logo
#

أحدث الأخبار مع #ترامب20

«ملتيبلاي» تستضيف فعالية حول مستقبل الأعمال والاستثمار العالمي
«ملتيبلاي» تستضيف فعالية حول مستقبل الأعمال والاستثمار العالمي

الاتحاد

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

«ملتيبلاي» تستضيف فعالية حول مستقبل الأعمال والاستثمار العالمي

أبوظبي (الاتحاد) استضافت مجموعة ملتیبلاي، الشركة الاستثمارية القابضة، التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها فعالية رفيعة المستوى بعنوان «تحويل التغيير إلى فرص: مستقبل الاستثمار والأعمال في مرحلة عدم اليقين»، من تنظيم «إيكونوميست إمباكت»، وبمشاركة نخبة من كبار المعنيين بالاستثمار من القطاعين العام والخاص. ويهدف الحدث لمناقشة أبرز القوى المؤثرة في مشهد الأعمال والاستثمار العالمي خلال الفترة الراهنة. وتناولت سامية بوعزة، الرئيس التنفيذي والمديرة العامة لمجموعة ملتيبلاي، في الكلمة الافتتاحية، الاستراتيجية الاستثمارية التي تعتمدها المجموعة لاستكشاف الفرص المثمرة في القطاعات ذات مؤهلات النمو القوية. ووصفت بوعزة مجموعة ملتيبلاي بكونها مضادة للهشاشة، على حد تعبير المفكر نسيم نيكولاس طالب، أي المؤسسة التي تزداد قوة ونمواً خلال مراحل التقلبات والاضطرابات. وقالت إن العالم يشهد تحولات متسارعة تشمل المجالات الاقتصادية والتكنولوجية والجيوساسية، ويتعامل القادة اليوم مع واقع متقلّب يتطلب قرارات استشرافية أكثر مرونة. وأضافت أن مجموعة ملتيبلاي تعاملت مع كل مرحلة باعتبارها فرصة للنمو، وكان تركيزها موجهاً باستمرار نحو بناء محفظة قوية قادرة على التكيّف مع المتغيرات، من خلال تعاونها الوثيق سواء مع الشركات التابعة أو الشركاء الاستراتيجيين. وتضمّن جدول أعمال الفعالية سلسلة من الفعاليات والنقاشات الحيوية، بما في ذلك حوار بعنوان «الدور المتنامي لدول مجلس التعاون الخليجي: الاستراتيجيات والفرص في عصر جديد من التحديات العالمية»، مع صفاء الكوقلي، مدير البنك الدولي في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي. كما تضمن الحدث جلسة نقاشية بعنوان «بين الأسواق العامة والخاصة: أين تكمن الفرص الاستثمارية القادمة»، تلتها جلسة حوارية بعنوان: «التحولات الجيوسياسية، ترامب 2.0، والمشهد الأميركي المتغيّر». كما شمل الحدث مقابلة بعنوان «خريطة جديدة للاستثمار»، تلتها جلسة نقاشية حول «الانتقال إلى النموذج الاقتصادي الجديد: مسيرة دول مجلس التعاون الخليجي كمركز عالمي للابتكار والنمو»، وجلسة نقاشية ركزت على «منظومة جديدة للقطاع الاستهلاكي: التكيّف مع التغيرات السلوكية، وتحديات سلاسل الإمداد، والعقبات الاقتصادية». وتم اختتام حوارات الفعالية بجلسة نقاشية بعنوان «من الطفرة إلى التوازن: دور الذكاء الاصطناعي في إعادة تشكيل القطاعات والإستراتيجيات الاستثمارية العالمية». شارك في الفعالية، وزارة الاقتصاد، والبنك الدولي، إلى جانب ممثلين من مؤسسة التمويل الدولية، و«مؤسسة بروكينغز»، و«أمازون»، و«مايكروسوفت»، و«ديل»، وصندوق الاستثمارات العامة، و«فيزا»، و«بريسايت ايه اي»، و«موديز»، وغيرهم من الجهات والمؤسسات الدولية المرموقة.

