logo
#

أحدث الأخبار مع #بيونغيانغ،

هيئة الأركان المشتركة: كوريا الشمالية تطلق عدة صواريخ كروز باتجاه البحر الشرقي
هيئة الأركان المشتركة: كوريا الشمالية تطلق عدة صواريخ كروز باتجاه البحر الشرقي

وكالة نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • وكالة نيوز

هيئة الأركان المشتركة: كوريا الشمالية تطلق عدة صواريخ كروز باتجاه البحر الشرقي

سيئول، 22 مايو (يونهاب) — أعلنت هيئة الأركان المشتركة في كوريا الجنوبية أن كوريا الشمالية أطلقت عدة صواريخ كروز باتجاه البحر الشرقي اليوم الخميس. وقالت الهيئة إنها رصدت عمليات الإطلاق حوالي الساعة التاسعة صباحا من منطقة سوندوك في إقليم جنوب هامغيونغ، مشيرة إلى أن السلطات الاستخباراتية في كوريا الجنوبية والولايات المتحدة تُجري تحليلا مفصلا. وتُعد هذه العملية أحدث إطلاق صاروخي من قبل بيونغ يانغ، بعد أن أطلقت عدة صواريخ باليستية قصيرة المدى باتجاه البحر الشرقي في 8 مايو. (انتهى)

"حادث خطير" خلال تدشين سفينة حربية في كوريا الشمالية
"حادث خطير" خلال تدشين سفينة حربية في كوريا الشمالية

فرانس 24

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • فرانس 24

"حادث خطير" خلال تدشين سفينة حربية في كوريا الشمالية

ذكرت وسائل إعلام رسمية في بيونغ يانغ، الخميس، أن "حادثا خطيرا" وقع يوم الأربعاء خلال حفل تدشين سفينة حربية جديدة في كوريا الشمالية ، ووصف الزعيم كيم جونغ أون الحادث بأنه "عمل إجرامي". وأوضحت وكالة الأنباء المركزية الكورية أن الحادث جرى أثناء تدشين مدمرة تزن خمسة آلاف طن، مشيرة إلى أن كيم جونغ أون كان حاضرا واعتبر ما حدث "نتاج إهمال مطلق" و"عملا إجراميا". وشدد كيم على أن "الأخطاء غير المسؤولة" من قبل المسؤولين سيتم "معالجتها في الاجتماع العام للجنة المركزية للحزب" المقرر الشهر المقبل. وكانت بيونغ يانغ قد كشفت الشهر الماضي عن مدمرة أخرى من الفئة نفسها تحمل اسم "تشوي هيون". وفي ذلك الوقت، نشرت وسائل الإعلام الرسمية صورا لكيم يحضر الحفل مع ابنته جو آي التي ينظر إليها من قبل بعض المحللين باعتبارها خليفته المحتمل. وتؤكد كوريا الشمالية أن السفينة الجديدة مزودة بـ"أقوى الأسلحة" وستدخل الخدمة مطلع العام المقبل، بينما يرى بعض المحللين إمكانية تجهيزها بصواريخ نووية تكتيكية قصيرة المدى، رغم عدم إثبات بيونغ يانغ بعد لقدراتها على تصغير حجم الأسلحة النووية. وكان الزعيم الكوري الشمالي قد تفقد في آذار/مارس، موقع تطوير مشروع غواصة نووية، وأكد أن تعزيز البحرية عنصر أساسي في استراتيجية الدفاع الكورية الشمالية.

«تدريبات نووية» بقيادة كيم.. تصعيد أم استعراض؟
«تدريبات نووية» بقيادة كيم.. تصعيد أم استعراض؟

