أحدث الأخبار مع #تاكيشيإيوايا


٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
اليابان تحث على التعاون في مجال نزع السلاح النووي استعدادًا لمؤتمر 2026
أ ش أ دعا وزير الخارجية الياباني تاكيشي إيوايا اليوم /الثلاثاء/ إلى "الحوار والتعاون" في مجال نزع السلاح النووي استعدادا لمؤتمر مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي لعام 2026. موضوعات مقترحة ونقلت وكالة أنباء (كيودو) اليابانية عن إيوايا قوله - في خطاب ألقاه في نيويورك خلال اجتماع اللجنة التحضيرية لمؤتمر مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي لعام 2026 - "إن الصرخة التي تنادي بعدم تكرار مآسي الأسلحة النووية، والدعوة إلى تحقيق "عالم خال من الأسلحة النووية، أصبحت الآن أعلى من أي وقت مضى". وأضاف إيوايا: "يجب أن تستجيب بنية معاهدة حظر الانتشار النووي لتلك الرغبات الصادقة لشعوب العالم"، داعيا جميع الدول الأعضاء في المعاهدة إلى "تعزيز روح الحوار والتعاون وممارستها" نحو مؤتمر نزع السلاح النووي. وتابع "لقد أنشأ أسلافنا معاهدة حظر الانتشار النووي كإطار للتعاون الدولي لتجنب تكرار دمار وتضحيات الحرب الماضية، لذا يجب علينا، مهما كلف الأمر، الحفاظ على هذا الإطار وتعزيزه".. مشيرا إلى أن اليابان تبذل قصارى جهدها للحفاظ على معاهدة حظر الانتشار النووي وتحسين أدائها. وفي ظل الانقسام العميق بين الدول الحائزة للأسلحة النووية والدول غير الحائزة لها، فشل مؤتمر مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي في اعتماد وثيقة ختامية لاجتماعين متتاليين. وقد فشل الاجتماع السابق في عام 2022 بسبب معارضة روسيا. ويمثل اجتماع اللجنة التحضيرية الحالي المرة الثالثة منذ عام 2018 التي يحضر فيها وزير خارجية ياباني قبل مؤتمر مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي، الذي يعقد كل خمس سنوات من حيث المبدأ. ويهدف حضور إيوايا إلى إظهار سعي الحكومة اليابانية جاهدة لتعزيز نزع السلاح النووي، بعد مواجهتها انتقادات من ناجين من القنبلة الذرية لعدم حضورها بصفة مراقب مؤتمر الدول الموقعة على معاهدة حظر الأسلحة النووية التابعة للأمم المتحدة، الذي عقد في نيويورك في مارس الماضي. عالم خال من الأسلحة النووية وبصفتها الدولة الوحيدة التي عانت من هجمات نووية في الحرب، تطمح الحكومة اليابانية إلى عالم خال من الأسلحة النووية.. لكنها دعت إلى بذل جهود "واقعية" لتحقيق هذه الغاية من خلال الحفاظ على نظام معاهدة حظر الانتشار النووي، مع اعتماد اليابان أيضا على الردع النووي الذي توفره الولايات المتحدة. وبموجب معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية، التي دخلت حيز النفاذ عام 1970، تتعهد القوى النووية بالعمل على نزع السلاح النووي مقابل وعد بعدم امتلاك الدول غير النووية لها، مع تمكين جميع الدول من الوصول إلى الطاقة النووية للأغراض السلمية.


