logo
#

أحدث الأخبار مع #ترجم

«هيئة الأدب» تستعرض آليات إدارة مشاريع الترجمة
«هيئة الأدب» تستعرض آليات إدارة مشاريع الترجمة

الرياض

timeمنذ 21 ساعات

  • أعمال
  • الرياض

«هيئة الأدب» تستعرض آليات إدارة مشاريع الترجمة

نظمت هيئة الأدب والنشر والترجمة لقاءً افتراضيًا مفتوحًا بعنوان «إدارة مشاريع الترجمة»، تناولت مجموعة من المحاور الأساسية المرتبطة بتخطيط وتنفيذ مشاريع الترجمة، من بينها تصنيف المشاريع، وأتمتة العمليات، وإدارة المخاطر، وضبط الجودة، وهندسة سير العمل الترجمي. وتناول اللقاء أهمية الإلمام بتفاصيل المشروع الترجمي، وفهم خصوصيته وطبيعته، بوصفه عنصرًا أساسيًا في بناء خطة تنفيذية دقيقة وفعّالة، مما يستدعي مرونة في الإدارة ووعيًا باحتياجات كل مشروع. واستعرض اللقاء أهم الأدوار المحورية للكفاءات المهنية في هذا المجال، وأُبرزت الحاجة إلى تمتع مديري المشاريع بمهارات لغوية وتحريرية، إلى جانب مهارات تفاوضية وتسويقية وقانونية، بما يعزز من قدرة المنتج الثقافي على المنافسة، ومواكبه تنوع عقود النشر واختلافاتها تبعًا لطبيعة المحتوى. وشهد اللقاء استعراض مبادرة «ترجم» التي أطلقتها الهيئة، وأسهمت بشكل كبير في دعم حركة الترجمة داخل المملكة، من خلال تسهيل مراجعة وتمويل الكتب، وتمكين المترجمين من إيصال الإنتاج الأدبي السعودي إلى العالم، وتحقيق إنجازات دولية. يُذكر أن اللقاء يأتي ضمن سلسلة اللقاءات الدورية التي تنظّمها الهيئة، بهدف فتح قنوات تواصل مباشر مع المهتمين والعاملين في مجالات الأدب والنشر والترجمة، إلى جانب تسليط الضوء على التجارب والمقترحات التي تسهم في تطوير هذه القطاعات وتعزيز استدامتها.

«هيئة الأدب» تختم مشاركتها في بوينس آيرس
«هيئة الأدب» تختم مشاركتها في بوينس آيرس

