أحدث الأخبار مع #ترافلآندتوروورلد،


العين الإخبارية
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
تأشيرة الخوف.. سياسات ترامب تهدد خزائن السياحة الأمريكية
يبدو أن السياحة هي أحدث ضحايا سياسات الرئيس الأمريكي الاقتصادية. قال تقرير نشرته صحيفة "الغارديان" البريطانية إن عمليات الترحيل والاحتجازات البارزة التي تقوم بها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الحدود جعلت السياح ينفرون من القدوم إلى الولايات المتحدة. وأضافت أن الموقف المتشدد الذي يتبناه ترامب بات ضارًا بصناعة السفر والسياحة، التي من المتوقع أن تخسر مليارات الدولارات هذا العام بسبب سياسات الحكومة وإجراءاتها. ووفقا للتقرير، انخفض عدد الزوار القادمين من الخارج إلى الولايات المتحدة بنسبة 11.6% في شهر مارس/آذار مقارنة بالعام السابق، بما في ذلك انخفاض بنسبة 17.2% في عدد المسافرين من أوروبا الغربية، وفقًا لبيانات الحكومة الأمريكية. وبما أن معظم الانتباه لقضايا الاحتجاز والترحيل بدأ في منتصف مارس/أذار، من المتوقع أن يستمر هذا الانخفاض، وهو ما سيكون مدمرًا لصناعة السياحة وما يتبعها. سياح كندا وكان الكنديون، الذين أبدوا انزعاجهم من تهديدات ترامب المتكررة بضم كندا كـ"الولاية رقم 51"، في مقدمة هذا التراجع. واضطرت شركات الطيران الكندية الكبرى إلى تقليص رحلاتها إلى وجهات أمريكية مثل لاس فيغاس ونيويورك ولوس أنجلوس، بعدما شهدت الحجوزات لعام 2025 تراجعًا حادًا، كما انخفضت زيارات السيارات بنسبة 32% في مارس/آذار. وكان من المفترض أن يكون هذا العام مزدهرًا للسياحة الأمريكية. فبعد التراجع الحاد الذي شهدته الصناعة خلال جائحة كوفيد-19، كان من المتوقع أن تعود أعداد الزوار الدوليين إلى مستويات ما قبل عام 2020. لكن الأمور تغيرت. وقال آدم ساكس، رئيس مجموعة "تورزم إيكونوميكس" المتخصصة في أبحاث السياحة، إن مجموعته توقعت قبل تنصيب ترامب زيادة بنسبة 9% في السفر الدولي إلى الولايات المتحدة في عام 2025. لكنهم الآن يتوقعون انخفاضًا بنسبة 12%. وقال ساكس: "نحن نتحدث عن خسائر كبيرة هذا العام، تُقدّر بنحو 10 مليارات دولار في إنفاق الزوار الدوليين مقارنة بالعام الماضي". القادمون من أوروبا وكان تقرير نشرته مجلة "ترافل آند تور وورلد"، قال إنه يبدو أن الأشخاص في إسبانيا وألمانيا تأثروا بشكل خاص، حيث انخفض عدد الزوار بنسبة 25% و28% على التوالي. كما قامت المملكة المتحدة وألمانيا ودول أوروبية أخرى بتحديث إرشادات السفر للمواطنين الراغبين في زيارة الولايات المتحدة، مما قد يُقلل من السفر أكثر، وقد بدأ الأثر يُلمس في بعض من أشهر الوجهات السياحية في أمريكا. من ناحية أخرى، ذكرت صحيفة "نيويورك بوست" أن مبيعات تذاكر زيارة تمثال الحرية انخفضت بنسبة 6% حتى الآن في أبريل/نيسان، في حين أن حجوزات الفنادق في مدينة نيويورك في وقت لاحق من هذا العام انخفضت بنسبة 20% مقارنة بالعام الماضي. أما في لوس أنجلوس، حيث يعمل أكثر من 500,000 شخص في صناعة السياحة والضيافة، فالقلق يسود الأجواء كذلك. وقالت جاكي فيلا، رئيسة جمعية الفنادق في لوس أنجلوس، لصحيفة "لوس أنجلوس تايمز": "الطريقة التي نُنظر بها عالميًا تجعلنا وكأننا لا ندمر اقتصادنا فحسب، بل اقتصاد الآخرين أيضًا". aXA6IDgyLjIyLjIxMy4yNCA= جزيرة ام اند امز CR


