أحدث الأخبار مع #بيندودو


٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
الصين تغيّر قواعد اللعبة.. بضائع التصدير تغزو الأسواق المحلية
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: الصين تغيّر قواعد اللعبة.. بضائع التصدير تغزو الأسواق المحلية - خبر صح, اليوم الأربعاء 23 أبريل 2025 04:22 مساءً وسط تصاعد التوترات التجارية مع الولايات المتحدة، تحركت كبرى شركات التكنولوجيا والتجارة الإلكترونية الصينية لتغيير استراتيجياتها بشكل جذري. بدلًا من تصدير البضائع إلى الخارج، توجهت تلك الشركات لدعم السوق المحلي، في خطوة وصفها الخبراء بأنها "التحول التسويقي الأضخم في تاريخ التجارة الإلكترونية الصينية". وفي حملة ترويجية عملاقة، أعلنت شركات مثل "علي بابا"، و"جي دي دوت كوم"، و"بيندودو" عن ضخ استثمارات بمليارات اليوانات، لدعم المنتجين المحليين الذين تأثروا بالعقوبات والرسوم الأمريكية، وفتح منافذ بيع داخلية ضخمة. علي بابا تقود التحول من التصدير إلى التوزيع المحلي أطلقت "علي بابا" مبادرة واسعة تهدف إلى تحويل 10,000 مصدر إلى السوق الداخلي، وتوفير أكثر من 100,000 منتج عبر منصتي "تاوباو" و"تمال". كما فتحت متاجر "فريشبو" التابعة لها أبوابها أمام هذه المنتجات من خلال "قنوات خضراء" تتيح بيعها مباشرة للمستهلك. هذه الخطوة لا تهدف فقط إلى تعزيز الربحية، بل تسعى أيضًا لتقوية سلاسل الإمداد الداخلية وتقليل الاعتماد على الأسواق الخارجية، خاصة بعد الصدمة التي أحدثتها القيود الأمريكية على التجارة. بيندودو تتحدى الرسوم الأمريكية باستثمار خيالي في استجابة سريعة لإلغاء الولايات المتحدة إعفاء "دي مينيميس"، الذي كان يسمح بمرور البضائع الصينية التي تقل قيمتها عن 800 دولار دون جمارك، أعلنت شركة "بيندودو" عن استثمار قدره 100 مليار يوان (ما يعادل 13.7 مليار دولار) لمساعدة التجار على إعادة هيكلة عملياتهم وتحويلها نحو السوق المحلي. الرئيس التنفيذي المشارك للشركة، "تشاو جيازهن"، أكد أن بيندودو مستعدة لتحمل المخاطر والتكاليف من أجل حماية استقرار الشركات الصغيرة والمتوسطة، وضمان استمراريتها في بيئة تجارية معقدة. دعم تقني وتمويل غير مسبوق من عمالقة التكنولوجيا شركة "جي دي دوت كوم" دخلت السباق بإطلاق صندوق بقيمة 200 مليار يوان لشراء منتجات من المصدرين المحليين، في حين أعلنت "بايدو" عن تقديم خدمات إعلانية مجانية عبر البث المباشر باستخدام "مضيفين افتراضيين" يعملون بالذكاء الاصطناعي، لتوسيع فرص التسويق. كما انضمت شركات مثل "تينسنت" و"بايت دانس" و"ميتوان" إلى هذه الحملة الوطنية، مؤكدين التزامهم بتعزيز الاستهلاك المحلي كوسيلة لتثبيت أقدام الاقتصاد في وجه المتغيرات الخارجية. رؤية وطنية مدعومة سياسيًا وشعبيًا في مشهد غير معتاد، التقى الرئيس الصيني "شي جين بينغ" بعدد من رواد الأعمال البارزين، في إشارة مباشرة إلى استعادة القطاع الخاص لمكانته ضمن أولويات الدولة. وبدورها، عززت وزارة التجارة تعاونها مع المتاجر وسلاسل التوزيع لتسهيل انتقال المنتجين من التصدير إلى التوزيع المحلي. وأشار "لي تشنغ دونغ"، خبير التجارة الإلكترونية، إلى أن هذا التوجه ليس فقط ناتجًا عن تعليمات حكومية، بل بدافع من وعي الشركات بمسؤوليتها الوطنية في ظل الهجمة الاقتصادية الخارجية. وحدة اقتصادية في مواجهة الضغط الأمريكي إلى جانب الدعم الحكومي، نشأت موجة من "الاستهلاك الوطني"، حيث يفضل المواطنون المنتجات المحلية بدافع الحس القومي، بينما شرعت صناديق الدولة في إعادة شراء أسهم الشركات لتعزيز سوق المال. وبهذا التكاتف بين الحكومة والشركات والمستهلكين، تسعى الصين لتقليص الاعتماد على الأسواق الغربية، وتفعيل طاقات السوق المحلي الهائلة، بما قد يمثل منعطفًا تاريخيًا في مسيرة الاقتصاد الصيني.


