أحدث الأخبار مع #تحريربلوشستان،


Independent عربية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
انفصاليون يخطفون 5 شرطيين جنوب غربي باكستان
أعلنت مجموعة انفصالية اليوم الأحد أنها هاجمت مركبة تقل سجناء وخطفت خمسة عناصر شرطة في جنوب غربي باكستان. وقال مسؤول في الشرطة إن ما بين 30 و40 مسلحاً أغلقوا طريقاً يعبر إقليم بلوشستان مساء أول من أمس الجمعة، واعترضوا مركبة تابعة للسجن. وأفاد مسؤول كبير في شرطة المنطقة فضل عدم الكشف عن هويته وكالة الصحافة الفرنسية اليوم الأحد بأنهم خطفوا خمسة من عناصر الأمن وأطلقوا سراح السجناء، مشيراً إلى أن العمل جارٍ لتحرير عناصر الشرطة. وأعلن "جيش تحرير بلوشستان"، الجماعة المسلحة الانفصالية الأكثر نشاطاً في المنطقة، مسؤوليته عن الهجوم في منطقة قلات. وأضرم مسلحون النار في مبانٍ حكومية ومصرف في المنطقة، وقال مسؤول حكومي كبير طلب عدم الكشف عن هويته إن قوات الأمن قتلت مسلحين اثنين. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتواجه قوات الأمن تمرداً متواصلاً منذ عقود في بلوشستان، حيث يشن مسلحون سلسلة هجمات تستهدف قوات الأمن وباكستانيين من أقاليم وولايات أخرى يتهمونهم، إلى جانب المستثمرين الأجانب، بنهب المنطقة الغنية بالموارد وحرمان السكان المحليين من ثرواتها. وإقليم بلوشستان غني بالمحروقات والمعادن، إلا أن سكانه يشكون من التهميش والحرمان من الاستفادة من هذه الموارد الطبيعية، مما جعل منه أفقر منطقة في باكستان. وفي مارس (آذار) الماضي، شن مسلحون هجوماً كبيراً على قطار يقل 450 راكباً، وقتل نحو 60 شخصاً، يعتقد بأن نصفهم من الانفصاليين المتورطين في العملية، خلال يومين من المعارك حول القطار المحتجز قرب نفق في جنوب غربي البلاد، بحسب السلطات.


Independent عربية
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
القوات الباكستانية تحرر 190 من ركاب قطار هاجمه انفصاليون بلوش
حررت القوات الباكستانية ما لا يقل عن 190 راكباً من أصل أكثر من 450 كانوا على متن قطار هاجمه أمس الثلاثاء انفصاليون بلوش في جنوب غربي باكستان، بحسب ما أفادت مصادر أمنية اليوم الأربعاء، مشيرة إلى مقتل 30 مهاجماً. وتحاول القوات الباكستانية منذ أكثر من 24 ساعة تحرير الرهائن واستعادة السيطرة على القطار وعموم المنطقة حيث أقدم "جيش تحرير بلوشستان"، الجماعة المتمردة الرئيسية في هذه المقاطعة الغنية بالموارد والمعادن، ولكنها مع ذلك الأفقر في البلاد، على تفجير السكة الحديد لإجبار قطار "جعفر إكسبرس" على التوقّف. وقال الشرطي رانا ديلاوار، إن "القطار المستهدف لا يزال في الموقع والمسلحون يحتجزون ركاباً". وأضاف، "شنت قوات الأمن عملية واسعة النطاق"، بالاستعانة بطائرات هليكوبتر وقوات خاصة. وقالت السلطات المحلية والشرطة ومسؤولو سكك الحديد، إن القطار حوصر في نفق وإن السائق توفي بعد إصابته بجروح خطرة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) التهديد بتنفيذ إعدامات وقال "جيش تحرير بلوشستان"، إنه فجر خط السكك الحديد و"سيطر بسرعة على القطار"، مؤكداً أنه سيعدم 10 أشخاص رداً على العملية العسكرية الجارية. وطالب "جيش تحرير بلوشستان" بالإفراج خلال 48 ساعة عن السجناء السياسيين والناشطين والمفقودين البلوش الذين قال إن الجيش الباكستاني اختطفهم. وأضاف أن "جيش تحرير بلوشستان مستعد لتبادل المحتجزين". وتابع "إذا لم يتم تنفيذ مطالبنا خلال الفترة المحددة أو إذا حاولت الدولة المحتلة تنفيذ أي عمل عسكري خلال هذه الفترة، فسيتم تحييد جميع أسرى الحرب وتدمير القطار بالكامل". أحد ركاب القطار المحررين يتلقى الاسعافات الأولية في محطة ماش ببلوشستان، في 11 مارس الحالي (رويترز) وقالت