logo
#

أحدث الأخبار مع #تريشاتاتل

مهرجان برلين السينمائي الدولي يحدد موعد دورته الـ76
مهرجان برلين السينمائي الدولي يحدد موعد دورته الـ76

الرجل

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرجل

مهرجان برلين السينمائي الدولي يحدد موعد دورته الـ76

كشف مهرجان برلين السينمائي الدولي عن موعد انعقاد دورته الـ76، حيث ستُقام فعالياته في الفترة من 12 إلى 22 فبراير من عام 2026، في موعد كان متوقعًا من قبل العديد من المتابعين في صناعة السينما العالمية. وتأتي هذه الدورة تحت إشراف تريشا تاتل، التي تعود لإدارة المهرجان بعد نجاحها اللافت في قيادة الدورة السابقة، في أول ظهور لها على رأس هذا الحدث الفني الكبير. تريشا تاتل تعود بعد نجاح النسخة السابقة أكدت تاتل أن التخطيط للدورة القادمة قد بدأ بالفعل، مشيرة إلى تطلع إدارة المهرجان إلى تقديم تجربة سينمائية استثنائية مجددًا للجمهور وصنّاع السينما من مختلف أنحاء العالم. وقالت في تصريح رسمي: "بعد النجاح الكبير الذي حققته نسخة هذا العام، بدأنا التحضير للعام المقبل، ونتطلع للاحتفاء بالسينما مجددًا وتقديم منصة متجددة لصناعة الأفلام العالمية". مواعيد الفعاليات المهنية خلال المهرجان حددت إدارة المهرجان مواعيد الفعاليات المهنية المصاحبة، حيث تقرر أن يُقام: - "سوق الفيلم الأوروبي European Film Market"، في الفترة من 11 إلى 18 فبراير. - "سوق الإنتاج المشترك Co-Production Market" من 14 إلى 17 فبراير. - فعاليات "برلين تالنتس Berlinale Talents" من 13 إلى 18 فبراير. - "يوم صندوق السينما العالمية World Cinema Fund Day" في 17 فبراير. وهو ما يعكس تنوع المحتوى المهني والتفاعلي للمهرجان.

تيلدا سوينتون تطلق مهرجان برلين السينمائي
تيلدا سوينتون تطلق مهرجان برلين السينمائي

صحيفة الخليج

time١٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

تيلدا سوينتون تطلق مهرجان برلين السينمائي

وضعت الممثلة تيلدا سوينتون الدورة الخامسة والسبعين من مهرجان برلين السينمائي تحت شعار مقاومة التطرف، في مستهل الحدث السينمائي العريق الذي انطلق الخميس بعرض فيلم ألماني عن لاجئة سورية. حصلت الممثلة البريطانية البالغة 64 عاماً على جائزة الدب الذهبي الفخرية عن مجمل مسيرتها الفنية. ويشكل مهرجان برلين السينمائي أول حدث رئيسي في العام بالنسبة لقطاع السينما، ولطالما اعتبره القائمون عليه مهرجاناً تقدمياً وسياسياً، لكنه مع ذلك لا يجذب قدراً كبيراً من الأضواء مثل مهرجاني كان أو البندقية، المقرر إقامتهما في وقت لاحق من العام. وتأمل مديرة المهرجان الجديدة تريشا تاتل ألا تطغى السياسة على الأفلام، لكنها رسمت خريطة طريق للحدث في المؤتمر الصحفي للجنة التحكيم صباح الخميس قائلة «إن مهرجاناً كهذا يمثل رفضاً لمختلف الأفكار التي تنشرها أحزاب يمينية متطرفة كثيرة». ومن بين النجوم الذين سيحضرون جيسيكا تشاستين، وماريون كوتيار، وروبرت باتينسون، وإيثان هوك. ويشارك باتينسون في المهرجان لمناسبة عرض «ميكي 17» الذي يمثل عودة بونغ جون هو إلى السينما، بعد حصوله على السعفة الذهبية في مهرجان كان وفوزه بجائزة أوسكار عام 2019 عن فيلم «باراسايت».

«برلين».. انحياز للإبداع لا يعرف امرأة أو رجلًا!
«برلين».. انحياز للإبداع لا يعرف امرأة أو رجلًا!

المصري اليوم

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المصري اليوم

«برلين».. انحياز للإبداع لا يعرف امرأة أو رجلًا!

