logo
#

أحدث الأخبار مع #بينزل

فدوي مواهب وعصرها وثلاثة دال : دين ودعوة ودلع
فدوي مواهب وعصرها وثلاثة دال : دين ودعوة ودلع

البشاير

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البشاير

فدوي مواهب وعصرها وثلاثة دال : دين ودعوة ودلع

بوست أمس والنهاردة وبكرة : وائل لطقي طبعا فدوى مواهب اقل بكتير من ان أنا ادرسها كشخصيّة لكن أنا ممكن اتكلم عنها كنموذج ..هي في فريق التطرف الديني اللي استلم مقاولة تغيير مصر من السبعينات عاملة زي لاعب كرة في خط الوسط ..جناح ايمن مثلا .. المركز ده لازم حد يشغله وفق خطة المدرب ..لو اعتزل لاعب بينزل لاعب تاني اصغر ..فهي واحدة من الشريحة العليا في الطبقة الوسطي بتشتغل حاجة ليها علاقة بالاعلام وبتجمع بين أنوثة واضحة وخطاب محافظ .. وكلامها في الدين نفسه لا يخلو من دلال أنثوي ..ودورها تشتغل علي ستات النخبة الاقتصادية والفنية ..اول واحدة عملت الدور ده في السبعينات كانت المذيعةكريمان حمزة ..كانت سيدةً جميلة والشيخ الغزالي ضمها للاخوان عكس أخواتها جيلان وناريمان وده لان والدها كان له علاقة قديمة بالإخوان فمادام السادات جه والخطة اتغيرت مفيش مانع انها تبقي اخوان فبتقول في مذكراتها انها مع بداية السبعينات خلعت الميكروجيب وارتدت الحجاب وابتدت تقدم برامج دينية ولما حصل الصدام بين الاخوان والسادات قبل اغتياله اتوقفت عن العمل لكن الرئيس مبارك رجعها وخلاهم نزلوا صورتها علي غلاف مجلة الاذاعة والتلفزيون بالحجاب كمان !! قدمت كل الدعاة الجدد والاخوان في اهم منبر اعلامي وقتها عمر عبد الكافي ياسين رشدي ،عمرو خالد ،وكان كل واحد منهم بيتحول من مجهول لنجم بعد ظهوره معاها في رمضان ..ده التلفزيون المصري يا جدع .. بتحكي قصة مريبة جدا ان في جهة ما اعترضت علي استضافة عمر عبد الكافي في رمضان ..فجه شخص قريب جدا من وزير الاعلام وقال لها ايه رايك ننتج له حلقات جديدة تبع شركة الانتاج بتاعتي ..والحلقات تم انتاجها واتذاعت في التلفزيون المصري برضه !!وموش هقول لك المنتج المجهول ده كان شغال ايه بس هي قايلة في المذكرات .. علي جنب كانت بتنظم دروس في البيوت لسيادات الطبقة الراقية وبتاخد الدعاة دول تعرفهم علي زوجات وبنات حكام مصر ونخبتها وتنظم عروض أزياء إسلامية للمحجبات فيها الشياكة والدلال والدلع والاسلام برضه .. وكانت بتعمل مجلة أزياء للمحجبات بتوع الطبقة الراقية (الغلابة دول بيشتغل معاهم السلفيين مالناش دعوة بيهم )..علي جنب كانت شغالة في كل المؤسسات السعودية وقتها زي رابطة العالم الإسلامي ومنظمة الاقتصاد الإسلامي واي حاجة بتنهي بكلمة اسلامي ودي حاجات كان فيها فلوس كتير ..ونشاطها كانت بتديره لجنة مصغرة من ثلاث سيدات من أثرياء الاخوان واحدة منهمً من عيلة البليدي ..بعد خروج كريمان علي المعاش ظهرت اسماء اخري بتلعب في نفس المنطقة لان ده مركز في اللعب مينفعش يبقي فاضي منهمً مذيعات غيروا موقفهم من الاخوان بعد سقوطهم انما في الالفينات كانوا بيلعبوا في المركز ده زي دعاء عامر ودعاء فاروق – أنا بتكلم علي الماضي اللي درسته موش علي الوقت الحاضر -ودلوقتي اللي بتلعب في المركز فدوى مواهب ..اللي هي من نفس الوسط وعلي علاقة قوية بأوساط الفن والطبقة اللي ممكن وصفها بالراقية تجاوزا واللي انتماءها لهم بيحميها هي نفسها من ردود الفعل علي اللي بتعمله لان العلاقات متشابكة وهي بتدرس لأولاد ناس والناس بيتوسطوا لها ..وهكذا وهكذا وهكذا المادة العلمية من كتاب (دعاة عصر مبارك ) تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

