logo
#

أحدث الأخبار مع #تروتمان

الحمص يعزز صحة الأمعاء والعظام
الحمص يعزز صحة الأمعاء والعظام

صدى الالكترونية

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صدى الالكترونية

الحمص يعزز صحة الأمعاء والعظام

يعد 'الحمص' من البقوليات ذات الشعبية الكبيرة بسبب زيادة التحول إلى تناول الأطعمة النباتية، وأيضا لفوائده الكثيرة للأمعاء. وأوضحت خبيرة التغذية صوفي تروتمان، في تقرير نشرته 'تليغراف' البريطانية، أن الحمص مُغذٍ ومتعدد الاستخدامات ورخيص الثمن، وهي ميزات يعشقها الجميع، كما أنه هناك ثماني فوائد صحية تدفع إلى تناول المزيد منه: صحة العظام والعضلات أفادت تروتمان بأن الحمص يعدّ مصدرا غنيا بالبروتين، وهو أمر بالغ الأهمية لصحة العظام، كما يُعد البروتين ضروريا لنمو العظام في مرحلة الطفولة والحفاظ على كتلة العظام والعضلات مع التقدم في السن. وتحتوي كل 100 غرام من الحمص على 7.2 غرام من البروتين، فيما تحتاج النساء إلى حوالي 45 غرامًا من البروتين يوميًا، بينما يحتاج الرجال إلى 55 غرامًا. وتُشير اختصاصية التغذية باهي فان دي بور، إلى أن أهمية الحمص لصحة العظام، ترجع إلى أنه يُوفر الكالسيوم (49 ملغ لكل 100 غرام) والمغنيسيوم (48 ملغ لكل 100 غرام)، مما يعني أنه يدعم أيضًا وظائف العضلات. إنقاص الوزن أوضحت تروتمان أن البروتين يُساعد أيضًا على الشعور بالشبع لفترة أطول، لافتة إلى أن محتوى الحمص العالي من الألياف (7.4 غرام لكل 100 غرام) يُساعد على كبح الشهية. تغذية بكتيريا الأمعاء النافعة أشارت دراسة قامت بها تروتمان إلي أن الحمص رائع لصحة الأمعاء، إذ تُغذي الألياف ميكروبات الأمعاء المفيدة، مما يدعم ميكروبيومًا صحيًا ويُحافظ على انتظام عملية الهضم. خفض الكوليسترول ولفتت الدراسة إلى أن الحمص يحتوي على 291 ملغ من البوتاسيوم لكل 100 غرام، مما يُساعد على تنظيم ضغط الدم ويدعم صحة القلب، كما أن الألياف القابلة للذوبان في الحمص، التي تمتص الماء من الأمعاء الغليظة، تساعد على خفض مستوى الكوليسترول، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب. صحة الجلد أيضا أوضحت الدراسة أن الحمص مصدر جيد للزنك، وهو مُفيد لصحة الجلد وشفاء الجروح والجهاز المناعي، بالإضافة إلى كونه مصدرًا للبيوتين، المعروف أيضًا باسم B7، وهو مُهم أيضًا للشعر والأظافر. الحفاظ على مستويات الطاقة يحتوي كل 100 غرام من الحمص على كمية جيدة من الحديد، حوالي 2.9 ملغ، ويحتاج الرجال والنساء الذين تزيد أعمارهم عن 50 عامًا إلى 8.7 ملغ يوميًا، بينما يجب أن تتناول النساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 19 و49 عامًا 14.8 ملغ يوميًا. تقليل خطر الإصابة بالسرطان تلعب الألياف الموجودة في الحمص دورًا في الوقاية من السرطان، وأوضحت تروتمان أن ذلك يتم عن طريق تثبيط تحويل الأحماض الصفراوية إلى مركبات ضارة قد تُلحق الضرر بالخلايا وتُساهم في تطور السرطان. ويحتوي الحمص على مضادات الأكسدة مثل البوليفينول والسابونين، والتي تُساعد على حماية الخلايا من الإجهاد التأكسدي والالتهابات، مما يُعزز الصحة على المدى الطويل. صحة الدماغ والذاكرة يحتوي الحمص على الزنك، وهو عنصر غذائي أساسي لنمو الدماغ والتعلم والذاكرة، خصوصا وأن الزنك يدعم وظائف الأعصاب ويلعب دورًا في العمليات الإدراكية، مما يجعله مهمًا للأطفال والكبار على حد سواء. يذكر أن الحمص يعمل على خفض مستوى الكولسترول والجلوكوز مما يقاوم ارتفاع مستوى السكر في الدم، كما أنه يحتوي على الكربوهيدرات المركبة التي تساعد في تنظيم امتصاص السكر.

