
دولة عربية تستقطب أعدادا كبيرة من السياح رغم تصنيفها بين أخطر دول العالم
تواصل ليبيا استقبال السياح رغم تصنيفها كواحدة من أخطر الوجهات السياحية في العالم.عانت ليبيا لعقود من الاضطرابات، بعد أن قتلت القوات المدعومة من حلف الناتو رئيسها معمر القذافي. ومنذ ذلك الحين، اندلعت معركة السيطرة على السلطة بين جماعات متنافسة من شرق البلاد وغربها.
وأدت هذه الصراعات إلى تصنيف العديد من الدول لليبيا كوجهة غير آمنة للسياح، لكن ذلك لم يمنع بعض المغامرين الجريئين من الانضمام إلى موجة 'سياحة الخطر' أو 'السياحة السوداء'.فقد أصدرت الولايات المتحدة تحذير سفر من المستوى الرابع وهو الأعلى، ضد السفر إلى ليبيا، محذرة من 'الجريمة والإرهاب والألغام الأرضية غير المنفجرة والاضطرابات المدنية والاختطاف والصراع المسلح'.كما نصحت الحكومة البريطانية بعدم السفر 'إلى هذا البلد الإفريقي بأي حال من الأحوال'.ومع ذلك، وفقا لتقرير نشرته 'ترافل آند تور وورلد'، تجذب ليبيا ما يقرب من 100 ألف سائح دولي سنويا.وقال هدسون وإيميلي، وهما صناع المحتوى زارا ليبيا في عام 2024: 'شعرنا بالأمان طوال فترة وجودنا هناك'. وسافر الزوجان…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 4 ساعات
- المصري اليوم
متخصص بالشأن الليبي: استقرار طرابلس «خداع بصري» وغياب المؤسسات أغرق الدولة في فوضى الميليشيات
أكد خالد محمود رمضان، المتخصص بالشأن الليبي، أن غياب المنظومة الأمنية والعسكرية المحترفة في ليبيا بعد سقوط نظام العقيد معمر القذافي عام 2011 أدخل البلاد في فوضى عارمة، سياسيًا واقتصاديًا وأمنيًا، حيث حلت الميليشيات المسلحة محل مؤسسات الدولة، في ظل غياب الجيش الوطني والشرطة. وقال «رمضان»، خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامي إبراهيم عيسى، ببرنامج «حديث القاهرة»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة والناس»، إن ما شهدته العاصمة طرابلس خلال اليومين الماضيين ليس جديدًا، بل هو امتداد لحالة الاضطراب التي تعاني منها ليبيا منذ 14 عامًا، مضيفًا: «اللي شافته طرابلس مؤخرًا هو نفس اللي بتعاني منه ليبيا من 2011 فوضى أمنية وعسكرية بلا مؤسسات، والميليشيات هي الفاعل الرئيسي». وأوضح أن ما يبدو استقرارًا في طرابلس خلال السنوات الماضية لم يكن إلا «استقرارًا هشًا» أو «خداعًا بصريًا»، لافتًا إلى أن المعارك يمكن أن تندلع في أي لحظة بين الفصائل المسلحة، في ظل غياب أي رادع سياسي أو عسكري أو حتى أخلاقي يمنعها من اللجوء إلى السلاح، مشيرًا إلى أن توافق حكومة الوحدة الوطنية مع الميليشيات ساعد هذه الجماعات على ترسيخ وجودها داخل العاصمة، وهو ما جعل من تمرد عبدالغني الككلي (غنيوة) تهديدًا واجهته الحكومة بالتخلص منه. وتابع: «الوضع في ليبيا حاليًا ليس سوى صراع نفوذ بين الميليشيات المسلحة، ولا يزال مرشحًا للاشتعال أكثر، لأن السلاح موجود والإرادة السياسية منعدمة»، موضحًا أن البلاد ستظل تعاني من الفوضى، طالما بقي السلاح في أيدي المجموعات غير المنضبطة، مؤكدًا أن الاشتباكات المقبلة ستكون أكثر سخونة في حال لم يتم تفكيك هذه البنية الموازية.

مصرس
منذ 21 ساعات
- مصرس
متخصص بالشأن الليبي: استقرار طرابلس «خداع بصري» وغياب المؤسسات أغرق الدولة في فوضى الميليشيات
أكد خالد محمود رمضان، المتخصص بالشأن الليبي، أن غياب المنظومة الأمنية والعسكرية المحترفة في ليبيا بعد سقوط نظام العقيد معمر القذافي عام 2011 أدخل البلاد في فوضى عارمة، سياسيًا واقتصاديًا وأمنيًا، حيث حلت الميليشيات المسلحة محل مؤسسات الدولة، في ظل غياب الجيش الوطني والشرطة. وقال «رمضان»، خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامي إبراهيم عيسى، ببرنامج «حديث القاهرة»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة والناس»، إن ما شهدته العاصمة طرابلس خلال اليومين الماضيين ليس جديدًا، بل هو امتداد لحالة الاضطراب التي تعاني منها ليبيا منذ 14 عامًا، مضيفًا: «اللي شافته طرابلس مؤخرًا هو نفس اللي بتعاني منه ليبيا من 2011 فوضى أمنية وعسكرية بلا مؤسسات، والميليشيات هي الفاعل الرئيسي».وأوضح أن ما يبدو استقرارًا في طرابلس خلال السنوات الماضية لم يكن إلا «استقرارًا هشًا» أو «خداعًا بصريًا»، لافتًا إلى أن المعارك يمكن أن تندلع في أي لحظة بين الفصائل المسلحة، في ظل غياب أي رادع سياسي أو عسكري أو حتى أخلاقي يمنعها من اللجوء إلى السلاح، مشيرًا إلى أن توافق حكومة الوحدة الوطنية مع الميليشيات ساعد هذه الجماعات على ترسيخ وجودها داخل العاصمة، وهو ما جعل من تمرد عبدالغني الككلي (غنيوة) تهديدًا واجهته الحكومة بالتخلص منه.وتابع: «الوضع في ليبيا حاليًا ليس سوى صراع نفوذ بين الميليشيات المسلحة، ولا يزال مرشحًا للاشتعال أكثر، لأن السلاح موجود والإرادة السياسية منعدمة»، موضحًا أن البلاد ستظل تعاني من الفوضى، طالما بقي السلاح في أيدي المجموعات غير المنضبطة، مؤكدًا أن الاشتباكات المقبلة ستكون أكثر سخونة في حال لم يتم تفكيك هذه البنية الموازية.


