أحدث الأخبار مع #تدخل_عسكري


سكاي نيوز عربية
منذ يوم واحد
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف دبابات في السويداء
وقال الجيش: "هاجمنا عددا من الدبابات جنوب سوريا". دون تقديم مزيد من التفاصيل إضافية. وفي وقت سابق من الإثنين، أعلنت وزارة الداخلية السورية، أن قواتها "ستبدأ تدخلا مباشرا في السويداء لفض النزاع وإيقاف الاشتباكات وفرض الأمن"، بعد الاشتباكات الدامية. وتعهدت الوزارة بملاحقة المتسببين بالأحداث وتحويلهم إلى القضاء المختص "ضمانا لعدم تكرار مثل هذه المآسي واستعادة الاستقرار وترسيخ سلطة القانون". كما دفعت وزارة الدفاع السورية تعزيزات عسكرية إلى المنطقة، في محاولة لاحتواء التوترات وفرض الأمن. وكشف المرصد السوري لحقوق الإنسان، ارتفعت حصيلة الضحايا جراء الاشتباكات المسلحة والقصف المتبادل في محافظة السويداء منذ يوم الأحد، إلى 64 قتيلا.


CNN عربية
منذ يوم واحد
- سياسة
- CNN عربية
الجيش الإسرائيلي يُعلن استهداف دبابات في ريف السويداء
(CNN) – أعلن الجيش الإسرائيلي استهداف عدة دبابات في ريف السويداء، في ظل التوترات التي تشهدها المنطقة وسط دخول قوات تابعة للجيش السوري الجديد إلى قرى السويداء للمرة الأولى منذ سقوط نظام الأسد. وقال الناطق باسم الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي، أفيخاي أدرعي، عبر "إكس"، تويتر سابقا: "جيش الدفاع هاجم قبل قليل عدة دبابات في منطقة قرية سميع (منطقة السويداء) في جنوب سوريا". على خلفية اشتباكات السويداء.. الداخلية السورية تُعلن عزمها "التدخل المباشر" لفض النزاع وتقع قرية سميع في الريف الغربي لمحافظة السويداء وتعرضت على مدار الساعات الماضية لإطلاق قذائف هاون من جانب فصائل مشتبكة مع الفصائل المحلية في السويداء، حسبما ذكرت وسائل إعلام محلية. ورصد سكان السويداء تحليق طيران حربي يُعتقد أنه إسرائيلي في سماء المحافظة، حسب مقاطع فيديو نشرتها وسائل إعلام محلية. وتداول مستخدمون لمنصات التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو تُظهر توجه أرتال من الدبابات على طريق عام قيل إنها متجهة إلى السويداء لضبط الأوضاع الأمنية. ولم يتسن لـCNN التأكد من صحة هذه المقاطع بشكل مستقل. وتشهد محافظة السويداء اشتباكات دموية منذ صباح الأحد على خلفية حادثة سلب سائق سيارة خضار على طريق دمشق-السويداء، الجمعة، وما تبعها من عمليات خطف متبادل بين الفصائل المحلية وعشائر البدو في المحافظة، ما أدى لاشتباكات في المدينة توسعت لاشتباكات في الريفين الغربي والشمالي بين فصائل محلية وأخرى من خارج المحافظة. وعلى خلفية هذه الأحداث أعلنت كل من وزارتي الدفاع والداخلية السوريتين عن إرسال قوات إلى قرى السويداء للمرة الأولى منذ سقوط النظام السابق، بهدف "فض النزاع" وسحب السلاح من مجموعات تصفها السلطات الحالية بـ"الخارجة عن القانون".


LBCI
٢٣-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
سي إن إن عن مسؤول بالبيت الأبيض: ترامب لا يرغب في مزيد من التدخل العسكري في المنطقة
سي إن إن عن مسؤول بالبيت الأبيض: ترامب لا يرغب في مزيد من التدخل العسكري في المنطقة خبر عاجل مشاهدات عالية شارك


