logo
#

أحدث الأخبار مع #بيكوغراممل

هرمونات النساء ذكورية أيضاً... متى تتخطى المعدلات الطبيعية؟
هرمونات النساء ذكورية أيضاً... متى تتخطى المعدلات الطبيعية؟

النهار

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار

هرمونات النساء ذكورية أيضاً... متى تتخطى المعدلات الطبيعية؟

يُعرف الإستروجين بهرمون الأنوثة بسبب دوره المحوري في الجهاز التناسلي الأنثوي، بينما يُطلق على التستوستيرون إسم هرمون الذكورة لدوره في النمو الجنسي والوظائف الذكورية. مع ذلك، فإن جسم المرأة يحتوي على نسبة من التستوستيرون أيضاً، وإن كانت أقل بكثير منها عند الرجل بحسب ما نشر في Webmd. فما مستويات كل منها؟ أنواع الإستروجين عند النساء ليس الإستروجين هرموناً واحداً، بل مجموعة من الهرمونات تشمل: -الإستريول: يُنتَج أثناء الحمل من المشيمة. -الإستراديول: الهرمون الرئيسي لدى النساء قبل انقطاع الطمث، يُنتَج من الجريبات النامية في المبايض، ويساهم في الخصائص الجنسية الأنثوية وصحة العظام والقلب. -الإيسترون: الهرمون السائد بعد انقطاع الطمث. تغير مستويات الإستروجين في حياة المرأة يرتفع مستوى الإستروجين في سن البلوغ مسبباً التغيرات الجسدية مثل نمو الثديين. وخلال الدورة الشهرية، تتقلب مستوياته فيرتفع في فترة الإباضة وينخفض خلال الطمث. أما في سن اليأس، فينخفض تدريجاً حتى يصل إلى مستويات مخفوضة جداً. إما المستويات الطبيعية للإستروجين عند النساء فهي كالآتي: -قبل انقطاع الطمث: من 30 إلى 400 بيكوغرام/مل. -بعد انقطاع الطمث: من 0 إلى 30 بيكوغرام/مل. ما أسباب انخفاض الإستروجين عند النساء؟ قد تنخفض مستويات الإستروجين لأسباب عديدة، منها: -قصور الغدد التناسلية أو النخامية. -انقطاع الطمث أو الاستئصال الجراحي للمبيضين. -متلازمة تكيس المبايض (PCOS). -اضطرابات الأكل مثل فقدان الشهية العصبي. -تناول أدوية تُخفض إنتاج الإستروجين. -الرضاعة الطبيعية أو ما بعد الولادة مباشرة. تأثير الرياضة على الإستروجين لا تنتج النساء الرياضيات اللواتي لديهن نسبة دهون مخفوضة كميات كافية من الإستروجين، ما يؤدي إلى اضطراب الدورة الشهرية أو توقفها، ويزيد هذا من خطر الإصابة بهشاشة العظام والكسور. أسباب ارتفاع الاستروجين عند النساء يرتفع مستوى الإستروجين طبيعياً خلال البلوغ والحمل. ولكن قد يرتفع لأسباب أخرى مثل: -زيادة الوزن. -العلاجات الهرمونية. -الضغط النفسي. -مشاكل الكبد. -الإفراط في شرب الكحول. ومن أبرز أعراض ارتفاع مستوى الأستروجين عند النساء: -عدم انتظام الدورة الشهرية. -زيادة كثافة نسيج الثدي. دور التستوستيرون عند النساء يلعب التستوستيرون دوراً حيوياً لدى النساء يتمثل في: -دعم وظائف المبيض. -تقوية العظام. -تحسين المزاج والذاكرة والرغبة الجنسية. أما المستويات الطبيعية فهي من 15 إلى 70 نانوغرام/ديسيلتر (أو 0.5 - 2.4 نانومول/لتر). لكن التستوستيرون قد يسبب للنساء أعراضاً سلبية مثل: -غياب الدورة الشهرية أو اضطرابها. -نمو شعر زائد في الوجه والجسم. -ظهور حب الشباب، والصوت الخشن، وزيادة الكتلة العضلية. الأسباب المحتملة لارتفاع مستويات التيستوستيرون تحدد الدراسات مجموعة من الاسباب لارتفاع مستويات التيستوستيرون منها: -تكيس المبايض. -أورام في المبايض أو الغدد الكظرية. -اضطرابات الغدة الكظرية الخلقية. -البدانة. -الأدوية والمنشطات. أما أسباب انخفاض معدلاته فهي: -انقطاع الطمث. -استئصال المبيضين. -أورام الغدة النخامية. -سوء التغذية. -بعض الأدوية (مثل موانع الحمل أو الكورتيزون). ويسبب انخفاض معدلاته أعراضاً مثل الاكتئاب أو القلق وانخفاض الرغبة الجنسية. وأيضاً: -الضعف العضلي. -جفاف البشرة والمهبل. -اضطراب النوم. -عدم انتظام الدورة الشهرية. متى تجب زيارة الطبيب؟ إذا لاحظتِ تغيرات غير معتادة في دورتك الشهرية، أو انخفاضاً في الرغبة الجنسية، أو تقلبات مزاجية حادة، أو زيادة في نمو الشعر في أماكن غير مألوفة، فقد يكون السبب خللاً في مستويات الهرمونات. من الأفضل في هذه الحالات مراجعة طبيب مختص، بخاصة إذا كنتِ تعانين من حالات صحية مثل متلازمة تكيس المبايض، أو اضطرابات الأكل، أو إذا انقطعت دورتك الشهرية لمدة طويلة. قد يتطلب إجراء فحوص دم للتحقق من مستويات الإستروجين والتستوستيرون، ويصف العلاج المناسب بحسب الحالة.