لن تصدق.. أرخض أنواع البقوليات يعزز صحة الأمعاء والعظام
لن تصدق.. أرخض أنواع البقوليات يعزز صحة الأمعاء والعظام

أخبار مصر

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار مصر

لن تصدق.. أرخض أنواع البقوليات يعزز صحة الأمعاء والعظام

لا شك في أن 'الحمص' له شعبية كبيرة بين المؤكولات أولا بسبب زيادة التحول إلى تناول الأطعمة النباتية، وأيضا بسبب فوائده الكثرة للأمعاء.وبحسب ما نشرته 'تليغراف' البريطانية، رأت خبيرة التغذية صوفي تروتمان، أن الحمص مُغذٍ ومتعدد الاستخدامات ورخيص الثمن، وهي ميزات يعشقها الجميع، كما أنه هناك ثماني فوائد صحية تدفع إلى تناول المزيد منه: 1. رائع لصحة العظام والعضلات أفادت تروتمان بأن الحمص يعدّ مصدرا غنيا بالبروتين، وهو أمر بالغ الأهمية لصحة العظام.كما يُعد البروتين ضروريا لنمو العظام في مرحلة الطفولة والحفاظ على كتلة العظام والعضلات مع التقدم في السن.وتحتوي كل 100 غرام من الحمص على 7.2 غرام من البروتين. فيما تحتاج النساء إلى حوالي 45 غرامًا من البروتين يوميًا، بينما يحتاج الرجال إلى 55 غرامًا.كذلك تُشير اختصاصية التغذية باهي فان دي بور إلى أن أهمية الحمص لصحة العظام، ترجع إلى أنه يُوفر الكالسيوم (49 ملغ لكل 100 غرام) والمغنيسيوم (48 ملغ لكل 100 غرام)، مما يعني أنه يدعم أيضًا وظائف العضلات.2. مُفيد لإنقاص الوزن أوضحت تروتمان أن البروتين يُساعد أيضًا على الشعور بالشبع لفترة أطول، لافتة إلى أن محتوى الحمص العالي من الألياف (7.4 غرام لكل 100 غرام) يُساعد على كبح الشهية.3. تغذية بكتيريا الأمعاء النافعة ورأت الدراسة أن الحمص رائع لصحة الأمعاء، إذ تُغذي الألياف ميكروبات الأمعاء المفيدة، مما يدعم ميكروبيومًا صحيًا ويُحافظ على انتظام عملية الهضم.4. خفض الكوليسترول ولفتت إلى أن الحمص يحتوي على 291 ملغ من البوتاسيوم لكل 100 غرام، مما يُساعد على تنظيم ضغط الدم ويدعم صحة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