بعد 100 يوم من رئاسته.. صحف غربية تصف إدارة ترامب الثانية بزلزال سياسي واقتصادي
بعد 100 يوم من رئاسته.. صحف غربية تصف إدارة ترامب الثانية بزلزال سياسي واقتصادي

صوت بيروت

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صوت بيروت

بعد 100 يوم من رئاسته.. صحف غربية تصف إدارة ترامب الثانية بزلزال سياسي واقتصادي

خلال الـ100 يوم الأولى من ولايته الثانية، يواجه الرئيس الأميركي دونالد ترامب أسوأ انهيار في وول ستريت منذ ووترغيت، وتراجعا حادا في شعبيته وسط أجواء من الفوضى والشكوك الدولية، وفقا لعدد من الصحف العالمية الكبيرة. هذه الصحف أجمعت على أن 100 يوم الأولى من ولاية ترامب الجديدة اتسمت بالاضطراب على الصعيدين الاقتصادي والسياسي في ظل قرارات أدت لتوجس الحلفاء والخصوم على حد سواء، بل إن إحداها اعتبرت ما حدث حتى الآن زلزالا سياسيا واقتصاديا. الوضع الاقتصادي تحت وطأة التعريفات تكشف الأرقام أن مؤشر ستاندرد آند بورز 500 قد انخفض بنسبة 7.9% منذ عودة ترامب إلى السلطة، مسجلا أسوأ أداء في أول 100 يوم لرئيس أميركي منذ فضيحة ووترغيت، كما تقول صحيفة ديلي تلغراف البريطانية. وقد فاقمت هذه الخسائر التعريفات التجارية التي أطلقها ترامب تحت مسمى 'يوم التحرير'، والتي أدت إلى محو 8.6 تريليونات دولار من قيمة الأسواق العالمية. وفي هذا السياق، يعلق لوكا بينديلي رئيس إستراتيجية الاستثمار في شركة لومبارد أودير قائلًا 'الجميع كان لديه في البال 'ترامب 1.0″، الذي انتهج مقاربة التحفيز الاقتصادي ومن ثم الحرب التجارية، ولكن اتضح أنه في ظل 'ترامب 2.0″ تم عكس ذلك القالب، وما حصلنا عليه هو حرب تجارية قبل أي تحفيز'. هذا الوضع تمخض عنه قلق اقتصادي لا يزال صداه يتردد بين الخبراء، إذ يقول دوج هيي -وهو خبير إستراتيجي جمهوري- لصحيفة فايننشال تايمز 'الناس لا يزالون يذهبون إلى متجر البقالة ويغضبون، وهذا، كما تعلمون، له تأثير. ثم هناك الفوضى العامة'. تراجع حاد في الشعبية لم يقتصر التراجع على الأسواق المالية، بل امتد ليشمل شعبية الرئيس ترامب، فقد أظهر استطلاع رأي مشترك بين واشنطن بوست وأي بي سي نيوز وإبسوس انخفاضًا في معدل الرضا في الأداء إلى 39%. ويربط راميش بونورو الكاتب في صحيفة واشنطن بوست هذا التراجع بسياسات ترامب المثيرة للجدل، خاصة الحرب التجارية، قائلًا 'يشير الاستطلاع إلى أن الحرب التجارية هي السبب الرئيسي لتراجعه. أعتقد أيضًا أن تراجع ترامب هو الوجه الآخر لهيمنته الاستثنائية على السياسة الأميركية خلال الأشهر القليلة الماضية'. ولفت بونورو إلى أن ثمة ما يشي بأن سياسات الهجرة التي انتهجها تكشف أن 'أفعاله مصممة بشكل أفضل لإحداث رد فعل عنيف في الرأي العام بدلاً من تحقيق تخفيض دائم في عدد المهاجرين غير النظاميين'. أجواء 'محكمة نيرون' من جهتها، ترسم صحيفة لوفيغارو الفرنسية صورة قاتمة للأجواء داخل البيت الأبيض تحت قيادة ترامب، ويصف الكاتب في الصحيفة باتريك سان بول الوضع بأنه أشبه بـ'محكمة نيرون'، حيث يسود التملق والفوضى. ويشير إلى أنه 'في غضون 100 يوم، أعلن ترامب الحرب على القضاة لطرد المهاجرين، وأرسل إيلون ماسك لتقليص الخدمة المدنية، وشن حربًا تجارية. لقد أدار ظهره لحلفائه التقليديين في 'العالم الحر'، المتهمين 'بخداع' أميركا، لتبني المستبدين'، وفقا لسان بول. هذه السياسات الخارجية غير المتوقعة تثير قلق الحلفاء والخصوم على حد سواء، كما يتضح من تصريح نقلته لوموند الفرنسية عن مسؤول في الحكومة الصينية لم تذكر اسمه بأن 'الممارسة الأحادية للترهيب والإكراه [من قبل الولايات المتحدة] تتعارض مع القوانين الاقتصادية الأساسية والحس السليم (..). الصين ستقاومها حتى النهاية'. ويحلل الخبير الاقتصادي كلود ماير في لوموند تداعيات الحرب التجارية، محذرًا من أن 'بكين يمكن أن تقيد صادراتها من السلع الأساسية للصناعة والدفاع الأميركية.. وبإحكام الخناق، يمكنها تدريجيا.. أن تخنق بعض الصناعات الأميركية المتقدمة من خلال حرمانها من هذه المنتجات الأساسية'. مسار المستقبل يبدو مما سبق أن المئة يوم الأولى من ولاية ترامب الثانية قد زرعت بذور الشك وعدم اليقين على الصعيدين الداخلي والخارجي. وبينما يواجه الرئيس تراجعًا في شعبيته وتحديات اقتصادية متزايدة، يبقى السؤال مفتوحًا حول قدرته على تغيير هذا المسار وإعادة بناء الثقة على المستويين المحلي والدولي. وقد علقت الخبيرة الإستراتيجية الجمهورية سوزان ديل بيرسيو لصحيفة فايننشال تايمز على سياسات الهجرة قائلة 'الرئيس ترامب وعد بترحيل الأشخاص الذين كانوا هنا بشكل غير قانوني ويرتكبون جرائم، والجميع يدعم ذلك. ولكن (..) عندما تبدأ في حرمان الناس من الإجراءات القانونية الواجبة، هنا تبدأ المشاكل'. وتقول فايننشال تايمز إن هذه التصريحات تعكس القلق المتزايد بشأن اتجاه السياسات الأميركية وتأثيرها المحتمل على المدى الطويل. وفي خضم تراجع شعبيته واضطراب الأسواق، يواجه ترامب تحديات جسيمة تهدد استقراره السياسي والاقتصادي. يبقى المستقبل معلقًا على قدرته على تجاوز هذه العاصفة وإعادة بناء الثقة محليًا ودوليا، وسط شكوك متزايدة بشأن مسار سياساته، وفقا لما جاء في هذه الصحف العالمية.