الرمان.. سلاحك السري ضد أمراض خطيرة مرتبطة بالتقدم في العمر
الرمان.. سلاحك السري ضد أمراض خطيرة مرتبطة بالتقدم في العمر

سيريا ستار تايمز

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • سيريا ستار تايمز

الرمان.. سلاحك السري ضد أمراض خطيرة مرتبطة بالتقدم في العمر

كشفت دراسة حديثة النقاب عن دور فعال لمستخلص الرمان في مكافحة الالتهابات المصاحبة للتقدم في العمر، حيث أظهرت النتائج انخفاضا ملحوظا في ضغط الدم والعلامات الالتهابية لدى كبار السن. وأجريت الدراسة التي نشرت في مجلة Nutrients المتخصصة على 86 مشاركا تتراوح أعمارهم بين 55 و70 عاما، معظمهم من النساء ذوات الوزن الطبيعي أو الزائد. وتم تتبع تأثير تناول مستخلص الرمان على مدى عدة أسابيع. وأبرزت النتائج انخفاضا في ضغط الدم الانقباضي بمعدل 5.2 ملم زئبقي، والانبساطي بمعدل 3 ملم زئبقي، وهو ما يعد أمرا مهما للغاية بالنظر إلى أن كل 5% انخفاض في ضغط الدم تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 10%. كما سجلت الدراسة تحسنا في المؤشرات الالتهابية التي تعد عاملا رئيسيا وراء العديد من أمراض الشيخوخة، حيث انخفضت مستويات إنترلوكين-6 (IL-6) -أحد أهم مؤشرات الالتهاب- بمعدل 5.47 بيكوغرام/مل. وهذا ما قد يفتح آفاقا جديدة في الوقاية من الأمراض المرتبطة بالالتهاب المزمن مثل تصلب الشرايين والتهابات المفاصل، وحتى بعض الاضطرابات العصبية كألزهايمر. وفسر الباحثون هذه النتائج باحتواء الرمان على مركبات "البونيكالاجين" (Punicalagin) القوية، التي تعزز إنتاج أكسيد النتريك في الجسم، ما يحسن من صحة الأوعية الدموية ويساعد على خفض ضغط الدم. كما تظهر الأبحاث الأولية إمكانات واعدة للرمان في تحسين حساسية الإنسولين والوقاية من السكري، رغم الحاجة لمزيد من الدراسات لتأكيد هذه النتائج. وأوضح فريق البحث البريطاني أن هذه النتائج تفتح الباب أمام إمكانية استخدام مستخلص الرمان كاستراتيجية طبيعية وآمنة للوقاية من بعض أمراض الشيخوخة، دون الحاجة إلى الأدوية التقليدية. لكنهم حذروا من أن هذه النتائج ما تزال أولية، وتحتاج إلى مزيد من الدراسات على عينات أكبر وأكثر تنوعا، مشيرين إلى أن الدراسة الحالية لم تظهر تأثيرا للمستخلص على الوزن أو مستويات الكوليسترول. وينصح الخبراء بإمكانية إدراج الرمان في النظام الغذائي اليومي لكبار السن، سواء بتناوله كفاكهة طازجة أو كعصير طبيعي، مع التأكيد على ضرورة استشارة الطبيب خاصة للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في ضغط الدم أو يتناولون أدوية معينة. ولتحقيق أقصى استفادة، يوصي الباحثون بتناول كوب من بذور الرمان الطازج (ما يعادل 174 غراما) 3-4 مرات أسبوعيا، أو 100-200 مل من عصير الرمان الطبيعي غير المحلى يوميا. مع التأكيد على أن هذه التوصيات تندرج في إطار الوقاية، وليس كبديل عن العلاج الدوائي للحالات المرضية المزمنة.

