logo
#

أحدث الأخبار مع #بيكن

'بيكن رد' تبُرم شراكة استراتيجية مع 'بريسايت' لتطوير حلول أمنية مدعومة بالذكاء الاصطناعي
'بيكن رد' تبُرم شراكة استراتيجية مع 'بريسايت' لتطوير حلول أمنية مدعومة بالذكاء الاصطناعي

دفاع العرب

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • دفاع العرب

'بيكن رد' تبُرم شراكة استراتيجية مع 'بريسايت' لتطوير حلول أمنية مدعومة بالذكاء الاصطناعي

أعلنت 'ايدج'، المجموعة الرائدة عالمياً ضمن مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، توقيع الشركة التابعة لها 'بيكن رد' مذكرة تفاهم استراتيجية مع شركة 'بريسايت' الإماراتية الرائدة في تحليل البيانات الضخمة والمدعومة بالذكاء الاصطناعي. وجرى توقيع اتفاقية الشراكة رسمياً خلال معرض 'لاد' الدولي للدفاع والأمن 2025، المقام في مركز ريو سنترو للمعارض والمؤتمرات في مدينة ريو دي جانيرو. وتهدف الاتفاقية إلى استكشاف أوجه التكامل بين قدرات 'بريسايت' المتطورة في مجال الذكاء الاصطناعي والتحليلات الشاملة، وحلول 'بيكن رد' الأمنية التي تُركز بدورها على المهام. ومن خلال الشراكة، سيعمل الطرفان على استكشاف مشاريع مؤثرة في مجال المدن الآمنة والذكية، ومبادرات التحول الرقمي، والأنظمة الأمنية المتقدمة في الأسواق الدولية الاستراتيجية، بما في ذلك منطقة أمريكا اللاتينية. وقال توماس براموتيدهام، الرئيس التنفيذي لشركة بريسايت: 'نعمل من خلال هذه الشراكة مع 'بيكن رد' على توسيع آفاق الذكاء التطبيقي لتقديم حلول آمنة واستشرافية وقابلة للتكيف. ويعكس تعاوننا التزام دولة الإمارات العربية المتحدة بالنشر المسؤول للذكاء الاصطناعي، كما تُسلط هذه الاتفاقية الضوء على الدور المتزايد للتكنولوجيا في تمكين المجتمعات المرنة والآمنة والمستدامة محليًا وعالمياً'. وقال موريسيو دي ألميدا، الرئيس التنفيذي لشركة 'بيكن رد': 'بصفتها جزءاً من مجموعة عالمية ، وتمتلك محفظة متنوعة من المنتجات ذات الصلة، تتطلّع 'بيكن رد' دائماً إلى توسيع نطاق قدراتها من خلال عقد شراكات جديدة، وفي أسواق جديدة، وبمنتجات فائقة الجودة. وسيسهم تعاوننا المشترك مع 'بريسايت' في تمكين كلتا الشركتين من تسخير نقاط قوتهما الفريدة لإنتاج حل شامل ومتكامل يساعد الشركات في مختلف القطاعات على تعزيز عملياتها وتحسين عملية صنع القرار ودفع عجلة الابتكار'. ويتسم هذا التعاون بأهمية بالغة لدولة الإمارات، إذ يُعزز مكانتها كدولة رائدة عالمياً في اعتماد التقنيات المتقدمة لتعزيز لأمن الوطني والتنمية المجتمعية. وتشمل أهم فوائده ما يلي: تعزيز الأمن الوطني: من خلال الجمع بين رؤى 'بريسايت' المدعومة بالذكاء الاصطناعي وخبرة 'بيكن رد' في مجال الأمن السيبراني، من شأن هذه الشراكة أن تُعزز قدرات الكشف عن التهديدات، وهي قدرات ضرورية لحماية البنية التحتية الوطنية. من خلال الجمع بين رؤى 'بريسايت' المدعومة بالذكاء الاصطناعي وخبرة 'بيكن رد' في مجال الأمن السيبراني، من شأن هذه الشراكة أن تُعزز قدرات الكشف عن التهديدات، وهي قدرات ضرورية لحماية البنية التحتية الوطنية. تعزيز مبادرات المدن الذكية: تتوافق مذكرة التفاهم مع رؤية أبوظبي للمدن الذكية من خلال دمج التقنيات المدعومة بالذكاء الاصطناعي التي تُحسّن التخطيط الحضري و تُعزز السلامة العامة وإدارة الأزمات. تتوافق مذكرة التفاهم مع رؤية أبوظبي للمدن الذكية من خلال دمج التقنيات المدعومة بالذكاء الاصطناعي التي تُحسّن التخطيط الحضري و تُعزز السلامة العامة وإدارة الأزمات. تعزيز التعاون العالمي: تبرز الاتفاقية الدور الاستباقي لدولة الإمارات في تشجيع الشراكات الدولية التي تحفز الابتكار وتعالج التحديات العالمية. تبرز الاتفاقية الدور الاستباقي لدولة الإمارات في تشجيع الشراكات الدولية التي تحفز الابتكار وتعالج التحديات العالمية. دعم الريادة التكنولوجية: تؤكد الشراكة طموح أبوظبي للريادة في الحلول القائمة على الذكاء الاصطناعي التي تمكّن النمو المستدام والبيئات الآمنة. تجدر الإشارة أنه سيتم تشكيل لجنة مشتركة لتحديد المشاريع الاستراتيجية من شانها أن تُسخّر الذكاء الاصطناعي بهدف إدخال تحسينات قابلة للتنفيذ في البنية التحتية الحضرية مع مراعاة الأولويات العالمية. وتؤكد التزام 'بريسايت' باستخدام الذكاء الاصطناعي لإحداث تأثير إيجابي، إلى جانب التزام 'بيكن رد' بتطوير الابتكارات الأمنية. كما تُمثل هذه الشراكة علامة فارقة لكلتا الشركتين في إطار عملهما المشترك لإعادة تعريف مستقبل التحول الرقمي والابتكار الأمني ​​على نطاق عالمي.