البوابة العربية للأخبار التقنية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة العربية للأخبار التقنية
حرب اقتصادية شاملة.. كُبرى الشركات التقنية الصينية تتصدى لرسوم ترامب الجمركية
تسارع كُبرى الشركات التقنية الصينية، مثل 'علي بابا' و'جيه دي.كوم' و'بيندودو'، إلى إطلاق مبادرات ضخمة تستهدف تحويل تركيز آلاف المصدّرين من الأسواق العالمية إلى السوق المحلية، في إطار حملة قومية تهدف إلى تقوية الاقتصاد الصيني أمام تداعيات الحرب التجارية المتصاعدة مع الولايات المتحدة، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة فايننشال تايمز البريطانية. وكانت الصين قد فرضت مجموعة من القيود الاقتصادية الواسعة ضد الولايات المتحدة، وذلك بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب مطلع أبريل الجاري فرض رسوم جمركية بنسبة قدرها 34% على غالبية الواردات الصينية. وبعد سلسلة من موجات التصعيد المتبادل، أعلنت الصين فرض رسوم جمركية بنسبة قدرها 125% على السلع الأميركية، ردًا على قرارات ترامب التي أسفرت عن رفع إجمالي التعريفات على الواردات الصينية إلى 145%، ويعني ذلك عمليًا توقف حركة التجارة بين أكبر اقتصادين في العالم. وأعلنت 'علي بابا' تشكيل فريق عمل خاص للتعامل مع المُصدّرين في أكثر من عشر مقاطعات صينية، في حين تعهّدت منصتا 'تاوباو' و'تي مول' التابعتان لها بمنح عمولات أعلى وظهور أفضل في نتائج البحث لمساعدة ما لا يقل عن 10 آلاف مُصدّر في تسويق 100 ألف منتج محليًا. ومن جهتها، تحاول شركة 'بيندودو' تخفيف آثار الحرب التجارية مع الولايات المتحدة في التجّار النشطين في منصتها الشهيرة 'تيمو'، ووعدت الشركة بضخ استثمارات قدرها 100 مليار يوان (نحو 13.7 مليار دولار) لمساعدة التجار. ويأتي هذا التحرك في وقت يُواجه فيه المصدّرون الصينيون سلسلة تحديات، أبرزها فرض تعريفات جمركية ضخمة على العديد من المنتجات الموجهة إلى السوق الأمريكية، مما يجعل استمرار تلك الصادرات خيارًا غير مجدٍ اقتصاديًا. وفي السياق ذاته، كشفت منصة التجارة الإلكترونية 'جيه دي.كوم' عن تخصيص صندوق بقيمة قدرها 200 مليار يوان (نحو 27.5 مليار دولار) لشراء منتجات من المصدّرين المحليين خلال العام المقبل، في حين أطلقت شركات أخرى مثل 'تينسنت'، مالكة تطبيق 'وي شات'، و'بايت دانس' مالكة تيك توك، برامج مشابهة لدعم الاقتصاد المحلي. ومن ناحيتها، أعلنت شركة خدمات الإنترنت الصينية 'بايدو' أنها ستتيح لمليون شركة فرصة إعلان منتجاتها عبر البث المباشر باستخدام 'أشخاص افتراضيين' مدعومين بتقنيات الذكاء الاصطناعي مجانًا، في حين أكدت شركة 'ديدي' المُتخصصة في خدمات النقل أنها سوف تستثمر ملياري يوان في برامج تهدف إلى 'استقرار التوظيف وتعزيز الاستهلاك'، فضلًا عن دعم المصنعين المحليين في التوسع نحو الأسواق العالمية. ونقلت صحيفة فايننشال تايمز عن خبراء صينيين قولهم إن الاعتبارات السياسية دفعت هذه الشركات إلى 'تحمّل مسؤولياتها الاجتماعية طواعية'، وإن الشركات لا تحتاج إلى تدخل رسمي لاتخاذ هذه الخطوات، نظرًا إلى 'امتلاكها حِسّا سياسيًا عاليًا يكفي لتوجيه قراراتها'، على حد تعبيرهم. يُذكر أن الرئيس الصيني شي جين بينغ قد التقى في فبراير الماضي عددًا من كبار رجال الأعمال، منهم جاك ما مؤسس 'علي بابا'، وبوني ما رئيس 'تينسنت'، في إشارة إلى تحسّن العلاقة بين الحكومة الصينية والقطاع الخاص خلال السنوات الأخيرة. وظهرت مؤشرات على وجود توجه حكومي نحو دعم المنتجات الصينية محليًا، سواء من خلال حملات شراء قومية، أو عبر تدخل 'الفريق الوطني' المكوّن من صناديق استثمار وشركات حكومية لدعم الأسواق المحلية، وإعادة شراء الأسهم في سوق المال.