الجماعة التي تسعى إلى استقلال إقليم بلوشستان المتاخم لأفغانستان وإيران، إن المحتجزين بينهم أفراد من الجيش الباكستاني ومسؤولي أمن كانوا يتجهون لقضاء عطلة. وقال ديلاوار، إن بعض المسلحين اقتادوا مجموعة من نحو 35 رهينة إلى الجبال، بينما لا يزال آخرون يحتجزون القطار. وكان قد أفاد في وقت سابق بأن أكثر من 300 رهينة أصبحوا بأمان، لكن مسؤولي الأمن أعلنوا منذ ذلك الحين إنقاذ 104 أشخاص فقط. وأوضحت قوات الأمن أن دوي انفجار سمع قرب النفق ثم تبادل أفرادها إطلاق النار مع مسلحين في منطقة جبلية. وقال مصدر أمني طلب عدم الكشف عن هويته، إن عدداً كبيراً من الأشخاص قتلوا في الهجوم، مضيفاً أن 80 عسكرياً كانوا بين 425 راكباً على متن القطار. وأعلن جيش تحرير بلوشستان أنه لم يتكبد أي خسائر بشرية، مضيفاً أنه قتل 30 جندياً وأسقط طائرة مسيرة. ولم تؤكد السلطات الباكستانية حدوث ذلك. وندد رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف بالهجوم، قائلاً إن مسؤولي الأمن "يتصدون" للمسلحين. وكان قطار "جعفر إكسبريس" السريع في طريقه من كويتا عاصمة إقليم بلوشستان إلى بيشاور في إقليم خيبر بختون خوا عندما تعرض لإطلاق النار. وندد وزير الداخلية الباكستاني محسن نقوي بالهجوم، وأشاد بالجيش لإنقاذه أكثر من 100 راكب. وقال، "الذين يعتدون على المسافرين الأبرياء هم أعداء الدولة... تتآمر قوات العدو لخلق حال من عدم الاستقرار في البلاد من خلال الإرهاب في بلوشستان".


مصراوي
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
مواجهات بين قوات الأمن الباكستانية ومسلحين أثناء محاولة تحرير رهائن قطار (فيديو)
كويتا - (أ ب) قال مسؤولون إن القوات الأمنية الباكستانية تبادلت إطلاق النار اليوم الأربعاء مع المئات من المسلحين الانفصاليين أثناء محاولتها تحرير 300 رهينة على متن قطار في منطقة وعرة التضاريس بجنوب غرب باكستان. والتزم القوات الأمنية بالحذر، حيث قال المسؤولون إن مسلحين يرتدون سترات مفخخة يحاصرون الرهائن. وقال المتحدث الحكومي شاهد ريند إن القوات الباكستانية، المدعومة بالمروحيات في المنطقة النائية، تتوخى الحذر بسبب الوضع. #Baloch rebels have hijacked #train in resistance against #Pakistan 's continued atrocities. For decades, #Balochistan has faced enforced disappearances, extrajudicial killings & resource exploitation. World must recognize the struggle! #FreeBalochistan #BalochistanIsNotPakistan — Sajeda Akhtar (@Sajeda_Akhtar) March 12, 2025 ووصف الهجوم بأنه " عمل إرهابي". وقد قٌتل ما لا يقل عن 27 مسلحا، كما أنقذت القوات الأمنية أكثر من 150 من بين 450 شخصا كانوا على متن القطار عندما تم اختطافه أمس الثلاثاء أثناء دخوله نفق في منطقة بولان في إقليم بلوشستان. وتعد هذه أول مرة يشن فيها المسلحون هجوما من هذا النوع. وأعلن جيش تحرير بلوشستان مسؤوليته عن الهجوم، قائلا إنه مستعد للتفاوض بشأن تبادل السجناء. وحتى الآن، لم ترد الحكومة على عرض المتمردين. وقالت السلطات إن من بين الذين تم إنقاذهم نساء وأطفال، في حين قٌتل عدد غير معلوم من أفراد القوات الأمنية، وفقا لما قاله ثلاثة مسؤولين أمنيين تحدثوا دون الإفصاح عن هويتهم لأنهم غير مصرح لهم بالحديث لوسائل الإعلام. وتم إرسال الركاب الذين تم إنقاذهم إلى بلداتهم، ونقل المصابين إلى مستشفيات في منطقة ماش في بلوشستان. وكان القطار في طريقه من مدينة كويتا إلى مدينة بيشاور عندما وقع الهجوم. وقال جيش تحرير بلوشستان، الذي يقود تمردا منذ أعوام، إن انتحاريين يحرسون الرهائن وبعض أفراد القوات الأمنية المحتجزين. وحذر من أن حياة الرهائن ستكون في خطر في حال لم تتفاوض الحكومة.


