أحدث الأخبار مع #بيرندألبرخت،


أريفينو.نت
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
دولة اوروبية عظمى تلجأ لشباب المغرب لانقاذ اقتصادها؟
تواجه ألمانيا تحديًا متزايدًا في قطاع النقل يتمثل في نقص حاد بسائقي الشاحنات، مما دفع الشركات الألمانية إلى البحث عن حلول مبتكرة خارج حدود الاتحاد الأوروبي. وفي هذا السياق، برزت المغرب كوجهة رئيسية لاستقطاب العمالة المؤهلة في هذا المجال. **مبادرة للتوظيف والتدريب:** أطلقت شركة 'كابا' للخدمات الشخصية، ومقرها مدينة ماينز الألمانية، برنامجًا استراتيجيًا يهدف إلى توظيف سائقين من المغرب. وتتكفل الشركة بتقديم برنامج تدريبي متكامل يمتد من 12 إلى 16 أسبوعًا، يشمل: * **تأهيل لغوي:** دورات مكثفة في اللغة الألمانية. * **تأهيل نظري وعملي:** تدريب متخصص داخل ألمانيا لضمان اكتساب المهارات اللازمة. * **الحصول على الرخص:** مساعدة المرشحين في الحصول على رخص القيادة الألمانية المطلوبة لفئات الشاحنات (B, C, CE) والحافلات (B, D, DE). * **متطلبات إضافية:** يشمل البرنامج دورات في الإسعافات الأولية وإصدار بطاقات السائق الرقمية. * **دعم إداري:** تتولى الشركة كافة الإجراءات الإدارية، بما في ذلك استصدار التأشيرات اللازمة. **أسباب التوجه نحو المغرب:** إقرأ ايضاً أوضح بيرند ألبرخت، مدير شركة 'كابا'، أن الاعتماد على المصادر التقليدية للتوظيف داخل الاتحاد الأوروبي لم يعد كافيًا. فالعديد من الدول، مثل إسبانيا والبرتغال، التي كانت تُعتبر مصدرًا للسائقين، تشهد تحسنًا اقتصاديًا يزيد من حاجتها المحلية لهؤلاء السائقين. كما أشار إلى أن احتمالية عودة السائقين من دول أوروبا الشرقية إلى بلدانهم بعد استقرار الأوضاع في أوكرانيا قد تفاقم الأزمة في ألمانيا وبولندا، مما يؤكد الحاجة الملحة لإيجاد بدائل مستدامة. **تسهيل عملية التوظيف للشركات الألمانية:** تتيح 'كابا' للشركات الألمانية المهتمة فرصة التواصل المبكر مع المرشحين المغاربة عبر المقابلات الافتراضية أو تنظيم أيام توظيف في المغرب. وتُقدر الفترة الزمنية اللازمة لإتمام عملية التوظيف وبدء العمل بين 26 و 36 أسبوعًا، وقد تتقلص إلى 18 أسبوعًا إذا كان المرشح قد بدأ بالفعل برنامجه التدريبي. وقد بدأت بالفعل شركة نقل كبرى في جنوب ألمانيا بالتعاقد مع 'كابا' للاستفادة من هذه المبادرة، مما يعكس جدية هذا التوجه كحل طويل الأمد لمعالجة نقص العمالة في قطاع النقل الألماني.


تونس الرقمية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- تونس الرقمية
هذه الدولة العربية تستفيد من أزمة سائقي الشاحنات بألمانيا !
تواجه ألمانيا أزمة حادة في نقص سائقي الشاحنات، دفعتها إلى البحث خارج حدود الاتحاد الأوروبي عن حلول طويلة الأمد، لتجد في المغرب شريكًا استراتيجيًا محتملاً. وقد أطلقت شركة 'كابا' للخدمات الشخصية بمدينة ماينز الألمانية برنامجًا متكاملًا لتوظيف وتكوين سائقي شاحنات مغاربة، في خطوة تستجيب لحاجة ملحّة في سوق النقل الألماني. وقال بيرند ألبرخت، مدير الشركة، إن موارد التوظيف الأوروبية التقليدية باتت شبه مستنفدة، مشيرًا إلى أن دولًا مثل إسبانيا والبرتغال، التي كانت سابقًا مصدرًا للسائقين، أصبحت بحاجة إلى كوادرها بعد تحسن أوضاعها الاقتصادية. كما أضاف أن نهاية الحرب في أوكرانيا قد تدفع العديد من السائقين إلى العودة إلى بلدانهم، ما سيزيد الطين بلة في ألمانيا وبولندا. ويشمل البرنامج التدريبي الذي أطلقته 'كابا' دورات في اللغة الألمانية، وتأهيلًا نظريًا وتدريبًا عمليًا يدوم من 12 إلى 16 أسبوعًا، بالإضافة إلى تمكين المتدربين من الحصول على رخص القيادة الألمانية من الفئات B وC (واختياريًا CE) لسائقي الشاحنات، وB وD (واختياريًا DE) لسائقي الحافلات. كما يتضمن التكوين دورة في الإسعافات الأولية وإصدار بطاقة السائق الرقمية، مع تكفّل الشركة بكل الإجراءات الإدارية، بما في ذلك التأشيرات. وتتيح الشركة أيضًا لأرباب العمل الألمان فرصة التعرف على المترشحين عبر مقابلات افتراضية أو خلال أيام توظيف تُنظّم في المغرب، ضمن فترة تحضير تتراوح بين 26 و36 أسبوعًا، أو 18 أسبوعًا بالنسبة لمن أنهوا التكوين. وقد بادرت شركة نقل كبرى في جنوب ألمانيا بالتعاقد مع 'كابا' لتوظيف سائقين مغاربة، في خطوة واعدة قد تفتح آفاقًا جديدة للتعاون الثنائي، وتُمهّد الطريق نحو حلول هيكلية لمشكلة نقص اليد العاملة في القطاع اللوجستي. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب


