أحدث الأخبار مع #بيناميننتنياهو،


فيتو
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
إعلام عبري: نتنياهو عاد من أمريكا مشوشا وترامب جعل منه مغفلًا
أفادت وسائل إعلام عبرية، اليوم، أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بينامين نتنياهو، عاد من أمريكا خالى الوفاض ولم يحقق من سعى له. نتنياهو عاد من من أمريكا مشوشا وحسب القناة الـ12 العبرية، قال مسؤول إسرائيلي، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عاد من الولايات المتحدة مشوشا، ولا يعرف ما جوهر خطة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب للتعامل مع إيران. واتفق خبراء في الاحتلال، على أن زيارة نتنياهو الأخيرة إلى واشنطن واجتماعه هناك مع ترامب كانت فاشلة، وأكدوا أن الرئيس الأمريكى تعامل مع نتنياهو على أنه مغفلًا ولم يلبِ أي طلب له. انطلاق المحادثات الأمريكية الإيرانية السبت المقبل وفى وقت سابق، قالت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض كارولين ليفيت، إن المحادثات الأمريكية الإيرانية التي ستستضيفها سلطنة عمان السبت المقبل، ستكون مباشرة، ونفت إصرار طهران على أن المناقشات ستكون غير مباشرة. وأضافت أن: 'محادثات يوم السبت ستكون مباشرة'، مشيرة إلى أنها ليس لديها مزيد من التفاصيل. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


بوابة الفجر
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
الصليب الأحمر يستعد لعملية تبادل أسرى خلال ساعات بين "حماس" وإسرائيل
أفادت مصادر مساء يوم الأربعاء، أن طواقم الصليب الأحمر الدولي وصلت إلى معبر "كرم أبو سالم" الحدودي بين قطاع غزة وإسرائيل، تمهيدا لاستلام الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم. وبحسب مكتب إعلام الأسرى، فإن الأسرى الذين سيتحررون في الدفعة السابعة للمرحلة الأولى من صفقة "طوفان الأحرار" عددهم 620 أسيرا، وتوزيعهم كالتالي: "151 أسيرا من المؤبدات والأحكام العالية موزعين 43 سيفرج عنهم إلى الضفة والقدس، و97 أسيرا إبعاد إلى خارج الوطن، و11 أسيرا من غزة قبل السابع من أكتوبر". كما سيتم إطلاق سراح 445 أسيرا من معتقلي غزة بعد السابع من أكتوبر إضافة إلى 24 من الأسيرات والأسرى الأطفال، والدفعة الثانية من الأطفال والنساء من أسرى غزة بعد السابع من أكتوبر سيتم نشرها لاحقا. وكشفت القناة 12 الإسرائيلية أنه "خلال المفاوضات الأخيرة على مدى الـ 24 ساعة الماضية، طلبت إسرائيل أيضا جثث أسرى أجانب لكن لم يتم التوصل إلى اتفاق"، مضيفة أنه "رغم ذلك طلب من الشرطة الاستعداد لاستلام 5 جثامين لأجانب هذه الليلة". وفي حين أكد مسؤول إسرائيلي في إحاطة لوسائل الإعلام مساء الأربعاء، أن عملية تبادل جثامين الأسرى الإسرائيليين بالأسرى الفلسطينيين، ستتم في تمام الساعة 23:00 مساء بالتوقيت المحلي، أعلن الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة، عن أسماء 4 أسرى إسرائيليين تعتزم حركة حماس تسليم جثامينهم "الليلة"، دون تحديد موعد دقيق. وجاء في بيان صدر عن رئاسة الحكومة الإسرائيلية أنه تم التوصل إلى اتفاق مع الوسطاء، "وفقا