أحدث الأخبار مع #بييرإيريكبوميليت،


البيان
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
«إيدج» توقع عقوداً لتوريد ذخائر وأنظمة مضادة للتشويش لـ«الدفاع»
حصلت «إيدج»، إحدى المجموعات الرائدة عالمياً في مجال الدفاع والتكنولوجيا المتقدمة، على عقد بقيمة 4.36 مليارات درهم، لتوريد ذخائر الطائرات لوزارة الدفاع الإماراتية. وبموجب عقد الشراء ستقوم «لهب للأنظمة الدفاعية»، المصنّع الوحيد للذخائر في الدولة والتابعة لمجموعة «إيدج»، بإنتاج الذخائر الجوية الخارقة، والذخائر الجوية عالية الأداء المصممة للمهام الخاصة،وذخائر الطائرات ذات الأغراض العامة من طراز«MK 81 و82 و83 و84»، وتسلمها لوزارة الدفاع بدولة الإمارات العربية المتحدة. وتضمن الاتفاقية أن تحافظ الإمارات على سيادتها في إنتاج المعدات الدفاعية اللازمة، بهدف الاستعداد للمهام الحيوية. كما حصلت «إيدج»، على عقد بقيمة 227 مليون درهم لتوريد أنظمة «جي بي إس- بروتيكت» المضادة للتشويش لوزارة الدفاع في الدولة. وبموجب العقد ستنتج «سيجنال»، الشركة الرائدة في مجال الحرب الإلكترونية والتابعة لمجموعة «إيدج»، أنظمة «جي بي إس- بروتيكت» المضادة للتشويش وتوردها للوزارة. ويعد «جي بي إس- بروتيكت» نظاماً مدمجاً وفعّلاً من حيث التكلفة لمكافحة التشويش، حيث يحمي أجهزة استقبال نظام تحديد المواقع العالمي، عبر الأقمار الصناعية والمثبتة على معدات المهام الرئيسية من التعطيل والتشويش. ويمتاز نظام «جي بي إس- بروتيكت» بقابلية النشر على الأصول الجوية والبرية والبحرية، وقد تم تطويره خصيصاً لضمان الإتاحة المستمرة لإشارات الأقمار الصناعية في البيئة المعرضة للتشويش. ويعد هذا العقد خطوة مهمة في ضمان تحقيق وزارة الدفاع الإماراتية للتفوق عبر الطيف الكهرومغناطيسي». مذكرة تفاهم ووقعت «إيدج» و«مجموعة نافال»، أحد اللاعبين الدوليين في مجال الدفاع البحري، مذكرة تفاهم لاستكشاف فرص التعاون المحتملة في أنظمة القتال البحرية، وتهدف المذكرة إلى تلبية متطلبات القوات البحرية الحديثة حول العالم. وقال حمد المرر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة «إيدج»: «تركز «إيدج» بشكل كبير على تطوير أنظمة بحرية متقدمة، لتلبية متطلبات الدفاع الوطني في دولة الإمارات وللجيوش في الدول الأخرى. ويعد هذا التعاون الاستراتيجي مع مجموعة نافال أداة مهمة لتزويد «إيدج» بفرص ثمينة لصقل الخبرات والمهارات، والتوسع في الأسواق الحالية وغير المستغلة لتحقيق النجاح التجاري والنمو المستدام في القطاع». وقال بيير إيريك بوميليت، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة نافال: «نجحت «نافال» في تسليم سفينتين من فئة غوويند للقوات البحرية الإماراتية في عامي 2023 و2024، ودخلت في النظام الوطني لإدارة القتال في إطار الالتزام بالسيادة الإماراتية. والآن مع «إيدج»، نتمنى بناء أساس جديد لإقامة تعاون جديد بين مجموعة نافال وإيدج في المجال البحري، بهدف الابتكار والاستحواذ على حصص سوقية جديدة معاً». وأطلقت «فضاء»، التي تم إنشاؤها لتطوير القدرات الفضائية السيادية للإمارات والتابعة لمجموعة «إيدج»، منصة TACTICA المتطورة خلال المعرض. وتعالج المنصة معلومات استخباراتية متعددة المصادر - مثل صور الأقمار الصناعية، واستخبارات الإشارات، وبيانات المستشعرات، والمعلومات مفتوحة المصدر - لتوليد استنتاجات ثاقبة وقابلة للتنفيذ. وتظهِر TACTICA