أحدث الأخبار مع #تارابور


صحيفة الخليج
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
«دبي لصناعات الطيران» توقع اتفاقيات استحواذ على 17 طائرة بمليار دولار
دبي: «الخليج» أعلنت «دبي لصناعات الطيران»، الجمعة، أنها وقعت مؤخراً اتفاقيات مع أطراف عديدة للاستحواذ على 17 طائرة بقيمة إجمالية تبلغ نحو مليار دولار. وتتكون هذه المحفظة بالكامل من طائرات الجيل الجديد، 89% منها طائرات ذات بدن ضيق، وتنقسم إلى 80% من إنتاج شركة إيرباص و20% من إنتاج شركة بوينغ، علماً أن الطائرات الـ 17 مؤجرة لـ11 شركة طيران في 10 دول. وعند إتمام الصفقة، من المتوقع لتلك الطائرات أن تخفض متوسط عمر أسطول طائرات الركاب لدى دبي لصناعات الطيران إلى 6.9 سنة، وترفع متوسط المدة المتبقية من عقود إيجار أسطول طائرات الركاب إلى 6.6 سنة. ومن المتوقع عند إتمام الصفقة أيضاً أن يتكون أسطول دبي لصناعات الطيران المعدل من 46% من طائرات إيرباص، و49% من طائرات بوينغ، و5% من طائرات إيه تي آر 72-600. وقال فيروز تارابور، الرئيس التنفيذي لشركة دبي لصناعات الطيران: «تماشياً مع التزامنا بتحسين أسطولنا من طائرات الجيل الجديد وتقليل متوسط عمر الأسطول، يسعدنا إضافة هذه الطائرات الموفرة للوقود والمزودة بالتكنولوجيا الحديثة إلى محفظتنا. كما تتيح لنا هذه الاتفاقيات تعزيز علاقتنا مع قاعدة عملائنا العالمية من شركات الطيران، ونرحب بعودة ثلاث شركات طيران كعملاء لدبي لصناعات الطيران». وأوضح تارابور أنه «مع استمرار التأخير في تسليم الطلبات، نواصل البحث في السوق الثانوية عن أصول جذابة تلبي أهدافنا على صعيد النمو وإدارة محفظة الطائرات». الأكثر شعبية وتعدّ مجموعة A320 أكثر الطائرات ذات البدن الضيق شعبية في العالم، حيث سجلت أكثر من 18 ألف طلبية من أكثر من 300 عميل في جميع الأسواق، بينما تعتبر A321neo أكبر عضو في مجموعة A320neo من إيرباص، حيث توفر نطاقاً وأداءً لا مثيل لهما. ومن خلال دمج الجيل الجديد من المحركات والجنيحات الحديثة Sharklets، توفر A321neo انخفاضاً بنسبة 50% في الضجيج مع توفير الوقود وخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة 20% على الأقل مقارنة بالجيل السابق من الطائرات ذات البدن الضيق، بالتوازي مع الارتقاء براحة الركاب في أوسع مقصورة ذات ممر واحد بين جميع الطرز المماثلة. بينما توفر مجموعة 737 ماكس كفاءة محسنة وأداء بيئيّاً أفضل وراحة أكبر للركاب في سوق طائرات الممر الواحد. وعبر دمج الأجنحة الطرفية والمحركات الفعالة المزودة بالتكنولوجيا المتقدمة، تحقق مجموعة 737 ماكس مستويات ممتازة من التوفير، إذ تقلص استهلاك الوقود والانبعاثات بنسبة 20% مع إنتاج ضجيج أقل بنسبة 50% من الطائرات التي تحل محلها، كما تقلل تكاليف صيانة الهيكل بنسبة تصل إلى 14% مقارنة بمنافسيها.


