أحدث الأخبار مع #تاكوبيل
أرقام
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
كيف أسس هوراسيو فرنانديز علامة تجارية من بيع التوابل المكسيكية؟
أسس رجل الأعمال "هوراسيو فرنانديز" علامة تجارية رائدة في إنتاج التوابل المكسيكية الحارة بنكهة تراثية مميزة أصبحت مكوناً أساسياً على موائد العديد من المستهلكين بأمريكا بعد رحلة صعود استغرقت 40 عاماً، لتصل القيمة السوقية للشركة لنحو 1.5 مليار دولار في الوقت الراهن. نشأة فرنانديز نشأ "فرنانديز" في مدينة "جوادالاخارا" بالمكسيك بين سبعة أبناء لرجل أعمال ثري يعمل في مجال تجارة البنزين، لكن شخصيته الريادية دفعته للدخول إلى عالم التجارة دون مساعدة من أبيه، وأسس أكثر من 20 مشروعاً صغيراً لبيع منتجات متنوعة بداية من المصنوعات الجلدية وحتى الحلوى، لكن جهوده لم تُكلل بالنجاح. للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام ظل "فرنانديز" يبحث عن فكرة مشروع ناجح حتى عام 1980 حين تبادر إلى ذهنه تأسيس شركة لبيع الفلفل الحار في أمريكا بوقت لم يكن مثل هذا المُنتج يُباع في غالبية المتاجر المحلية، وفي عام 1985، قرر تأسيس "إندسترياس طاجين - Industrias Tajín" بعد ابتكاره خلطة توابل حارة مستوحاة من وصفات جدته. المرحلة الأولية ظل نطاق عمل الشركة الناشئة مقتصراً على السوق المكسيكية في أول ثماني سنوات من تأسيسها، واستغرقت عاماً كاملاً حتى باعت 200 صندوق من عبوات التوابل الحارة، وظلت تنمو بوتيرة بطيئة للغاية حتى وصل المنتج لمتاجر ومحال البقالة في الولايات المتحدة عام 1993، لكن الإيرادات لم تكن تتجاوز 10 آلاف دولار آنذاك. الانتقال إلى أرض الأحلام استمر "فرنانديز" في تمويل أعماله ذاتياً، ثم انتقل إلى مدينة هيوستن بولاية تكساس عام 2002 بصحبة زوجته وأطفاله الخمسة، وبدأ التجول بشاحنته بين محال البقالة والسلع الغذائية التي يرتادها اللاتينيين لترويج منتجه. استراتيجية التسويق اعتمدت استراتيجية التسويق الخاصة بالشركة في السوق الأمريكية على الترويج للمنتج باعتباره توابل حارة ذات نكهة مكسيكية تراثية، وكانت سلسلة متاجر "فييستا" أول من تبنى منتجات "إندسترياس طاجين"، ثم انتشرت توابلها في متاجر "وول مارت" بحلول عام 2004، لتنمو مبيعات الشركة بمقدار الضعف كل عامين. استمرار التوسع كانت إحدى الأفكار التسويقية التي اعتمد عليها "فرنانديز" هي طرح عبوات صغيرة من التوابل عام 2015 والترويج لها في المدارس العامة، ولاقت رواجاً كبيراً بين الأطفال الراغبين في تحسين مذاق وجباتهم اليومية الروتينية، لكنه واجه منافسة شديدة من تجار تجزئة آخرين حاولوا تقليد مُنتجه. التغلب على المنافسة قرر "فرنانديز" أن أفضل وسيلة للتغلب على المنافسة ومحاولات تقليد وصفته هي تكثيف الإنتاج وتسريع وتيرة الانتشار في السوق، لكن مصنعه كاد يصل إلى طاقته القصوى نتيجة لذلك، لذا استثمر 50 مليون دولار من مدخراته الخاصة وقرض صغير لبناء مصنع أكبر بثماني مرات تم افتتاحه عام 2020. الحصة السوقية أصبحت توابل "إندسترياس طاجين" معتمدة من قبل علامات تجارية