أحدث الأخبار مع #تاوروس،

مصرس
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
كالاس ووزيرا خارجية هولندا وبولندا يشيدون باستعداد ميرتس إمداد أوكرانيا بصواريخ تاوروس
رحّبت مسؤولة العلاقات الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، باستمرار انفتاح المستشار الألماني المحتمل فريدريش ميرتس على فكرة تزويد أوكرانيا بصواريخ تاوروس الجوالة. وخلال اجتماع وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي، قالت كالاس في لوكسمبورج اليوم الاثنين، وذلك بعد يوم من الهجوم الروسي على مدينة سومي الأوكرانية والذي أودى بحياة أكثر من 30 شخصًا: "بالطبع، كل دولة عضو تبذل ما في وسعها، لكنني أعتقد أن الرسالة واضحة جدًا". وردًا على سؤال بشأن تصريحات ميرتس، قالت كالاس:"علينا أن نفعل المزيد لتمكين أوكرانيا من الدفاع عن نفسها حتى لا يموت المدنيون".يذكر أنه خلال فترة عمله كسياسي معارض، كان ميرتس أعرب عن انفتاحه تجاه تزويد أوكرانيا بصواريخ تاوروس، وعاد ميرتس وأكد أمس الأحد خلال مقابلة مع القناة الأولى بالتلفزيون الألماني أن هذا الموقف لا يزال قائمًا. وقال: "ليس من أجل أن نتدخل نحن في هذه الحرب، بل من أجل تزويد الجيش الأوكراني بمثل هذه الأسلحة". وأضاف ميرتس ردًا على سؤال إنه صرح مرارا بأنه لن يفعل ذلك إلا بالتنسيق مع الشركاء الأوروبيين.من جانبه، قال وزير الخارجية الهولندي كاسبار فِلدكامب في لوكسمبورج إنه يرى أن قيام ألمانيا بتسليم صواريخ تاوروس سيكون أمرًا بالغ الأهمية. وأضاف: "أعتقد أن ذلك سيكون إشارة مهمة جدًا على موقف أوروبا في هذا الوضع". وبدوره وصف وزير الخارجية البولندي رادوسواف سيكورسكي عرض ميرتس بأنه "جيد جدًا".في المقابل، يرفض المستشار الألماني المنتهية ولايته أولاف شولتس، بشكل قاطع تسليم صواريخ تاوروس لأوكرانيا، لأن السياسي المنتمي إلى الحزب الاشتراكي الديمقراطي يخشى أن يؤدي ذلك إلى تورط ألمانيا في الحرب، على سبيل المثال، إذا استخدمتها أوكرانيا لقصف أهداف في عمق الأراضي الروسية.

مصرس
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
موسكو لمرشح المستشارية الألمانية بعد تصريحاته عن تدمير جسر القرم: فكر مرتين أيها النازي
ثارت تصريحات المستشار الألماني المحتمل فريدريش ميرتس، بشأن احتمال تدمير الجسر الروسي المؤدي إلى شبه جزيرة القرم، انتقادات حادة من جانب موسكو. وكتب نائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي، دميتري ميدفيديف، على منصة إكس:"فكّر مرتين، أيها النازي".ويأتي منشور الرئيس الروسي السابق تعليقا على تصريحات أدلى بها ميرتس في مقابلة مع القناة الأولى بالتلفزيون الألماني. وفي هذه المقابلة، لم يكتف ميرتس فقط بالإبقاء على انفتاحه على تزويد أوكرانيا بصواريخ كروز من طراز تاوروس، بل إنه قال أيضًا إن تدمير جسر القرم يمكن أن يكون مفيدًا لأوكرانيا.وقال ميدفيديف:" فريدريش ميرتس تطارده ذكرى والده الذي خدم في جيش (الزعيم النازي أدولف) هتلر".وبدوره، اتهم المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، المستشار الألماني المحتمل بالسعي إلى تصعيد الحرب في أوكرانيا.وكان ميرتس قال في المقابلة أيضا إنه يجب جعل الجيش الأوكراني في وضع يُمَكِّنه من تحديد جزء من مجريات الأحداث بنفسه.