أحدث الأخبار مع #تانكرتراكرز

عمون
منذ 8 ساعات
- أعمال
- عمون
ارتفاع صادرات النفط الإيرانية 44% بعد الهجوم الإسرائيلي
عمون- سجّلت صادرات إيران من النفط الخام قفزة ملحوظة منذ الهجوم الإسرائيلي الذي استهدفها يوم الجمعة الماضي، وفقاً لبيانات شركة "تانكر تراكرز" المتخصصة في تتبع الشحنات غير المعلنة. وبحسب بيانات الشركة، بلغ متوسط صادرات الجمهورية الإسلامية منذ 13 يونيو نحو 2.33 مليون برميل يومياً، بزيادة قدرها 44% مقارنة بمتوسط صادرات العام الجاري حتى 12 يونيو. وتصدر غالبية هذه الكميات من جزيرة "خرج"، التي تعد مركزاً حيوياً لتخزين وشحن النفط الإيراني. أثار الهجوم الإسرائيلي مخاوف من اضطراب في إمدادات النفط من منطقة الخليج، ما ساهم في ارتفاع أسعار الخام وأسعار الشحن البحري. غير أن الحركة البحرية عبر مضيق هرمز – شريان الطاقة العالمي – ظلت مستقرة، في مؤشر على محدودية تأثير التصعيد حتى الآن. ووفق تصريحات صحفية لمسؤولين، قال إن إيران تحاول تصدير أكبر عدد ممكن من البراميل مع الحفاظ على السلامة كأولوية قصوى. تُظهر صور الأقمار الصناعية أن إيران اتّبعت تكتيكاً احترازياً عبر تفريق ناقلات النفط الفارغة في المياه القريبة من جزيرة "خرج"، حيث تنتظر عادة قبل التحميل. وقد لجأت طهران إلى هذه الاستراتيجية سابقاً في أعقاب هجوم إسرائيلي في أكتوبر الماضي، واستمرت الصادرات حينها دون انقطاع. وتعتمد "تانكر تراكرز" على صور الأقمار الصناعية لتعويض غياب إشارات التتبع من السفن المرتبطة بإيران، والتي غالباً ما توقف تشغيل نظام التعرف الآلي (AIS) لتفادي المراقبة. ورغم عدم وجود مؤشرات على استهداف مباشر للبنية التحتية النفطية من قبل إسرائيل، تبقى جزيرة "خرج" ذات حساسية عالية، نظراً لقرب خزانات النفط من بعضها البعض، ما يجعلها أكثر عرضة للخطر من السفن المتنقلة. وتشير بيانات تتبع الناقلات التي جمعتها "بلومبرغ" إلى عدم حدوث تغير ملحوظ في شحنات النفط المارة عبر مضيق هرمز، الذي يشكل ممراً لنحو 20% من إمدادات النفط العالمية. كما لم تسجل بيانات الملاحة أي انخفاض كبير في سرعة إبحار السفن عبر هذا الممر. وتدل هذه المؤشرات مجتمعة على أن طهران اختارت مواجهة التهديدات بتكثيف صادراتها النفطية في المدى القصير، ربما تحسباً لأي تطورات أمنية قد تعيق تدفق النفط أو تقلّص عائداتها المالية. المصدر: بلومبرغ


الاقتصادية
منذ 10 ساعات
- أعمال
- الاقتصادية
إيران تسابق الزمن لتصدير نفطها وسط الحرب
تسابق إيران الزمن لتصدير نفطها إلى العالم، في إشارة إلى الخطوات اللوجستية غير الاعتيادية التي تتخذها طهران، في وقت تدرس الولايات المتحدة الانضمام إلى إسرائيل في قصف الدولة الواقعة على الخليج العربي. يتدفق النفط من موانئ البلاد إلى الناقلات، مما يضمن استمرار الإيرادات -على الأقل لفترة من الوقت- في حال تعطل الشحنات. وعلى الرغم من هذا الارتفاع، تمتلئ صهاريج التخزين في محطة التصدير الحيوية في جزيرة خرج بالنفط. يحلل التجار والمستثمرون كل البيانات المتاحة لفهم كيفية تأثر نفط إيران ومنطقة الخليج الأوسع بقصف إسرائيل للمواقع النووية والعسكرية والبنية التحتية للطاقة في البلاد. وتقدم بيانات الأقمار الاصطناعية جزءاً على الأقل من الإجابة عندما يتعلق الأمر بإيران. صهاريج