أحدث الأخبار مع #تجاعيد


رؤيا نيوز
منذ 18 ساعات
- صحة
- رؤيا نيوز
'البوتوكس' بين الوقاية والعلاج.. ما العمر المناسب للبدء؟
يعتبر «البوتوكس» من أكثر الإجراءات التجميلية شيوعًا واستخدامًا في مجال طب التجميل، حيث يُستخدم بهدف تقليل التجاعيد والتخفيف من ملامح التقدم في السن. يعتمد تحديد العمر المناسب لبدء حقن «البوتوكس» على عدة عوامل، منها طبيعة البشرة، الوراثة، نمط الحياة، وشدة تعابير الوجه. وعلى الرغم من عدم وجود عمر ثابت أو قاعدة عامة تنطبق على جميع الأشخاص، إلا أن الممارسات السريرية والتوصيات الطبية تشير إلى وجود فئتين أساسيتين لاستخدام «البوتوكس»: الفئة الوقائية، والفئة العلاجية. وتبدأ بعض الحالات في استخدام «البوتوكس» لأغراض وقائية في أواخر العشرينات أو أوائل الثلاثينات، خصوصاً في حال وجود تعابير وجه قوية أو تاريخ عائلي لظهور التجاعيد المبكر. الهدف في هذه المرحلة هو منع تشكّل الخطوط التعبيرية العميقة قبل أن تثبت في البشرة. وفي المقابل، فإن معظم الأشخاص يبدأون باستخدام «البوتوكس» لأغراض علاجية بعد سن الثلاثين، وذلك بعد ظهور التجاعيد بشكل واضح في مناطق الجبهة، وحول العينين، وبين الحاجبين. من المهم التأكيد على أن «البوتوكس» يُعد إجراءً مؤقتاً، ويتطلب تكراره كل عدة أشهر للحفاظ على النتائج المرجوة. كما يُوصى دائماً بإجراء تقييم دقيق من قبل طبيب مختص في الجلدية أو طب التجميل قبل البدء بالعلاج، وذلك لتحديد ما إذا كان «البوتوكس» هو الخيار الأنسب حسب حالة الشخص واحتياجاته. أخيراً، لا يمكن تحديد عمر معين يصلح للجميع، ولكن يمكن القول إن العمر المناسب «للبوتوكس» يبدأ غالباً بين 25 إلى 35 عاماً، إما للوقاية من التجاعيد أو لعلاجها، على أن يتم ذلك تحت إشراف طبي متخصص وبناءً على تقييم فردي دقيق لكل حالة.


رائج
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- رائج
سر تجعد الأصابع بعد وضعها في الماء.. تعرف على السبب
يثير تجعد الأصابع عند تعرضها للماء فضول الكثيرين. من هنا، سعى فريق من العلماء من خلال بحث معمق لكشف المزيد عن هذه الظاهرة المدهشة. قام الباحثون بتجنيد ثلاثة متطوعين وطلبوا منهم نقع أصابعهم في الماء لمدة نصف ساعة. وقد أظهرت الصور الملتقطة أن أنماط التجاعيد المميزة، التي تتكون من قمم ووديان متعرجة، تكررت بشكل ملحوظ عند نقع أصابع المتطوعين مرة أخرى بعد مرور 24 ساعة. ما تفسير الظاهرة؟ تفسير هذه الظاهرة يكمن في تفاعل الماء مع الجلد. فعندما يتغلغل الماء عبر قنوات العرق المفتوحة إلى الطبقة الخارجية من الجلد، فإنه يؤدي إلى انخفاض تركيز الأملاح فيها. تستشعر الألياف العصبية هذا التغيير وترسل إشارات إلى الدماغ، الذي بدوره يحفز انقباضا تلقائيا للأوعية الدموية الدقيقة الموجودة في الجلد. وعندما تنكمش هذه الأوعية، فإنها تسحب معها سطح الجلد، مما يؤدي إلى ظهور التجاعيد المميزة على الأصابع وأصابع القدمين. التجاعيد تتشكل بنفس النمط كل مرة يشير الباحثون إلى أن الأوعية الدموية في الجلد تحتفظ بمواقعها بشكل كبير، فهي تتحرك قليلا نسبيا ببعضها البعض. وهذا الثبات النسبي هو ما يفسر تشكل التجاعيد بنفس النمط المتكرر عند تعرض الأصابع للماء. وقد أكدت نتائج الدراسة هذا الاستنتاج. مميزات وعيوب لكن هذا التجعيد ليس مجرد تأثير جانبي عشوائي، بل يحمل فائدة وظيفية مهمة. فقد تبين أن هذه التغيرات الشكلية في الجلد تمنحنا ميزة واضحة في