيضًا عبر ورش العمل الفنية، والأنشطة الثقافية المتنوعة، التي تستهدف الشباب والموهوبين. ومن المنتظر أن يشهد الموسم الجديد عددًا من العروض القوية، تتنوع بين الكلاسيكي والمعاصر، ويشارك فيها عدد من نجوم المسرح المصري. ويمثل إعادة افتتاح بيرم التونسي بداية جديدة لدور المسرح في تنمية الوعي الثقافي، والارتقاء بالذوق العام، خاصة في مدينة الإسكندرية التي لطالما كانت منارة للإبداع والفنون، وأصبح مؤهلًا الآن لاستقبال عروض مسرحية متقدمة من حيث الإضاءة والتكنولوجيا، إلى جانب عروض كوميدية وعروض شبابية تتيح الفرصة للمواهب الجديدة في الإسكندرية لعرض إنتاجها الفني، وبات المسرح منصة مفتوحة لاستقبال عروض من القاهرة والدول العربية، ما يعزز التنوع الفني ويثري الحياة الثقافية في المدينة. يرى المسرحيون، أن إعادة افتتاح مسرح بيرم التونسي خطوة إيجابية على طريق إعادة الاعتبار للمسرح الإقليمي، الذي عانى من التهميش لعقود، رغم طاقاته الكبيرة في تنمية الإبداع بالمحافظات، ويأمل الجمهور السكندري أن يستعيد المسرح بريقه، وأن يكون منصة لتقديم أعمال تليق بذائقة جمهور عريق ومتعطش للفن الهادف. وعودة مسرح بيرم التونسي ليست مجرد حدث ثقافي، بل هي إعلان واضح بأن الفن لا يموت، وأن ذاكرة المدن لا تكتمل إلا بمسارحها، التي تحفظ تاريخها وتبث الحياة في وجدان أبنائها. وزير الثقافة يفتتح المسرح وكان الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، والفريق أحمد خالد حسن سعيد، محافظ الإسكندرية، قد افتتحا أمس، مسرح بيرم التونسي بمدينة الإسكندرية، بعد الانتهاء من أعمال التطوير الشاملة ورفع الكفاءة، مؤكدًا أنه خطوة محورية في دعم البنية التحتية الثقافية، وتعكس حرص الدولة على الاستثمار في الثقافة والفنون كإحدى أدوات بناء الإنسان. وأوضح أن عودة النشاط إلى المسرح هو تنفيذ عملي لتوجيهات القيادة السياسية لتفعيل دور المؤسسات الثقافية، وتقديم أعمال فنية جادة تخاطب وجدان المواطن، وترتقي بذائقته، وتسهم في بناء وعي مجتمعي مستنير، لاسيما بين الشباب والنشء.


بوابة ماسبيرو
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
الثقافة: عودة نشاط مسرح "بيرم التونسي" تجسيد لرؤية الدولة في دعم الفنون
أكد رئيس البيت الفني للمسرح التابع لوزارة الثقافة المخرج هشام عطوة، أن عودة النشاط إلى مسرح "بيرم التونسي" بالإسكندرية تأتي تنفيذا عمليا لتوجيهات القيادة السياسية بضرورة تفعيل دور المؤسسات الثقافية وتقديم أعمال جادة تلامس وجدان المواطن وتساهم في بناء وعي مستنير، خاصة لدى الشباب والنشء. وقال عطوة - في مداخلة هاتفية لبرنامج "هذا الصباح" المذاع على قناة "إكسترا نيوز" - "إن إعادة افتتاح مسرح بيرم التونسي بالإسكندرية يعد حدثا ثقافيا مهما، نظرا لما يمثله هذا المسرح من قيمة فنية وتاريخية كبيرة" مشيرا إلى أن عودته للحياة المسرحية تمثل إضافة حقيقية في وقت تحتاج فيه مصر إلى دفع قوية للمشهد الثقافي والفني. وأشار إلى أن عودة مسرح "بيرم التونسي" اليوم للعمل رسالة بأن الدولة تدرك أهمية الفنون الراقية في تشكيل الوعي الجمعي، موضحا أنه بعد تطويره سيكون قادرا على احتضان العروض المحلية والعربية، كما سيكون منصة حقيقية لاحتضان المواهب الشابة من أبناء المدينة، سواء من الممثلين أو المخرجين، مؤكدا أن الاستثمار في المسرح هو استثمار في بناء الإنسان والوعي. كان الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، والفريق أحمد خالد حسن سعيد، محافظ الإسكندرية، قد افتتحا مساء أمس الأحد، مسرح بيرم التونسي بمنطقة الشاطبي، بعد الانتهاء من أعمال تطوير شاملة، بحضور المخرج هشام عطوة وعدد من قيادات العمل الثقافي والفني. وأشاد وزير الثقافة بحجم التطوير الذي شهده المسرح، والذي شمل تحديث أنظمة الصوت والإضاءة، وترميم البنية التحتية، وتجديد المقاعد، وتطوير خشبة المسرح والقاعة الرئيسية، بالإضافة إلى رفع كفاءة 18 غرفة للفنانين، و10 غرف مخصصة لاستقبال الفرق المسرحية الزائرة، بما يوفر بيئة فنية متكاملة تليق بعراقة هذا الصرح.