التخزين تحتوي مواقع تخزين النفط في جزيرة خرج على أسطح عائمة، ترتفع وتنخفض حسب امتلاء الخزانات، ما يسمح باستخلاص مؤشرات عبر تحليل الظلال من الأعلى لمعرفة مدى امتلائها. وتُظهر صور التُقطت في 11 يونيو أن أسطح معظم الخزانات الكبيرة كانت منخفضة عن الحواف، ما يعني أن الخزانات كانت ممتلئة جزئياً فقط. لكن بعد أسبوع، وتحديداً في صورة التُقطت في 18 يونيو، بعد أيام من بدء الهجمات الإسرائيلية، لم تُلاحظ تلك الظلال، ما يشير إلى أن الأسطح بلغت القمة، وأن الخزانات ممتلئة تماماً. لا تزال هناك ظلال تُلقى على الأرض بجوار الخزانات، ما يؤكد أن غياب الظلال داخل الخزانات لا يعود إلى غياب أشعة الشمس. وقد التُقطت الصور بفارق يقل عن 10 دقائق عند الساعة 2:40 ظهراً بالتوقيت المحلي في كلا اليومين، وبزوايا استشعار شبه متطابقة. أكد سمير مدني، الشريك المؤسس لموقع "تانكر تراكرز دوت كوم" ( المتخصص في تتبع تجارة النفط السرية باستخدام صور الأقمار الاصطناعية، أنه لاحظ أيضاً "ارتفاعاً في مخزونات النفط الخام في الجزيرة". وهذا أمر غير متوقّع، بالنظر إلى أن إيران ترفع وتيرة صادراتها. ولكن إذا كانت الصادرات مرتفعة بشكل غير معتاد، فمن المفترض أن تنخفض مستويات التخزين، إلا إذا كانت إيران تضخّ كميات إضافية إلى المنشأة. وبالتالي، يمكن الاستنتاج أن إيران تحاول ضخ أكبر كمية ممكنة إلى السوق العالمية ما دام الأمر ممكناً. إيران تستطيع تخزين حوالي 28 مليون برميل من النفط الخام في جزيرة خرج، وفقاً لتقرير صدر في 2024 عن "إس آند بي جلوبال كوموديتي إنسايتس". وقد انتهت الشهر الماضي أعمال تجديد لخزانين سعة كل منهما مليون برميل، لكن من غير الواضح ما إذا كانت هذه السعة مدرجة في تقديرات السعة السابقة. تدفق الصادرات ارتفعت صادرات إيران من النفط منذ بدء الهجمات الإسرائيلية يوم الجمعة، بحسب مدني. صدّرت إيران في الفترة من 13 إلى 17 يونيو ما معدله 2.33 مليون برميل يومياً، وفق بيانات "تانكر تراكرز دوت كوم"، أي بزيادة قدرها 44% مقارنة بمتوسط الصادرات منذ بداية العام حتى 14 يونيو. قال مدني: "يبدو من الواضح تماماً ما تحاول إيران القيام به.. إنها تحاول تصدير أكبر عدد ممكن من النفط، ولكن مع وضع السلامة أولوية قصوى". ويُخزن النفط في صهاريج متراصة على جزيرة خرج، ما يجعلها أكثر عرضة للهجوم مقارنة بشحنات النفط المحملة على السفن المنتشرة في الخليج أو المتجهة إلى الصين. تفرّق الناقلات في مؤشر آخر على استجابة طهران اللوجستية، تُبقي إيران السفن على مسافة بعيدة من جزيرة خرج لأطول فترة ممكنة، قبل التحرك إلى المحطة لتحميل النفط، وتقليص مدة وجودها في الميناء. تُظهر صور التقطتها شركة "بلانيت لابس" (Planet Labs) في 11 يونيو –أي قبل أيام من أول هجوم إسرائيلي– ناقلات نفط، معظمها من طراز السفن الضخمة بسعة حوالي مليوني برميل، راسية في المياه بين جزيرة خرج والبر الإيراني. وتشير المقارنة مع صور سابقة إلى أن هذا العدد ضمن النطاق المعتاد. لكن في صورة أخرى التُقطت في 17 يونيو، بعد أربعة أيام من بدء الهجمات، اختفت جميع السفن من مواقع الرسو قرب الجزيرة. تبنّت إيران استراتيجية مشابهة لتفريق الناقلات عندما تعرّضت لهجوم إسرائيلي في أكتوبر الماضي. آنذاك أيضاً، واصلت تصدير النفط من دون انقطاع.