وكالة نيوز
منذ 3 أيام
- وكالة نيوز
يقول ترامب إنه سيتصل بوتين ، زيلنسكي لمناقشة أوكرانيا 'حوض الدم'
يقول رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب إنه سيتصل بنظيره الروسي فلاديمير بوتين ، يليه زعيم أوكرانيا وحلفاء الناتو يوم الاثنين في دفعة لإحضار الحرب الأوكرانية. وكتب ترامب في موقعه على التواصل الاجتماعي ، 'نأمل أن يكون يومًا مثمرًا ، وستنتهي وقف إطلاق النار ، وهذه الحرب العنيفة للغاية ، وهي الحرب التي كان ينبغي أن تحدث أبدًا ،'. تأتي تصريحات ترامب بعد يوم من فشلت محادثات موسكو-كييف في ثلاث سنوات في الحصول على اتفاق وقف لإطلاق النار. رفض بوتين دعوة من زيلنسكي لحضور محادثات يوم الجمعة ، وأرسل وفداً من المستوى الأدنى في مكانه ، وهي خطوة ليد زيلنسكي إلى القول إن الزعيم الروسي لم يكن يأخذ جهود السلام 'على محمل الجد'. في أعقاب المحادثات ، التي أدت إلى اتفاق لتبادل 1000 سجين لكل منهم ، قال وزير الدفاع في أوكرانيا Rustem Umerov إن 'الخطوة التالية' ستكون اجتماعًا بين زيلنسكي وبوتين. في يوم السبت ، قال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف إن روسيا تعتبر الخطوة ممكنة ، 'ولكن فقط نتيجة للعمل وعند تحقيق نتائج معينة في شكل اتفاق بين الجانبين'. لم يوضح ما سيكون مطلوبًا. وقال بيسكوف إن كلا الجانبين بحاجة إلى إكمال مبادلة السجين قبل إصلاح الجولة التالية من المحادثات. أشار كيريلو بودانوف ، رئيس الاستخبارات العسكرية في أوكرانيا ، إلى أن التبادل قد يحدث في وقت مبكر من الأسبوع المقبل. 'جريمة حرب بربرية' في وقت سابق يوم السبت ، روسي هجوم بدون طيار في منطقة سومي في أوكرانيا ، قتلت تسعة ركاب حافلات فيما وصفته الشرطة الوطنية بأنها 'جريمة حرب ساخرة'. وقال زيلينسكي في أحد المقربين عن X ، ودعا إلى فرض عقوبات أكثر صرامة على موسكو. قالت وزارة الدفاع الروسية إنها استهدفت المعدات العسكرية الأوكرانية. وقالت زيلنسكي: 'جميع المتوفين كانوا مدنيين' ، مضيفًا أن التقارير الأولية تشير إلى أن الأب والأم وابنته قد قتلوا. 'ولم يكن من الممكن أن يفشل الروس في فهم نوع المركبات التي كانوا يستهدفونها. كان هذا بمثابة قتل متعمد للمدنيين.' وقال إن الجرحى قد عانى من الحروق والكسور وإصابات الانفجار ، وكانوا يتلقون العلاج في المستشفى. وقال الزعيم الأوكراني إنه يتوقع عقوبات أكثر صرامة من شركاء أوكرانيا للضغط على موسكو 'لوقف عمليات القتل'. وقال 'بدون عقوبات أكثر صرامة ، دون ضغط أقوى ، لن تسعى روسيا إلى الدبلوماسية الحقيقية'. 'هذا يجب أن يتغير.' وقال إن روسيا قد أرسلت تفويضًا 'ضعيفًا وغير مستعد' إلى محادثات اسطنبول يوم الجمعة دون تفويض ذي معنى ، وكانت هناك حاجة إلى خطوات حقيقية لإنهاء الحرب. ندد وزير الخارجية الأوكراني أندري سيبيها بالهجوم باعتباره 'جريمة حرب متعمدة وهمجية' ، متهمة بوتين بمواصلة 'شن حرب ضد المدنيين' ودعا إلى ضغوط إضافية على روسيا. وكتبت سيبيها: 'يجب أن يكون هناك أي أوهام. يجب زيادة الضغط على موسكو لوضع حد للإرهاب الروسي'. تنفي روسيا استهداف المدنيين منذ إطلاقها غزوًا واسع النطاق لأوكرانيا في فبراير 2022.