تحليل CNN..قلق أوروبي من رجال ترامب والمفاوضات حول أوكرانيا
تحليل CNN..قلق أوروبي من رجال ترامب والمفاوضات حول أوكرانيا

CNN عربية

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • CNN عربية

تحليل CNN..قلق أوروبي من رجال ترامب والمفاوضات حول أوكرانيا

تحليل بقلم ميليسا بيل من شبكة CNN (CNN)-- يناقش الأمريكيون والروس مستقبل أوكرانيا يناقش هذا الأسبوع في الرياض، دون حضور الأوروبيين، أو حتى الأوكرانيين أنفسهم، على الطاولة. والسؤال المطروح الآن على الزعماء الأوروبيين هو: ماذا يستطيع أي منهم أن يفعل حيال ذلك؟ والاجتماع الذي تمت الدعوة له على عجل في باريس، والذي يفتقر الآن إلى التفاصيل من حيث الحضور، هو مقياس لقلقهم وهم يستيقظون على حقيقة النسخة الجديدة من "ترامب 2.0": أن حليفهم الأمريكي القديم لم يعد حليفًا كبيرًا لهم وقد يكون في الواقع أكثر خطورة عليهم وجوديًا مما تصوروا أنه ممكن قبل أسبوع واحد فقط. كان هناك بالطبع خطاب نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس المذهل في ميونخ، الجمعة، الذي أطلق صرخة لليمين المتطرف الأوروبي استغلتها منافذهم الإخبارية بسرعة، حيث اتهم حشدًا من الزعماء الأوروبيين المنتخبين ديمقراطيًا في قارتهم بالخيانة. في تحريف ملحوظ ومخادع للتاريخ الأوروبي الحديث، اتهم فانس حضور كلمته بخيانة المثل العليا التي قاتل الحلفاء من أجلها خلال الحرب العالمية الثانية. وقال إن الخطر يكمن في خنق أوروبا لحرية التعبير، محذرًا الحضور من أنه لا ينبغي لهم أن يخشوا موسكو ولا بكين، بل القيادة الأوروبية نفسها. ذهب خطاب دي فانس إلى أبعد مما توقعه أي شخص من خلال التشكيك في الأسس الأخلاقية لحلف شمال الأطلسي نفسه، وليس مجرد السؤال عن المساهمة في ميزانية الحلف التي كانت حتى الآن الشكوى الرئيسية للرئيس دونالد ترامب. فريق أمريكي يتوجه للسعودية لبدء مباحثات مع روسيا لإنهاء حرب أوكرانيا.. من يضم؟ولكن كلمات نائب الرئيس الأمريكي، لم تكن الوحيدة التي دقّت أجراس الإنذار في أوروبا. وكان من بين كبار المسؤولين الأمريكيين الذين تحدثوا في ميونخ، المبعوث الأمريكي الخاص إلى أوكرانيا، كيث كيلوغ، الذي سعى إلى طمأنة المؤتمر بكلمات قاسية حول خطته لانتزاع التنازلات من الرئيس الروسي فلاديمير بوتن. وقال إن الموقف الأمريكي يتلخص في التعامل بصرامة مع موسكو، والمطالبة بأراض من روسيا وضمانات أمنية لأوروبا. ولكن تعليقاته جاءت بعد أيام فقط من إبلاغ وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث نظراءه في حلف شمال الأطلسي في بروكسل بأنه لا يستطيع أن يرى انضمام أوكرانيا إلى الحلف على الإطلاق، فقام بضربة واحدة بتجاهل ليس فقط الموقف الأمريكي حتى الآن، بل وأيضًا ما اعتبره كثيرون قطعة أساسية من النفوذ مع بدء المفاوضات مع موسكو. والآن لا يخشى الأوروبيون ببساطة أن يستعد