«بيكن رد» و«بريسايت».. شراكة استكشاف المدن الآمنة والذكية
«بيكن رد» و«بريسايت».. شراكة استكشاف المدن الآمنة والذكية

العين الإخبارية

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

«بيكن رد» و«بريسايت».. شراكة استكشاف المدن الآمنة والذكية

تم تحديثه الإثنين 2025/4/7 07:00 م بتوقيت أبوظبي أعلنت «إيدج»، المجموعة الرائدة عالمياً ضمن مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، توقيع الشركة التابعة لها «بيكن رد» مذكرة تفاهم استراتيجية مع شركة «بريسايت» الإماراتية المتخصصة في تحليل البيانات الضخمة والمدعومة بالذكاء الاصطناعي. جرى توقيع اتفاقية الشراكة رسمياً خلال معرض "لاد" الدولي للدفاع والأمن 2025، المقام في مركز ريو سنترو للمعارض والمؤتمرات في مدينة ريو دي جانيرو. وتهدف الاتفاقية إلى استكشاف أوجه التكامل بين قدرات "بريسايت" المتطورة في مجال الذكاء الاصطناعي والتحليلات الشاملة، وحلول "بيكن رد" الأمنية التي تُركز بدورها على المهام. ومن خلال الشراكة، سيعمل الطرفان على استكشاف مشاريع مؤثرة في مجال المدن الآمنة والذكية، ومبادرات التحول الرقمي، والأنظمة الأمنية المتقدمة في الأسواق الدولية الاستراتيجية، بما في ذلك منطقة أمريكا اللاتينية. وقال توماس براموتيدهام، الرئيس التنفيذي لشركة بريسايت " نعمل من خلال هذه الشراكة مع بيكن رد على توسيع آفاق الذكاء التطبيقي لتقديم حلول آمنة واستشرافية وقابلة للتكيف ويعكس تعاوننا التزام الإمارات بالنشر المسؤول للذكاء الاصطناعي، كما تُسلط هذه الاتفاقية الضوء على الدور المتزايد للتكنولوجيا في تمكين المجتمعات المرنة والآمنة والمستدامة محليًا وعالمياً". وقال موريسيو دي ألميدا، الرئيس التنفيذي لشركة 'بيكن رد'، "تتطلّع بيكن رد دائماً إلى توسيع نطاق قدراتها من خلال عقد شراكات جديدة، وفي أسواق جديدة، وبمنتجات فائقة الجودة وسيسهم تعاوننا المشترك مع بريسايت في تمكين كلتا الشركتين من تسخير نقاط قوتهما الفريدة لإنتاج حل شامل ومتكامل يساعد الشركات في مختلف القطاعات على تعزيز عملياتها وتحسين عملية صنع القرار ودفع عجلة الابتكار". aXA6IDE4NS4xODQuMjQyLjYwIA== جزيرة ام اند امز IT