استخدام «فضاء» للذكاء الاصطناعي بشكل استراتيجي لتعزيز الاستخبارات، وعملية اتخاذ القرار. وتُعد TACTICA رائدة في تطوير الذكاء الاصطناعي والذكاء الاصطناعي التوليدي، وهي مصممة لإحداث ثورة في الوعي بالموقف والاستخبارات العملياتية والتخطيط الاستراتيجي في الدفاع والأمن والتعليم وغيرها من القطاعات الرئيسية، وتوفر المنصة المدعومة بنماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة، مثل «فالكون»– النموذج اللغوي الكبير مفتوح المصدر في دولة الإمارات الذي طوره معهد الابتكار التكنولوجي - رؤى جيومكانية في الوقت الفعلي من خلال التفاعل السلس عبر الأوامر الصوتية والتصوير البصري الديناميكي، وتكامل البيانات متعددة المصادر، من الأقمار الصناعية إلى شبكات الاستشعار. ومن خلال الجمع بين التحليلات المدعومة بالذكاء الاصطناعي ومنظومة شاملة للبيانات، تتيح TACTICA للمستخدمين اتخاذ قرارات دقيقة، مستندة إلى البيانات في بيئات تشغيلية معقدة، مما يضمن نجاح المهمة بسرعة وكفاءة. 5 منصات برية وكشفت «إيدج»،عن خمس منصات برية متقدمة، تشمل تلك المنصات ثلاث طرز جديدة قدمتها شركة «نمر» من الجيل الثاني من آليات «عجبان»، والمركبة القتالية الروبوتية «هافوك 8x8» من «ميلرم»، وآلية «ربدان» المطورة للإنقاذ 8x8 من «الجسور». شراكة استراتيجية وأعلنت «أبوظبي لبناء السفن»، الشركة التابعة لمجموعة «إيدج» والرائدة إقليمياً في بناء السفن الحربية والتجارية وإصلاحها وصيانتها وإعادة تجهيزها وتحويلها، عن شراكة استراتيجية مع شركة «إندرا سيستمز»(إندرا)، الرائدة عالمياً، ضمن مجال تكنولوجيا المعلومات وأنظمة الدفاع ومقرها إسبانيا. وبموجب هذا التعاون، وبدعم من شركة «بَلس»، المشروع المشترك بين مجموعة «إدج» وشركة «إندرا»، سيجري تزويد سفينة «FA-400» الهجومية السريعة التي تنتجها شركة أبوظبي لبناء السفن برادار «إندرا» المتطور ثلاثي الأبعاد، وتدابير الدعم الإلكتروني للرادار، وتدابير الدعم الإلكتروني للاتصالات، وأجهزة التشويش المضادة للطائرات دون طيار، مما يحسن فعاليتها التشغيلية بصورة هائلة.


زاوية
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
"ايدج" و"مجموعة نافال" تتعاونان في أنظمة القتال البحرية المتقدمة
أبوظبي: وقعت "ايدج"، إحدى المجموعات الرائدة عالميًا في مجال الدفاع والتكنولوجيا المتقدمة، و"مجموعة نافال"، إحدى اللاعبين الدوليين في مجال الدفاع البحري، مذكرة تفاهم لاستكشاف فرص التعاون المحتملة في أنظمة القتال البحرية. وتهدف مذكرة التفاهم، التي تم توقيعها في معرض ومؤتمر الدفاع الدولي 2025 (آيدكس 2025)، إلى تلبية متطلبات القوات البحرية الحديثة حول العالم. وقال حمد المرر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة ايدج: "تركز ايدج بشكل كبير على تطوير أنظمة بحرية متقدمة لتلبية متطلبات الدفاع الوطني في دولة الإمارات وللجيوش في الدول الأخرى. ويعد هذا التعاون الاستراتيجي مع مجموعة نافال أداة مهمة لتزويد ايدج بفرص ثمينة لصقل الخبرات والمهارات، والتوسع في الأسواق الحالية وغير المستغلة لتحقيق النجاح التجاري والنمو المستدام في القطاع". وقال بيير إيريك بوميليت، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة نافال: "سعيدون للغاية بالحصول على فرصة التعاون مع ايدج وتمهيد الطريق لمزيد من التعاون مستقبلاً. لقد نجحت "مجموعة نافال" في تسليم سفينتين من