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- أعمال
- العربي الجديد
قفزة في صادرات النفط الإيراني وسط ضربات إسرائيل
أظهر رصد لشحنات النفط أن صادرات إيران من الخام سجلت قفزة منذ أن تعرضت للعدوان الإسرائيلي، يوم الجمعة الماضي، في وقت يتخوف المتداولون والمستثمرون من احتمال تعرّض تدفقات النفط وشحنات البضائع للاضطراب في المنطقة التي تُعد أكبر منتجة للنفط في العالم. وبحسب بيانات موقع "تانكر تراكرز"، صدّرت إيران 2.33 مليون برميل يومياً في المتوسط منذ 13 يونيو/حزيران، بزيادة 44% مقارنة بمتوسط العام الجاري حتى الثاني عشر من الشهر نفسه. ويأتي الجزء الأكبر من هذا النفط من جزيرة "خرج" جنوب إيران، والتي تضم مجموعة من خزانات التخزين الحيوية. وأدى العدوان الإسرائيلي إلى ارتفاع أسعار النفط الخام وأسعار ناقلات النفط. وقال سامر مدني، الشريك المؤسس في "تانكر تراكرز" لوكالة بلومبيرغ الأميركية: "يبدو لي بوضوح شديد ما يفعلونه، إنهم يحاولون تصدير أكبر عدد ممكن من البراميل مع الحفاظ على السلامة كأولوية قصوى". وتتخصص "تانكر تراكرز" في فحص الصور الملتقطة بالأقمار الاصطناعية لسدّ الثغرات في الأداة الرئيسية التي يستخدمها القطاع لمراقبة تحركات السفن، المعروفة بإشارات نظام التعرف الآلي (AIS). وتعد أعمال الشركة مفيدة عندما يتعلق الأمر بإيران، لأن سفناً عديدة مرتبطة بتجارتها أوقفت إشاراتها الآلية، ما يجعل تتبّعها أكثر صعوبة. طاقة التحديثات الحية إسرائيل تقصف حقل بارس الجنوبي للغاز ومصفاة غاز في إيران ويُخزن النفط في خزانات متقاربة جداً في جزيرة "خرج"، ما يجعله أكثر عرضة للهجوم مقارنة بالشحنات الموجودة على متن السفن المنتشرة في الخليج أو المتجهة إلى الصين. تُظهر صور الأقمار الاصطناعية للمنطقة الواقعة جنوب شرق جزيرة "خرج"، حيث تنتظر الناقلات عادة قبل التحميل، أن السفن الفارغة قد تفرّقت منذ بدء الهجمات الإسرائيلية. واعتمدت إيران استراتيجية مماثلة لتفريق الناقلات المنتظرة عندما تعرّضت لهجوم إسرائيلي في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. وحينها أيضاً، واصلت صادراتها من دون انقطاع. وحذر الخبير الاقتصادي ومؤرخ النفط العالمي دانييل يرجن، نائب رئيس "ستاندرد آند بورز غلوبال"، من أن الأيام الثلاثة إلى الخمسة المقبلة ستكون حاسمة في تحديد مستقبل أسواق الطاقة العالمية، في ظل تصاعد الحرب المفتوحة بين إيران وإسرائيل، التي تدخل يومها السادس. وقال يرجن، في حديث لوكالة "رويترز" على هامش مؤتمر آسيا للطاقة: "نبدو وكأننا نعيش ذروة معركة بدأت منذ 46 عاما"، في إشارة إلى أزمة الرهائن الإيرانية عام 1979، مشددا على أن أي تطور نوعي في هذه المواجهة قد يقلب المعادلات الاستراتيجية للأسواق.