الظروف الرطبة، حيث تعمل الأخاديد والنتوءات المؤقتة على زيادة الاحتكاك وتحسين قدرتنا على الإمساك بالأشياء المبللة أو المشي على الأسطح الرطبة بثبات أكبر. ومع أن هذه التجاعيد تمنحنا قوة إمساك فائقة في الظروف الرطبة، إلا أن بقاءها دائما قد لا يكون مفيدا. يشتبه الباحثون في أن وجود هذه التجاعيد بشكل دائم قد يقلل من حساسية الأصابع للمس أو يجعلها أكثر عرضة للإصابات. وقد كان الاعتقاد السائد سابقا هو أن انتفاخ الجلد عند تعرضه للماء هو السبب في ظهور التجاعيد، لكن دراسة أجريت عام 2016 كشفت أن الجلد يحتاج إلى الانتفاخ بنسبة لا تقل عن 20% لحدوث ذلك. هل تظهر التجاعيد لدى كل البشر؟ وجدت أبحاث سابقة أن الأشخاص الذين يعانون من تلف الأعصاب في أصابعهم لا تظهر لديهم هذه التجاعيد عند تعرضهم للماء، مما دفع العلماء إلى مزيد من البحث في الآليات العصبية المشاركة في هذه الظاهرة. ويضيف الباحثون "لقد سمعنا أن التجاعيد لا تتكون لدى الأشخاص الذين يعانون من تلف العصب المتوسط في أصابعهم. وقد أكد أحد طلابي هذه المعلومة، حيث أنه يعاني من هذا النوع من التلف، وعندما قمنا باختبار أصابعه عند تعرضها للماء، لم تظهر أي تجاعيد". تحمل هذه التفاصيل الدقيقة أهمية في مجال الطب الشرعي. فعلى سبيل المثال، فهم كيفية تشوه جلد الأصابع بعد التعرض المطول للماء يمكن أن يساعد في التعرف على الجثث في حالات الكوارث الطبيعية التي تتضمن التعرض للماء لفترات طويلة. وبذلك، يمكننا الآن إضافة "طوبولوجيا التجاعيد" إلى مجموعة الأنماط الثابتة التي تميز جلدنا، جنبا إلى جنب مع بصمات الأصابع والخطوط المخفية التي يمتلكها كل واحد منا.

أخبار السياحة
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار السياحة
السر وراء تجاعيد أطراف الأصابع المبللة
كشفت دراسة بسيطة، قادها مهندس الطب الحيوي غاي جيرمان من جامعة بينغهامتون في نيويورك بالتعاون مع زميلته راشيل لايتين،، آلية تشكّل تجاعيد أطراف الأصابع عند البلل. وأجريت الدراسة بغرض الإجابة على تساؤل طرحه أحد الأطفال في سلسلة تعليمية: 'هل تتشكل تجاعيد أطراف الأصابع دائما بالطريقة نفسها؟'. ولتجربة ذلك، طلب الباحثان من 3 متطوعين نقع أطراف أصابعهم في الماء لمدة 30 دقيقة، ثم أعادوا التجربة بعد 24 ساعة. وأظهرت الصور أن نمط التجاعيد (القمم والوديان التي تظهر على الجلد) تشكّل بشكل شبه متطابق في كل مرة، ما يشير إلى انتظام في الطريقة التي يتفاعل بها الجسم مع الماء. وعند تعرّض الجلد للماء، يتسلل الماء إلى طبقاته عبر قنوات التعرّق، ما يؤدي إلى انخفاض تركيز الملح في الطبقة الخارجية. وتستشعر الألياف العصبية هذا التغير، وترسل إشارة إلى الدماغ، الذي بدوره يفعّل استجابة تلقائية بانقباض الأوعية الدموية الصغيرة في الجلد. ويسحب هذا الانكماش الجلد نحو الداخل، مكوّنا التجاعيد المؤقتة التي تظهر خصوصا على أطراف الأصابع. ويوضح جيرمان: 'لا تتغير مواقع الأوعية الدموية كثيرا، لذلك تُعاد تشكيل التجاعيد في الأماكن نفسها تقريبا'. وتوفّر هذه التجاعيد فائدة عملية: فهي تحسّن التماسك والقدرة على الإمساك بالأشياء في البيئات الرطبة، ما يعزز قدرة الإنسان على التعامل مع الأسطح الزلقة. ويُعتقد أن هذه الميزة قد تطوّرت كآلية تكيّفية للبقاء في ظروف الطبيعة. ومع ذلك، لا يحتفظ الجسم بهذه التجاعيد بشكل دائم. ويرجّح الباحثون أن ذلك يعود إلى أن الملمس المجعّد قد يقلل من حساسية