الرياض

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرياض

«هيئة الأدب» تختم مشاركتها في بوينس آيرس

ختمت هيئة الأدب والنشر والترجمة، مشاركة مدينة الرياض، التي حلت ضيف شرف الدورة التاسعة والأربعين من معرض بوينس آيرس الدولي للكتاب «2025»، خلال الفترة من «22 أبريل» - «12 مايو» الجاري، وسط حضور لافت وتفاعل ثقافي مميز، تجسّد خلاله المشهد الإبداعي السعودي بكل أبعاده في واحدة من أبرز التظاهرات الأدبية في أمريكا اللاتينية. وشكّلت مشاركة الرياض، بقيادة هيئة الأدب والنشر والترجمة، امتدادًا لرؤية المملكة «2030»، وسعيًا حثيثًا نحو ترسيخ المكانة الثقافية السعودية عالميًا، وتعزيز جسور التفاهم الحضاري بين الشعوب، لاسيما في القارة اللاتينية التي شهدت للمرة الأولى هذا الحضور العربي النوعي. وقدّم جناح الرياض خلال أيام المعرض برنامجًا ثقافيًا غنيًا، عبّر عن تنوّع الهوية السعودية وعمقها الحضاري، وتضمّن سلسلة من الندوات الأدبية، والأمسيات الشعرية، والجلسات الحوارية، إضافة إلى عروض فنية ومسرحية، قدمتها هيئة المسرح والفنون الأدائية، وجسدت من خلالها لوحات تراثية نابضة تعكس تنوّع الموروث السعودي وأصالته. وضمن جهوده لترسيخ البُعد الثقافي، استعرض الجناح مجموعة من المخطوطات والكتب، إلى جانب ركن خاص بالإصدارات السعودية المترجمة إلى اللغة الإسبانية، في إطار تعزيز الانتشار العالمي للأدب السعودي. وشهد جناح الرياض تنظيم عدد من الندوات المتخصصة، أبرزها ندوة «الأدب الشعبي وبناء الهوية»، و»جغرافيا الشعر الجاهلي»، و»السينما من الحبر إلى الشاشة»، إلى جانب جلسة «حكمة واحدة بثقافات متعددة»، وندوة حوارية تناولت رموز الأدب الأرجنتيني وتقاطعها مع الموروث الثقافي السعودي، إضافة إلى جلسة حول تجربة «الهايكو العربي»، وندوة تناولت تحوّل المانجا إلى لغة عالمية. كما شهد المعرض مشاركة فاعلة لمبادرة «ترجم»، إحدى مبادرات هيئة الأدب والنشر والترجمة، الهادفة إلى تمكين الترجمة من وإلى اللغة العربية، وتيسير التواصل بين الناشرين السعوديين والوكلاء والمؤلفين والناشرين الدوليين، بما يعزز آفاق التعاون الثقافي المستدام ويدعم الانفتاح على الثقافات العالمية. وفي ختام المعرض، أكدت هيئة الأدب والنشر والترجمة أن المشاركة السعودية قدّمت نموذجًا متكاملاً للتبادل الثقافي الفاعل، ومثّلت واجهة حضارية مشرقة للمملكة، تعكس ديناميكية المشهد الثقافي السعودي، وحضوره المتنامي على الساحة الدولية. يُذكر أن تقليد «ضيف الشرف» في معرض بوينس آيرس الدولي للكتاب يهدف إلى تعزيز التبادل الثقافي بين الأمم، وتمكين الزوار من الاطلاع على ثقافات متنوعة من مختلف أنحاء العالم، وقد شكّلت مشاركة الرياض هذا العام محطة فارقة في مسار حوار الثقافات، ومثالًا حيًا على قدرة الأدب والفنون في بناء جسور التواصل الإنساني.

جسّد الهوية السعودية... "هيئة الأدب" تختتم حضورًا لافتًا بمعرض بوينس آيرس للكتاب
جسّد الهوية السعودية... "هيئة الأدب" تختتم حضورًا لافتًا بمعرض بوينس آيرس للكتاب

