logo
#

أحدث الأخبار مع #ترايدنت،

بطولتا الفورمولا 2 والفورمولا 3 تختتمان تجاربهما الرسمية في 'الحلبة'
بطولتا الفورمولا 2 والفورمولا 3 تختتمان تجاربهما الرسمية في 'الحلبة'

البلاد البحرينية

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سيارات
  • البلاد البحرينية

بطولتا الفورمولا 2 والفورمولا 3 تختتمان تجاربهما الرسمية في 'الحلبة'

اختتمت على مضمار حلبة البحرين الدولية 'موطن رياضة السيارات في الشرق الأوسط'، التجارب الرسمية لبطولتي الفورمولا 2 والفورمولا 3 التابعتين للاتحاد الدولي للسيارات، إذ انطلقت لثلاثة أيام متواصلة منذ يوم الأربعاء حتى يوم أمس الجمعة. وانطلقت التجارب بين الجولتين الأولى والثانية من تقويم موسم 2025 لكلا البطولتين، إذ بدأت جولتهما الافتتاحية في ملبورن بأستراليا أخيرا، وتستعد البطولتان لجولتهما الثانية، إذ من المقرر أن تتصدرا السباقات المساندة لسباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا وان 2025 الذي سينطلق في الفترة من 11 إلى 13 أبريل. وفي الحصة الصباحية من بطولة الفورمولا 2 حقق سائق فان أميرسفورت ريسينغ، جون بينيت أسرع زمن لفة بلغ دقيقة و47.228 ثانية، تبعه زميله رافائيل فيلاغوميز بفارق ضئيل بلغ 0.271 ثانية، بينما حلّ ثنائي فريق ايه آي أكس سيان شيلدز (+ 0.522 ثانية)، وجوشوا دوركسن (+ 0.534 ثانية)، في المركزين الثالث والرابع على التوالي. وأكمل سائق فريق أم بي موتورسبورت، أوليفر جوته، المراكز الخمسة الأولى بفارق 0.651 ثانية عن المتصدر. ثم وضع ريتشارد فيرشور فريق أم بي في صدارة جدول الأوقات في الحصة المسائية، التي أُقيمت تحت الأضواء، محققًا أسرع زمن بلغ دقيقة و43.273 ثانية، تبعه دوركسن بفارق 0.121 ثانية، بينما جاء سائق ترايدنت، سامي ميجيتونيف، في المركز الثالث بفارق 0.425 ثانية. وأكمل جوته (+ 0.718 ثانية) وشيلدز (+ 0.763 ثانية) أداءهما الرائع اليوم في المركزين الرابع والخامس على التوالي. وفي هذه الأثناء، سجّل سائق ترايدنت، رافائيل كامارا أسرع زمن بين سائقي الفورمولا 3 في الحصة الصباحية والمسائية. (اقرأ الموضوع كاملا بالموقع الإلكتروني). وسجّل كامارا أسرع زمن في الحصة الصباحية مسجلا دقيقة و48.252 ثانية، وكان متأخرا بفارق 0.086 ثانية فقط عن سائق إم بي موتورسبورت، تيم ترامنتز، بينما حلّ سائق آر تي جراند بريكس، توكا تابونن، ثالثا بفارق 0.154 ثانية. تبعه أليساندرو جيوستي، سائق إم بي في المركز الرابع بفارق 0.157 ثانية عن المتصدر، وانضم إليهم سائق ترايدنت، نوح سترومستيد، ضمن أفضل خمسة سائقين بفارق 0.176 ثانية. ثم سجّل كامارا أسرع زمن لفة بزمن 1.48.673 دقيقة ليتصدر الحصة المسائية، يليه سائق رودين موتورسبورت، كالوم فوازان (بفارق 0.690 ثانية)، ولويس شارب (بفارق 0.818 ثانية) في المراكز الثلاثة الأولى. واحتل سائق ترايدنت، تشارلي وورز، المركز الرابع بفارق 1.020 ثانية، ووضع رومان بيلينسكي سيارات رودين الثلاث ضمن المراكز الخمسة الأولى، مسجلا أفضل زمن بفارق 1.231 ثانية عن كامارا. ويمكن للراغبين في حضور سباق الـ FORMULA 1 - جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج 2025، شراء تذاكرهم من مراكز البيع التابعة لحلبة البحرين الدولية الموجودة في مجمع ستي سنتر البحرين، أو عبر الموقع الإلكتروني لحلبة البحرين الدولية الذي يتضمن مزيدا من خدمات الشراء الخاصة بالتذاكر وعروض الحلبة المختلفة، أو عبر الاتصال بالخط الساخن 17450000.