الأصابع أو يزيد من قابليتها للإصابة. وأظهرت أبحاث سابقة أن الأشخاص المصابين بتلف في العصب المتوسط في الأصابع لا تظهر عليهم التجاعيد عند تعرّضهم للماء. ويؤكد جيرمان: 'أحد طلابي أخبرنا أن لديه تلفا في هذا العصب، وحين أجرينا له الاختبار، لم تتكوّن أي تجاعيد'. ويمكن استخدام فهم هذه الظاهرة في الطب الشرعي، تحديدا للمساعدة في التعرّف على هوية الجثث التي تعرضت للماء بعد الكوارث الطبيعية. كما يضيف هذا الاكتشاف بعدا جديدا لفهم بصمات الجلد، ليكون نمط تجاعيد الأصابع جزءا من السمات البيولوجية الثابتة إلى جانب بصمات الأصابع والخطوط الجلدية الأخرى. نشرت نتائج الدراسة في مجلة السلوك الميكانيكي للمواد الطبية الحيوية.


صحيفة سبق
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
بعد سؤال من طفل.. دراسة تكشف السر وراء تجاعيد أطراف الأصابع المبللة
كشفت دراسة بسيطة، قادها مهندس الطب الحيوي غاي جيرمان؛ من جامعة بينغهامتون في نيويورك، بالتعاون مع زميلته راشيل لايتين؛ آلية تشكُّل تجاعيد أطراف الأصابع عند البلل. وبحسب تقرير على موقع "ساينس ألرت" العلمي، أُجريت الدراسة بغرض الإجابة عن تساؤلٍ طرحه أحد الأطفال في سلسلة تعليمية: "هل تتشكّل تجاعيد أطراف الأصابع دائماً بالطريقة نفسها؟". التجاعيد شبه متطابقة كلما تكوّنت في أطراف الشخص الواحد ولتجربة ذلك، طلب الباحثان من 3 متطوعين نقع أطراف أصابعهم في الماء لمدة 30 دقيقة، ثم أعادوا التجربة بعد 24 ساعة. وأظهرت الصور أن نمط التجاعيد (القمم والوديان التي تظهر على الجلد) تشكّل بشكلٍ شبه متطابقٍ في كل مرة؛ ما يشير إلى انتظامٍ في الطريقة التي يتفاعل بها الجسم مع الماء. وبحسب الدراسة التي نُشرت نتائجها في "مجلة السلوك الميكانيكي للمواد الطبية الحيوية"، عند تعرُّض الجلد للماء، يتسلل الماء إلى طبقاته عبر قنوات التعرُّق، ما يؤدي إلى انخفاض تركيز الملح في الطبقة الخارجية. وتستشعر الألياف العصبية هذا التغير، وترسل إشارة إلى الدماغ، الذي يجعل الأوعية الدموية الصغيرة في الجلد تنقبض، مما يسبّب انكماش الجلد، ويسحب هذا الانكماش الجلد نحو الداخل، مكوّناً التجاعيد المؤقتة التي تظهر خصوصاً على أطراف الأصابع. ويوضح جيرمان: "لا تتغيّر مواقع الأوعية الدموية كثيراً، لذلك تُعاد تشكيل التجاعيد في الأماكن نفسها تقريباً". فوائد التجاعيد وتوفّر هذه التجاعيد فائدة عملية، فهي تحسّن التماسك والقدرة على الإمساك بالأشياء في البيئات الرطبة؛ ما يعزّز قدرة الإنسان على التعامل مع الأسطح الزلقة. ويُعتقد أن هذه الميزة قد تطوّرت كآلية تكيّفية للبقاء في ظروف الطبيعة. ومع ذلك، لا يحتفظ الجسم بهذه التجاعيد بشكلٍ دائم. ويرجّح الباحثون أن ذلك يعود إلى أن الملمس المجعّد قد يقلل من حساسية الأصابع أو يزيد من قابليتها للإصابة. وأظهرت أبحاث سابقة أن الأشخاص المصابين بتلف في العصب المتوسط في الأصابع لا تظهر عليهم التجاعيد عند تعرّضهم للماء. ويؤكد جيرمان: "أحد طلابي أخبرنا أن لديه تلفاً في هذا العصب، وحين أجرينا له الاختبار، لم تتكوّن أي تجاعيد". ويمكن استخدام فهم هذه الظاهرة في الطب الشرعي، تحديداً للمساعدة في التعرُّف على هوية الجثث التي تعرّضت للماء بعد الكوارث الطبيعية. كما يضيف هذا الاكتشاف بُعداً جديداً لفهم بصمات الجلد، ليكون نمط تجاعيد الأصابع جزءاً من السمات البيولوجية الثابتة إلى جانب بصمات الأصابع والخطوط الجلدية الأخرى.