الرمان.. سلاحك السري ضد أمراض خطيرة مرتبطة بالتقدم في العمر
الرمان.. سلاحك السري ضد أمراض خطيرة مرتبطة بالتقدم في العمر

الغد

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الغد

الرمان.. سلاحك السري ضد أمراض خطيرة مرتبطة بالتقدم في العمر

كشفت دراسة حديثة النقاب عن دور فعال لمستخلص الرمان في مكافحة الالتهابات المصاحبة للتقدم في العمر، حيث أظهرت النتائج انخفاضا ملحوظا في ضغط الدم والعلامات الالتهابية لدى كبار السن. اضافة اعلان وأجريت الدراسة التي نشرت في مجلة Nutrients المتخصصة على 86 مشاركا تتراوح أعمارهم بين 55 و70 عاما، معظمهم من النساء ذوات الوزن الطبيعي أو الزائد. وتم تتبع تأثير تناول مستخلص الرمان على مدى عدة أسابيع. وأبرزت النتائج انخفاضا في ضغط الدم الانقباضي بمعدل 5.2 ملم زئبقي، والانبساطي بمعدل 3 ملم زئبقي، وهو ما يعد أمرا مهما للغاية بالنظر إلى أن كل 5% انخفاض في ضغط الدم تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 10%. كما سجلت الدراسة تحسنا في المؤشرات الالتهابية التي تعد عاملا رئيسيا وراء العديد من أمراض الشيخوخة، حيث انخفضت مستويات إنترلوكين-6 (IL-6) -أحد أهم مؤشرات الالتهاب- بمعدل 5.47 بيكوغرام/مل. وهذا ما قد يفتح آفاقا جديدة في الوقاية من الأمراض المرتبطة بالالتهاب المزمن مثل تصلب الشرايين والتهابات المفاصل، وحتى بعض الاضطرابات العصبية كألزهايمر. وفسر الباحثون هذه النتائج باحتواء الرمان على مركبات "البونيكالاجين" (Punicalagin) القوية، التي تعزز إنتاج أكسيد النتريك في الجسم، ما يحسن من صحة الأوعية الدموية ويساعد على خفض ضغط الدم. كما تظهر الأبحاث الأولية إمكانات واعدة للرمان في تحسين حساسية الإنسولين والوقاية من السكري، رغم الحاجة لمزيد من الدراسات لتأكيد هذه النتائج. إقرأ المزيد من محاربة الشيخوخة إلى خفض ضغط الدم.. توابل "خارقة" ذات فوائد مذهلة! وأوضح فريق البحث البريطاني أن هذه النتائج تفتح الباب أمام إمكانية استخدام مستخلص الرمان كاستراتيجية طبيعية وآمنة للوقاية من بعض أمراض الشيخوخة، دون الحاجة إلى الأدوية التقليدية. لكنهم حذروا من أن هذه النتائج ما تزال أولية، وتحتاج إلى مزيد من الدراسات على عينات أكبر وأكثر تنوعا، مشيرين إلى أن الدراسة الحالية لم تظهر تأثيرا للمستخلص على الوزن أو مستويات الكوليسترول. وينصح الخبراء بإمكانية إدراج الرمان في النظام الغذائي اليومي لكبار السن، سواء بتناوله كفاكهة طازجة أو كعصير طبيعي، مع التأكيد على ضرورة استشارة الطبيب خاصة للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في ضغط الدم أو يتناولون أدوية معينة. ولتحقيق أقصى استفادة، يوصي الباحثون بتناول كوب من بذور الرمان الطازج (ما يعادل 174 غراما) 3-4 مرات أسبوعيا، أو 100-200 مل من عصير الرمان الطبيعي غير المحلى يوميا. مع التأكيد على أن هذه التوصيات تندرج في إطار الوقاية، وليس كبديل عن العلاج الدوائي للحالات المرضية المزمنة. نيوز ميديكال

الرمان.. سلاحك السري ضد أمراض خطيرة مرتبطة بالتقدم في العمر
الرمان.. سلاحك السري ضد أمراض خطيرة مرتبطة بالتقدم في العمر