سكاي نيوز عربية
٢١-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
استنزاف متبادل بين إيران وإسرائيل.. ترامب يترقب لحظة الحسم
وقال محلل الشؤون الأميركية في سكاي نيوز عربية موفق حرب، إن الرئيس ترامب يرفض الانخراط في أي حملة عسكرية ما لم تكن "مضمونة النجاح" وتحقق له "انتصارا سياسيا". وأوضح أن واشنطن ما زالت تتريث رغم ضغوط إسرائيلية متصاعدة، لأن أولويات الأجندة الأميركية تختلف عن نظيرتها الإسرائيلية، خاصة فيما يتعلق بمصير النظام الإيراني. طهران تحذر: استهداف المصالح الأميركية سيبدأ فور التدخل من جانبه، أكد الكاتب السياسي الإيراني سعيد شاوردي، أن أي تدخل عسكري أميركي سيفتح أبواب "حرب شاملة"، تشمل استهداف المصالح الأميركية في المنطقة والسفن الحربية في الخليج. وشدد على أن إيران جهّزت نفسها لحرب طويلة، وتمتلك قدرات تصنيعية محلية كافية في مجال الصواريخ والطائرات المسيّرة. في موسكو، نفى الدبلوماسي السابق فيتشيسلاف ماتوزوف أن تكون روسيا محايدة في الصراع، مؤكدًا وجود "تحالف استراتيجي" مع طهران ، لكنه أشار إلى أن طبيعة الدعم الروسي "لا تخضع لمنطق الإعلام أو التصعيد العلني". واعتبر أن الهدف الإسرائيلي من الضربات هو إفشال المسار التفاوضي بين واشنطن و طهران بشأن الملف النووي. وأشار موفق حرب إلى أن إسرائيل ترى في النظام الإيراني خطرا وجوديا وليس فقط في برنامجه النووي. وقال إن واشنطن تدرك أن إيران تملك عناصر كافية لصنع قنبلة نووية، رغم عدم وجود قرار سياسي بذلك. وتساءل: "هل يستطيع العالم التعايش مع قرار متغير من مرشد إيران بشأن امتلاك السلاح النووي؟". ورغم التصريحات الإيرانية حول الاكتفاء الذاتي عسكريًا، أقر شاوردي بأن الدعم الروسي يبقى محل ترحيب في حال اتسعت رقعة المواجهة. لكنه أكد في الوقت ذاته أن طهران لا تعتمد على موسكو في صراعها مع إسرائيل والولايات المتحدة، مشيرا إلى حساسية الموقف الجيوسياسي ورفض روسيا لانهيار الحزام الدفاعي المحيط بها. هدف واشنطن.. تدمير فوردو أم إسقاط النظام؟ يطرح تصاعد العمليات العسكرية تساؤلات حول الهدف الحقيقي من الضربات المحتملة. فبينما تؤكد واشنطن أن هدفها هو منع إيران من امتلاك قنبلة نووية، تشير تحليلات إلى أن ضرب المنشآت النووية سيُضعف النظام الإيراني وقد يؤدي إلى فوضى داخلية أو حتى سقوطه، وهو ما تراه إسرائيل هدفا غير معلن لكنه استراتيجي. ترامب، بحسب المتابعين، لا يريد أن يُتهم بتكرار أخطاء الإدارات السابقة في العراق وأفغانستان، ويحرص على ألا تنزلق الولايات المتحدة في "حرب لا نهاية لها". لكنه قد يوافق على ضربة "محدودة وسريعة" مثل اغتيال قاسم سليماني عام 2020، في حال أقنعه المحيطون به بقدرة الضربة على تحقيق نتائج حاسمة دون تورط طويل. وشدد ماتوزوف على أن تهديد النظام الإيراني أو اغتيال قادته يُعد "خرقًا للقانون الدولي"، مؤكدا أن موسكو تعتبر ذلك "غير مقبول" على الإطلاق. وأكد أن الحرب الحالية لا تهدد إيران وحدها، بل تضع المنطقة والعالم أمام خطر انزلاق غير محسوب. في ختام الحوار، وصف شاوردي التصريحات الإسرائيلية والأميركية بأنها "مهزلة خطيرة" تهدد بتفجير الإقليم بأكمله. وقال إن "قلب النظام" ليس ممكنًا بالمعايير الإيرانية، محذرًا من أن أي تهور عسكري سيدفع المنطقة إلى "حرب غير مسبوقة".