البورصة
منذ 2 أيام
- أعمال
- البورصة
صادرات إيران من النفط تقفز مع مسارعتها لشحن أكبر عدد من البراميل
قفزت صادرات إيران من النفط منذ أن تعرّضت لهجوم من إسرائيل يوم الجمعة، وفقاً لشركة متخصصة في مراقبة الشحنات السرية. بحسب بيانات موقع 'تانكر تراكرز دوت كوم' ( صدّرت الجمهورية الإسلامية 2.33 مليون برميل يومياً في المتوسط منذ 13 يونيو، بزيادة 44% مقارنة بمتوسط العام الجاري حتى 12 يونيو. ويأتي الجزء الأكبر من هذا النفط من جزيرة 'خرج'، التي تضم مجموعة من خزانات التخزين تُعد بنية تحتية حيوية لإيران. أدى الهجوم الذي شنّته تل أبيب إلى ارتفاع أسعار النفط الخام وأسعار ناقلات النفط، إذ راهن المتداولون والمستثمرون على احتمال تعرّض تدفقات النفط وشحنات البضائع للاضطراب من المنطقة التي تُعد أكبر منتجة للنفط في العالم. وتُعد اللقطة من جزيرة 'خرج' مؤشراً آخر على أن تقليص الإمدادات كان محدوداً حتى الآن، إذ لا تزال حركة السفن عبر مضيق هرمز عند مدخل الخليج الفارسي صامدة. قال سامر مدني، الشريك المؤسس في 'تانكر تراكرز'، متحدثاً عن نهج إيران: 'يبدو لي بوضوح شديد ما يفعلونه، إنهم يحاولون تصدير أكبر عدد ممكن من البراميل مع الحفاظ على السلامة كأولوية قصوى'. تتخصص 'تانكر تراكرز' في فحص الصور الملتقطة بالأقمار الصناعية لسدّ الثغرات في الأداة الرئيسية التي يستخدمها القطاع لمراقبة تحركات السفن، المعروفة بإشارات نظام التعرف الآلي (AIS). وتعد أعمال الشركة مفيدة عندما يتعلق بإيران، لأن سفن عديدة مرتبطة بتجارتها أوقفت إشاراتها الآلية، ما يجعل تتبّعها أكثر صعوبة. لا توجد أي مؤشرات على أن إسرائيل استهدفت البنية التحتية لتصدير النفط الإيراني. مع ذلك، إذا شعرت طهران بالقلق من احتمال تغيّر الوضع، فإن زيادة الصادرات إلى الحد الأقصى قد تكون وسيلتها للحفاظ على تدفّق الشحنات والإيرادات النفطية الناتجة عنها – على الأقل في المدى القصير. يُخزن النفط في خزانات متقاربة جداً في جزيرة 'خرج'، ما يجعله أكثر عرضة للهجوم مقارنة بالشحنات الموجودة على متن السفن المنتشرة في الخليج الفارسي أو المتّجهة إلى الصين. تُظهر صور الأقمار الصناعية للمنطقة الواقعة جنوب شرق جزيرة 'خرج'، حيث تنتظر الناقلات عادة قبل التحميل، أن السفن الفارغة قد تفرّقت منذ بدء الهجمات الإسرائيلية. اعتمدت إيران استراتيجية مماثلة لتفريق الناقلات المنتظرة عندما تعرّضت لهجوم إسرائيلي في أكتوبر الماضي. وحينها أيضاً، واصلت صادراتها من دون انقطاع. وفي إشارة أخرى إلى أن التدفقات لم تتعرض للقيود من المنطقة الأوسع في الشرق الأوسط، تشير بيانات تتبّع الناقلات التي جمعتها 'بلومبرغ' إلى عدم حدوث تغيّر ملحوظ في شحنات النفط المارّة عبر مضيق هرمز. كما لم يُسجَّل أي تعديل كبير سرعة إبحار السفن عبر هذا الممر المائي، الذي يمرّ عبره نحو خُمس إنتاج النفط في العالم.