العين الإخبارية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

«تدريبات نووية» بقيادة كيم.. تصعيد أم استعراض؟

في خطوة تصعيدية جديدة، أعلنت بيونغ يانغ، الجمعة، أنّ الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ-أون أشرف على تدريبات تحاكي شنّ هجمات نووية مضادّة ضدّ سول وواشنطن. ويأتي هذا الإعلان غداة تجارب صاروخية أجرتها كوريا الشمالية وشملت، وفقا لسول، "أنواعا مختلفة" من الصواريخ البالستية القصيرة المدى. ورجّح الجيش الكوري الجنوبي أن تكون هذه التجارب الصاروخية مرتبطة بصادرات الأسلحة الكورية الشمالية إلى روسيا. من جهتها، قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية إنّ التدريبات شملت نظاما صاروخيا وصاروخا بالستيا تكتيكيا. وبحسب الوكالة فإنّ المناورات شملت تدريبات مفصّلة على "الإجراءات والعمليات للانتقال السريع إلى وضع الهجوم النووي المضادّ". وأوضحت الوكالة أنّه "تمّ تحقيق هدف التدريب وتمّ التحقّق من موثوقية نظام القيادة والتعبئة القادر على الاستجابة السريعة لأي أزمة نووية". وتخضع بيونغ يانغ لعقوبات فرضتها عليها الأمم المتحدة بسبب برنامجها النووي. وتحظر هذه العقوبات على كوريا الشمالية امتلاك صواريخ بالستية. وتأتي هذه التدريبات بعد نحو أسبوع من إصدار الزعيم الكوري الشمالي أمرا بتسريع التسلّح النووي لقواته البحرية. وتملك كوريا الشمالية السلاح النووي الذي تؤكد باستمرار أنه ضروري في مجال الردع إزاء المناورات "العدوانية" التي تجريها واشنطن وسول. وفي أبريل/نيسان الماضي، كشفت بيونغ يانغ عن مدمّرة زنتها 5000 طن أطلقت عليها اسم "تشوي هيون" ورجّح بعض المحلّلين أن تكون مجهّزة بصواريخ نووية تكتيكية قصيرة المدى. ونظريا، لا تزال الكوريتان في حالة حرب إذ إنّ الحرب التي دارت بينهما بين عامي 1950 و1953 انتهت بهدنة وليس بمعاهدة سلام. والعلاقات بين بيونغ يانغ وسول في أدنى مستوياتها منذ سنوات. والعام الماضي أطلقت كوريا الشمالية العديد من الصواريخ البالستية في انتهاك واضح لعقوبات الأمم المتحدة. aXA6IDgyLjI1LjIxNy4yNDIg جزيرة ام اند امز GB

بالصور- كيم جونغ أون يُشرف على تدريبات عكسرية... هجمات نووية مضادّة ضدّ كوريا الجنوبية وواشنطن
بالصور- كيم جونغ أون يُشرف على تدريبات عكسرية... هجمات نووية مضادّة ضدّ كوريا الجنوبية وواشنطن

النهار

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

بالصور- كيم جونغ أون يُشرف على تدريبات عكسرية... هجمات نووية مضادّة ضدّ كوريا الجنوبية وواشنطن

أعلنت بيونغ يانغ، اليوم الجمعة، أنّ الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ-أون أشرف على تدريبات تحاكي شنّ هجمات نووية مضادّة ضدّ سيول وواشنطن. ويأتي هذا الإعلان غداة تجارب صاروخية أجرتها كوريا الشمالية وشملت، وفقاً لسيول، "أنواعاً مختلفة" من الصواريخ الباليستية القصيرة المدى. ورجّح الجيش الكوري الجنوبي أن تكون هذه التجارب الصاروخية مرتبطة بصادرات الأسلحة الكورية الشمالية إلى روسيا. من جهتها، قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية إنّ التدريبات شملت نظاماً صاروخيّاً وصاروخاً باليستيّاً تكتيكيّاً. وبحسب الوكالة، فإنّ المناورات شملت تدريبات مفصّلة على "الإجراءات والعمليات للانتقال السريع إلى وضع الهجوم النووي المضادّ". وأوضحت الوكالة أنّه "تمّ تحقيق هدف التدريب وتمّ التحقّق من موثوقية نظام القيادة والتعبئة القادر على الاستجابة السريعة لأي أزمة نووية". وتخضع بيونغ يانغ لعقوبات فرضتها عليها الأمم المتحدة بسبب برنامجها النووي. وتحظر هذه العقوبات على كوريا الشمالية امتلاك صواريخ باليستية. وتأتي هذه التدريبات بعد نحو أسبوع من إصدار الزعيم الكوري الشمالي أمراً بتسريع التسلّح النووي لقواته البحرية. وتملك كوريا الشمالية السلاح النووي الذي تؤكد باستمرار أنه ضروري في مجال الردع إزاء المناورات "العدوانية" التي تجريها واشنطن وسيول. وفي نيسان/أبريل الماضي، كشفت بيونغ يانغ عن مدمّرة زنتها 5000 طن أطلقت عليها اسم "تشوي هيون" ورجّح بعض المحلّلين أن تكون مجهّزة بصواريخ نووية تكتيكية قصيرة المدى. ونظريّاً، لا تزال الكوريتان في حالة حرب إذ إنّ الحرب التي دارت بينهما بين عامي 1950 و1953 انتهت بهدنة وليس بمعاهدة سلام. والعلاقات بين بيونغ يانغ وسيول في أدنى مستوياتها منذ سنوات. وفي العام الماضي أطلقت كوريا الشمالية العديد من الصواريخ البالستية في انتهاك واضح لعقوبات الأمم المتحدة.