أخبار مصر
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
حرب اقتصادية شاملة.. كُبرى الشركات التقنية الصينية تتصدى لرسوم ترامب الجمركية
تسارع كُبرى الشركات التقنية الصينية، مثل علي بابا و جيه دي.كوم و بيندودو ، إلى إطلاق مبادرات ضخمة تستهدف تحويل تركيز آلاف المصدّرين من الأسواق العالمية إلى السوق المحلية، في إطار حملة وطنية تهدف إلى تقوية الاقتصاد الصيني أمام تداعيات الحرب التجارية المتصاعدة مع الولايات المتحدة، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة فايننشال تايمز البريطانية.وكانت الصين قد فرضت مجموعة من القيود الاقتصادية الواسعة ضد الولايات المتحدة، وذلك بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب مطلع أبريل الجاري فرض رسوم جمركية بنسبة قدرها 34% على غالبية الواردات الصينية.وبعد سلسلة من موجات التصعيد المتبادل، أعلنت الصين فرض رسوم جمركية بنسبة قدرها 125% على السلع الأميركية، ردًا على قرارات ترامب التي أسفرت عن رفع إجمالي التعريفات على الواردات الصينية إلى 145%، ويعني ذلك عمليًا توقف حركة التجارة بين أكبر اقتصادين في العالم.وأعلنت علي بابا تشكيل فريق عمل خاص للتعامل مع المُصدّرين في أكثر من عشر مقاطعات صينية، في حين تعهّدت منصتا تاوباو و تي مول التابعتان لها بمنح عمولات أعلى وظهور أفضل في نتائج البحث لمساعدة ما لا يقل عن 10 آلاف مُصدّر في تسويق 100 ألف منتج محليًا.ومن جهتها، تحاول شركة بيندودو تخفيف آثار الحرب التجارية مع الولايات المتحدة في التجّار النشطين في منصتها الشهيرة تيمو ، ووعدت الشركة بضخ استثمارات قدرها 100 مليار يوان (نحو 13.7 مليار دولار) لمساعدة التجار.ويأتي هذا التحرك في وقت يُواجه فيه المصدّرون الصينيون سلسلة تحديات، أبرزها فرض تعريفات جمركية ضخمة على العديد من المنتجات الموجهة إلى السوق الأمريكية، مما يجعل استمرار…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


العين الإخبارية
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
بضائع التصدير إلى الداخل.. الصين تغيّر استراتيجيتها التسويقية
توجه عمالقة التجارة الإلكترونية في الصين إلى السوق المحلي وسط تصاعد التوترات التجارية مع الولايات المتحدة. وفقاً لتقرير نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية، أطلقت شركات التكنولوجيا والتجارة الإلكترونية الرائدة في الصين -مثل علي بابا وجي دي دوت كوم وبيندودو– خططًا بمليارات اليوانات لمساعدة المصدرين التقليديين على تحويل تركيزهم إلى الأسواق المحلية. وتأتي هذه المبادرات ضمن حملة وطنية أوسع تهدف إلى التخفيف من تأثير الرسوم الجمركية والعقبات التنظيمية المتزايدة على الصادرات الصينية. حملة علي بابا ووفقاً للتقرير أنشأت شركة علي بابا حملة واسعة يديرها فريق عمل لجمع المنتجات من مصدرين في أكثر من عشر مقاطعات صينية. ومن خلال منصاتها "تاوباو" و"تمال"، تهدف علي بابا إلى إدخال ما لا يقل عن 10,000 مصدر إلى السوق المحلي لبيع 100,000 نوع من المنتجات، مع تقديم عمولات أعلى وفرص ظهور أفضل لتحفيزهم. كما أعلنت سلسلة المتاجر التابعة لعلي بابا "فريشبو" عن فتح "قنوات خضراء" مخصصة لتمكين الموردين الموجهين للتصدير من بيع منتجاتهم مباشرة على أرفف المتاجر. ومن ناحية أخرى، سارعت شركة بيندودو إلى دعم التجار المتضررين من إلغاء الولايات المتحدة