الأمريكيون للتفاوض بدونهم، بل إنهم يستعدون للتفاوض بشكل سيئ بدونهم. وفي حين قد تكون دعوة قادة أوكرانيا للانضمام إلى المناقشات في المملكة العربية السعودية، قيد الإرسال، فإن الاحتمال الآن هو أن يجتمع المفاوضون الأمريكيون والروس حول طاولة لمناقشة ليس فقط مستقبل الستة ملايين أوكراني الذين يعيشون حاليًا تحت الاحتلال الروسي، وأيضًا مستقبل بنية أمنية أوروبية تؤثر بشكل وثيق على الناس الذين يعيشون في كييف وباريس وكل مدينة بينهما. الحقيقة هي أن الدول الأوروبية، مثل حليفها الأمريكي حتى الآن، أنفقت ما يقرب من ثلاث سنوات في استنزاف ترساناتها وخزائنها باسم النضال من أجل الحرية والديمقراطية الذي شعروا أنه وجودي عندما بدأ الغزو الروسي. ويبدو الآن أن هذا قد تم تجاهله بالكامل باسم المصلحة السياسية والبحث عن السلام. ولكن في حين أن السلام هو أيضًا ما يطمح إليه الأوروبيون، فإن قلقهم الآن هو مدى تكلفته، نظرًا للثمن الذي يبدو أن واشنطن مستعدة لدفعه، ومدى قصر أمده، فضلا عن السجل المعروف لبوتين. ومن هنا جاء الاجتماع في باريس. قد لا يتمكن القادة الأوروبيون من التدخل في شروط اتفاق السلام في المستقبل، لكنهم يأملون في إيجاد سبل لإعطاء ضمانات أمنية لكييف. ومع ذلك، فإن الخطر الذي يواجههم وهم يتجهون إلى العاصمة الفرنسية هو أنه كما وحدهم القتال من أجل أوكرانيا قبل ثلاث سنوات، فإن شبح السلام على جانبهم الشرقي قد يفرقهم مرة أخرى، خاصة في وقت يواجه فيه العديد منهم اليمين الأوروبي المتشدد الذي أصبح أكثر جرأة ونجاحًا انتخابيًا، والذي يتماشى بشكل أوثق مع قادة واشنطن الجدد أكثر منهم. ولكن القادة الأوروبيين حريصون أيضًا على عدم الظهور بمظهر المضطرب. وأوضح وزير الخارجية الفرنسي عبر الإذاعة الفرنسية، الأحد، أن مثل هذه الاجتماعات تحدث طوال الوقت. ووصف ماكرون نفسه محادثات الاثنين بأنها "اجتماع غير رسمي" لأولئك المهتمين "بالسلام والأمن في أوروبا". ما رد ترامب على سؤال من يلقي عليه اللوم في بدء الحرب روسيا أم أوكرانيا؟في الوقت الحالي، نتوقع ليس فقط حضور رؤساء مجلس الاتحاد الأوروبي والمفوضية، بل وأيضًا الأمين العام لحلف شمال الأطلسي وزعماء ألمانيا وإسبانيا وإيطاليا وبولندا والدنمرك. كما أكد رئيس الوزراء البريطاني حضوره، ووصفته الحكومة البريطانية بأنه "لحظة تحدث مرة واحدة في الجيل" للأمن القومي. لم يشكك سوى عدد قليل من المتوجهين إلى باريس في أن ترامب كان يعني ما قاله في المرة الأولى، بل يبدو الآن أنه أحاط نفسه بأشخاص يعرفون بالضبط ما يفعلونه عندما يتعلق الأمر بتقويض أوروبا وتفكيك حلف شمال الأطلسي. ويبدو أنهم انتهوا من تنفيذ أوامر أوروبا. وهذا من شأنه أن يجعل اجتماع الاثنين ليس فقط حول كيفية مساعدة أوكرانيا، بل وفي جوهره، حول كيفية إنقاذ أوروبا نفسها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store