لمتطلبات إسرائيل"، يقضي بإعادة جثامين الأسرى الإسرائيليين الأربعة الليلة، في إطار المرحلة الأولى، "ووفق إجراء متفق عليه دون أي مراسم من قبل حماس". وقال مسؤول إسرائيلي رفيع في تصريحات لموقع "واللا"، إن رئيس الحكومة بينامين نتنياهو، سيقرر إرسال وفد تفاوضي إلى الدوحة أو القاهرة بعد استلام جثامين الأسرى الإسرائيليين. وذكرت القناة 13 أن مسؤولا إسرائيليا أفاد بأن "الاستعدادات جارية لتسلم جثامين الأسرى، ومن المحتمل أن يتم ذلك الليلة أو خلال الساعات المقبلة، لكن العملية لا تزال قيد التنسيق"، وأضاف المصدر أن "آخر الأسرى الفلسطينيين لن يُفرج عنه إلا بعد التحقق من هوية الجثامين التي ستُعاد إلى إسرائيل". وقال مصدر أمني إسرائيلي، في تصريحات لصحيفة "يسرائيل هيوم" أن الدفعة الرسمية الأخيرة من المرحلة الأولى لصفقة التبادل ستتم الليلة، حيث سيتم تسليم جثامين الأسرى الإسرائيليين الأربعة المحتجزين لدى حماس إلى الصليب الأحمر في خان يونس، ومن هناك سينقلون إلى معبر كرم أبو سالم. وبحسب المصدر، فور وصول الجثامين إلى كرم أبو سالم، سيتم نقل 604 أسرى فلسطينيين إلى حافلات استعدادا لإطلاق سراحهم، إلا أن الإفراج الفعلي لن يتم إلا بعد التحقق من هوية الجثامين الأربعة والتأكد من نتائج الفحوصات. بدورها، أعلنت سلطة السجون الإسرائيلية أنها "تستكمل استعداداتها الأمنية والإدارية لتنفيذ عملية الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين، وفق الاتفاق السياسي الذي تم التوصل إليه لإعادة الأسرى الإسرائيليين"


روسيا اليوم
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
الصليب الأحمر يستعد لعملية تبادل أسرى خلال ساعات بين "حماس" وإسرائيل (فيديو)
وبحسب مكتب إعلام الأسرى، فإن الأسرى الذين سيتحررون في الدفعة السابعة للمرحلة الأولى من صفقة "طوفان الأحرار" عددهم 620 أسيرا، وتوزيعهم كالتالي: "151 أسيرا من المؤبدات والأحكام العالية موزعين 43 سيفرج عنهم إلى الضفة والقدس، و97 أسيرا إبعاد إلى خارج الوطن، و11 أسيرا من غزة قبل السابع من أكتوبر". Play كما سيتم إطلاق سراح 445 أسيرا من معتقلي غزة بعد السابع من أكتوبر إضافة إلى 24 من الأسيرات والأسرى الأطفال، والدفعة الثانية من الأطفال والنساء من أسرى غزة بعد السابع من أكتوبر سيتم نشرها لاحقا. وكشفت القناة 12 الإسرائيلية أنه "خلال المفاوضات الأخيرة على مدى الـ 24 ساعة الماضية، طلبت إسرائيل أيضا جثث أسرى أجانب لكن لم يتم التوصل إلى اتفاق"، مضيفة أنه "رغم ذلك طلب من الشرطة الاستعداد لاستلام 5 جثامين لأجانب هذه الليلة". وفي حين أكد مسؤول إسرائيلي في إحاطة لوسائل الإعلام مساء الأربعاء، أن عملية تبادل جثامين الأسرى الإسرائيليين بالأسرى الفلسطينيين، ستتم في تمام الساعة 23:00 مساء بالتوقيت المحلي، أعلن الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة، عن أسماء 4 أسرى إسرائيليين تعتزم حركة حماس تسليم جثامينهم "الليلة"، دون تحديد موعد دقيق. وجاء في بيان صدر عن رئاسة الحكومة الإسرائيلية أنه تم التوصل إلى اتفاق مع الوسطاء، "وفقا لمتطلبات إسرائيل"، يقضي بإعادة جثامين الأسرى