البوابة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
اليابان تحث على التعاون في مجال نزع السلاح النووي استعدادًا لمؤتمر 2026
دعا وزير الخارجية الياباني تاكيشي إيوايا اليوم الثلاثاء، إلى "الحوار والتعاون" في مجال نزع السلاح النووي استعدادا لمؤتمر مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي لعام 2026. ونقلت وكالة أنباء (كيودو) اليابانية عن إيوايا قوله - في خطاب ألقاه في نيويورك خلال اجتماع اللجنة التحضيرية لمؤتمر مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي لعام 2026 - "إن الصرخة التي تنادي بعدم تكرار مآسي الأسلحة النووية، والدعوة إلى تحقيق "عالم خال من الأسلحة النووية، أصبحت الآن أعلى من أي وقت مضى". وأضاف إيوايا: "يجب أن تستجيب بنية معاهدة حظر الانتشار النووي لتلك الرغبات الصادقة لشعوب العالم"، داعيا جميع الدول الأعضاء في المعاهدة إلى "تعزيز روح الحوار والتعاون وممارستها" نحو مؤتمر نزع السلاح النووي. وتابع 'لقد أنشأ أسلافنا معاهدة حظر الانتشار النووي كإطار للتعاون الدولي لتجنب تكرار دمار وتضحيات الحرب الماضية، لذا يجب علينا، مهما كلف الأمر، الحفاظ على هذا الإطار وتعزيزه'، مشيرا إلى أن اليابان تبذل قصارى جهدها للحفاظ على معاهدة حظر الانتشار النووي وتحسين أدائها. وفي ظل الانقسام العميق بين الدول الحائزة للأسلحة النووية والدول غير الحائزة لها، فشل مؤتمر مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي في اعتماد وثيقة ختامية لاجتماعين متتاليين. وقد فشل الاجتماع السابق في عام 2022 بسبب معارضة روسيا. ويمثل اجتماع اللجنة التحضيرية الحالي المرة الثالثة منذ عام 2018 التي يحضر فيها وزير خارجية ياباني قبل مؤتمر مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي، الذي يعقد كل خمس سنوات من حيث المبدأ. ويهدف حضور إيوايا إلى إظهار سعي الحكومة اليابانية جاهدة لتعزيز نزع السلاح النووي، بعد مواجهتها انتقادات من ناجين من القنبلة الذرية لعدم حضورها بصفة مراقب مؤتمر الدول الموقعة على معاهدة حظر الأسلحة النووية التابعة للأمم المتحدة، الذي عقد في نيويورك في مارس الماضي. وبصفتها الدولة الوحيدة التي عانت من هجمات نووية في الحرب، تطمح الحكومة اليابانية إلى عالم خال من الأسلحة النووية.. لكنها دعت إلى بذل جهود "واقعية" لتحقيق هذه الغاية من خلال الحفاظ على نظام معاهدة حظر الانتشار النووي، مع اعتماد اليابان أيضا على الردع النووي الذي توفره الولايات المتحدة. وبموجب معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية، التي دخلت حيز النفاذ عام 1970، تتعهد القوى النووية بالعمل على نزع السلاح النووي مقابل وعد بعدم امتلاك الدول غير النووية لها، مع تمكين جميع الدول من الوصول إلى الطاقة النووية للأغراض السلمية.


المدينة
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المدينة
اليابان والصين وكوريا الجنوبيَّة تتَّفق على تعزيز السلم والتعاون
أكَّدت اليابان، وكوريا الجنوبيَّة، والصِّين أمس، أنَّ السلم في شبه الجزيرة الكوريَّة مسؤوليَّة مشتركة، وفق ما أعلن وزير الخارجيَّة الياباني خلال اجتماع ضم وزراء خارجيَّة الدول الثلاث، وتعهَّدوا خلاله تعزيز التَّعاون.وأتى الاجتماع عقب قمَّة ثلاثيَّة عُقدت في سيول في مايو الماضي، اتفق خلالها القادة على تعزيز العلاقات التجاريَّة، وأكَّدُوا مجدَّدًا هدفهم المتمثِّل في جعل شبه الجزيرة الكوريَّة منزوعة السِّلاح النوويِّ، في إشارة إلى كوريا الشماليَّة.