أحدث الأخبار مع #تريمبليه


صوت الأمة
منذ 2 أيام
- سياسة
- صوت الأمة
نقص التمويل يجبر الأمم المتحدة مراجعة الخطط الاغاثية للصومال واليمن
اضطرت الأمم المتحدة لمراجعة خططها الإغاثية للصومال واليمن لهذا العام بسبب التخفيضات العالمية في تمويل العمليات الإنسانية، على الرغم من استمرار الاحتياجات على نفس المستوى في البلدين. ومن جانبها قالت ستيفاني تريمبليه من مكتب المتحدث باسم الأمم المتحدة إن المنظمة قد أجرت مراجعة شاملة لاستجاباتها الإنسانية خلال الشهرين الماضيين بما يتماشى مع خطة وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية توم فليتشر لإعادة ضبط العمل الإنساني مضيفة أن "التخفيضات غير المسبوقة في التمويل" التي شهدها القطاع الإنساني تجبر المنظمة وشركاءها على تقليص البرامج التي تنقذ الأرواح بشكل كبير، "مما يعرض ملايين الأرواح للخطر في جميع أنحاء العالم". وأوضحت المتحدثة الأممية أنه تسعى خطة الاستجابة الجديدة للصومال إلى استهداف 1.3 مليون شخص بالمساعدات، بانخفاض يزيد عن 70% عن العدد المحدد في بداية العام والذي كان يبلغ 4.6 مليون شخص. سيؤدي ذلك إلى خفض التكلفة من 1.4 مليار دولار إلى حوالي 367 مليون دولار. وأضافت أما بالنسبة لليمن، فتدعو الخطة المعدلة لعام 2025 إلى تخصيص 1.4 مليار دولار للوصول إلى 8.8 مليون شخص، بانخفاض عن 2.4 مليار دولار في خطة الاستجابة الإنسانية الأصلية. وأكدت تريمبليه أن الخطتين المعدّلتين لا تعنيان انخفاضا في الاحتياجات والمتطلبات الإنسانية الإجمالية - "بل بالأحرى، نظرا للنقص الهائل في التمويل العالمي، نريد استخدام الموارد التي نتلقاها لضمان وصول أكبر قدر من المساعدة المنقذة للحياة إلى الأشخاص الأكثر ضعفا". وحذرت تريمبليه إن العواقب "ستكون وخيمة إذا لم نحقق أهدافنا"، مضيفة أن ملايين الأشخاص سيعانون من جوع حاد ويفتقرون إلى المياه النظيفة والتعليم والحماية وغيرها من الخدمات الأساسية وقالت إنه من المتوقع أن ترتفع معدلات الوفيات والمرض مع إغلاق المرافق الصحية وتزايد تفشي الأمراض، كما هو الحال في أزمات أخرى.


البوابة
منذ 2 أيام
- سياسة
- البوابة
الأمم المتحدة تراجع خططها الإنسانية للصومال واليمن بسبب نقص التمويل
أكدت "ستيفاني تريمبليه" من مكتب المتحدث باسم الأمم المتحدة، أن الأمم المتحدة اضطرت لمراجعة خططها الإغاثية للصومال واليمن لهذا العام بسبب التخفيضات العالمية في تمويل العمليات الإنسانية، على الرغم من استمرار الاحتياجات على نفس المستوى في البلدين. وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، قالت "ستيفاني تريمبليه" إن المنظمة قد أجرت مراجعة شاملة لاستجاباتها الإنسانية خلال الشهرين الماضيين بما يتماشى مع خطة وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية "توم فليتشر" لإعادة ضبط العمل الإنساني. وأضافت أن "التخفيضات غير المسبوقة في التمويل" التي شهدها القطاع الإنساني تجبر المنظمة وشركاءها على تقليص البرامج التي تنقذ الأرواح بشكل كبير، مما يعرض ملايين الأرواح للخطر في جميع أنحاء العالم. وقالت " ستيفاني تريمبليه"إن خطة الاستجابة الجديدة للصومال تسعى إلى استهداف 1.3 مليون شخص بالمساعدات، بانخفاض يزيد عن 70% عن العدد المحدد في بداية العام والذي كان يبلغ 4.6 مليون شخص. وسيؤدي ذلك إلى خفض التكلفة من 1.4 مليار دولار إلى حوالي 367 مليون دولار. أما بالنسبة لليمن، فتدعو الخطة المعدلة لعام 2025 إلى تخصيص 1.4 مليار دولار للوصول إلى 8.8 مليون شخص، بانخفاض عن 2.4 مليار دولار في خطة الاستجابة الإنسانية الأصلية. وأكدت "تريمبليه" أن الخطتين المعدّلتين لا تعنيان انخفاضا في الاحتياجات والمتطلبات الإنسانية الإجمالية - "بل بالأحرى، نظرا للنقص الهائل في التمويل العالمي، نريد استخدام الموارد التي نتلقاها لضمان وصول أكبر قدر من المساعدة المنقذة للحياة إلى الأشخاص الأكثر ضعفا". وأضافت "ستيفاني تريمبليه" أن جميع الاحتياجات والاستجابات المحددة في الخطط الإنسانية لعام 2025 لا تزال سارية وملحة، مضيفة أنه في حال توفر تمويل إضافي، "سيتم توسيع نطاق الاستجابات لتغطية جميع الأشخاص المستهدفين، كما كان مخططا له في الأصل". وقالت "تريمبليه" إن العواقب "ستكون وخيمة إذا لم نحقق أهدافنا"، مضيفة أن ملايين الأشخاص سيعانون من جوع حاد ويفتقرون إلى المياه النظيفة والتعليم والحماية وغيرها من الخدمات الأساسية، وأنه من المتوقع أن ترتفع معدلات الوفيات والمرض مع إغلاق المرافق الصحية وتزايد تفشي الأمراض، كما هو الحال في أزمات أخرى.