الكولونيل الأميركي المتقاعد دوغلاس ماكغريغور يحذر من الاعتداء على إيران: واشنطن تخاطر في خوض حرب ستخسرها
الكولونيل الأميركي المتقاعد دوغلاس ماكغريغور يحذر من الاعتداء على إيران: واشنطن تخاطر في خوض حرب ستخسرها

العهد

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العهد

الكولونيل الأميركي المتقاعد دوغلاس ماكغريغور يحذر من الاعتداء على إيران: واشنطن تخاطر في خوض حرب ستخسرها

كتب الكولونيل الأميركي المتقاعد المعروف دوغلاس ماكغريغور (Douglas McGregor) مقالة نُشرت على موقع The American Conservative قال فيها، إن "الشعب الأميركي تحت رحمة الطبقة السياسية في واشنطن التي تريد استغلال حالة النسيان لدى الناخبين". وأضاف الكاتب، أن "الطبقة السياسية تتصرف بشكل متهور دون الخشية من المحاسبة، وتطلق أكاذيب جديدة، بينما تنتقل من فشل إلى آخر". كما ذكر أن "ثمن تدمير العراق فاق تريليوني دولار"، وبأنه "جرى تقديم مبررات زائفة لتبرير استخدام القوّة العسكرية الأميركية عام 2003". كذلك تحدث عن عدم الإيفاء بالوعود والأثمان للاقتصاد الأميركي التي قال إنه "جرى التقليل منها بشكل مفرط". غير أن الكاتب حذر من أن "ثمن النسيان سيكون باهظًا جدًا هذه المرة"، مضيفًا بأن إيران هي عدو "إسرائيل" والعقبة النهائية أمام إنشاء "إسرائيل" الكبرى والتفوق الإقليمي "الإسرائيلي"". ولفت إلى أن "الولايات المتحدة تبدو مستعدة لمهاجمة إيران ومساعدة "إسرائيل" على تحقيق أهدافها". وتابع الكاتب الذي يعد من أهم المفكرين العسكريين الأميركيين، قائلًا، إن "موسكو تنظر إلى إيران على أنها "معقل" تحمي الخاصرة الرخوة لروسيا"، وفق تعبيره. ووصف إيران بأنها "قلعة طبيعية حيث الأرض جبلية ويمكن الدفاع عنها"، مضيفًا بأن "شمال إيران يشكّل منطقة عقارية ذات أهمية على الصعيد الجيوسياسي"، واصفًا إياها بأنها "منطقة السهل الواسع لمنطقة يوراسيا". كما أردف بأن "السيطرة على إيران تعني السيطرة على معابر "غزو" مناسبة للوصول إلى مراكز صناعية بارزة تقع إلى شرق جبال الأورال"، وفق قوله. ولفت الكاتب إلى أن "روسيا وقعت ما يشكّل فعليًا اتفاقية دفاع مشتركة مع طهران"، منبهًا من أن التقليل من شأن نوعية وتأثير المساعدات العسكرية الروسية لإيران في أي مواجهة عسكرية مستقبلية مع كلّ من الولايات المتحدة و"إسرائيل" هو خطأ كبير، وذلك نظرًا إلى تفوق روسيا التكنولوجي الواضح في إنتاج الصواريخ الدقيقة الموجهة مثل صاروخ Oreshnik. هذا، وقال الكاتب، إن "دعم بيكن لإيران ينبع من ضرورة