الجزيرة
٢٠-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
نيويورك تايمز: دخول أميركا الحرب ضد إيران اختبار حاسم لنفوذ الصين
أوضحت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية في تقرير، أنه مع تصاعد الحديث عن احتمال تدخل عسكري أميركي في إيران إلى جانب إسرائيل، بدأ يتضح أن قدرة الصين على التأثير في الشرق الأوسط تظل محدودة، رغم محاولاتها لعب دور القوة الكبرى البديلة من الولايات المتحدة في المنطقة. وأضاف التقرير -وهو بقلم كل من ديفيد بيرسون وكيث برادشر وبيري وانغ- أن الصين ستخسر كثيرا من صراع خارج على السيطرة، فنصف وارداتها النفطية تمر من مضيق هرمز على الساحل الجنوبي لإيران، كما أن بكين تعتمد منذ زمن طويل على طهران، لمقاومة النفوذ الأميركي. وتابع، إنه برغم تلك المصالح الإستراتيجية، فإنه من غير المرجح أن تدافع الصين عن إيران عسكريا، خاصة إذا شاركت الولايات المتحدة في الحرب. ونقل التقرير عن زاك كوبر، زميل بارز في معهد أميركان إنتربرايز بواشنطن: ""الواقع أن الصين لا تمتلك القدرة الفعلية على إدخال قواتها لحماية المنشآت الإيرانية. ما تفضله هو تقديم دعم مادي ورمزي، وربما بعض المساعدات الإنسانية بهدوء". غير أن الكتاب أكدوا في تقريرهم، أن الصين ترغب في وجود استقرار في الشرق الأوسط، لكنها في الوقت نفسه قد تستفيد إذا ما تورطت الولايات المتحدة في حرب طويلة هناك، مما قد يصرف القوات والسفن والموارد العسكرية الأميركية عن آسيا. وزاد التقرير أن قرار ترامب بضرب إيران سيوفر للصين دروسا قد تُشكل إستراتيجيتها الجيوسياسية، إذ ستحاول بكين فهم نهج ترامب في السياسة الخارجية واستعداده لاستخدام القوة. وقد يؤثر ذلك على تقييمها احتمال تدخل واشنطن للدفاع عن تايوان في حال قررت الصين غزوها. وصرح جوليان جيويرتز، المسؤول السابق عن سياسات الصين في البيت الأبيض ووزارة الخارجية أثناء إدارة الرئيس جو بايدن ، للصحيفة "إن بكين تحاول اللحاق بسرعة بتطورات الأحداث، وهي تركز على حماية مواطنيها وأصولها في المنطقة أكثر من أي مبادرة دبلوماسية واسعة". كما نقل التقرير عن تشو تشاوي، خبير الشرق الأوسط في جامعة الاقتصاد والأعمال الدولية في بكين، إن الصين لا تستطيع منح إيران "حماية غير مشروطة" أو مواجهة الولايات المتحدة وإسرائيل عسكريا، وأضاف أن بكين يمكنها فقط ممارسة الضغط في مجلس الأمن الدولي ، حيث تمتلك عضوية دائمة. وبحسب الصحيفة، فقد ركزت جهود الصين، على الأقل علنًا، حتى الآن على إجلاء أكثر من 1000 من مواطنيها من إسرائيل وإيران. رد الصين المتحفظ يشبه رد شريكتها روسيا، التي لم تفعل أكثر من إصدار بيانات دعم لإيران، يشرح تقرير نيويورك تايمز، موضحا أن هذا الغياب النسبي يثير تساؤلات عن تماسك ما يسميه بعضهم في واشنطن بـ"محور الاضطراب". ويضم هذا المحور الرباعي كلا من الصين وروسيا وإيران وكوريا الشمالية، والذي توحده مصلحة معارضة النظام العالمي الذي تقوده الولايات المتحدة. ومن هذه الدول الأربع -يتابع تقرير نيويورك تايمز- وحدها الصين منخرطة بعمق في الاقتصاد العالمي، ما يجعلها أكثر عرضة للخسائر جراء أي اضطراب في الشرق الأوسط. ومن ثم فارتفاع أسعار الطاقة سيكون مصدر قلق كبير لبكين، التي تحاول إنعاش اقتصادها. ويؤكد التقرير، أنه إلى جانب الطاقة، تمثل إيران بالنسبة للصين نقطة ارتكاز مهمة في الشرق الأوسط لتعزيز مصالحها وموازنة النفوذ الأميركي، خاصة في ظل وجود عشرات الآلاف من الجنود الأميركيين بالمنطقة. ونقل عن باربرا ليف، مساعدة وزيرة الخارجية السابقة لشؤون الشرق الأدنى، والمستشارة الحالية في شركة أرنولد آند بورتر القانونية بواشنطن: "لا أحد يقول: يجب أن نتصل ببكين ونرى ما يمكنها فعله هنا، لأن دور الصين كان تجاريا واقتصاديا بحتا". وتابعت، إن الجميع "يفترض ببساطة أن الصين ستتصرف بما يخدم مصالحها الذاتية".