ناسا تقدم تحديثًا مهمًا بشأن الكويكب الذي أرعب العالم
ناسا تقدم تحديثًا مهمًا بشأن الكويكب الذي أرعب العالم

المدى

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • المدى

ناسا تقدم تحديثًا مهمًا بشأن الكويكب الذي أرعب العالم

قدمت وكالة الفضاء الأميركية 'ناسا' تحديثا مهما بشأن الكويكب 2024 YR4، الملقب بـ'قاتل المدن'، والذي يعتقد أنه يشكل تهديدا محتملا للأرض. وبعد أشهر من الترقب، كشفت الوكالة أن فرص اصطدام الكويكب بالأرض في عام 2032 أصبحت ضئيلة للغاية. ووفقا لنظام مراقبة الاصطدامات Sentry التابع لناسا، فإن احتمالية اصطدام الكويكب بالأرض في 22 ديسمبر 2032، انخفضت إلى 1 من بين 26 ألف احتمال. وهذا يعني أن هناك احتمالا بنسبة 99.9961% أن يمر الكويكب بسلام دون أن يتسبب بأي أضرار. وجاء هذا التحديث ليطمئن منظمات الدفاع الكوكبي حول العالم، التي كانت تستعد لاتخاذ قرارات بشأن ما إذا كان الكويكب يشكل خطرا كبيرا يتطلب اتخاذ إجراءات لتحويل مساره. وكان الكويكب 2024 YR4 قد أثار القلق في الأسابيع الماضية، حيث وصلت احتمالية اصطدامه بالأرض إلى ذروة بلغت 1 من بين 32 احتمالا، أي ما يعادل 3.1%. وقد حصل الكويكب على تصنيف نادر على مقياس 'تورينو' للخطر، حيث سجل درجة 3، ما جعله واحدا من أكثر الكويكبات خطورة التي تم اكتشافها على الإطلاق. ولكن مع التحديث الأخير، انخفض تصنيف الكويكب على مقياس 'تورينو' إلى الصفر، ما يعني أنه لم يعد يعتبر خطرا على الأرض. واكتشف الكويكب في ديسمبر الماضي، وسرعان ما تصدر قائمة ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية للأجسام الفضائية الخطرة. وأظهرت الحسابات الأولية أن هناك احتمالا ضئيلا لمروره بالقرب من الأرض في العقد المقبل. وبحلول 27 يناير 2024، أصبح الكويكب 2024 YR4 الجسم الوحيد الكبير الذي تزيد احتمالية اصطدامه بالأرض عن 1%. واستمرت هذه الاحتمالية في الارتفاع حتى وصلت إلى ذروتها الأسبوع الماضي. ويقدر قطر الكويكب بنحو 54 مترا، ولو اصطدم بالأرض، كان من الممكن أن يتسبب في انفجار يعادل قوة 8 ملايين طن من مادة 'تي إن تي' (TNT)، أي أكثر من 500 مرة قوة القنبلة الذرية التي أُلقيت على هيروشيما. ومع تزايد الملاحظات الفلكية، انخفضت احتمالية الاصطدام بشكل كبير. فبحلول 21 فبراير، انخفضت الاحتمالية إلى 1 من بين 360، أي 0.28%. ومع استمرار الرصد، انخفضت الاحتمالية أكثر لتصل إلى 0.0039% فقط. وقال البروفيسور ريتشارد بينزل، عالم الكواكب في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ومبتكر مقياس 'تورينو'، إن انخفاض تصنيف الكويكب إلى الصفر يعني أن خطر اصطدامه بالأرض أصبح أقل من عتبة 1 من بين 1000 احتمال، وهو ما يعد 'إشارة واضحة بعدم وجود خطر'. وأضاف بينزل أن الانخفاض السريع في احتمالية الاصطدام هو 'النتيجة المتوقعة' لكويكبات مثل 2024 YR4. فعندما يتم رصد الكويكبات لأول مرة، يكون هناك هامش خطأ كبير في حساب مسارها، ومع تزايد الملاحظات، يتقلص هذا الهامش، وتنخفض احتمالية الاصطدام بشكل سريع. ويدور الكويكب 2024 YR4 حول الشمس في مدار إهليلجي، ويقع حاليا على بعد نحو 30 مليون ميل من الأرض. ومن المتوقع أن يقترب من الأرض في ديسمبر 2032، ولكن مع انخفاض احتمالية الاصطدام إلى مستويات ضئيلة، لم يعد الكويكب يشكل تهديدا. وأشار البروفيسور بينزل إلى أن اكتشاف أجسام مشابهة لـ2024 YR4 سيصبح أكثر شيوعا في المستقبل، ليس لأن الأرض في خطر أكبر، ولكن لأن التلسكوبات الجديدة ستكون أكثر قدرة على رصد الأجسام القريبة من الأرض.