وتابع زعيم الاتحاد المسيحي:" يجب أن يخرج الجيش الأوكراني من وضعية الدفاع"، لافتا إلى أن تدمير الجسر الذي يُعد أهم رابطة بين روسيا والقرم، يمكن أن يساعد أوكرانيا. وأضاف: "قد يكون ذلك وسيلة لجعل هذا البلد يتمكن أخيرًا من إحراز تقدم على صعيد الوضع الاستراتيجي".يذكر أن أوكرانيا أعلنت مرارًا، بعد عدة هجمات على الجسر، أنها تسعى إلى قصف الجسر.وكانت روسيا حذرت مرارًا من مثل هذا الهجوم. كما نشرت موسكو في وقت سابق تسجيلًا لمكالمة تم التنصت عليها بين ضباط في الجيش الألماني ناقشوا فيها بشكل محدد إمكانية تدمير جسر القرم باستخدام صواريخ كروز.وقال ميرتس في المقابلة إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لا يتفاعل بشكل إيجابي مع الضعف وعروض السلام، وأردف أنه كان دائمًا منفتحًا على تزويد أوكرانيا بصواريخ تاوروس عندما كان في صفوف المعارضة، مضيفًا أن هذا الموقف لا يزال قائمًا.وقال: "ليس لأننا نريد التدخل في هذه الحرب بأنفسنا، بل لأننا نريد تزويد الجيش الأوكراني بمثل هذه الأسلحة".في الوقت نفسه، أكّد ميرتس في رد على سؤال أنه لن يُقْدِم على ذلك إلا بالتنسيق مع الشركاء الأوروبيين.في المقابل، يرفض المستشار الألماني المنتهية ولايته أولاف شولتس بشكل قاطع تزويد أوكرانيا بهذا النوع من السلاح، لأن السياسي المنتمي إلى الحزب الاشتراكي الديمقراطي يخشى أن يؤدي ذلك إلى تورط ألمانيا في الحرب، على سبيل المثال، إذا استخدمتها أوكرانيا لقصف أهداف في عمق الأراضي الروسية.


مصراوي
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
دبلوماسي أوكراني يحث المستشار الألماني المستقبلي على تسليم فوري لصواريخ "تاوروس" لكييف
برلين- (د ب أ) حثّ السفير الأوكراني السابق لدى ألمانيا، أندري ميلنيك، المستشار الألماني المستقبلي فريدريش ميرتس على الموافقة فورا على تسليم صواريخ "تاوروس" الجوالة إلى أوكرانيا. وفي رسالة مفتوحة نشرتها صحيفة "فيلت آم زونتاج" تنشرها في عددها غدا الأحد، دعا ميلنيك المستشار المستقبلي إلى الإعلان عن تسليم فوري لـ 150 صاروخ تاوروس إلى أوكرانيا في البرلمان الاتحادي (بوندستاج) في 6 مايو/أيار المقبل، وهو اليوم الذي من المقرر أن يُنتخب فيه مستشارا من قبل البرلمان، مطالبا أيضا بتسليم سريع لهذه الصواريخ. وصف ميلنيك، المقرر أن يتولى منصب سفير أوكرانيا لدى الأمم المتحدة في نيويورك، عملية تسليم الصواريخ بأنها ضرورية لوقف تقدم روسيا وتغيير ديناميكيات الحرب. وكتب ميلنيك أنه ينبغي تسليم الأسلحة "دون أي شروط مسبقة"، مضيفا أنه لا حاجة في ذلك إلى إجراء مشاورات مع الشركاء أو توجيه إنذارات نهائية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين. ويستخدم سلاح الجو الألماني نظام تاوروس منذ عام 2005. وتبلغ تكلفة الصاروخ الواحد حوالي مليون يورو. وكان زعيم الحزب المسيحي الديمقراطي ميرتس أعلن يوم الأحد الماضي استعداده لتسليم صواريخ "تاوروس" إلى أوكرانيا. وقال ميرتس في تصريحات لمحطة "إيه آر دي" الألمانية التلفزيونية: "الأمر لا يتعلق بالتدخل في هذه الحرب بأنفسنا، بل بتزويد الجيش الأوكراني بمثل هذه الأسلحة"، مضيفا في الوقت نفسه أنه قال دائما إنه لن يفعل هذا إلا بالتنسيق مع الشركاء الأوروبيين. وعقب هذه التصريحات، أعلنت الحكومة الروسية أن ألمانيا يمكن بذلك أن تصبح