إستراتيجية، وإن موارد إيران من النفط والغاز والمعادن هي مهمّة من أجل توسع الصين الصناعي". وأضاف أن "إيران مكون أساس في الشبكة التجارية في يوراسيا التي هي مهمّة بدورها لمبادرة الصين "حزام واحد طريق واحد"". وتابع إن "مشروع "حزام واحد طريق واحد" هو النموذج المعاصر لطريق الحرير، حيث يبني البنية التحتية لوسائل النقل الحديثة من أجل التجارة في المناطق البرية الشاسعة في يوراسيا". وأشار الكاتب إلى أن "بيكن ستترك إدارة حزام واحد وطريق واحد إلى دول يوراسيا كي تدير هي التدفق التجاري، بحيث تتفرغ بيكن للإنتاج الصناعي". وحول أسباب حرص الصين على حماية "حزام واحد طريق واحد"، قال الكاتب إن "هذه المبادرة هي أداة مقاومة أساسية للصين في مواجهة الاحتواء الأميركي". وأضاف أن "الدول التي تمارس التبادل التجاري مع الصين والتي ستصبح ثرية مع مرور الوقت لن تقف مع واشنطن ضدّ بيكن". وعليه، خلص إلى "أن "حزام واحد طريق واحد" هو إستراتيجية غير عسكرية للدبلوماسية الاقتصادية لمنع واشنطن من عزل وغزو الصين". كما لفت الكاتب إلى أن "إيران وروسيا والصين تتشارك مصالح تدعم التفاعل الجيوستراتيجي المستمر"، وأن "هذا ما سيدفع بيكن وموسكو إلى معونة طهران إذا ما اقتضى الأمر". وجزم بأن "بيكن وموسكو ستصعدان من استخدام القوّة في حال أقدمت القوات الأميركية و"الإسرائيلية" على الاعتداء". وتابع الكاتب إن "موسكو وبيكن ستتمتعان بالتفوق التصعيدي في أي حرب أميركية "إسرائيلية" على إيران، ما يفيد بأن واشنطن تخاطر في خوض حرب من المعروف سلفًا أنها ستخسرها، تمامًا كما حصل في فيتنام والعراق". وحذر من أن "فقدان الذاكرة التاريخية يحمل معه ثمنًا باهظًا بالفعل، خاصة عندما تتجاهل واشنطن المصالح الإستراتيجية لخصومها"، على حد توصيفه. ونوّه الكاتب إلى أن "أميركا تواجه اليوم مستقبلًا صعبًا يمكن أن يرى المرء ملامحه في الأفق"، وقال إن "الدولة التي تفتقد إلى الذاكرة المشتركة تصبح عرضة للاستغلال وغير قادرة على التعلم من الأخطاء، وتخسر تدريجيًا هويتها وقوتها القومية". الولايات المتحدة الأميركية الجمهورية الاسلامية في إيران إقرأ المزيد في: الخليج والعالم

ايدج تكشف عن "ديسكفري-سي آي إم"، منصة مراقبة البنى التحتية الأساسية من الجيل المقبل
ايدج تكشف عن "ديسكفري-سي آي إم"، منصة مراقبة البنى التحتية الأساسية من الجيل المقبل

زاوية

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • زاوية

ايدج تكشف عن "ديسكفري-سي آي إم"، منصة مراقبة البنى التحتية الأساسية من الجيل المقبل