دائما المرأة لها السبق فى أفلام مهرجان «برلين»، مديرة المهرجان الأمريكية تريشا تاتل أعلنت تفاؤلها بهذه الدورة، منحت النساء نحو 8 أفلام من بين 19 فيلما مشاركة فى المسابقة الرسمية، ستجد أن تلك هى النسبة الدائمة، خاصة فى السنوات العشر الأخيرة، ولو قارنت بما يحدث فى مهرجان «كان» لاكتشفت أن الأمر لا يتجاوز20 فى المائة، حتى إن مظاهرة نسائية قامت منذ 5 سنوات عند قصر المهرجان، لخلو المسابقة الرسمية تماما من فيلم عليه توقيع امرأة، وكأنه تعمد لإقصائها، بينما المرأة تتواجد لأنها تستحق وليس لكونها امرأة. ويفرض السؤال نفسه: لماذا يزداد العدد فى برلين؟ إجابتى هى أن أغلب المخرجات يفضلن (برلين)، لأن الاحتمال أكبر للموافقة، وهو كما أراه مجرد احتمال لا يستند إلى حقيقة مؤكدة، لأن المهرجان مؤكد يختار الأفضل. المفروض فى الإبداع بالفن والثقافة تسقط تماما تلك الحواجز. أقرأ باستمتاع لكاتبات مثل أحلام مستغانمى (الجزائر)، سناء البيسى (مصر)، غادة السمان (لبنان)، ونادين لبكي (لبنان)، وكاملة أبوذكرى (مصر)، وهيفاء المنصور (السعودية)، وكوثر بن هنية (تونس)، وغيرهن. لم أضبط نفسى متحيزا لهن، ولكن الإبداع الفنى كان هو سر الحماس، وليس القهر أو الظلم لكونهن نساء. المعاناة لو حدثت لإحداهن، ليست لكونها امرأة ولكن لأنها قررت احتراف مهنة لا يزال قسطا وافرا من المجتمع العربى يتحفظ فى الاعتراف بها، رغم أننا تاريخيا مثلا نكتشف أن والد أم كلثوم الشيخ إبراهيم هو الذى كان يشجع ابنته فى مطلع القرن العشرين على احتراف الغناء، بينما فى نفس الفترة الزمنية كان شقيق عبد الوهاب الكبير الشيخ حسن ينهال على جسد عبد الوهاب النحيل ضربا، لأنه كان يريده مثله قارئا للقرآن وليس مطربا. فى يوم المرأة العالمى كثيرا ما نتابع المطالبة بضرورة تمكين المرأة ومنحها (كوتة)، بينما على أرض الواقع شاهدنا بعض المهرجانات مثل (برلين)، قرر أن يسقط تماما تلك الفروق، حتى الجائزة التى تمنح لأفضل ممثلة وأفضل ممثل صارت فقط جائزة تمثيل، يحصل عليها رجل أو امرأة، وأغلب من حصلوا عليها منذ تطبيق تلك القاعدة من النساء. المرأة تبدو عالميا قد توارت عن الصدارة فى أفيشات الأفلام، فتحصل على الأجر الأقل من الرجل، بينما لو فى السينما المصرية تاريخيا تفاجأ بأن ليلى مراد وفاتن حمامة وسعاد حسنى كن الأعلى أجرا من الرجال، وتتصدر أسماؤهن شباك التذاكر، ناهيك عن خصوصية السينما المصرية التى قامت على أكتاف نساء مثل: عزيزة أمير وبهيجة حافظ وأمينة محمد وآسيا ومارى كوينى وفاطمة رشدى، وهكذا صار اللقب (ست ستات). المبدع بالدرجة الأولى يتجاوز حدوده الجغرافية والبيئية والعرقية والدينية وأيضا الجنسية، ليصل إلى العمق وهو الإنسان!! الإبداع يستمد وقوده من العقل البشرى، الذى لا يفرق بين رجل وامرأة، ولكن لم يحدث أن تم رصد جائزة فى «الأوسكار» مثلا لأفضل مخرجة أو كاتبة أو مونتيرة، الجائزة للمرأة تتحقق قيمتها لأنها اقتنصتها من الجميع نساء ورجالاً!!. المرأة حظيت بجوائز فى كبرى المهرجانات، ففى مسابقة مثل «الأوسكار» قبل نحو 15 عاما مثلا فازت المخرجة كاثرين بيجيلو عن فيلم «خزانة الآلام» أمام طليقها «جيمس كاميرون» الذى كان ينافسها بـ«أفاتار». المرأة لا تحتاج إلى «كوتة» التى أراها أقرب لمكسبات الطعم واللون لمنحها مذاقا خاصا. فى الفن والثقافة، النساء لسن بحاجة إلى استخدام سلاح «الكوتة» أو «التمكين»، لأنهن قادرات على فرض حضورهن بسلاح الإبداع.. ومهرجان (برلين) كثيرا ما يُثبت ذلك!.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store