طرفا في الحرب. ويرفض المستشار المنتهية ولايته المنتمي للحزب الاشتراكي الديمقراطي، أولاف شولتس، تسليم صواريخ "تاوروس" لأوكرانيا لأنه يخشى أن يؤدي ذلك إلى جر ألمانيا إلى الحرب. كما حثّ ميلينك حكومة ميرتس المستقبلية على تسليم 30% من مخزون سلاح الجو الألماني لأوكرانيا - بما في ذلك حوالي 45 مقاتلة من طراز "يوروفايتر" و30 أخرى من طراز "تورنادو" - لضمان كفاءة نظام تاوروس. وفي رسالته، ناشد ميلنيك المستشار المستقبلي الشعور بالمسؤولية التاريخية، وكتب: "لا يعتمد مستقبل ألمانيا فقط على نجاحك كمستشار، بل يعتمد أيضا على مصير أوكرانيا - وأوروبا بأكملها"، مضيفا أن لميرتس "فرصة تاريخية لجعل ألمانيا أهم منارة في العالم الديمقراطي الحر". وقد تتيح صواريخ تاوروس، الذي تصل مداها إلى 500 كيلومتر، لأوكرانيا بضرب أهداف عسكرية بعيدة خلف خط المواجهة، بما في ذلك داخل الأراضي الروسية. وقد زودت الولايات المتحدة أوكرانيا بصواريخ "أتاكمز"، التي يصل مداها إلى 300 كيلومتر، بينما زودتها فرنسا والمملكة المتحدة بصواريخ كروز بمدى يقارب 250 كيلومترا.


الوئام
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الوئام
'توروس' يهدد بتصعيد الحرب الأوكرانية.. إمكانيات مهولة للصاروخ الألماني
آثار حديث فريدريش ميرز المرشح لمنصب المستشار الألماني، عن أنه يُفكر في إرسال صواريخ توروس طويلة المدى إلى أوكرانيا، وانتقاد الكرملين للأمر ووصفه للتصريحات بأنها تهدد بتصعيد الحرب، ردود فعل واسعة حول إمكانيات الصاروخ الألماني الذي تخشاه موسكو ويهدد بإعادة الحرب للمربع صفر. موزع طاقة حركية مدمرة يقول الجيش الألماني إن نظام 'تاوروس (Taurus) أو ما يعرف بالنظام الصاروخي 'Taurus KEPD-350' هو 'أحد أحدث الصواريخ في القوات الجوية'، والاسم هو اختصار لـ 'نظام الهدف الانتشاري الوحدوي المدار آلياً والمتكيف مع الهدف وموزع الطاقة الحركية المدمرة'. يزن حوالي 1.4 طناً ويتم إطلاق الصاروخ الموجه الذي يبلغ طوله خمسة أمتار ويزن حوالي 1.4 طناً بواسطة الطائرات المقاتلة، ومن ثم – مدعومًا بمحرك نفاث – يتوجه تلقائيًا نحو هدفه المحدد مسبقاً على الأرض. سرعته تصل إلى 1170 كلم في الساعة تطير صواريخ 'تاوروس'، بسرعة تصل إلى 1170 كلم في الساعة، أي أقل بقليل من سرعة الصوت، على ارتفاعات أقل من 50 متراً وقد تصل إلى حوالي 35 متراً فقط، وبالتالي يكاد يكون من المستحيل على أجهزة رادار العدو اكتشافها وضربها. مداه يصل إلى 500 كلم ويصل مدى الصاروخ إلى 500 كيلومتر ما يعني أنه يمكنه الوصول إلى الأراضي الروسية، الأمر الذي يتيح للطيارين الاشتباك مع الأهداف من مسافة بعيدة، إذ ليس عليهم بالضرورة اختراق المجال الجوي للعدو لإطلاق صاروخ تاوروس، لكن من الممكن إعادة برمجة نظام السلاح بحيث يكون مداه محدوداً ويمكنه الطيران لمسافة 300 كيلومتر فقط، على سبيل المثال. نظام صاروخي يوجه نفسه ويوجه نظام تاوروس الصاروخي نفسه من خلال البيانات الموجودة على الشاشة الرئيسية التي تعرض أيضاً الصور للأهداف كما يحمل أجهزة استشعار بالأشعة تحت الحمراء ويعمل بنظام تحديد المواقع العالمي 'جي بي اس' (GPS). استهدافات صواريخ تاوروس تتمثل 'الأهداف ذات القيمة العالية' التي يستهدفها تاوروس في المخابئ أو مراكز القيادة التي تقوم منها قوات العدو بعملياتها، كما