أخبار ليبيا

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار ليبيا

الرمان.. سلاحك السري ضد أمراض خطيرة مرتبطة بالتقدم في العمر

وأجريت الدراسة التي نشرت في مجلة Nutrients المتخصصة على 86 مشاركا تتراوح أعمارهم بين 55 و70 عاما، معظمهم من النساء ذوات الوزن الطبيعي أو الزائد. وتم تتبع تأثير تناول مستخلص الرمان على مدى عدة أسابيع. وأبرزت النتائج انخفاضا في ضغط الدم الانقباضي بمعدل 5.2 ملم زئبقي، والانبساطي بمعدل 3 ملم زئبقي، وهو ما يعد أمرا مهما للغاية بالنظر إلى أن كل 5% انخفاض في ضغط الدم تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 10%. كما سجلت الدراسة تحسنا في المؤشرات الالتهابية التي تعد عاملا رئيسيا وراء العديد من أمراض الشيخوخة، حيث انخفضت مستويات إنترلوكين-6 (IL-6) -أحد أهم مؤشرات الالتهاب- بمعدل 5.47 بيكوغرام/مل. وهذا ما قد يفتح آفاقا جديدة في الوقاية من الأمراض المرتبطة بالالتهاب المزمن مثل تصلب الشرايين والتهابات المفاصل، وحتى بعض الاضطرابات العصبية كألزهايمر. وفسر الباحثون هذه النتائج باحتواء الرمان على مركبات 'البونيكالاجين' (Punicalagin) القوية، التي تعزز إنتاج أكسيد النتريك في الجسم، ما يحسن من صحة الأوعية الدموية ويساعد على خفض ضغط الدم. كما تظهر الأبحاث الأولية إمكانات واعدة للرمان في تحسين حساسية الإنسولين والوقاية من السكري، رغم الحاجة لمزيد من الدراسات لتأكيد هذه النتائج. وأوضح فريق البحث البريطاني أن هذه النتائج تفتح الباب أمام إمكانية استخدام مستخلص الرمان كاستراتيجية طبيعية وآمنة للوقاية من بعض أمراض الشيخوخة، دون الحاجة إلى الأدوية التقليدية. لكنهم حذروا من أن هذه النتائج ما تزال أولية، وتحتاج إلى مزيد من الدراسات على عينات أكبر وأكثر تنوعا، مشيرين إلى أن الدراسة الحالية لم تظهر تأثيرا للمستخلص على الوزن أو مستويات الكوليسترول. وينصح الخبراء بإمكانية إدراج الرمان في النظام الغذائي اليومي لكبار السن، سواء بتناوله كفاكهة طازجة أو كعصير طبيعي، مع التأكيد على ضرورة استشارة الطبيب خاصة للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في ضغط الدم أو يتناولون أدوية معينة. ولتحقيق أقصى استفادة، يوصي الباحثون بتناول كوب من بذور الرمان الطازج (ما يعادل 174 غراما) 3-4 مرات أسبوعيا، أو 100-200 مل من عصير الرمان الطبيعي غير المحلى يوميا. مع التأكيد على أن هذه التوصيات تندرج في إطار الوقاية، وليس كبديل عن العلاج الدوائي للحالات المرضية المزمنة. المصدر: نيوز ميديكال

الرمان.. سلاحك السري ضد أمراض خطيرة مرتبطة بالتقدم في العمر
الرمان.. سلاحك السري ضد أمراض خطيرة مرتبطة بالتقدم في العمر

أخبار مصر

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار مصر

الرمان.. سلاحك السري ضد أمراض خطيرة مرتبطة بالتقدم في العمر

الرمان.. سلاحك السري ضد أمراض خطيرة مرتبطة بالتقدم في العمر كشفت دراسة حديثة النقاب عن دور فعال لمستخلص الرمان في مكافحة الالتهابات المصاحبة للتقدم في العمر، حيث أظهرت النتائج انخفاضا ملحوظا في ضغط الدم والعلامات الالتهابية لدى كبار السن.وأجريت الدراسة التي نشرت في مجلة Nutrients المتخصصة على 86 مشاركا تتراوح أعمارهم بين 55 و70 عاما، معظمهم من النساء ذوات الوزن الطبيعي أو الزائد. وتم تتبع تأثير تناول مستخلص الرمان على مدى عدة أسابيع. وأبرزت النتائج انخفاضا في ضغط الدم الانقباضي بمعدل 5.2 ملم زئبقي، والانبساطي بمعدل 3 ملم زئبقي، وهو ما يعد أمرا مهما للغاية بالنظر إلى أن كل 5% انخفاض في ضغط الدم تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 10%.كما سجلت الدراسة تحسنا في المؤشرات الالتهابية التي تعد عاملا رئيسيا وراء العديد من أمراض الشيخوخة، حيث انخفضت مستويات إنترلوكين-6 (IL-6) -أحد أهم مؤشرات الالتهاب- بمعدل 5.47 بيكوغرام/مل. وهذا ما قد يفتح آفاقا جديدة في الوقاية من الأمراض المرتبطة بالالتهاب المزمن مثل تصلب الشرايين والتهابات المفاصل، وحتى بعض الاضطرابات العصبية كألزهايمر.وفسر الباحثون هذه النتائج باحتواء الرمان على مركبات 'البونيكالاجين' (Punicalagin) القوية، التي تعزز إنتاج أكسيد النتريك في الجسم، ما يحسن من…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store