المنصة تضم تكنولوجيا دمج أجهزة الاستشعار المتقدمة للكشف عن التهديدات المحتملة والاستجابة لها أبوظبي: أطلقت ايدج المجموعة الرائدة عالمياً ضمن مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، منصة "ديسكفري-سي آي إم"، نظام مراقبة البنى التحتية الأساسية من الجيل المقبل، والمصممة لمساعدة المؤسسات على حماية ومراقبة أصولها الضرورية. واشتركت في تطوير المنصة شركتان تابعتان لمجموعة ايدج، هما "أوريكس لابز"، المزودة العالمية لحلول الأمن الرقمي المتقدمة التي تساعد المؤسسات على مراقبة وتأمين وتحسين أصولها الأساسية وبيئات الشبكات لديها، و"بيكن رد"، رائدة تكامل الأنظمة المتخصصة في حلول التدريب والتكنولوجيا المتقدمة وتطوير قدرات الأمن الوطني. وتقدّم منصة "ديسكفري-سي آي إم" حماية آنية، ووعياً ظرفياً محسّناً، وتحليلات استشرافية لحماية البنى التحتية الأساسية ومراقبة خطوط الأنابيب. كما تشكّل المنصة أحدث إضافة إلى مجموعة منتجات "ديسكفري"، لتوسّع محفظة "أوريكس لابز" لإدارة سطح الهجوم الخارجي إلى مجال بيئات التكنولوجيا التشغيلية الحساسة. وجرى تصميم المنصة لمراقبة سلامة خطوط الأنابيب الخارجية وأنظمة الحماية البيئية بصورة آنية. وستتولى "بيكن رد"، بصفتها مسؤولة شاملة عن تكامل الأنظمة، الإشراف على اعتماد ودمج المنصة بسلاسة وكفاءتها التشغيلية. وعن طريق الاستفادة من التكنولوجيا المتقدمة لمنع المخاطر البيئية على طول خطوط الأنابيب ودمج أجهزة الاستشعار المتقدمة بإدارة "بيكن رد"، تمكّن "ديسكفري-سي آي إم" المستخدمين من الكشف الاستباقي عن التهديدات والاستجابة لها، ومنها التسريبات والوصول غير المصرح والمخاطر البيئية. وتدمج كذلك المنصة حلول المراقبة والأمن المتطورة المعتمدة على الألياف البصرية لتحسين أمن البنية التحتية والمرونة التشغيلية. وأشار روجيريو ليموس، الرئيس التنفيذي لشركة "أوريكس لابز": " لا ريب أن خاصية منصة "ديسكفري-سي آي إم" تُغيّر طريقة حماية المؤسسات لأصولها الأساسية. كما تجمع شراكتنا مع "بيكن رد" بين الأمن الرقمي المتطور واستراتيجيات تخفيف حدة المخاطر، ما يُزود المؤسسات بقدرات المراقبة الآنية والتحليلات الذكية والرؤى الاستشرافية لمواكبة التهديدات الناشئة وضمان سلامة العمليات." وإلى جانب قدرات الكشف الآني عن التهديدات، والتحليلات الذكية، وقدرات المراقبة المتطورة، تُرسي "ديسكفري-سي آي إم" معياراً جديداً لمراقبة وأمن البنى التحتية الأساسية. نبذة عن ايدج تم إطلاق "ايدج" في نوفمبر 2019 وهي واحدة من أكثر المجموعات التكنولوجية تقدماً وجاء تأسيسها بهدف تطوير حلول مرنة وجريئة ومبتكرة في مجال الدفاع وغيره من المجالات ولتكون حافزاً للتغير والتحول، حيث تكرّس "ايدج" جهودها لتقديم ابتكارات وتقنيات وخدمات فائقة التطور في السوق بسرعة وكفاءة أكبر لتعزيز مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة كمركز عالمي رائد لصناعات المستقبل وخلق مسارات واضحة ضمن القطاع للجيل التالي من المواهب عالية الكفاءة بما يُمكّنها من تحقيق النجاح والازدهار. ومن خلال تركيزها على اعتماد تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، تقود "ايدج" تطوير القدرات السيادية للتصدير العالمي والحفاظ على الأمن الوطني، حيث تتعاون مع مشغلي الخطوط الأمامية، والشركاء الدوليين، بالاعتماد على التقنيات المتقدمة، مثل القيادة الذاتية، والأنظمة السيبرانية الفيزيائية، وأنظمة الدفع المتقدمة، والروبوتات، والمواد الذكية. وتجمع "ايدج" بين البحث والتطوير والتقنيات الناشئة والتحول الرقمي وابتكارات السوق التجارية مع القدرات العسكرية لتطوير الحلول المبتكرة والمصممة وفقاً للمتطلبات المحددة لعملائها. يقع المقر الرئيسي لـمجموعة "ايدج" في أبوظبي، عاصمة دولة الإمارات العربية المتحدة، وتجمع أكثر من 35 كيان ضمن ست قطاعات أساسية، تشمل المنصات والأنظمة، الصواريخ والأسلحة، الفضاء والتكنولوجيا السيبرانية، التجارة ودعم المهام، التكنولوجيا والابتكار، وحلول الأمن الوطني. -انتهى-