الصحراء
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الصحراء
دولة عربية تستفيد من نقص سائقي الشاحنات في ألمانيا
تواجه ألمانيا نقصًا حادًا في سائقي الشاحنات، مما دفع شركة "كابا" للخدمات الشخصية في مدينة ماينز إلى اعتماد نموذج توظيف جديد يستهدف سائقين من دول خارج الاتحاد الأوروبي، وخاصةً من المغرب. وأعلنت الشركة عن توفير برنامج تدريبي شامل يغطي جميع مراحل التأهيل اللازمة للسائقين المغاربة، بدءًا من اختيارهم وصولًا إلى اندماجهم في سوق العمل الألماني. وقال مدير شركة "كابا"، بيرند ألبرخت، إن الإمكانيات التقليدية للتوظيف داخل الاتحاد الأوروبي باتت شبه منتهية، مشيرًا إلى أن دولًا مثل إسبانيا والبرتغال أصبحت تحتاج سائقيها بعد تحسن أوضاعها الاقتصادية، وفق موقع "هسبريس" المغربي. وأوضح أن انتهاء الحرب في أوكرانيا قد يؤدي إلى عودة العديد من السائقين الشرق أوروبيين إلى بلدانهم، مما سيفاقم الأزمة في ألمانيا وبولندا، واصفًا هذا السيناريو بأنه "ستكون له عواقب وخيمة على سوق السائقين الألمانية". وأطلقت شركة "كابا" برنامجًا تدريبيًا مدته 12 إلى 16 أسبوعًا يشمل دورات في اللغة الألمانية، التأهيل النظري، والتدريب العملي في ألمانيا، مع توفير رخص القيادة الألمانية من فئتي "B" و"C"، واختياريًا "CE"، لسائقي الشاحنات، و"B" و"D"، واختياريًا "DE"، لسائقي الحافلات. كما يتضمن البرنامج دورة في الإسعافات الأولية وإصدار بطاقة السائق للتسجيل الرقمي، حيث تتكفل الشركة بكافة الإجراءات الإدارية، بما فيها التأشيرات. وتتيح "كابا" للشركات الألمانية التعرف على المرشحين المغاربة مبكرًا عبر مقابلات افتراضية أو حضور أيام توظيف في المغرب، مع فترة تخطيط تتراوح بين 26 و36 أسبوعًا من توقيع العقد حتى بدء العمل، أو 18 أسبوعًا للسائقين الذين بدؤوا التدريب بالفعل. وأصبحت شركة نقل كبيرة في جنوب ألمانيا من أوائل المتعاقدين مع "كابا" لتوظيف سائقين مغاربة، في خطوة تهدف إلى توفير حلول طويلة الأمد لأزمة نقص العمالة. نقلا من العربية نت


العربية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
دولة عربية تستفيد من نقص سائقي الشاحنات في ألمانيا
تواجه ألمانيا نقصًا حادًا في سائقي الشاحنات، مما دفع شركة "كابا" للخدمات الشخصية في مدينة ماينز إلى اعتماد نموذج توظيف جديد يستهدف سائقين من دول خارج الاتحاد الأوروبي، وخاصةً من المغرب. وأعلنت الشركة عن توفير برنامج تدريبي شامل يغطي جميع مراحل التأهيل اللازمة للسائقين المغاربة، بدءًا من اختيارهم وصولًا إلى اندماجهم في سوق العمل الألماني. وقال مدير شركة "كابا"، بيرند ألبرخت، إن الإمكانيات التقليدية للتوظيف داخل الاتحاد الأوروبي باتت شبه منتهية، مشيرًا إلى أن دولًا مثل إسبانيا والبرتغال أصبحت تحتاج سائقيها بعد تحسن أوضاعها الاقتصادية، وفق موقع "هسبريس" المغربي. وأوضح أن انتهاء الحرب في أوكرانيا قد يؤدي إلى عودة العديد من السائقين الشرق أوروبيين إلى بلدانهم، مما سيفاقم الأزمة في ألمانيا وبولندا، واصفًا هذا السيناريو بأنه "ستكون له عواقب وخيمة على سوق السائقين الألمانية". وأطلقت شركة "كابا" برنامجًا تدريبيًا مدته 12 إلى 16 أسبوعًا يشمل دورات في اللغة الألمانية، التأهيل النظري، والتدريب العملي في ألمانيا، مع توفير رخص القيادة الألمانية من فئتي "B" و"C"، واختياريًا "CE"، لسائقي الشاحنات، و"B" و"D"، واختياريًا "DE"، لسائقي الحافلات. كما يتضمن البرنامج دورة في الإسعافات الأولية وإصدار بطاقة السائق للتسجيل الرقمي، حيث تتكفل الشركة بكافة الإجراءات الإدارية، بما فيها التأشيرات. وتتيح "كابا" للشركات الألمانية التعرف على المرشحين المغاربة مبكرًا عبر مقابلات افتراضية أو حضور أيام توظيف في المغرب، مع فترة تخطيط تتراوح بين 26 و36 أسبوعًا من توقيع العقد حتى بدء العمل، أو 18 أسبوعًا للسائقين الذين بدؤوا التدريب بالفعل. وأصبحت شركة نقل كبيرة في جنوب ألمانيا من أوائل المتعاقدين مع "كابا" لتوظيف سائقين مغاربة، في خطوة تهدف إلى توفير حلول طويلة الأمد لأزمة نقص العمالة.