مثل "تاكو بيل" و"هيلمانز مايونيز"، ووصلت منتجاتها إلى 7% من الأسر الأمريكية العام الماضي، وتقدر مجلة "فوربس" مبيعاتها السنوية بحوالي 300 مليون دولار بمعدل نمو مركب 15% سنوياً، وهامش ربح إجمالي يصل إلى 70%، وقيمة سوقية تبلغ 1.5 مليار دولار. هيكل الملكية تظل "إندسترياس طاجين" مؤسسة عائلية بالكامل تقريباً حتى الآن، إذ يمتلك "فرنانديز" وشقيقه "ألدو" الذي انضم له بعد 11 عاماً على التأسيس 97% من الشركة، والباقي يعود للمصرفي السابق " سيرجيو أرياس" الذي أصبح مديراً مالياً للشركة عام 1996. اعتمدت رحلة "فرنانديز" في عالم ريادة الأعمال على ابتكار مُنتج مميز يحمل طابعاً تراثياً، والبحث عن فجوة في سوق ذات فرص نمو واعدة ومن ثم التوسع تدريجياً في الأوساط المحلية حتى انتشرت منتجاته في كبرى متاجر التجزئة الأمريكية بفضل استراتيجيته طويلة الأمد التي اعتمدت فقط على الموارد الذاتية للمشروع.
الوكيل
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الوكيل
"كنتاكي فرايد تشيكن" تغادر كنتاكي .. وحاكم الولاية:...
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان ستنتقل شركة الوجبات السريعة العملاقة، التي كانت تُعرف باسم "كنتاكي فرايد تشيكن" (KFC)، والتي أسسها الكولونيل هارلاند ساندرز، إلى بلانو في ولاية تكساس الأمريكية.وقالت شركة "يم براندز"، وهي الشركة المالكة لـ"كيه إف سي" وتمتلك أيضاً "تاكو بيل" و"بيتزا هت"، إن نحو 100 موظف سيتم نقلهم إلى المقر الجديد في الأشهر الستة المقبلة، .ووفقاً لتقرير صادر عن شركة "سي بي آر إي" للاستثمار في عام 2023، انتقلت العديد من الشركات إلى تكساس في السنوات الأخيرة، بفضل معدل الضرائب المنخفض والبيئة المشجعة على الاستثمار.وقد سارع حاكم ولاية كنتاكي، آندي بشير، إلى الرد على هذه الأخبار قائلاً: "أشعر بخيبة أمل من هذا القرار، وأعتقد أن مؤسس الشركة سيكون كذلك أيضاً."وتابع: "اسم هذه الشركة يبدأ باسم كنتاكي، وقد قامت الشركة بتسويق تراث ولايتنا وثقافتها في بيع منتجاتها."وقالت "يم براندز" إن هذه الخطوة هي جزء من خطط أوسع لإنشاء مقرّين للعلامة التجارية في الولايات المتحدة، الأول في تكساس والآخر في إيرفين بولاية كاليفورنيا.وقالت الشركة إن إدارة مطاعم "كنتاكي فرايد تشيكن" و"بيتزا هت" ستكون في تكساس، بينما ستبقى إدارة مطاعم "تاكو بيل" و"هابيت برغر آند غريل" في كاليفورنيا. وستحتفظ "يم براندز" و"كيه إف سي" بمكاتب في لويفيل بولاية كنتاكي.وقال ديفيد غيبس، الرئيس التنفيذي لشركة "يم براندز"، في بيان: "هذه التغييرات ستسمح لنا بتحقيق نمو مستدام، وستساعدنا على خدمة عملائنا وموظفينا وأصحاب الامتياز والمساهمين بشكل أفضل."تمتد علاقة "كنتاكي فرايد تشيكن" مع ولاية كنتاكي إلى ما يقرب من قرن من الزمان.في عام 1930، في محطة خدمة في كوربن بولاية كنتاكي، بدأ ساندرز في تقديم الطعام للزبائن، وفقاً لموقع الشركة على الإنترنت.وأضاف البيان أن هناك الآن أكثر من 24 ألف منفذ بيع لمطاعم "كنتاكي فرايد تشيكن" في أكثر من 145 دولة ومنطقة حول العالم.