وعيد «ساحق».. قاذفات واشنطن الاستراتيجية تغضب كوريا الشمالية
وعيد «ساحق».. قاذفات واشنطن الاستراتيجية تغضب كوريا الشمالية

العين الإخبارية

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

وعيد «ساحق».. قاذفات واشنطن الاستراتيجية تغضب كوريا الشمالية

في تصعيد جديد للتوترات في شبه الجزيرة الكورية، شنّت كوريا الشمالية هجومًا لاذعًا على المناورات الجوية المشتركة بين سول وواشنطن. ووصفتها في بيان رسمي، بأنها استفزاز عسكري خطير من شأنه أن يرفع التوتر الإقليمي إلى مستويات «بالغة الخطورة»، متوعدة برد عسكري «ساحق» حال استمرار ما وصفته بـ«الاستعراضات العدوانية للقوة». وقال متحدث باسم وزارة الدفاع الكورية الشمالية في بيان نقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، الخميس، إن نشر قاذفات استراتيجية أمريكية في المنطقة أصبح «ممارسة عسكرية متكررة» واصفا الأمر «بالمتهور». جاء هذا التحذير ، بعد يوم واحد من تنفيذ الحليفتين مناورات جوية مكثفة شاركت فيها قاذفتان أمريكيتان من طراز «بي-1بي» ومجموعة من المقاتلات الكورية والأمريكية، فوق أجواء شبه الجزيرة، في استعراض واضح للردع ضد التهديدات المتنامية من بيونغ يانغ. تحذيرات واتهامات واتهمت بيونغ يانغ واشنطن باستخدام الأصول الاستراتيجية، مثل الغواصات النووية والقاذفات الثقيلة وحاملات الطائرات، كجزء مما سمته «ممارسة عسكرية روتينية» تنتهك استقرار المنطقة وتؤسس لنمط عدواني جديد. وأضاف البيان أن الولايات المتحدة وحليفتها الجنوبية تتحملان مسؤولية مباشرة عن أي تصعيد محتمل، مشيرة إلى أن «كلما ارتفع مستوى الاستفزاز، ارتفع مستوى الخطر الذي تواجهه واشنطن نفسها». مناورة رادعة وتعد هذه المناورة الجوية المشتركة الثالثة من نوعها التي تنشر فيها واشنطن قاذفات «بي-1بي» في المنطقة منذ بداية العام، بعد مناورات مشابهة جرت في فبراير/شباط، ما يعكس تصاعد وتيرة الاستعراضات العسكرية الأمريكية الكورية في مواجهة تطورات الملف النووي الكوري الشمالي. وزارة الدفاع في سول أكدت من جهتها أن المناورات تهدف إلى تعزيز قدرات الردع المشتركة والاستعداد لمواجهة التهديدات النووية والصاروخية المتطورة التي تمثلها بيونغ يانغ، مشيرة إلى أن التدريبات تضمّنت مقاتلات «إف-35 إيه» و«إف-16» من الجانبين. التوتر يعود إلى الواجهة تحذيرات بيونغ يانغ تفتح الباب مجددًا أمام تصعيد محتمل في شبه الجزيرة الكورية، في وقت تشهد فيه العلاقات بين الكوريتين والولايات المتحدة حالة من الجمود الدبلوماسي، وانهيارًا في قنوات الحوار، ما يعزز مخاوف من انزلاق الوضع إلى مواجهة مفتوحة، إذا لم تُستأنف جهود التهدئة والحوار. aXA6IDE4NS4xMDEuMjU1LjEzMSA= جزيرة ام اند امز GB

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store