إعفاء "دي مينيميس" الضريبي الذي كان يتيح دخول الطرود التي تقل قيمتها عن 800 دولار دون رسوم جمركية، والذي كان من المفترض أن ينتهى في 2 مايو/أيار. وردًا على ذلك، تعهدت بيندودو باستثمار 100 مليار يوان (نحو 13.7 مليار دولار) لمساعدة التجار على "التحول والتحديث". وأكد الرئيس التنفيذي المشارك، تشاو جيازهن، استعداد الشركة لتحمل المخاطر والتكاليف، مع إعطاء الأولوية لاستقرار وربحية الشركات الصغيرة والمتوسطة. وبالإضافة إلى إلغاء الإعفاءات، تواجه العديد من السلع الصينية رسومًا جمركية تصل إلى 125% عند دخولها السوق الأمريكية، مما يجعل التصدير غير مجدٍ اقتصاديًا للعديد من الشركات. صندوق بـ200 مليار يوان وأعلنت شركة جي دي دوت كوم عن إطلاق صندوق بقيمة 200 مليار يوان لشراء منتجات من المصدرين المحليين خلال العام المقبل. كما أطلقت شركات تكنولوجيا أخرى، مثل "تينسنت" المالكة لتطبيق وي تشات، و"بايت دانس" المالكة لتطبيقات تيك توك ودوين، وخدمة التوصيل "ميتوان"، مبادرات مماثلة لتعزيز الاستهلاك المحلي وتوجيه المنتجات المخصصة للتصدير إلى السوق الداخلية. أعلنت شركة بايدو أنها ستتيح لمليون شركة الإعلان عن منتجاتها في البث المباشر مجانًا باستخدام "مضيفين افتراضيين" تم إنشاؤهم بالذكاء الاصطناعي. من جهتها، كشفت شركة ديدي للنقل التشاركي عن خطة استثمارية بقيمة 2 مليار يوان للمساهمة في استقرار التوظيف وتحفيز الاستهلاك، إلى جانب دعم المصنعين المحليين في التوسع عالميًا. تشجيع حكومي ووحدة وطنية وأشار لي تشنغ دونغ، مؤسس شركة استشارات التجارة الإلكترونية "هايتون" ومقرها بكين، إلى أن هذه التحركات نابعة من إدراك الشركات لمسؤوليتها السياسية والاجتماعية، وليس من تدخل حكومي مباشر. وقال: "الشركات الصينية تتحرك بدافع من الوحدة ضد الضغوط الأمريكية، وكل منها يقدم ما يستطيع تقديمه". وأكد أن هذه المبادرات تعزز أيضًا من سمعة الشركات لدى الرأي العام. وأضاف لي أن الجمهور يراقب هذه الشركات عن كثب، ما يدفعها لاتخاذ قرارات تجارية ذكية تتماشى مع التوجهات الوطنية. ومنذ حملة الحكومة الصينية لتنظيم قطاع التكنولوجيا في عام 2020، تم تذكير الشركات مرارًا بمسؤولياتها الاجتماعية. دعم سياسي وشعبي وقد التقى الرئيس الصيني شي جين بينغ في فبراير/شباط الماضي بعدد من رواد الأعمال البارزين، بمن فيهم جاك ما (مؤسس علي بابا) وبوني ما (مؤسس تينسنت) ووانغ شينغ (مؤسس ميتوان)، في إشارة إلى استعادة القطاع لمكانته ضمن أولويات الحكومة. وعززت وزارة التجارة الصينية جهودها لدعم المصدرين في التوجه نحو السوق المحلي، من خلال عقد اجتماعات مع اتحادات تجارية وسلاسل متاجر وموزعين لبحث سبل تسهيل هذا التحول. وخلال اجتماع في بكين بحضور نائب الوزير شنغ تشيوبينغ، أكدت الوزارة التزامها بمساعدة الشركات المحلية في مواجهة "الصدمات الخارجية". وفي الوقت ذاته، ظهرت بوادر استهلاك وطني قائم على الحس الوطني من قبل المستهلكين الصينيين، إلى جانب تحركات منظمة من "الفريق الوطني" المكون من صناديق مملوكة للدولة وشركات تقوم بإعادة شراء أسهمها لدعم سوق الأسهم المحلية. ومن خلال هذا التوجه الجماعي من الشركات والحكومة، تسعى الصين إلى تعويض الخسائر الخارجية من خلال تنشيط السوق الداخلي الضخم، في خطوة حاسمة لحماية الاقتصاد الوطني من التحديات الخارجية. aXA6IDgxLjE4MC4xMzkuMTQ5IA== جزيرة ام اند امز RO