الإسرائيليين الأربعة الليلة، في إطار المرحلة الأولى، "ووفق إجراء متفق عليه دون أي مراسم من قبل حماس". وقال مسؤول إسرائيلي رفيع في تصريحات لموقع "واللا"، إن رئيس الحكومة بينامين نتنياهو، سيقرر إرسال وفد تفاوضي إلى الدوحة أو القاهرة بعد استلام جثامين الأسرى الإسرائيليين. وذكرت القناة 13 أن مسؤولا إسرائيليا أفاد بأن "الاستعدادات جارية لتسلم جثامين الأسرى، ومن المحتمل أن يتم ذلك الليلة أو خلال الساعات المقبلة، لكن العملية لا تزال قيد التنسيق"، وأضاف المصدر أن "آخر الأسرى الفلسطينيين لن يُفرج عنه إلا بعد التحقق من هوية الجثامين التي ستُعاد إلى إسرائيل". وقال مصدر أمني إسرائيلي، في تصريحات لصحيفة "يسرائيل هيوم" أن الدفعة الرسمية الأخيرة من المرحلة الأولى لصفقة التبادل ستتم الليلة، حيث سيتم تسليم جثامين الأسرى الإسرائيليين الأربعة المحتجزين لدى حماس إلى الصليب الأحمر في خان يونس، ومن هناك سينقلون إلى معبر كرم أبو سالم. وبحسب المصدر، فور وصول الجثامين إلى كرم أبو سالم، سيتم نقل 604 أسرى فلسطينيين إلى حافلات استعدادا لإطلاق سراحهم، إلا أن الإفراج الفعلي لن يتم إلا بعد التحقق من هوية الجثامين الأربعة والتأكد من نتائج الفحوصات. بدورها، أعلنت سلطة السجون الإسرائيلية أنها "تستكمل استعداداتها الأمنية والإدارية لتنفيذ عملية الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين، وفق الاتفاق السياسي الذي تم التوصل إليه لإعادة الأسرى الإسرائيليين". المصدر: RT


الجريدة
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الجريدة
غزة تترقب حل «أزمة التبادل» مع وصول مبعوث ترامب
عشية وصول ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى المنطقة، كشفت مصادر فلسطينية منخرطة في مفاوضات وقف إطلاق النار عن تقدم في الاتصالات بين الوسطاء والفصائل الفلسطينية، لحل أزمة تعليق تبادل الأسرى بين إسرائيل و«حماس» بموجب اتفاق وقف النار. وبحسب المعلومات «هناك اتصالات قد تُفضي خلال الساعات المقبلة لتسليم جثتي أسيرين إسرائيليين، مقابل إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين الذين كان من المفترض أن يفرج عنهم يوم السبت الماضي». وربطت «حماس» أمس مشاركتها في أي مفاوضات جديدة بشأن المرحلة الثانية من الاتفاق بتنفيذ الدولة العبرية استحقاقات المرحلة الأولى بعد تعليقها إطلاق سراح الدفعة السابعة من المعتقلين الفلسطينيين، وعددهم نحو 600 التي كانت مقررة السبت الماضي. وفي حين بات الاتفاق الهش مهدداً بالانهيار، وسط تقارير عن تكثيف جيش الاحتلال لاستعدادته للعودة إلى القتال، اتهم المتحدث باسم الحركة عبداللطيف القانوع سلطات الاحتلال بـ«عدم تنفيذ البرتوكول الإنساني وبتعطيل الاتفاق وعدم الجدية في استمراره»، مجدداً التأكيد أن «عدم تنفيذ الاحتلال كامل بنود المرحلة الأولى لا يخدم المضي قدماً نحو استكمال الإفراج عن باقي الأسرى الإسرائيليين». وشدد القيادي الحمساوي على استمرار «الاتصالات مع الوسطاء حول خروقات الاحتلال المتكررة ومماطلته في التنفيذ»، داعياً الى «الضغط أكثر على الاحتلال لإنقاذ اتفاق وقف إطلاق