أخبار مصر
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أخبار مصر
دولة عربية تستقطب أعدادا كبيرة من السياح رغم تصنيفها بين أخطر دول العالم
تواصل ليبيا استقبال السياح رغم تصنيفها كواحدة من أخطر الوجهات السياحية في العالم.عانت ليبيا لعقود من الاضطرابات، بعد أن قتلت القوات المدعومة من حلف الناتو رئيسها معمر القذافي. ومنذ ذلك الحين، اندلعت معركة السيطرة على السلطة بين جماعات متنافسة من شرق البلاد وغربها. وأدت هذه الصراعات إلى تصنيف العديد من الدول لليبيا كوجهة غير آمنة للسياح، لكن ذلك لم يمنع بعض المغامرين الجريئين من الانضمام إلى موجة 'سياحة الخطر' أو 'السياحة السوداء'.فقد أصدرت الولايات المتحدة تحذير سفر من المستوى الرابع وهو الأعلى، ضد السفر إلى ليبيا، محذرة من 'الجريمة والإرهاب والألغام الأرضية غير المنفجرة والاضطرابات المدنية والاختطاف والصراع المسلح'.كما نصحت الحكومة البريطانية بعدم السفر 'إلى هذا البلد الإفريقي بأي حال من الأحوال'.ومع ذلك، وفقا لتقرير نشرته 'ترافل آند تور وورلد'، تجذب ليبيا ما يقرب من 100 ألف سائح دولي سنويا.وقال هدسون وإيميلي، وهما صناع المحتوى زارا ليبيا في عام 2024: 'شعرنا بالأمان طوال فترة وجودنا هناك'. وسافر الزوجان…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


روسيا اليوم
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
دولة عربية تستقطب أعدادا كبيرة من السياح رغم تصنيفها بين أخطر دول العالم
عانت ليبيا لعقود من الاضطرابات، بعد أن قتلت القوات المدعومة من حلف الناتو رئيسها معمر القذافي. ومنذ ذلك الحين، اندلعت معركة السيطرة على السلطة بين جماعات متنافسة من شرق البلاد وغربها. وأدت هذه الصراعات إلى تصنيف العديد من الدول لليبيا كوجهة غير آمنة للسياح، لكن ذلك لم يمنع بعض المغامرين الجريئين من الانضمام إلى موجة "سياحة الخطر" أو "السياحة السوداء". فقد أصدرت الولايات المتحدة تحذير سفر من المستوى الرابع وهو الأعلى، ضد السفر إلى ليبيا، محذرة من "الجريمة والإرهاب والألغام الأرضية غير المنفجرة والاضطرابات المدنية والاختطاف والصراع المسلح". كما نصحت الحكومة البريطانية بعدم السفر "إلى هذا البلد الإفريقي بأي حال من الأحوال". ومع ذلك، وفقا لتقرير نشرته "ترافل آند تور وورلد"، تجذب ليبيا ما يقرب من 100 ألف سائح دولي سنويا. وقال هدسون وإيميلي، وهما صناع المحتوى زارا ليبيا في عام 2024: "شعرنا بالأمان طوال فترة وجودنا هناك". وسافر الزوجان برفقة حارس شخصي كان "جادا للغاية في عمله" حتى أنه كان يدخل معهما إلى الحمامات. ورغم هذه الإجراءات الاحترازية الإضافية، استمتعا بوقتهما في استكشاف الآثار القديمة وموقع لبتيس ماغنا المصنف ضمن التراث العالمي لليونسكو، ومدينة طرابلس "الجميلة"، و"الناس الودودين للغاية". لكن هذا لا يعني أنها وجهة آمنة. ففي مايو الماضي، احتجز سائح بريطاني لمدة 7 ساعات تحت تهديد السلاح عند نقطة تفتيش عسكرية في ليبيا. ووصل دانيال بينتو (26 عاما) إلى البلاد في 29 مايو 2024 وقضى 21 يوما في السفر، لأنها مكان "غامض" أراد رؤيته. ويصف دانيال نفسه بأنه "سائح مخاطر"، حيث زار إيران والعراق وسوريا من قبل. لكن هذه المرة، واجهت جولته عقبة عندما احتجزته القوات العسكرية لساعات تحت تهديد السلاح. ولم يوضح كيف خرج من هذا الموقف، لكنه لم يبد مرتعبا جدا من ذلك الموقف بحلول وقت مشاركته قصته. وقال خبراء السياحة إنهم لاحظوا زيادة في الاهتمام بزيارة مواقع الكوارث الطبيعية أو جرائم القتل الجماعي أو الأحداث أو المواقف الأخرى التي وقعت فيها أحداث مأساوية. المصدر: The Post كشف النائب العام الليبي الصديق الصور عن اختلال كبير في أداء مؤسسات التأهيل والإصلاح، مؤكدا أن معظمها تخضع لسيطرة جماعات مسلحة، حيث تُحسب كل مؤسسة على جهة معينة، ما يقوض فاعليتها. شهد محيط ملعب طرابلس الدولي أحداثا دامية عقب مباراة بين نادي الأهلي طرابلس ونادي السويحلي، حيث أقدمت سيارات تابعة لوزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية على دهس مشجعين عمدا. افتتح القائد العام للقوات المسلحة الليبية، المشير أركان حرب خليفة أبوالقاسم حفتر، عددا من المشاريع الخدمية والتنموية في مدينة مرزق جنوب البلاد. عبر حزب "القمة الليبي" عن رفضه لما وصفها بـ"الزيارة غير المرغوب فيها" التي يقوم بها نائب قائد الأسطول السادس للبحرية الأمريكية، على متن السفينة الأمريكية الراسية بميناء طرابلس.