"إيدج" تعزز حماية البنى التحتية بإطلاق منصة "ديسكفري-سي آي إم"
"إيدج" تعزز حماية البنى التحتية بإطلاق منصة "ديسكفري-سي آي إم"

موقع 24

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • موقع 24

"إيدج" تعزز حماية البنى التحتية بإطلاق منصة "ديسكفري-سي آي إم"

أطلقت "إيدج" العاملة في التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، منصة "ديسكفري-سي آي إم"، نظام مراقبة البنى التحتية الأساسية من الجيل المقبل، والمصممة لمساعدة المؤسسات على حماية ومراقبة أصولها الضرورية. واشتركت في تطوير المنصة، شركتان لمجموعة 'إيدج' هما "أوريكس لابز"، المزودة العالمية لحلول الأمن الرقمي المتقدمة، و"بيكن رد"، الرائدة في تكامل الأنظمة المتخصصة في حلول التدريب والتكنولوجيا المتقدمة وتطوير قدرات الأمن الوطني. وتقدم "ديسكفري-سي آي إم" حماية آنية، ووعياً ظرفياً محسّناً، وتحليلات استشرافية لحماية البنى التحتية الأساسية ومراقبة خطوط الأنابيب. كما تشكّل المنصة أحدث إضافة إلى مجموعة منتجات "ديسكفري"، لتوسّع محفظة "أوريكس لابز" لإدارة سطح الهجوم الخارجي إلى مجال بيئات التكنولوجيا التشغيلية الحساسة. وصممت المنصة لمراقبة سلامة خطوط الأنابيب الخارجية وأنظمة الحماية البيئية بصورة آنية. وستتولى "بيكن رد"، بصفتها مسؤولة شاملة عن تكامل الأنظمة، الإشراف على اعتماد ودمج المنصة بسلاسة وكفاءتها التشغيلية. كشف استباقي وعن طريق الاستفادة من التكنولوجيا المتقدمة لمنع المخاطر البيئية على طول خطوط الأنابيب، ودمج أجهزة الاستشعار المتقدمة بإدارة "بيكن رد"، تمكن "ديسكفري-سي آي إم" المستخدمين من الكشف الاستباقي للتهديدات والاستجابة لها، ومنها التسريبات والوصول غير المصرح به، والمخاطر البيئية. وتدمج المنصة حلول المراقبة والأمن المتطورة المعتمدة على الألياف البصرية لتحسين أمن البنية التحتية والمرونة التشغيلية. وقال روجيريو ليموس، الرئيس التنفيذي لشركة "أوريكس لابز" إن"خاصية منصة "ديسكفري-سي آي إم" تُغيّر طريقة حماية المؤسسات لأصولها الأساسية. كما تجمع شراكتنا مع "بيكن رد" بين الأمن الرقمي المتطور واستراتيجيات تخفيف حدة المخاطر، ما يُزود المؤسسات بقدرات المراقبة الآنية والتحليلات الذكية والرؤى الاستشرافية لمواكبة التهديدات الناشئة وضمان سلامة العمليات".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store