اليمن الآن
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
البحرية البريطانية تؤكد تحققها من تقارير تلقتها بمنع الحوثيين 11 سفينة من مغادرة "رأس عيسى"
من الضربات الأمريكية في رأس عيسى بران برس - ترجمة خاصة: أفادت هيئة التجارة البريطانية، الخميس 1 مايو/ آيار 2025، بتحققها من تقارير تلقتها بشأن منع جماعة الحوثي المصنفة دولياً في قوائم الإرهاب، مغادرة السفن الراسية في ميناء رأس عيسى بمحافظة الحديدة (غرب اليمن). وقالت الهيئة في بيان نشرته على موقعها الرسمي، اطلع عليه "بران برس"، إن السفن الراسية في رأس عيسى باليمن، مُنعت من المغادرة على الرغم من حصولها على تصريح من آلية الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش. وذكرت أن الحوثيين أجبروا بعض السفن على التوجه إلى الأرصفة بجانب مرسى الميناء، مشيرة إلى إن تلك التوجيهات صدرت تحت تهديد العنف، مع إطلاق طلقات تحذيرية واحدة على الأقل، وصعود مسلحين على متن سفن أخرى. ووفق هيئة التجارة البريطانية، تعزز هذه الحوادث المبلغ عنها التهديد الذي تتعرض له السفن التي تزور الموانئ التي يسيطر عليها الحوثيون من احتمال احتجازها أو تقييدها من المغادرة بأمان. موقع "فيسل فايندر" المختص بالشؤون البحرية، قال إن عدد السفن المحتجزة 11 سفينة، خمس منها ناقلات منتجات، وثلاث ناقلات نفط خام، وثلاث ناقلات غاز البترول المسال، مسيرا إلى أن إحدى سفن الغاز هي سفينة VLGC Gaz GMS، بسعة 79,500 متر مكعب (بُنيت عام 1997)، والتي تشغلها شركة Sun Shine Shipmanage الهندية. وفي وقت سابق من أبريل/ نيسان الماضي، هدد الحوثيون السفن الراسية بميناء رأس بإطلاق النار عليها إذا لم تمتثل لأوامرها بعدم المغادرة، وفق منصة "تانكر تراكرز" لتتبع الشحن البحري، التي قالت إن السفن ما تزال عالقة وغير قادرة على الإبحار بسبب تهديدات الحوثيين. ومنتصف الشهر الفائت، أعلن الجيش الأمريكي تدمير ميناء الوقود في رأس عيسى، عقب 14 غارة جوية شنتها قواته على الميناء، مبرّرًا ذلك بتجفيف الموارد المالية للجماعة المدعومة من إيران، مشيرًا إلى أن الحوثيين استمروا في الاستفادة اقتصاديًا وعسكريًا من الدول والشركات التي تقدّم دعمًا ماديًا لمنظمة إرهابية أجنبية. وجاء استهداف رأس عيسى بعد نحو أسبوع من تحذير الولايات المتحدة الأمريكية للدول والشركات والكيانات التجارية من التعامل مع الموانئ الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي، المصنّفة دوليًا على قوائم الإرهاب في اليمن، أو تقديم أي نوع من الدعم لها، باعتبار ذلك انتهاكًا للقانون الأمريكي. اليمن رأس عيسى الحوثيون