ناسا تقدم تحديثا مهما بشأن الكويكب الذي أرعب العالم
ناسا تقدم تحديثا مهما بشأن الكويكب الذي أرعب العالم

الكنانة

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الكنانة

ناسا تقدم تحديثا مهما بشأن الكويكب الذي أرعب العالم

كتب وجدي نعمان قدمت وكالة الفضاء الأمريكية 'ناسا' تحديثا مهما بشأن الكويكب 2024 YR4، الملقب بـ'قاتل المدن'، والذي يعتقد أنه يشكل تهديدا محتملا للأرض. صورة تعبيرية / adventtr / وبعد أشهر من الترقب، كشفت الوكالة أن فرص اصطدام الكويكب بالأرض في عام 2032 أصبحت ضئيلة للغاية. ووفقا لنظام مراقبة الاصطدامات Sentry التابع لناسا، فإن احتمالية اصطدام الكويكب بالأرض في 22 ديسمبر 2032، انخفضت إلى 1 من بين 26 ألف احتمال. وهذا يعني أن هناك احتمالا بنسبة 99.9961% أن يمر الكويكب بسلام دون أن يتسبب بأي أضرار. وجاء هذا التحديث ليطمئن منظمات الدفاع الكوكبي حول العالم، التي كانت تستعد لاتخاذ قرارات بشأن ما إذا كان الكويكب يشكل خطرا كبيرا يتطلب اتخاذ إجراءات لتحويل مساره. وكان الكويكب 2024 YR4 قد أثار القلق في الأسابيع الماضية، حيث وصلت احتمالية اصطدامه بالأرض إلى ذروة بلغت 1 من بين 32 احتمالا، أي ما يعادل 3.1%. وقد حصل الكويكب على تصنيف نادر على مقياس 'تورينو' للخطر، حيث سجل درجة 3، ما جعله واحدا من أكثر الكويكبات خطورة التي تم اكتشافها على الإطلاق. ولكن مع التحديث الأخير، انخفض تصنيف الكويكب على مقياس 'تورينو' إلى الصفر، ما يعني أنه لم يعد يعتبر خطرا على الأرض. واكتشف الكويكب في ديسمبر الماضي، وسرعان ما تصدر قائمة ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية للأجسام الفضائية الخطرة. وأظهرت الحسابات الأولية أن هناك احتمالا ضئيلا لمروره بالقرب من الأرض في العقد المقبل. وبحلول 27 يناير 2024، أصبح الكويكب 2024 YR4 الجسم الوحيد الكبير الذي تزيد احتمالية اصطدامه بالأرض عن 1%. واستمرت هذه الاحتمالية في الارتفاع حتى وصلت إلى ذروتها الأسبوع الماضي. ويقدر قطر الكويكب بنحو 54 مترا، ولو اصطدم بالأرض، كان من الممكن أن يتسبب في انفجار يعادل قوة 8 ملايين طن من مادة 'تي إن تي' (TNT)، أي أكثر من 500 مرة قوة القنبلة الذرية التي أُلقيت على هيروشيما. ومع تزايد الملاحظات الفلكية، انخفضت احتمالية الاصطدام بشكل كبير. فبحلول 21 فبراير، انخفضت الاحتمالية إلى 1 من بين 360، أي 0.28%. ومع استمرار الرصد، انخفضت الاحتمالية أكثر لتصل إلى 0.0039% فقط. وقال البروفيسور ريتشارد بينزل، عالم الكواكب في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ومبتكر مقياس 'تورينو'، إن انخفاض تصنيف الكويكب إلى الصفر يعني أن خطر اصطدامه بالأرض أصبح أقل من عتبة 1 من بين 1000 احتمال، وهو ما يعد 'إشارة واضحة بعدم وجود خطر'. وأضاف بينزل أن الانخفاض السريع في احتمالية الاصطدام هو 'النتيجة المتوقعة' لكويكبات مثل 2024 YR4. فعندما يتم رصد الكويكبات لأول مرة، يكون هناك هامش خطأ كبير في حساب مسارها، ومع تزايد الملاحظات، يتقلص هذا الهامش، وتنخفض احتمالية الاصطدام بشكل سريع. ويدور الكويكب 2024 YR4 حول الشمس في مدار إهليلجي، ويقع حاليا على بعد نحو 30 مليون ميل من الأرض. ومن المتوقع أن يقترب من الأرض في ديسمبر 2032، ولكن مع انخفاض احتمالية الاصطدام إلى مستويات ضئيلة، لم يعد الكويكب يشكل تهديدا. وأشار البروفيسور بينزل إلى أن اكتشاف أجسام مشابهة لـ2024 YR4 سيصبح أكثر شيوعا في المستقبل، ليس لأن الأرض في خطر أكبر، ولكن لأن التلسكوبات الجديدة ستكون أكثر قدرة على رصد الأجسام القريبة من الأرض.