البيان
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
«دبي لصناعات الطيران» توقع اتفاقيات بمليار دولار للاستحواذ على 17 طائرة
أعلنت «دبي لصناعات الطيران»، أمس، أنها وقعت أخيراً اتفاقيات مع أطراف عدة للاستحواذ على 17 طائرة بقيمة إجمالية تبلغ حوالي مليار دولار. وتتكون المحفظة بالكامل من طائرات الجيل الجديد، 89% منها طائرات ذات بدن ضيق، وتنقسم إلى 80% من إنتاج شركة إيرباص و20% من إنتاج شركة بوينغ، علماً أن الطائرات الـ 17 مؤجرة لـ 11 شركة طيران في 10 دول. وعند إتمام الصفقة، من المتوقع لتلك الطائرات أن تخفض متوسط عمر أسطول طائرات الركاب لدى دبي لصناعات الطيران إلى 6.9 سنوات وترفع متوسط المدة المتبقية من عقود إيجار أسطول طائرات الركاب إلى 6.6 سنوات. ومن المتوقع عند إتمام الصفقة أيضاً أن يتكون أسطول دبي لصناعات الطيران المعدل من 46% من طائرات إيرباص، و49% من طائرات بوينغ، و5% من طائرات إيه تي آر 72-600. وقال فيروز تارابور، الرئيس التنفيذي لشركة دبي لصناعات الطيران: «تماشياً مع التزامنا بتحسين أسطولنا من طائرات الجيل الجديد وتقليل متوسط عمر الأسطول، يسعدنا إضافة هذه الطائرات الموفرة للوقود والمزودة بالتكنولوجيا الحديثة إلى محفظتنا. كما تتيح لنا هذه الاتفاقيات تعزيز علاقتنا مع قاعدة عملائنا العالمية من شركات الطيران، ونرحب بعودة ثلاث شركات طيران كعملاء لدبي لصناعات الطيران». وأوضح تارابور أنه «مع استمرار التأخير في تسليم الطلبات، نواصل البحث في السوق الثانوية عن أصول جذابة تلبي أهدافنا على صعيد النمو وإدارة محفظة الطائرات». وتعد مجموعة A320 أكثر الطائرات ذات البدن الضيق شعبية في العالم، حيث سجلت أكثر من 18 ألف طلبية من أكثر من 300 عميل في جميع الأسواق، بينما تعتبر A321neo أكبر عضو في مجموعة A320neo من إيرباص، حيث توفر نطاقاً وأداءً لا مثيل لهما. ومن خلال دمج الجيل الجديد من المحركات والجنيحات الحديثة Sharklets، توفر A321neo انخفاضاً بنسبة 50% في الضجيج مع توفير الوقود وخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة 20% على الأقل مقارنة بالجيل السابق من الطائرات ذات البدن الضيق، بالتوازي مع الارتقاء براحة الركاب في أوسع مقصورة ذات ممر واحد بين جميع الطرازات المماثلة. وتوفر مجموعة 737 ماكس كفاءة محسنة وأداءً بيئياً أفضل وراحة أكبر للركاب في سوق طائرات الممر الواحد. وعبر دمج الأجنحة الطرفية والمحركات الفعالة المزودة بالتكنولوجيا المتقدمة، تحقق مجموعة 737 ماكس مستويات ممتازة من التوفير، إذ تقلص استهلاك الوقود والانبعاثات بنسبة 20% مع إنتاج ضجيج أقل بنسبة 50% من الطائرات التي تحل محلها، كما تقلل تكاليف صيانة الهيكل بنسبة تصل إلى 14% مقارنة بمنافسيها.


الإمارات اليوم
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
%45 ارتفاعاً في أرباح «دبي لصناعات الطيران» قبل الضرائب خلال 2024
أعلنت شركة دبي لصناعات الطيران المحدودة العالمية المتخصصة في خدمات الطيران، نتائجها المالية للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2024، مؤكدة ارتفاع الإيرادات بنسبة 9%، وزيادة أرباحها قبل الضرائب بنسبة 45%، وأظهرت نتائج الأعمال والعمليات للشركة وصول عدد الطائرات المستحوَذ عليها إلى 83 طائرة (30 طائرة منها مملوكة، و53 طائرة مدارة). وبلغ عدد الطائرات المبيعة 68 طائرة (19 منها مملوكة، و49 طائرة مدارة)، فيما بلغ عدد اتفاقات التأجير والتمديدات والتعديلات الموقعة 233 اتفاقية، بينها اتفاقات تأجير طويلة الأمد لـ17 طائرة «بوينغ 737 ماكس»، مع الخطوط الجوية التركية، و«إيستار جيت»، وخطوط هاينان الجوية. وكشفت «دبي لصناعات الطيران» رفع تصنيفها من وكالة «فيتش» إلى «BBB»، ومن وكالة «موديز» إلى «Baa2». وقال الرئيس التنفيذي لشركة دبي لصناعات الطيران، فيروز تارابور: «شهدنا في 2024 أداء مميزاً حيث اتخذت الشركة خطوات مهمة من خلال استحواذها على 83 طائرة مملوكة ومدارة، ما أدى إلى رفع الإيرادات بنسبة 9%، وزيادة الأرباح قبل الضرائب بنسبة 45%». وأضاف: «مكننا هذا من تحقيق نتائج قوية في هامش الربح قبل الضريبة والعائد على حقوق الملكية، وتعد ميزانيتنا العمومية اليوم أقوى من أي وقت مضى، ولاتزال مقاييسنا لكفاية رأس المال والسيولة والتمويل ضمن النطاقات المحددة، وهو ما انعكس في إجراءات التصنيف التي اتخذتها وكالتا (موديز) و(فيتش) خلال العام». وتابع: «لانزال نشهد طلباً قوياً على الطائرات من عملائنا من شركات الطيران، فبنهاية عام 2024، كانت جميع طائراتنا إما مؤجرة ضمن اتفاقات تأجير طويلة الأجل، أو في المراحل الأخيرة من المفاوضات مع عدد من شركات طيران، كما يتضمن سجل الطلبات لدينا التزامات بعقود إيجار طويلة الأجل لعملائنا من شركات الطيران حتى منتصف 2026». وقال تارابور: «حقق قسم الهندسة في الشركة نتائج قياسية، إذ ارتفعت إيراداته السنوية بنسبة 33% إلى 186.4 مليون دولار، في حين ازدادت أرباحه بنسبة 94% إلى 43.2 مليون دولار، ومع إضافة حظيرة طائرات حديثة تضم خمسة خطوط جديدة في منشأتنا في العاصمة الأردنية عمان، فإننا نتوقع أن تزداد قدرتنا على استقبال الطائرات بنحو 30%، ما يعزز مكانة (جورامكو) كواحدة من الشركات الرائدة في مجال صيانة وتصليح وتجديد هياكل الطائرات في المنطقة».