لماذا لا تفقد الوزن رغم تقليل السعرات؟
لماذا لا تفقد الوزن رغم تقليل السعرات؟

MTV

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • MTV

لماذا لا تفقد الوزن رغم تقليل السعرات؟

كشفت خبيرة التغذية صوفي تروتمان أن نقص الكتلة العضلية قد يجعل محاولات إنقاص الوزن غير فعالة تماماً، مشيرةً إلى أن الاعتماد على حميات منخفضة السعرات مع تمارين الكارديو فقط، مثل الجري، قد لا يحقق النتائج المرجوة. وأوضحت تروتمان، في حديثها لصحيفة "ديلي ميل"، أن العضلات تحرق سعرات حرارية أكثر من الدهون حتى أثناء الراحة، ما يجعل بناء العضلات عاملًا أساسياً في أي برنامج لفقدان الوزن. وأضافت أن اتباع نظام غذائي منخفض السعرات الحرارية من دون تعزيز الكتلة العضلية، قد يؤدي إلى تباطؤ عملية الأيض، حيث يتكيف الجسم للحفاظ على طاقته، ما قد يؤدي إلى توقف فقدان الوزن أو تباطؤه بشكل ملحوظ. لكن العمل على بناء العضلات يُمكن أن يُكافح هذا بفعالية. وقالت: "جلستان أسبوعيتان فقط من تمارين الأثقال في صالة الألعاب الرياضية يُمكن أن تُحدثا فرقاً كبيراً، حيث تُساعدك على بناء عضلات خالية من الدهون، وتُعزز معدل الأيض لديك أثناء الراحة بشكل كبير". حرق السعرات المخزنة أنظمة نقص السعرات الحرارية هي تلك التي تحرق السعرات الحرارية المُخزنة في الدهون، بدل تلك التي نحصل عليها من الطعام الذي نتناوله يومياً. ويتم ذلك إما بتقليل السعرات الحرارية التي نتناولها يومياً، أو بزيادة عدد السعرات الحرارية التي نحرقها من خلال التمارين الرياضية، أو بالجمع بين الاثنين. على سبيل المثال، يحتاج الشخص الذي يرغب في خسارة رطل واحد (0.45 كلغ) أسبوعياً إلى تناول 500 سعرة حرارية أقل في وجباته اليومية، أو ممارسة تمارين رياضية إضافية لحرق 500 سعرة حرارية إضافية. وتوصي هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) الرجال والنساء بتناول حوالي 2500 و2000 سعرة حرارية يومياً على التوالي. كما تنصح الهيئة أيضاً بخفض استهلاكهم اليومي بحوالي 600 سعرة حرارية، وأشارت تروتمان إلى وجود أسباب أخرى قد تجعل الناس يواجهون صعوبة في إنقاص وزنهم على الرغم من نقص السعرات الحرارية. أسباب مخفية أحد هذه الأسباب هو السعرات الحرارية المخفية، والتي غالباً ما توجد في صلصات السلطة والتوابل، والتي لا يأخذها الناس في الاعتبار عند التخطيط لوجباتهم. ومن العوامل المحتملة الأخرى التي سلّطت تروتمان الضوء عليها يأتي التوتر وقلة النوم، وأضافت: "مع ارتفاع مستويات التوتر، يرتفع هرمون التوتر الكورتيزول، ما قد يُساهم في زيادة الوزن، خصوصاً حول البطن". وأضافت: "إذا كنتِ تُقللين من النوم، فقد يُبطئ ذلك من عملية فقدان الوزن، حيث وجدت الأبحاث أن قلة النوم تُعطل الهرمونات المُنظمة للجوع مثل اللبتين والغريلين". ويُنصح بالحصول على 7-8 ساعات من النوم الجيد كل ليلة للحفاظ على الصحة. وأضافت أن الحالات الصحية قد تلعب دوراً في إبطاء فقدان الوزن، وأضافت: "يمكن أن تؤثر المشاكل الهرمونية، مثل خلل وظائف الغدة الدرقية أو مقاومة الأنسولين، على فقدان الوزن، ما يُصعّب خسارة الوزن على الرغم من نقص السعرات الحرارية". وتشمل عوارض مشاكل الغدة الدرقية التعب، والإمساك، والاكتئاب، وآلام العضلات، وجفاف الجلد وتقشره. وتشمل علامات مقاومة الأنسولين التعب، والجوع، وصعوبة التركيز، وزيادة الوزن حول منطقة البطن. يمكن أن تتطور كلتا الحالتين ببطء، حيث لا يعاني بعض المرضى من جميع الأعراض، وقد يكون سببها أيضاً مجموعة متنوعة من المشاكل الصحية الأخرى. وفي سياق مماثل، قالت تروتمان إن الأدوية مثل مضادات الاكتئاب وبعض العلاجات الهرمونية يمكن أن تجعل فقدان الوزن تحدياً بسبب آثارها الجانبية. وقالت: "إذا كنت تشك في أن دوائك يؤثر على فقدان وزنك، فتحدث إلى طبيبك العام المحلي، سيتمكنون من تقديم النصح والمساعدة في تحديد الحلول الممكنة، بما في ذلك إجراء تعديلات على الجرعات أو إيجاد أدوية بديلة". ويحضّ الخبراء المرضى الذين يتناولون مضادات الاكتئاب على عدم التوقف عن تناولها أو تغيير جرعاتهم من دون استشارة الطبيب المسؤول عن رعايتهم أولًا لضمان حصولهم على الدعم الكافي.

لماذا لا تفقد الوزن رغم تقليل السعرات؟.. خبير يكشف سبباً مفاجئاً
لماذا لا تفقد الوزن رغم تقليل السعرات؟.. خبير يكشف سبباً مفاجئاً