أن 'تاوروس' قادر أيضًا على اختراق العديد من الجدران الخرسانية المسلحة السميكة، وللقيام بذلك، يرتفع الصاروخ بشكل حاد قبل وقت قصير من إصابة الهدف ويضرب من الأعلى في حركة هبوط عمودي مع طاقة حركية عالية، وقبل أن ينفجر الرأس الحربي، تنفجر أولاً شحنة متفجرة مشكلة ثقبًا في جدار أو سقف القبو المستهدف، بعدها يتم تفجير الراس الحربي الذي يبلغ وزنه نحو 400 كيلوغرام. قياس مقدار المقاومة يستخدم تاوروس أجهزة استشعار لقياس مقدار المقاومة التي يتعين عليه التغلب عليها لعمل اختراق وصنع هذا الثقب، وهذا يسمح لـ'تاوروس' باختراق عدة طوابق من المخبأ قبل أن ينفجر الرأس الحربي فعلياً. 4 أنظمة للبقاء على المسار الصحيح يستخدم 'تاوروس' أربعة أنظمة ملاحة مستقلة للبقاء على المسار الصحيح، أولاً نظام تحديد المواقع العالمي 'GPS' القائم على القمر الاصطناعي وهو نظام محمي ضد محاولات التداخل مع إشاراته، ثانياً من خلال ما يعرف بالملاحة المرجعية للتضاريس، يقوم تاورو' بعملية مسح للأرض ومقارنتها بالبيانات المخزنة لديه. ثالثاً وباستخدام مستشعرات الصور، يمكن لـ 'تاوروس' أيضًا أن يجد طريقه حول الجسور أو الأنهار أو تقاطعات الطرق، رابعاً وبالإضافة إلى ما سبق، يستطيع 'تاوروس' تحديد الموقع المستهدف من خلال قياس حركته باستمرار.


الديار
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
ألمانيا: مطالبات بتسليح الجيش على نطاق واسع
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب طالب زعيم الحزب المسيحي الاجتماعي البافاري في ألمانيا، ماركوس زودر، بزيادة تسليح الجيش الألماني على نطاق واسع، وذلك في ضوء الوضع الأمني الدولي الجديد، على حد تعبير وكالة الأنباء الألمانية. وقال زودر، الذي يرأس حكومة ولاية بافاريا، في تصريحات لصحيفة "فيلت آم زونتاغ" الألمانية، في عددها الذي يصدر غدا الأحد إن الجيش الألماني يحتاج إلى معدات كاملة تشمل 100 ألف طائرة مسيرة و800 دبابة جديدة، فضلا عن ألفي صاروخ من طراز باتريوت وألف صاروخ من طراز تاوروس، وذلك فقط لألمانيا كدرع وقائي على غرار "القبة الحديدية". وأضاف زعيم الحزب المسيحي الاجتماعي البافاري أن صواريخ كروز من طراز تاوروس هي "السلاح الدقيق الأكثر أهمية" الذي تمتلكه ألمانيا. تجدر الإشارة إلى أن الباتريوت نظام صاروخي أميركي مضاد للطائرات، في حين أن القبة الحديدية نظام دفاع ضد الصواريخ والمدفعية وقذائف الهاون. درع أوروبي وأكد زودر أن فكرة زعيم الحزب المسيحي الديمقراطي والمستشار المقبل، فريدريش ميرتس، المتعلقة بـ"إنشاء درع أوروبي للسلامة النووية أيضا" مقنعة للغاية، مشيرا إلى أن فرنسا وبريطانيا يمكنهما تحقيق ذلك بدعم من ألمانيا. وأضاف أن "الدول القوية اقتصاديا وعسكريا فقط هي التي سيتم أخذها على محمل الجد على المستوى الدولي"، مشيرا إلى أنه منذ مؤتمر ميونخ الدولي للأمن والتوجه الجديد للسياسة الخارجية للولايات المتحدة أصبح من الواضح أنه يتعين على أوروبا -وبالتالي ألمانيا- بذل المزيد من الجهود للدفاع عن نفسها. وأضاف: "يجب علينا تعزيز الجيش الألماني بشكل كبير واستثمار ما لا يقل عن 3% من الناتج المحلي الإجمالي في ذلك"، مؤكدا ضرورة إنشاء صندوق خاص لهذا الشأن، بسبب ما وصفه بالوضع الاستثنائي و"السياسة الخارجية الدراماتيكية في هذا العصر".