الوكيل
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الوكيل
"كنتاكي فرايد تشيكن" تغادر كنتاكي .. وحاكم الولاية:...
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان ستنتقل شركة الوجبات السريعة العملاقة، التي كانت تُعرف باسم "كنتاكي فرايد تشيكن" (KFC)، والتي أسسها الكولونيل هارلاند ساندرز، إلى بلانو في ولاية تكساس الأمريكية.وقالت شركة "يم براندز"، وهي الشركة المالكة لـ"كيه إف سي" وتمتلك أيضاً "تاكو بيل" و"بيتزا هت"، إن نحو 100 موظف سيتم نقلهم إلى المقر الجديد في الأشهر الستة المقبلة، .ووفقاً لتقرير صادر عن شركة "سي بي آر إي" للاستثمار في عام 2023، انتقلت العديد من الشركات إلى تكساس في السنوات الأخيرة، بفضل معدل الضرائب المنخفض والبيئة المشجعة على الاستثمار.وقد سارع حاكم ولاية كنتاكي، آندي بشير، إلى الرد على هذه الأخبار قائلاً: "أشعر بخيبة أمل من هذا القرار، وأعتقد أن مؤسس الشركة سيكون كذلك أيضاً."وتابع: "اسم هذه الشركة يبدأ باسم كنتاكي، وقد قامت الشركة بتسويق تراث ولايتنا وثقافتها في بيع منتجاتها."وقالت "يم براندز" إن هذه الخطوة هي جزء من خطط أوسع لإنشاء مقرّين للعلامة التجارية في الولايات المتحدة، الأول في تكساس والآخر في إيرفين بولاية كاليفورنيا.وقالت الشركة إن إدارة مطاعم "كنتاكي فرايد تشيكن" و"بيتزا هت" ستكون في تكساس، بينما ستبقى إدارة مطاعم "تاكو بيل" و"هابيت برغر آند غريل" في كاليفورنيا. وستحتفظ "يم براندز" و"كيه إف سي" بمكاتب في لويفيل بولاية كنتاكي.وقال ديفيد غيبس، الرئيس التنفيذي لشركة "يم براندز"، في بيان: "هذه التغييرات ستسمح لنا بتحقيق نمو مستدام، وستساعدنا على خدمة عملائنا وموظفينا وأصحاب الامتياز والمساهمين بشكل أفضل."تمتد علاقة "كنتاكي فرايد تشيكن" مع ولاية كنتاكي إلى ما يقرب من قرن من الزمان.في عام 1930، في محطة خدمة في كوربن بولاية كنتاكي، بدأ ساندرز في تقديم الطعام للزبائن، وفقاً لموقع الشركة على الإنترنت.وأضاف البيان أن هناك الآن أكثر من 24 ألف منفذ بيع لمطاعم "كنتاكي فرايد تشيكن" في أكثر من 145 دولة ومنطقة حول العالم.