بوابة ماسبيرو
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
وزير الثقافة: افتتاح صروح مسرحية جديدة لدعم الإبداع قريبا
أكد وزير الثقافة أن اليوم العالمي للمسرح يمثل احتفاء بأحد أعرق الفنون وأكثرها تأثيرا في تشكيل الوعي والوجدان، مشيرا إلى أن المسرح المصري ظل عبر تاريخه منارة للإبداع والتنوير، ومساحة حرة للتعبير عن قضايا المجتمع وترسيخ الهوية الوطنية. وأشاد بدور المسرحيين المصريين في إثراء الحركة الفنية والثقافية، مؤكدا أن جهودهم وإبداعاتهم تمثل ركيزة أساسية في بناء الوعي وتعزيز قيم الفكر والتسامح. وأوضح أن الوزارة تولي اهتماما خاصا بتطوير ودعم المسرح، وتعمل على توفير بيئة ملائمة تتيح للمبدعين تقديم أعمال متميزة، مشيرا إلى أن الفترة المقبلة ستشهد افتتاح عدد من الصروح المسرحية التي ستضاف إلى منظومة العمل الثقافي، وفي مقدمتها "مسرح مصر" بشارع عماد الدين ومسرح "بيرم التونسي" بالإسكندرية، وذلك ضمن خطة الوزارة لتوسيع نطاق النشاط المسرحي، بهدف إتاحة الفنون لأوسع شريحة من الجمهور المصري. وأشار الوزير إلى أن الوزارة تولي اهتماما خاصا بالحفاظ على التراث المسرحي المصري الغني والمتفرد، ومن هذا المنطلق سيتم الإعلان قريبا عن عدد من المبادرات الفنية التي تهدف إلى إبراز روائع المسرح المصري، ودعم المبدعين، ورقمنة الأعمال المسرحية الرائدة، انطلاقا من إيمان الدولة بدور المسرح كأحد الروافد الأساسية للقوى الناعمة المصرية وأداة مؤثرة في تشكيل الوعي الثقافي والفني. كما شدد على حرص الوزارة على تطوير البنية التحتية للمسارح وتهيئتها لاستقبال المزيد من العروض التي تواكب تطلعات الجمهور المصري، مؤكدا أن الجهود الحالية تهدف إلى توفير بيئة إبداعية خصبة للفنانين، وتعزيز الحراك المسرحي، بما يحقق رؤية الدولة في دعم الفنون والثقافة كجزء لا يتجزأ من التنمية المستدامة. واختتم الوزير بالتأكيد على أن المسرح سيظل أحد أهم أدوات القوى الناعمة في تحقيق التنوير ودعم الحوار وفتح آفاق جديدة للإبداع والتجديد، مشددا على استمرار جهود الوزارة في دعم المسرحيين، وتحفيز الأجيال الجديدة على تقديم أعمال تعكس ثراء وتنوع المشهد الثقافي المصري.