لكنَّه يأتي -أيضًا- فيما تخيِّم الرسومُ الأمريكيَّة التجاريَّة على المنطقة، ومع تزايد المخاوف إزاء تجارب تجريها كوريا الشماليَّة على الأسلحة، ونشرها قوات؛ دعمًا لحرب روسيا ضد أوكرانيا.وقال الوزير الكوري الجنوبي تشو تاي يول أمس، «أكدنا مجدَّدًا أنَّ إرساء السلم والاستقرار في شبه الجزيرة الكوريَّة، هو مصلحة مشتركة، ومسؤوليَّة مشتركة للدول الثلاث».وأضاف «كما شدَّدتُ على وجوب وقف التَّعاون العسكريِّ غير القانونيِّ بين روسيا، وكوريا الشماليَّة فورًا».وعادةً ما تتَّخذ سيول وطوكيو موقفًا أشدَّ لهجة من كوريا الشماليَّة، مقارنةً بالصِّين التي تظلُّ واحدةً من أكبر حلفاء بيونغ يانغ، وتقدم لها مساعدة اقتصاديَّة.وقال وزير الخارجيَّة الياباني تاكيشي إيوايا: إنَّه أجرى مع تشو، والوزير الصينيِّ وانغ يي «تبادلًا صريحًا لوجهات النَّظر حول التعاون الثلاثيِّ والشؤون الدوليَّة والإقليميَّة من منظور واسع، وأكَّدنا على تعزيز التعاون في المستقبل».وقال إيوايا في مستهل اجتماع الأمس، إنَّ «الوضع الدوليَّ يزداد خطورةً، وليس من المبالغة القول إنَّنا عند نقطة تحول في التاريخ».وأضاف «في هذا السِّياق أصبح من الضروريِّ أكثر من أيِّ وقت مضى بذل الجهود للتغلُّب على الانقسام والمواجهة من خلال الحوار والتعاون».من جهته، قال وانج إنَّ هذا العام يصادف الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالميَّة الثَّانية، مؤكِّدًا أنَّه «لا يمكننا بناء مستقبل أفضل إلَّا بالتأمل الصادق في التاريخ».وأضاف إنَّ تعزيز التعاون سيسمح للدول «بمقاومة المخاطر معًا»، بالإضافة إلى تعزيز «التفاهم المتبادل» بين شعوبها.


الاتحاد
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الاتحاد
اليابان والصين وكوريا الجنوبية تتفق على تعزيز السلم
أكدت اليابان وكوريا الجنوبية والصين، اليوم السبت، أن السلم في شبه الجزيرة الكورية مسؤولية مشتركة وتعهدت بتعزيز التعاون. جاء ذلك في أعقاب اجتماع ضم وزراء خارجية الدول الثلاث. يأتي الاجتماع بعد قمة ثلاثية عُقدت في العاصمة الكورية الجنوبية سول في مايو الماضي اتفق خلالها القادة على تعزيز العلاقات التجارية، وأكدوا مجددا هدفهم المتمثل في جعل شبه الجزيرة الكورية منزوعة السلاح النووي، في إشارة إلى كوريا الشمالية. وقال الوزير الكوري الجنوبي تشو تاي يول، اليوم السبت "أكدنا مجددا أن إرساء السلم والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية هو مصلحة مشتركة ومسؤولية مشتركة للدول الثلاث". وقال وزير الخارجية الياباني تاكيشي إيوايا إنه أجرى مع تشو والوزير الصيني وانغ يي "تبادلا صريحا لوجهات النظر حول التعاون الثلاثي والشؤون الدولية والإقليمية من منظور واسع، وأكدنا على تعزيز التعاون في المستقبل". وقال إيوايا، في مستهل اجتماع اليوم، إن "الوضع الدولي يزداد خطورة، وليس من المبالغة القول إننا عند نقطة تحول في التاريخ". وأضاف "في هذا السياق، أصبح من الضروري أكثر من أي وقت مضى بذل الجهود للتغلب على الانقسام والمواجهة من خلال الحوار والتعاون". من جهته، قال وانغ إن هذا العام يصادف الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية، مؤكدا أنه "لا يمكننا بناء مستقبل أفضل إلا بالتأمل الصادق في التاريخ". وأضاف أن تعزيز التعاون سيسمح للدول "بمقاومة المخاطر معا"، بالإضافة إلى تعزيز "التفاهم المتبادل" بين شعوبها. وناقش المجتمعون أيضا مسألة أوكرانيا. وكان تغير المناخ وشيخوخة السكان والتجارة من بين المواضيع الرئيسية التي ناقشها المسؤولون، بالإضافة إلى التعاون في مجال الإغاثة من الكوارث والعلوم والتكنولوجيا. وأوضح إيوايا أن الوزراء الثلاثة "اتفقوا على تسريع التنسيق للقمة المقبلة" بين قادة الدول.