روسيا اليوم
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
السر وراء تجاعيد أطراف الأصابع المبللة
وأجريت الدراسة بغرض الإجابة على تساؤل طرحه أحد الأطفال في سلسلة تعليمية: "هل تتشكل تجاعيد أطراف الأصابع دائما بالطريقة نفسها؟". ولتجربة ذلك، طلب الباحثان من 3 متطوعين نقع أطراف أصابعهم في الماء لمدة 30 دقيقة، ثم أعادوا التجربة بعد 24 ساعة. وأظهرت الصور أن نمط التجاعيد (القمم والوديان التي تظهر على الجلد) تشكّل بشكل شبه متطابق في كل مرة، ما يشير إلى انتظام في الطريقة التي يتفاعل بها الجسم مع الماء. وعند تعرّض الجلد للماء، يتسلل الماء إلى طبقاته عبر قنوات التعرّق، ما يؤدي إلى انخفاض تركيز الملح في الطبقة الخارجية. وتستشعر الألياف العصبية هذا التغير، وترسل إشارة إلى الدماغ، الذي بدوره يفعّل استجابة تلقائية بانقباض الأوعية الدموية الصغيرة في الجلد. ويسحب هذا الانكماش الجلد نحو الداخل، مكوّنا التجاعيد المؤقتة التي تظهر خصوصا على أطراف الأصابع. ويوضح جيرمان: "لا تتغير مواقع الأوعية الدموية كثيرا، لذلك تُعاد تشكيل التجاعيد في الأماكن نفسها تقريبا". وتوفّر هذه التجاعيد فائدة عملية: فهي تحسّن التماسك والقدرة على الإمساك بالأشياء في البيئات الرطبة، ما يعزز قدرة الإنسان على التعامل مع الأسطح الزلقة. ويُعتقد أن هذه الميزة قد تطوّرت كآلية تكيّفية للبقاء في ظروف الطبيعة. ومع ذلك، لا يحتفظ الجسم بهذه التجاعيد بشكل دائم. ويرجّح الباحثون أن ذلك يعود إلى أن الملمس المجعّد قد يقلل من حساسية الأصابع أو يزيد من قابليتها للإصابة. وأظهرت أبحاث سابقة أن الأشخاص المصابين بتلف في العصب المتوسط في الأصابع لا تظهر عليهم التجاعيد عند تعرّضهم للماء. ويؤكد جيرمان: "أحد طلابي أخبرنا أن لديه تلفا في هذا العصب، وحين أجرينا له الاختبار، لم تتكوّن أي تجاعيد". ويمكن استخدام فهم هذه الظاهرة في الطب الشرعي، تحديدا للمساعدة في التعرّف على هوية الجثث التي تعرضت للماء بعد الكوارث الطبيعية. كما يضيف هذا الاكتشاف بعدا جديدا لفهم بصمات الجلد، ليكون نمط تجاعيد الأصابع جزءا من السمات البيولوجية الثابتة إلى جانب بصمات الأصابع والخطوط الجلدية الأخرى. نشرت نتائج الدراسة في مجلة السلوك الميكانيكي للمواد الطبية الحيوية. المصدر: ساينس ألرت طوّر فريق من علماء جامعة كاليفورنيا، إيرفين، تقنية مبتكرة قد تكون بداية لثورة في علاج أمراض الدماغ التنكسية مثل ألزهايمر. كشفت عالمة الفيزياء الحيوية نورجمال تاجاندوردييفا من معهد الأنظمة الطبية الحيوية والتكنولوجيات الحيوية في جامعة بطرس الأكبر في بطرسبورغ عن طريقة جديدة لاستعادة الأعصاب.