نافذة على العالم
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : وزير الثقافة فى اليوم العالمى للمسرح: سيظل عبر تاريخه منارة للإبداع
الخميس 27 مارس 2025 08:00 مساءً نافذة على العالم - أكد وزير الثقافة أن اليوم العالمى للمسرح يمثل احتفاءً بأحد أعرق الفنون وأكثرها تأثيرًا فى تشكيل الوعى والوجدان، مشيرًا إلى أن المسرح المصرى ظل عبر تاريخه منارة للإبداع والتنوير، ومساحة حرة للتعبير عن قضايا المجتمع وترسيخ الهوية الوطنية. وأشاد بدور المسرحيين المصريين في إثراء الحركة الفنية والثقافية، مؤكدًا أن جهودهم وإبداعاتهم تمثل ركيزة أساسية في بناء الوعي وتعزيز قيم الفكر والتسامح. وأوضح أن الوزارة تولي اهتمامًا خاصًا بتطوير ودعم المسرح، وتعمل على توفير بيئة ملائمة تتيح للمبدعين تقديم أعمال متميزة، مشيرًا إلى أن الفترة المقبلة ستشهد افتتاح عدد من الصروح المسرحية التي ستضاف إلى منظومة العمل الثقافي، وفي مقدمتها "مسرح مصر "بشارع عماد الدين ومسرح "بيرم التونسي "بالإسكندرية، وذلك ضمن خطة الوزارة لتوسيع نطاق النشاط المسرحي، بهدف إتاحة الفنون لأوسع شريحة من الجمهور المصري. وأشار الوزير إلى أن الوزارة تولي اهتمامًا خاصًا بالحفاظ على التراث المسرحي المصري الغني والمتفرد، ومن هذا المنطلق سيتم الإعلان قريبًا عن عدد من المبادرات الفنية التي تهدف إلى إبراز روائع المسرح المصري، ودعم المبدعين، ورقمنة الأعمال المسرحية الرائدة، انطلاقًا من إيمان الدولة بدور المسرح كأحد الروافد الأساسية للقوى الناعمة المصرية وأداة مؤثرة في تشكيل الوعي الثقافي والفني. كما شدد على حرص الوزارة على تطوير البنية التحتية للمسارح وتهيئتها لاستقبال المزيد من العروض التي تواكب تطلعات الجمهور المصري، مؤكدًا أن الجهود الحالية تهدف إلى توفير بيئة إبداعية خصبة للفنانين، وتعزيز الحراك المسرحي، بما يحقق رؤية الدولة في دعم الفنون والثقافة كجزء لا يتجزأ من التنمية المستدامة. واختتم الوزير بالتأكيد على أن المسرح سيظل أحد أهم أدوات القوى الناعمة في تحقيق التنوير ودعم الحوار وفتح آفاق جديدة للإبداع والتجديد، مشددًا على استمرار جهود الوزارة في دعم المسرحيين، وتحفيز الأجيال الجديدة على تقديم أعمال تعكس ثراء وتنوع المشهد الثقافي المصري.


صدى البلد
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صدى البلد
وزير الثقافة في اليوم العالمي للمسرح: منارة للإبداع والتنوير ومساحة حرة للتعبير عن قضايا المجتمع
أكد وزير الثقافة أن اليوم العالمي للمسرح يمثل احتفاءً بأحد أعرق الفنون وأكثرها تأثيرًا في تشكيل الوعي والوجدان، مشيرًا إلى أن المسرح المصري ظل عبر تاريخه منارة للإبداع والتنوير، ومساحة حرة للتعبير عن قضايا المجتمع وترسيخ الهوية الوطنية. وأشاد بدور المسرحيين المصريين في إثراء الحركة الفنية والثقافية، مؤكدًا أن جهودهم وإبداعاتهم تمثل ركيزة أساسية في بناء الوعي وتعزيز قيم الفكر والتسامح. وأوضح أن الوزارة تولي اهتمامًا خاصًا بتطوير ودعم المسرح، وتعمل على توفير بيئة ملائمة تتيح للمبدعين تقديم أعمال متميزة، مشيرًا إلى أن الفترة المقبلة ستشهد افتتاح عدد من الصروح المسرحية التي ستضاف إلى منظومة العمل الثقافي، وفي مقدمتها "مسرح مصر "بشارع عماد الدين ومسرح "بيرم التونسي "بالإسكندرية، وذلك ضمن خطة الوزارة لتوسيع نطاق النشاط المسرحي، بهدف إتاحة الفنون لأوسع شريحة من الجمهور المصري. وأشار الوزير إلى أن الوزارة تولي اهتمامًا خاصًا بالحفاظ على التراث المسرحي المصري الغني والمتفرد، ومن هذا المنطلق سيتم الإعلان قريبًا عن عدد من المبادرات الفنية التي تهدف إلى إبراز روائع المسرح المصري، ودعم المبدعين، ورقمنة الأعمال المسرحية الرائدة، انطلاقًا من إيمان الدولة بدور المسرح كأحد الروافد الأساسية للقوى الناعمة المصرية وأداة مؤثرة في تشكيل الوعي الثقافي والفني. كما شدد على حرص الوزارة على تطوير البنية التحتية للمسارح وتهيئتها لاستقبال المزيد من العروض التي تواكب تطلعات الجمهور المصري، مؤكدًا أن الجهود الحالية تهدف إلى توفير بيئة إبداعية خصبة للفنانين، وتعزيز الحراك المسرحي، بما يحقق رؤية الدولة في دعم الفنون والثقافة كجزء لا يتجزأ من التنمية المستدامة. واختتم الوزير بالتأكيد على أن المسرح سيظل أحد أهم أدوات القوى الناعمة في تحقيق التنوير ودعم الحوار وفتح آفاق جديدة للإبداع والتجديد، مشددًا على استمرار جهود الوزارة في دعم المسرحيين، وتحفيز الأجيال الجديدة على تقديم أعمال تعكس ثراء وتنوع المشهد الثقافي المصري.