فئة غوويند للقوات البحرية الإماراتية في عامي 2023 و2024 ودخلت في النظام الوطني لإدارة القتال في إطار الالتزام بالسيادة الإماراتية. والآن مع ايدج، نتمنى بناء أساس جديد لإقامة تعاون جديد بين مجموعة نافال وايدج في المجال البحري بهدف الابتكار والاستحواذ على حصص سوقية جديدة معًا". ويمكن زيارة المحفظة المتنوعة لمجموعة ايدج في الجناح C20 في القاعة 5، الجناح الخارجي CP-270، وشركة أبوظبي لبناء السفن في نافدكس 2025، الجناح B-022، من 17 إلى 21 فبراير 2025. نبذة عن ايدج تم إطلاق "ايدج" في نوفمبر 2019 وهي واحدة من أكثر المجموعات التكنولوجية تقدماً وجاء تأسيسها بهدف تطوير حلول مرنة وجريئة ومبتكرة في مجال الدفاع وغيره من المجالات ولتكون حافزاً للتغير والتحول، حيث تكرّس "ايدج" جهودها لتقديم ابتكارات وتقنيات وخدمات فائقة التطور في السوق بسرعة وكفاءة أكبر لتعزيز مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة كمركز عالمي رائد لصناعات المستقبل وخلق مسارات واضحة ضمن القطاع للجيل التالي من المواهب عالية الكفاءة بما يُمكّنها من تحقيق النجاح والازدهار. ومن خلال تركيزها على اعتماد تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، تقود "ايدج" تطوير القدرات السيادية للتصدير العالمي والحفاظ على الأمن الوطني، حيث تتعاون مع مشغلي الخطوط الأمامية، والشركاء الدوليين، بالاعتماد على التقنيات المتقدمة، مثل القيادة الذاتية، والأنظمة السيبرانية الفيزيائية، وأنظمة الدفع المتقدمة، والروبوتات، والمواد الذكية. وتجمع "ايدج" بين البحث والتطوير والتقنيات الناشئة والتحول الرقمي وابتكارات السوق التجارية مع القدرات العسكرية لتطوير الحلول المبتكرة والمصممة وفقاً للمتطلبات المحددة لعملائها. يقع المقر الرئيسي لـمجموعة "ايدج" في أبوظبي، عاصمة دولة الإمارات العربية المتحدة، وتجمع أكثر من 35 كيان ضمن ست قطاعات أساسية، تشمل المنصات والأنظمة، الصواريخ والأسلحة، الفضاء والتكنولوجيا السيبرانية، التجارة ودعم المهام، التكنولوجيا والابتكار، وحلول الأمن الوطني. للمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة موقع مجموعة ايدج: للاستفسارات الإعلامية، يرجى التواصل مع: قسم الاتصال في مجموعة ايدج media@ +971 52 220 2930; +971 55 358 4520 نبذة عن مجموعة نافال بصفتها لاعباً دولياً في مجال الدفاع البحري، تعد مجموعة نافال شريكًا للدول الراغبة في الحفاظ على سيادتها البحرية. وتطوّر المجموعة حلولاً مبتكرة لتلبية متطلبات عملائها. فهي تقدّم الدعم طوال دورة حياة السفن، حيث تعمل على تصميم وإنتاج وتكامل وترقية الغواصات والسفن السطحية، فضلاً عن أنظمتها ومعداتها، بما في ذلك التفكيك. كما تقدّم خدمات أحواض بناء السفن والقواعد البحرية. وباعتبارها مجموعة عالية التقنية، فإنها تستفيد من خبرتها المتميزة ومواردها الفريدة في التصميم والإنتاج وقدرتها على إقامة شراكات استراتيجية، وخاصة في إطار نقل التكنولوجيا. وإدراكًا منها لقضايا المسؤولية الاجتماعية للشركات، فإن مجموعة نافال هي من الموقعين على الميثاق العالمي للأمم المتحدة. ومع وجود قواعدها في خمس قارات، تحقق المجموعة إيرادات تبلغ 4257 مليار يورو ولديها 16325 موظفًا (متوسط القوى العاملة المكافئة بدوام كامل سنويًا - البيانات اعتبارًا من 31 ديسمبر 2023). للاستفسارات الإعلامية، يرجى الاتصال بـ: بينديكت مانو -انتهى-