ناسا تقدم تحديثا مهما بشأن الكويكب الذي أرعب العالم
ناسا تقدم تحديثا مهما بشأن الكويكب الذي أرعب العالم

روسيا اليوم

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • روسيا اليوم

ناسا تقدم تحديثا مهما بشأن الكويكب الذي أرعب العالم

وبعد أشهر من الترقب، كشفت الوكالة أن فرص اصطدام الكويكب بالأرض في عام 2032 أصبحت ضئيلة للغاية. ووفقا لنظام مراقبة الاصطدامات Sentry التابع لناسا، فإن احتمالية اصطدام الكويكب بالأرض في 22 ديسمبر 2032، انخفضت إلى 1 من بين 26 ألف احتمال. وهذا يعني أن هناك احتمالا بنسبة 99.9961% أن يمر الكويكب بسلام دون أن يتسبب بأي أضرار. The impact probability of asteroid 2024 YR4 has dropped to 0.004%. It's expected to safely pass Earth in 2032. Read the full update: — NASA (@NASA) February 24, 2025 وجاء هذا التحديث ليطمئن منظمات الدفاع الكوكبي حول العالم، التي كانت تستعد لاتخاذ قرارات بشأن ما إذا كان الكويكب يشكل خطرا كبيرا يتطلب اتخاذ إجراءات لتحويل مساره. وكان الكويكب 2024 YR4 قد أثار القلق في الأسابيع الماضية، حيث وصلت احتمالية اصطدامه بالأرض إلى ذروة بلغت 1 من بين 32 احتمالا، أي ما يعادل 3.1%. وقد حصل الكويكب على تصنيف نادر على مقياس "تورينو" للخطر، حيث سجل درجة 3، ما جعله واحدا من أكثر الكويكبات خطورة التي تم اكتشافها على الإطلاق. ولكن مع التحديث الأخير، انخفض تصنيف الكويكب على مقياس "تورينو" إلى الصفر، ما يعني أنه لم يعد يعتبر خطرا على الأرض. واكتشف الكويكب في ديسمبر الماضي، وسرعان ما تصدر قائمة ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية للأجسام الفضائية الخطرة. وأظهرت الحسابات الأولية أن هناك احتمالا ضئيلا لمروره بالقرب من الأرض في العقد المقبل. وبحلول 27 يناير 2024، أصبح الكويكب 2024 YR4 الجسم الوحيد الكبير الذي تزيد احتمالية اصطدامه بالأرض عن 1%. واستمرت هذه الاحتمالية في الارتفاع حتى وصلت إلى ذروتها الأسبوع الماضي. ويقدر قطر الكويكب بنحو 54 مترا، ولو اصطدم بالأرض، كان من الممكن أن يتسبب في انفجار يعادل قوة 8 ملايين طن من مادة "تي إن تي" (TNT)، أي أكثر من 500 مرة قوة القنبلة الذرية التي أُلقيت على هيروشيما. ومع تزايد الملاحظات الفلكية، انخفضت احتمالية الاصطدام بشكل كبير. فبحلول 21 فبراير، انخفضت الاحتمالية إلى 1 من بين 360، أي 0.28%. ومع استمرار الرصد، انخفضت الاحتمالية أكثر لتصل إلى 0.0039% فقط. وقال البروفيسور ريتشارد بينزل، عالم الكواكب في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ومبتكر مقياس "تورينو"، إن انخفاض تصنيف الكويكب إلى الصفر يعني أن خطر اصطدامه بالأرض أصبح أقل من عتبة 1 من بين 1000 احتمال، وهو ما يعد "إشارة واضحة بعدم وجود خطر". وأضاف بينزل أن الانخفاض السريع في احتمالية الاصطدام هو "النتيجة المتوقعة" لكويكبات مثل 2024 YR4. فعندما يتم رصد الكويكبات لأول مرة، يكون هناك هامش خطأ كبير في حساب مسارها، ومع تزايد الملاحظات، يتقلص هذا الهامش، وتنخفض احتمالية الاصطدام بشكل سريع. ويدور الكويكب 2024 YR4 حول الشمس في مدار إهليلجي، ويقع حاليا على بعد نحو 30 مليون ميل من الأرض. ومن المتوقع أن يقترب من الأرض في ديسمبر 2032، ولكن مع انخفاض احتمالية الاصطدام إلى مستويات ضئيلة، لم يعد الكويكب يشكل تهديدا. وأشار البروفيسور بينزل إلى أن اكتشاف أجسام مشابهة لـ2024 YR4 سيصبح أكثر شيوعا في المستقبل، ليس لأن الأرض في خطر أكبر، ولكن لأن التلسكوبات الجديدة ستكون أكثر قدرة على رصد الأجسام القريبة من الأرض. المصدر: ديلي ميل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store