Independent عربية
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
القوات الباكستانية تحرر 155 من ركاب قطار هاجمه انفصاليون بلوش
حررت القوات الباكستانية ما لا يقل عن 155 راكباً من أصل أكثر من 450 كانوا على متن قطار هاجمه، أمس الثلاثاء، انفصاليون بلوش في جنوب غربي البلاد، بحسب ما أفادت مصادر أمنية، اليوم الأربعاء، مشيرة إلى مقتل 27 مهاجماً حتى الآن. ومنذ أكثر من 20 ساعة تحاول القوات الباكستانية تحرير الرهائن واستعادة السيطرة على القطار وعموم المنطقة حيث أقدم "جيش تحرير بلوشستان"، الجماعة الانفصالية الرئيسة في هذه المقاطعة الغنية بالنفط والمعادن ولكنها مع ذلك الأفقر في البلاد، على تفجير سكة الحديد لإجبار قطار "جعفر إكسبرس" على التوقف. وقال الشرطي رانا ديلاوار، إن "القطار المستهدف لا يزال في الموقع والمسلحون يحتجزون ركاباً". وأضاف، "شنت قوات الأمن عملية واسعة النطاق"، بالاستعانة بطائرات هليكوبتر وقوات خاصة. وقالت السلطات المحلية والشرطة ومسؤولو سكك الحديد، إن القطار حوصر في نفق وإن السائق توفي بعد إصابته بجروح خطرة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) التهديد بتنفيذ إعدامات وقال "جيش تحرير بلوشستان"، إنه فجر خط السكك الحديد و"سيطر بسرعة على القطار"، مؤكداً أنه سيعدم 10 أشخاص رداً على العملية العسكرية الجارية. وطالب "جيش تحرير بلوشستان" بالإفراج خلال 48 ساعة عن السجناء السياسيين والناشطين والمفقودين البلوش الذين قال إن الجيش الباكستاني اختطفهم. وأضاف أن "جيش تحرير بلوشستان مستعد لتبادل المحتجزين". وتابع "إذا لم يتم تنفيذ مطالبنا خلال الفترة المحددة أو إذا حاولت الدولة المحتلة تنفيذ أي عمل عسكري خلال هذه الفترة، فسيتم تحييد جميع أسرى الحرب وتدمير القطار بالكامل". وقالت الجماعة التي تسعى إلى استقلال إقليم بلوشستان المتاخم لأفغانستان وإيران، إن المحتجزين بينهم أفراد من الجيش الباكستاني ومسؤولي أمن كانوا يتجهون لقضاء عطلة. وقال ديلاوار، إن بعض المسلحين اقتادوا مجموعة من نحو 35 رهينة إلى الجبال، بينما لا يزال آخرون يحتجزون القطار. وكان قد أفاد في وقت سابق بأن أكثر من 300 رهينة أصبحوا بأمان، لكن مسؤولي الأمن أعلنوا منذ ذلك الحين إنقاذ 104 أشخاص فقط. وأوضحت قوات الأمن أن دوي انفجار سمع قرب النفق ثم تبادل أفرادها إطلاق النار مع مسلحين في منطقة جبلية. وقال مصدر أمني طلب عدم الكشف عن هويته، إن عدداً كبيراً من الأشخاص قتلوا في الهجوم، مضيفاً أن 80 عسكرياً كانوا بين 425 راكباً على متن القطار. وأعلن جيش تحرير بلوشستان أنه لم يتكبد أي خسائر بشرية، مضيفاً أنه قتل 30 جندياً وأسقط طائرة مسيرة. ولم تؤكد السلطات الباكستانية حدوث ذلك. وندد رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف بالهجوم، قائلاً إن مسؤولي الأمن "يتصدون" للمسلحين. وكان قطار "جعفر إكسبريس" السريع في طريقه من كويتا عاصمة إقليم بلوشستان إلى بيشاور في إقليم خيبر بختون خوا عندما تعرض لإطلاق النار. وندد وزير الداخلية الباكستاني محسن نقوي بالهجوم، وأشاد بالجيش لإنقاذه أكثر من 100 راكب. وقال، "الذين يعتدون على المسافرين الأبرياء هم أعداء الدولة... تتآمر قوات العدو لخلق حال من عدم الاستقرار في البلاد من خلال الإرهاب في بلوشستان".