صحيفة سبق

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة سبق

جسّد الهوية السعودية... "هيئة الأدب" تختتم حضورًا لافتًا بمعرض بوينس آيرس للكتاب

اختتمت هيئة الأدب والنشر والترجمة اليوم، مشاركة مدينة الرياض، التي حلت ضيف شرف الدورة التاسعة والأربعين من معرض بوينس آيرس الدولي للكتاب 2025، خلال الفترة من 22 أبريل - 12 مايو الجاري، وسط حضور لافت وتفاعل ثقافي مميز، تجسّد خلاله المشهد الإبداعي السعودي بكل أبعاده في واحدة من أبرز التظاهرات الأدبية في أمريكا اللاتينية. وشكّلت مشاركة الرياض، بقيادة هيئة الأدب والنشر والترجمة، امتدادًا لرؤية المملكة 2030، وسعيًا حثيثًا نحو ترسيخ المكانة الثقافية السعودية عالميًا، وتعزيز جسور التفاهم الحضاري بين الشعوب، لاسيما في القارة اللاتينية التي شهدت للمرة الأولى هذا الحضور العربي النوعي. وقدّم جناح الرياض خلال أيام المعرض برنامجًا ثقافيًا غنيًا، عبّر عن تنوّع الهوية السعودية وعمقها الحضاري، وتضمّن سلسلة من الندوات الأدبية، والأمسيات الشعرية، والجلسات الحوارية، إضافة إلى عروض فنية ومسرحية، قدمتها هيئة المسرح والفنون الأدائية، وجسدت من خلالها لوحات تراثية نابضة تعكس تنوّع الموروث السعودي وأصالته. وضمن جهوده لترسيخ البُعد الثقافي، استعرض الجناح مجموعة من المخطوطات والكتب، إلى جانب ركن خاص بالإصدارات السعودية المترجمة إلى اللغة الإسبانية، في إطار تعزيز الانتشار العالمي للأدب السعودي. وشهد جناح الرياض تنظيم عدد من الندوات المتخصصة، أبرزها ندوة "الأدب الشعبي وبناء الهوية"، و"جغرافيا الشعر الجاهلي"، و"السينما من الحبر إلى الشاشة"، إلى جانب جلسة "حكمة واحدة بثقافات متعددة"، وندوة حوارية تناولت رموز الأدب الأرجنتيني وتقاطعها مع الموروث الثقافي السعودي، إضافة إلى جلسة حول تجربة "الهايكو العربي"، وندوة تناولت تحوّل المانجا إلى لغة عالمية. كما شهد المعرض مشاركة فاعلة لمبادرة "ترجم"، إحدى مبادرات هيئة الأدب والنشر والترجمة، الهادفة إلى تمكين الترجمة من وإلى اللغة العربية، وتيسير التواصل بين الناشرين السعوديين والوكلاء والمؤلفين والناشرين الدوليين، بما يعزز آفاق التعاون الثقافي المستدام ويدعم الانفتاح على الثقافات العالمية. وفي ختام المعرض، أكدت هيئة الأدب والنشر والترجمة أن المشاركة السعودية قدّمت نموذجًا متكاملاً للتبادل الثقافي الفاعل، ومثّلت واجهة حضارية مشرقة للمملكة، تعكس ديناميكية المشهد الثقافي السعودي، وحضوره المتنامي على الساحة الدولية. يُذكر أن تقليد "ضيف الشرف" في معرض بوينس آيرس الدولي للكتاب يهدف إلى تعزيز التبادل الثقافي بين الأمم، وتمكين الزوار من الاطلاع على ثقافات متنوعة من مختلف أنحاء العالم، وقد شكّلت مشاركة الرياض هذا العام محطة فارقة في مسار حوار الثقافات، ومثالًا حيًا على قدرة الأدب والفنون في بناء جسور التواصل الإنساني.

بدعم من هيئة الأدب والنشر السعودية.. اللغة العربية جزءٌ من المنظومة العالمية لتسمية وترميز الأجهزة والمستلزمات الطبية
بدعم من هيئة الأدب والنشر السعودية.. اللغة العربية جزءٌ من المنظومة العالمية لتسمية وترميز الأجهزة والمستلزمات الطبية

مجلة سيدتي

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • مجلة سيدتي

بدعم من هيئة الأدب والنشر السعودية.. اللغة العربية جزءٌ من المنظومة العالمية لتسمية وترميز الأجهزة والمستلزمات الطبية