موقع 24

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • موقع 24

لماذا لا تفقد الوزن رغم تقليل السعرات؟.. خبير يكشف سبباً مفاجئاً

كشفت خبيرة التغذية صوفي تروتمان أن نقص الكتلة العضلية قد يجعل محاولات إنقاص الوزن غير فعالة تماماً، مشيرةً إلى أن الاعتماد على حميات منخفضة السعرات مع تمارين الكارديو فقط، مثل الجري، قد لا يحقق النتائج المرجوة. وأوضحت تروتمان، في حديثها لصحيفة ديلي ميل، أن العضلات تحرق سعرات حرارية أكثر من الدهون حتى أثناء الراحة، ما يجعل بناء العضلات عاملًا أساسياً في أي برنامج لفقدان الوزن. وأضافت أن اتباع نظام غذائي منخفض السعرات الحرارية دون تعزيز الكتلة العضلية، قد يؤدي إلى تباطؤ عملية الأيض، حيث يتكيف الجسم للحفاظ على طاقته، مما قد يؤدي إلى توقف فقدان الوزن أو تباطؤه بشكل ملحوظ. لكن العمل على بناء العضلات يُمكن أن يُكافح هذا بفعالية. وقالت: "جلستان أسبوعيتان فقط من تمارين الأثقال في صالة الألعاب الرياضية يُمكن أن تُحدثا فرقاً كبيراً، حيث تُساعدك على بناء عضلات خالية من الدهون، وتُعزز معدل الأيض لديك أثناء الراحة بشكل كبير". حرق السعرات المخزنة وأنظمة نقص السعرات الحرارية هي تلك التي تحرق السعرات الحرارية المُخزنة في الدهون، بدل تلك التي نحصل عليها من الطعام الذي نتناوله يومياً. ويتم ذلك إما بتقليل السعرات الحرارية التي نتناولها يومياً، أو بزيادة عدد السعرات الحرارية التي نحرقها من خلال التمارين الرياضية، أو بالجمع بين الاثنين. على سبيل المثال، يحتاج الشخص الذي يرغب في خسارة رطل واحد (0.45 كجم) أسبوعياً إلى تناول 500 سعرة حرارية أقل في وجباته اليومية، أو ممارسة تمارين رياضية إضافية لحرق 500 سعرة حرارية إضافية. وتوصي هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) الرجال والنساء بتناول حوالي 2500 و2000 سعرة حرارية يومياً على التوالي. كما تنصح الهيئة أيضاً بخفض استهلاكهم اليومي بحوالي 600 سعرة حرارية، وأشارت تروتمان إلى وجود أسباب أخرى قد تجعل الناس يواجهون صعوبة في إنقاص وزنهم على الرغم من نقص السعرات الحرارية. أسباب مخفية أحد هذه الأسباب هو السعرات الحرارية المخفية، والتي غالباً ما توجد في صلصات السلطة والتوابل، والتي لا يأخذها الناس في الاعتبار عند التخطيط لوجباتهم. ومن العوامل المحتملة الأخرى التي سلطت تروتمان الضوء عليها يأتي التوتر وقلة النوم، وأضافت: "مع ارتفاع مستويات التوتر، يرتفع هرمون التوتر الكورتيزول، مما قد يُسهم في زيادة الوزن، وخاصةً حول البطن". وأضافت: "إذا كنتِ تُقللين من النوم، فقد يُبطئ ذلك من عملية فقدان الوزن، حيث وجدت الأبحاث أن قلة النوم تُعطل الهرمونات المُنظمة للجوع مثل اللبتين والغريلين". و يُنصح بالحصول على 7-8 ساعات من النوم الجيد كل ليلة للحفاظ على الصحة. وأضافت أن الحالات الصحية قد تلعب دوراً في إبطاء فقدان الوزن، وأضافت: "يمكن أن تؤثر المشاكل الهرمونية، مثل خلل وظائف الغدة الدرقية أو مقاومة الأنسولين، على فقدان الوزن، مما يُصعّب خسارة الوزن على الرغم من نقص السعرات الحرارية". وتشمل أعراض مشاكل الغدة الدرقية التعب، والإمساك، والاكتئاب، وآلام العضلات، وجفاف الجلد وتقشره. وتشمل علامات مقاومة الأنسولين التعب، والجوع، وصعوبة التركيز، وزيادة الوزن حول منطقة البطن. ويمكن أن تتطور كلتا الحالتين ببطء، حيث لا يعاني بعض المرضى من جميع الأعراض، وقد يكون سببها أيضاً مجموعة متنوعة من المشاكل الصحية الأخرى. وفي سياق مماثل، قالت تروتمان إن الأدوية مثل مضادات الاكتئاب وبعض العلاجات الهرمونية يمكن أن تجعل فقدان الوزن تحدياً بسبب آثارها الجانبية. وقالت: "إذا كنت تشك في أن دوائك يؤثر على فقدان وزنك، فتحدث إلى طبيبك العام المحلي، سيتمكنون من تقديم النصح والمساعدة في تحديد الحلول الممكنة، بما في ذلك إجراء تعديلات على الجرعات أو إيجاد أدوية بديلة". ويحث الخبراء المرضى الذين يتناولون مضادات الاكتئاب على عدم التوقف عن تناولها أو تغيير جرعاتهم دون استشارة الطبيب المسؤول عن رعايتهم أولًا لضمان حصولهم على الدعم الكافي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store