الشرق السعودية
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
قضايا الأمن والاقتصاد تجمع وزراء خارجية اليابان والصين وكوريا الجنوبية
اجتمع وزراء خارجية اليابان والصين وكوريا الجنوبية في طوكيو، السبت، في إطار سعي الدول الثلاث إلى إيجاد موقف مشترك بشأن الأمن الإقليمي والقضايا الاقتصادية وسط تزايد حالة عدم اليقين الجيوسياسي. وقال وزير الخارجية الياباني تاكيشي إيوايا في مستهل الاجتماع مع وزير الخارجية الصيني وانج يي ووزير خارجية كوريا الجنوبية تشو تاي يول: "في ظل الوضع الدولي بالغ الخطورة، أعتقد أننا قد نكون بالفعل عند منعطف تاريخي". وأضاف "هذا يزيد من أهمية التغلب على الانقسام والمواجهة من خلال الحوار والتعاون". وعبر الوزير الياباني خلال المحادثات عن قلقه بشأن الأسلحة النووية لكوريا الشمالية. وأشار إيوايا في إعلان مشترك عقب الاجتماع، إلى أن الدول الثلاث اتفقت على "تسريع التحضيرات لقمة ثلاثية في اليابان، تشمل أيضاً محادثات حول كيفية تعامل طوكيو وبكين وسول مع انخفاض معدلات المواليد وشيخوخة السكان". من جهته، دعا وزير خارجية كوريا الجنوبية إلى ضرورة وقف التعاون العسكري بين كوريا الشمالية وروسيا وعدم مكافأة بيونج يانج عن أفعالها الخاطئة تجاه المساعي الرامية إلى إنهاء الحرب في أوكرانيا. وأكد الوزير الكوري الجنوبي على أهمية التزام بلاده واليابان والصين بالعقوبات التي فرضتها الأمم المتحدة على كوريا الشمالية وبذل الجهود لوقف استفزازاتها ونزع سلاحها النووي بالكامل. ومن المتوقع أن يتناول أول اجتماع بين وزراء خارجية الدول الثلاث منذ عام 2023، العديد من القضايا، وسيمهد الطريق لعقد قمة ثلاثية بين زعماء تلك الدول بعد قمة عُقدت في سول العام الماضي. حوار اقتصادي مع بكين وسيعقد وزير خارجية اليابان اجتماعات ثنائية منفصلة مع نظيريه الصيني والكوري الجنوبي، بما في ذلك أول حوار اقتصادي رفيع المستوى مع بكين منذ ست سنوات. كان إيوايا قال قبل أيام إن الاجتماع مع نظيره الصيني سيشمل مناقشة حظر واردات المأكولات البحرية اليابانية الذي فرضته بكين بعد تسرب مياه الصرف الصحي من محطة فوكوشيما النووية المدمرة اعتباراً من عام 2023. ويأتي الاجتماع في وقت يُقلب فيه الرئيس الأميركي دونالد ترمب تحالفات راسخة منذ عقود، ما قد يفتح الباب أمام الصين لتوثيق علاقاتها مع الدول المتحالفة تقليدياً مع واشنطن. توسيع الشراكة الاقتصادية بدوره، قال وانج إن عدد سكان الدول الثلاث مجتمعةً يبلغ ما يقرب من 1.6 مليار نسمة، ويتجاوز ناتجها الاقتصادي 24 تريليون دولار. مضيفاً: "بفضل أسواقنا الواسعة وإمكاناتنا الهائلة، يُمكننا ممارسة تأثير كبير". ولفت إلى أن الصين "ترغب في استئناف محادثات التجارة الحرة مع جيرانها وتوسيع عضويتها في الشراكة الاقتصادية الإقليمية الشاملة التي تضم 15 دولة"، ومع ذلك، لا تزال هناك انقسامات عميقة. وبين بكين وطوكيو وسول خلافات حول عدة قضايا رئيسية، بما في ذلك دعم الصين لكوريا الشمالية، وتكثيف نشاطها العسكري حول تايوان، ودعمها لروسيا في حربها مع أوكرانيا. وترفض الصين، الشريك التجاري والحليف الدبلوماسي الرئيسي لكوريا الشمالية، باستمرار إدانة التجارب النووية التي تجريها بيونج يانج، وتفضل توجيه أصابع الاتهام إلى التدريبات المشتركة التي تجريها سول وواشنطن. وتشارك اليابان وكوريا الجنوبية، حليفتا الولايات المتحدة، واللتان تستضيفان آلاف الجنود الأميركيين، واشنطن وجهة نظرها بأن الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم، تُشكل تهديداً متزايداً للأمن الإقليمي.