شهدت فعاليات مؤتمر تكنولوجيا الرعاية الصحية الدولي "IHTM 2025"، الذي انطلق في العاصمة السعودية الرياض، إعلانًا تاريخيًا بإدخال اللغة العربية رسميًا ضمن المنظومة العالمية لتسمية وترميز الأجهزة والمستلزمات الطبية GMDN، لتصبح جزءًا أساسيًا من لغة التواصل الطبي على المستوى الدولي، ما يُعزز مكانة السعودية كجسر يربط العالم العربي بالمجتمع الطبي العالمي. ويُعد هذا الإنجاز ثمرة مشروعٍ رائدٍ استمر على مدار ثلاث سنوات منذ انطلاقه عام 2022، بفضل جهود جمعية مهنيي صيانة المعدات الطبية الكهربائية، التي أطلقت المشروع بالتعاون مع الوكالة الدولية لتسمية وترميز الأجهزة والمستلزمات الطبية، وبدعمٍ من هيئة الأدب والنشر والترجمة ضمن جهود مبادرة ترجم في تنفيذ المشروع وفقًا لأعلى المعايير العالمية، ووُضعت المواصفات الفنية للترجمة استنادًا إلى معايير ISO 17100 و ISO 9001 لضمان دقة وجودة المصطلحات الطبية وتولى تنفيذ أعمال الترجمة مكتب ترجمة محلي معتمد من هيئة الأدب والنشر والترجمة، ونجح في ترجمة 30 ألف مصطلح طبي تشمل نحو 1.8 مليون كلمة، نُشر منها حتى الآن 900 ألف كلمة على منصة الوكالة الدولية لتسمية وترميز الأجهزة والمستلزمات الطبية، فيما يجري العمل على استكمال ترجمة بقية المصطلحات خلال الأشهر المقبلة. المشروع عبر جهود مبادرة ترجم وأعربت هيئة الأدب والنشر والترجمة السعودية عن اعتزازها بدعم هذا المشروع عبر جهود مبادرة "ترجم" التي تُعد نقلةً نوعيةً في توطين المعرفة الطبية وتعزيز استخدام اللغة العربية في المجالات العلمية، مؤكدةً أن هذا الإنجاز يتماشى مع رؤية السعودية في إثراء المحتوى العربي وترسيخ حضوره عالميًا كما أشادت بدور مبادرة ترجم في دعم هذا المشروع، إلى جانب جهود مكتب الترجمة المحلي الذي أسهم بكفاءته وخبرته في ضمان دقة وجودة الترجمة. وتُعد تسمية وترميز الأجهزة و المستلزمات الطبية GMDN على الصعيد العالمي معيارًا معتمدًا من قِبل أكثر من 7,000 شركة مصنّعة للأجهزة والمستلزمات الطبية حول العالم، ويُسهم في توحيد تسمية الأجهزة بشكل دقيق وواضح، مما يُسهل الامتثال للمتطلبات التنظيمية، ويُيسر عمليات التسويق الدولي والتصدير, كما يُعزز النظام سلامة المرضى من خلال توفير تعريفات دقيقة للأجهزة المستخدمة في التشخيص والعلاج. تايعوا المزيد: للتسمية والترميز فوائد متعددة لمختلف القطاعات وتُقدّم تسمية وترميز الأجهزة والمستلزمات الطبية GMDN فوائد متعددة لمختلف القطاعات، إذ تعتمد الجهات الرقابية والتنظيمية في أكثر من 100 دولة على تسمية وترميز الأجهزة والمستلزمات الطبية GMDN، بما في ذلك إدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA، والوكالة التنظيمية للأدوية ومنتجات الرعاية الصحية البريطانية MHRA، والهيئة العامة للغذاء والدواء. وتسهم المنصة في تقليل المخاطر السريرية عبر تعريف الأجهزة الطبية بدقة، ما يُسهّل الرقابة على جودة المنتجات وتُحسّن إدارة الطوارئ الطبية، وتوفر لمقدمي الرعاية الصحية والمستشفيات لغةً موحدةً تُبسّط على الأطباء والفنيين والممارسين معرفة الأجهزة المتاحة وطرق استخدامها، ما يُعزز كفاءة إدارة المشتريات والمخزون الطبي ويُقلل من الأخطاء الناتجة عن اختلاف التسميات التجارية، إضافةً إلى دعم عمليات الشراء الموحد، كما هو الحال في مجلس الصحة الخليجي. وفي ختام المؤتمر، أكد المتحدثون أن إدخال اللغة العربية في منظومة GMDN يُعد لحظةً تاريخية تُسهم في تعزيز التواصل بين الدول العربية والمجتمع الطبي العالمي، مشيرين إلى أن جميع مقدمي خدمات الرعاية الصحية في السعودية والعالم العربي بات بإمكانهم الآن إنشاء حساب مجاني على منصة الوكالة الدولية للاستفادة من هذه الخدمة، بما يتماشى مع أهداف برنامج التحول الصحي في السعودية ويُسهم في دعم التكامل الصحي بين الدول العربية. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store