تلغراف: غواصة 'ترايدنت' بريطانية واحدة قادرة على 'حرق 40 مدينة روسية'
تلغراف: غواصة 'ترايدنت' بريطانية واحدة قادرة على 'حرق 40 مدينة روسية'

كورد ستريت

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • كورد ستريت

تلغراف: غواصة 'ترايدنت' بريطانية واحدة قادرة على 'حرق 40 مدينة روسية'

برنامج 'ترايدنت'، الذي يُعد العمود الفقري للردع النووي البريطاني، يتألف من 4 غواصات 'إتش إم إس فانغارد' (HMS Vanguard)، و'فيكتوريوس' (Victorious)، و'فيغيلانت' (Vigilant)، و'فينغينس' (Vengeance)، كل منها قادرة على حمل ما يصل إلى 16 صاروخا باليستيا مزودا بـ12 رأسا نوويا لكل صاروخ. وهذا يعني أن غواصة واحدة فقط يمكن أن تطلق 192 رأسا نوويا دفعة واحدة، وهو ما يعادل القدرة على 'إبادة 40 مدينة روسية'. ولا بد لإحدى هذه الغواصات أن تكون دائما في مهمة بحرية لضمان الجاهزية في أي وقت، وهو ما يُعرف بمبدأ 'الردع المستمر في البحر'، والذي يُعد أحد أركان السياسة الدفاعية البريطانية. التقادم: الغواصات المستخدمة حاليا دخلت الخدمة في التسعينيات، مما يعني أنها تجاوزت عمرها الافتراضي (25 عاما)، ومع ذلك، يتم تمديد فترة خدمتها إلى أن تدخل غواصات 'المدرعة البحرية' (Dreadnought) الجديدة الخدمة بعد 10 سنوات. الأعطال: سجل البرنامج حالات فشل في اختبارات إطلاق الصواريخ، أبرزها في 2016 و2024، مما أثار تساؤلات حول موثوقية النظام. التكاليف الباهظة: يستهلك البرنامج حوالي 6% من ميزانية الدفاع البريطانية (3 مليارات جنيه إسترليني سنويا)، مما يجعله مشروعا مكلفا جدا. الاعتماد على الولايات المتحدة: يتم تصنيع وصيانة الصواريخ بالتعاون مع الولايات المتحدة، مما يثير مخاوف حول الاستقلالية الإستراتيجية البريطانية. لكن.. ما الذي يقلق روسيا؟ رغم التحديات التي يواجهها البرنامج، تبقى قدراته التدميرية الهائلة مصدر قلق كبير للكرملين. المدى والسرعة: الصواريخ قادرة على الوصول إلى أهداف داخل روسيا، مثل موسكو، خلال 30 دقيقة فقط. نقاط الضعف الروسية: الحجم الجغرافي الكبير لروسيا وضعف دفاعاتها الجوية يجعل من المستحيل عمليا صد هجوم بالصواريخ الباليستية من غواصات ترايدنت. الصورة الإستراتيجية: سلاح بهذا الحجم يجبر موسكو على إعادة حساباتها عند اتخاذ أي خطوات استفزازية تجاه الغرب. غواصات 'Dreadnought' الجديدة: المستقبل النووي لبريطانيا تستعد بريطانيا لاستبدال فئة جديدة من الغواصات تحت اسم (Dreadnought) بأسطولها الحالي، والتي تتميز بتكنولوجيا متقدمة تجعل اكتشافها أصعب، مما يعزز قدرتها على البقاء في البحر لفترات أطول. لكن هذا الانتقال لن يحدث قبل عام 2035، بتكلفة تقدر بـ31 مليار جنيه إسترليني. الردع النووي كضمان للبقاء ورغم العمر المتقدم لأسطول ترايدنت والتحديات المتعلقة به، يبقى هذا البرنامج حجر الزاوية في إستراتيجية الردع البريطانية، فقدرته على التأثير بشكل حاسم ضد أي تهديد تجعله عنصرا أساسيا، ليس فقط للدفاع عن المملكة المتحدة، ولكن أيضا لتعزيز مكانتها في المشهد الجيوسياسي العالمي. وفي ظل التصعيد الروسي المتزايد، يدرك الكرملين أن غواصات ترايدنت ليست مجرد غواصات، بل هي 'شبحٌ نووي' يجوب أعماق البحار ويثير مخاوف أعداء بريطانيا.