24 القاهرة
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
طبيب يجرب طعاما غير صحي لمدة 30 يومًا.. ويكشف تأثير وجبات ماكدونالدز على جسده
أجرى الطبيب الأمريكي ماتي كيني، الذي تحول إلى صانع محتوى على يوتيوب، تجربة مثيرة للجدل استمرت 30 يومًا، إذ تناول وجبة واحدة على الأقل من الوجبات السريعة يوميًا، إلى جانب وجبة مطهية في المنزل، بهدف رصد تأثير الأطعمة فائقة التصنيع على صحته العقلية والجسدية. نتائج صادمة لمراقبة السكر في الدم وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، خلال التجربة قام الدكتور كيني بارتداء جهاز لمراقبة نسبة السكر في الدم، الذي أظهر ارتفاعًا حادًا في مستويات الجلوكوز بعد تناول وجبات من مطاعم مثل ماكدونالدز، بابا جونز، وتاكو بيل، تلاها انخفاض حاد، مما تسبب في نوبات جوع مفرط، خمول، وإرهاق شديد، وأوضح أن هذه التقلبات تزيد من خطر الإصابة بالسمنة والسكري من النوع الثاني. وقال كيني: حتى في اليوم الأول، لاحظت فرقًا كبيرًا، بعد تناول الوجبات السريعة، كنت أشعر بخمول شديد، ولم أتمكن من التركيز لمدة ساعة على الأقل بعد الأكل. تأثير سلبي على الدماغ والقدرة على التركيز ووصف الطبيب تأثير هذه الوجبات على قدراته العقلية، مشيرًا إلى أنه بعد تناول عشاء من تاكو بيل، لم يكن قادرًا على قراءة كتاب جديد، إذ وجد نفسه يكرر نفس الجملة دون استيعاب معناها. كما أضاف أنه شعر بـ ضباب دماغي شديد وتعب عقلي، مما جعله يغرق في الأريكة غير قادر على مواصلة القراءة. وأوضح أن هذا التأثير يعود إلى ما يُعرف بـ انخفاض سكر الدم التفاعلي، إذ يفرز الجسم كمية كبيرة من الجلوكوز بعد تناول الأطعمة السكرية، ثم ينهار بسرعة، مما يؤدي إلى الإرهاق والتوتر والتهيج. الوجبات المنزلية تقدم طاقة مستدامة وعلى العكس من ذلك، أظهرت التجربة أن الوجبات المطبوخة في المنزل، مثل شرائح السلمون مع البروكلي والأرز البني، توفر مصدرًا مستقرًا للطاقة دون التقلبات الحادة في نسبة السكر بالدم، مما يقلل من الشعور بالخمول والإرهاق. وأردف كيني: لم يكن الضباب الدماغي بعد الوجبات المنزلية سيئًا على الإطلاق، بل كنت قادرًا على تجاوز فترة الركود بسهولة، ولاحظ الطبيب أن تناول المشروبات الغازية السكرية مع الوجبات السريعة يزيد من ارتفاع سكر الدم إلى مستويات غير طبيعية، نظرًا لسرعة امتصاص الجسم للسكريات السائلة مقارنة بالأطعمة الصلبة. تأثيرات جسدية محرجة ولم تقتصر الآثار السلبية على الدماغ، بل شملت مشاكل في الجهاز الهضمي، قائلًا إنه شعر بآلام شديدة في المعدة بعد وجبة ماكدونالدز، ووصف معاناته مع إسهال متفجر بعد تناول وجبة من تاكو بيل. ورغم هذه النتائج الصادمة، أكد الدكتور كيني أنه لن يمتنع عن تناول الوجبات السريعة تمامًا، لكنه سيضع هذه التجربة في الاعتبار عند اتخاذ قراراته الغذائية في المستقبل. بدعم مبيعات الشرق الأوسط.. ماكدونالدز تعلن ارتفاع إيراداتها إلى 130 مليار دولار سهم ماكدونالدز يتراجع 11 دولارا عالميا رغم عائد الأرباح القوي
صدى الالكترونية
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- صدى الالكترونية
حارس أمن في مطعم يصفع فتاة بقوة .. فيديو
قام حارس أمن في مطعم تاكو بيل في لوس أنجلوس بضرب فتاة بشدة أثناء محاولتها الطلب من كشك الخدمة الذاتية. وأظهر مقطع فيديو حارس الأمن وهو يطرد الفتاة خارج المطعم بعدما طلب منها المغادرة ورفضت لأنها كانت تطلب الطعام . وقال موثق الفيديو :' الحارس صفع الفتاة بجنون ،أصيب الجميع بالصدمة ويطالب الأهالي الآن بإقالة الحارس الأمني'.