النار» الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي ويفترض أن يتضمن 3 مراحل تمتد كل منها 42 يوماً، مع اشتراط التفاوض على المرحلة التالية قبل استكمال المرحلة الجارية. في المقابل، أبلغت إسرائيل الدول الوسيطة أنها تشترط استعجال إعادة «حماس» 4 جثث كان من المفترض أن تفرج عنها الأسبوع المقبل لإطلال الدفعة السابعة من السجناء، بالإضافة إلى الامتناع عن إقامة «مراسم دعائية» خلال تسليم الجثامين لهيئة «الصليب الأحمر» الدولية. وكشفت صحيفة «هآرتس» أمس أن وزير الشؤون الاستراتيجية في حكومة بينامين نتنياهو، رون ديرمر، أبلغ المبعوث الأميركي بأن الدولة العبرية لا تعتبر نفسها ملتزمة باتفاق المراحل الثلاث، حتى لو قامت بالتوقيع عليه. وبحسب الصحيفة العبرية، فإن ديرمر عرض على ويتكوف خطة نتنياهو، التي تتضمن الإفراج السريع عن المحتجزين الإسرائيليين مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين، دون تقديم أي التزام بالانسحاب من القطاع. وأشارت «هآرتس» إلى أن نتنياهو يجري مفاوضات حصرياً مع واشنطن، ويأمل التوصل إلى اتفاق أولاً مع إدارة الرئيس دونالد ترامب قبل اتخاذ أي خطوات أخرى. وبينما أعلن البيت الأبيض تأييده للقرار الإسرائيلي بتأجيل إطلاق سراح الدفعة السابعة، قال المبعوث الأميركي خلال تصريحات عن مستقبل «حماس» قبل وصوله إلى تل أبيب اليوم: «يمكنني القول في هذه المرحلة، بكل تأكيد، إنه لا يمكنهم أن يكونوا طرفاً في الحكم في غزة. أما بالنسبة لبقائها موجودة (حركة حماس)، فأترك هذا التفصيل لرئيس الوزراء». وتواجه صفقة الرهائن ووقف إطلاق النار في غزة تحديات إضافية خلال الأيام المقبلة، إذ من المقرر أن يبدأ الجيش الإسرائيلي، السبت المقبل، تنفيذ بند في الاتفاق يقضي بانسحابه من محور صلاح الدين (فيلادلفيا) بين غزة ومصر، وهو أمر يعارضه نتنياهو بشدة. وفي تطور آخر يشي بالمزيد من التصعيد في الأراضي الفلسطينية، تمركزت دبابات إسرائيلية إضافية، أمس، في منطقة الجابريات المطلة على مدينة ومخيم جنين شمالي الضفة الغربية، وسط مخاوف من إقامة معسكر لجيش الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة. وواصلت القوات الإسرائيلية عدوانها على مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس، وأفيد بقيامها بإحراق عدة منازل مع استمرارها في عملية «السور الحديدي» التي انطلقت من جنين 21 يناير الماضي، وتوسعت لتشمل عدة مدن ومخيمات، حيث بلغ عدد القتلى الفلسطينيين نحو 60، فيما أجبر التصعيد آلاف العائلات على النزوح. وأمس، حذر الناطق الرسمي باسم رئاسة السلطة الفلسطينية نبيل أبوردينة، من خطورة تكرار ما ارتكبته قوات الاحتلال في غزة من «جرائم إبادة جماعية»، في شمال الضفة الغربية، مطالباً «الإدارة الأميركية» بـ «إجبار قوات الاحتلال على وقف العدوان الذي تشنه على مدن الضفة الغربية فوراً، وتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة، إذا أرادت تجنيب المنطقة المزيد من التوتر والتصعيد، لأن البديل هو استمرار التخبط وحروب دون نهاية في المنطقة»، وهي عبارة لطالما استخدمها ترامب لانتقاد الدور العسكري لبلاده حول العالم.