تلغراف: غواصة ترايدنت بريطانية واحدة قادرة على حرق 40 مدينة روسية
تلغراف: غواصة ترايدنت بريطانية واحدة قادرة على حرق 40 مدينة روسية

وطنا نيوز

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وطنا نيوز

تلغراف: غواصة ترايدنت بريطانية واحدة قادرة على حرق 40 مدينة روسية

وطنا اليوم:رغم التحديات التقنية والمالية التي تواجه برنامج الصواريخ النووية البريطاني 'ترايدنت'، فما زال يمثل تهديدا إستراتيجيا قويا يثير قلق الكرملين، ويجعل لندن لاعبا رئيسيا في معادلة الردع النووي العالمية. هذا ما يؤكده الكاتب بصحيفة تلغراف البريطانية شون رايمنت في تقرير عن هذا البرنامج لفت في بدايته إلى أن غواصة نووية بريطانية واحدة من نوع ترايدنت يمكنها 'حرق 40 مدينة روسية'. ونقل في هذا الصدد، ما قاله رئيس الوزراء البريطاني سير كير ستارمر يوم الأربعاء الماضي خلال زيارةٍ له لاستقبال عودة سفينة 'إتش إم إس فانغارد'، بعد ما يُعتقد أنه أكثر من 200 يومٍ في البحر: 'أعتقد أنهم (الأعداء) يُقدّرون قدراتنا. المهمّ بالطبع هو إدراكهم لما هي عليه، وهي قدرةٌ جديرة بالثقة'. وفيما يلي ملخص عما أورده الكاتب عن هذا البرنامج: برنامج 'ترايدنت'، الذي يُعد العمود الفقري للردع النووي البريطاني، يتألف من 4 غواصات 'إتش إم إس فانغارد' (HMS Vanguard)، و'فيكتوريوس' (Victorious)، و'فيغيلانت' (Vigilant)، و'فينغينس' (Vengeance)، كل منها قادرة على حمل ما يصل إلى 16 صاروخا باليستيا مزودا بـ12 رأسا نوويا لكل صاروخ. وهذا يعني أن غواصة واحدة فقط يمكن أن تطلق 192 رأسا نوويا دفعة واحدة، وهو ما يعادل القدرة على 'إبادة 40 مدينة روسية'. ولا بد لإحدى هذه الغواصات أن تكون دائما في مهمة بحرية لضمان الجاهزية في أي وقت، وهو ما يُعرف بمبدأ 'الردع المستمر في البحر'، والذي يُعد أحد أركان السياسة الدفاعية البريطانية. التحديات التي تواجه برنامج ترايدنت: التقادم: الغواصات المستخدمة حاليا دخلت الخدمة في التسعينيات، مما يعني أنها تجاوزت عمرها الافتراضي (25 عاما)، ومع ذلك، يتم تمديد فترة خدمتها إلى أن تدخل غواصات 'المدرعة البحرية' (Dreadnought) الجديدة الخدمة بعد 10 سنوات. الأعطال: سجل البرنامج حالات فشل في اختبارات إطلاق الصواريخ، أبرزها في 2016 و2024، مما أثار تساؤلات حول موثوقية النظام. التكاليف الباهظة: يستهلك البرنامج حوالي 6% من ميزانية الدفاع البريطانية (3 مليارات جنيه إسترليني سنويا)، مما يجعله مشروعا مكلفا جدا. الاعتماد على الولايات المتحدة: يتم تصنيع وصيانة الصواريخ بالتعاون مع الولايات المتحدة، مما يثير مخاوف حول الاستقلالية الإستراتيجية البريطانية. لكن.. ما الذي يقلق روسيا؟ رغم التحديات التي يواجهها البرنامج، تبقى قدراته التدميرية الهائلة مصدر قلق كبير للكرملين. المدى والسرعة: الصواريخ قادرة على الوصول إلى أهداف داخل روسيا، مثل موسكو، خلال 30 دقيقة فقط. نقاط الضعف الروسية: الحجم الجغرافي الكبير لروسيا وضعف دفاعاتها الجوية يجعل من المستحيل عمليا صد هجوم بالصواريخ الباليستية من غواصات ترايدنت. الصورة الإستراتيجية: سلاح بهذا الحجم يجبر موسكو على إعادة حساباتها عند اتخاذ أي خطوات استفزازية تجاه الغرب. غواصات 'Dreadnought' الجديدة: المستقبل النووي لبريطانيا تستعد بريطانيا لاستبدال فئة جديدة من الغواصات تحت اسم (Dreadnought) بأسطولها الحالي، والتي تتميز بتكنولوجيا متقدمة تجعل اكتشافها أصعب، مما يعزز قدرتها على البقاء في البحر لفترات أطول. لكن هذا الانتقال لن يحدث قبل عام 2035، بتكلفة تقدر بـ31 مليار جنيه إسترليني. الردع النووي كضمان للبقاء ورغم العمر المتقدم لأسطول ترايدنت والتحديات المتعلقة به، يبقى هذا البرنامج حجر الزاوية في إستراتيجية الردع البريطانية، فقدرته على التأثير بشكل حاسم ضد أي تهديد تجعله عنصرا أساسيا، ليس فقط للدفاع عن المملكة المتحدة، ولكن أيضا لتعزيز مكانتها في المشهد الجيوسياسي العالمي. وفي ظل التصعيد الروسي المتزايد، يدرك الكرملين أن غواصات ترايدنت ليست مجرد غواصات، بل هي 'شبحٌ نووي' يجوب أعماق البحار ويثير مخاوف أعداء بريطانيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store