منذ 3 أيام
- سياسة
الأمم المتحدة تقلص خطتها الإغاثية في اليمن لعام 2025 لهذا السبب!
أعلنت الأمم المتحدة عن تقليص كبير في خطتها الإنسانية لليمن خلال العام 2025، في ظل تراجع غير مسبوق في حجم التمويل العالمي المخصص للأنشطة الإغاثية، رغم بقاء حجم الاحتياجات الإنسانية عند مستويات مرتفعة. وقالت المتحدثة باسم المنظمة الدولية، ستيفاني تريمبليه، خلال مؤتمر صحفي عقدته في نيويورك، إن مراجعة شاملة جرت خلال الشهرين الماضيين للاستجابات الإنسانية في اليمن، في إطار خطة أطلقها وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية، توم فليتشر، لإعادة ضبط التدخلات الإغاثية، وسط ما وصفته بـ"أزمة تمويل حادة تهدد حياة ملايين الأشخاص حول العالم". وبحسب الخطة المعدلة، ستستهدف الأمم المتحدة نحو 8.8 مليون شخص في اليمن خلال العام الجاري، بتكلفة إجمالية تبلغ 1.4 مليار دولار، مقارنة بخطة التمويل الأصلية التي كانت تستهدف 10.5 مليون شخص بكلفة 2.4 مليار دولار، ما يمثل انخفاضًا جوهريًا في التغطية والقدرة التشغيلية. وأكدت تريمبليه أن هذا التقليص لا يعني تراجعًا في حجم الاحتياجات، بل يعكس اضطرار المنظمة إلى إعادة توجيه الموارد المحدودة نحو الفئات الأكثر هشاشة، مشيرة إلى أن عدم سد الفجوة التمويلية ستكون له عواقب وخيمة تشمل تصاعد معدلات الجوع، وتدهور خدمات المياه والصحة والتعليم، وارتفاع أعداد الوفيات والأمراض. ودعت الأمم المتحدة المجتمع الدولي إلى التحرك العاجل لتفادي انهيار الاستجابة الإنسانية في اليمن، مشيرة إلى أن المنظمة ستقوم بتوسيع نطاق عملها متى ما توفرت الموارد المالية اللازمة. وكانت الأمم المتحدة قد أطلقت في يناير الماضي نداءً إنسانيًا بقيمة 2.48 مليار دولار لتغطية احتياجات أكثر من 10.5 مليون شخص في اليمن لعام 2025، غير أن حجم التمويل المحقق حتى الآن لا يتجاوز 230 مليون دولار فقط، ما يعني وجود فجوة تمويلية تتجاوز 91% من إجمالي الاحتياج.


يمن مونيتور
منذ 3 أيام
- سياسة
- يمن مونيتور
الأمم المتحدة تخفض خطط المساعدات لليمن بسبب نقص التمويل الإنساني العالمي
يمن مونيتور/قسم الأخبار أعلنت الأمم المتحدة عن مراجعة شاملة لخططها الإغاثية في الصومال واليمن لعام 2025 نتيجة التخفيضات الكبيرة في التمويل الإنساني العالمي، رغم ثبات الاحتياجات الإنسانية في البلدين. وأوضحت المنظمة أن هذه التعديلات تأتي في إطار خطة وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية توم فليتشر لإعادة ضبط العمل الإنساني. وذكرت ستيفاني تريمبليه، من مكتب المتحدث باسم الأمم المتحدة، خلال مؤتمر صحفي في نيويورك، أن التخفيضات غير المسبوقة في التمويل تفرض على الأمم المتحدة وشركائها تقليص البرامج الحيوية التي تنقذ الأرواح، مما يعرض ملايين الأشخاص في مناطق الأزمات للخطر. ووفقًا للخطة الجديدة، ستستهدف المساعدات في الصومال 1.3 مليون شخص فقط، بانخفاض يزيد عن 70% مقارنة بالهدف السابق البالغ 4.6 مليون شخص، مع تخفيض الميزانية من 1.4 مليار دولار إلى نحو 367 مليون دولار. أما في اليمن، فتم تعديل الخطة لتخصيص 1.4 مليار دولار لدعم 8.8 مليون شخص، مقابل 2.4 مليار دولار في الخطة الأصلية. وأكدت تريمبليه أن هذا التخفيض لا يعكس انخفاض الاحتياجات الإنسانية، بل هو إجراء اضطراري لضمان توجيه الموارد المحدودة إلى الفئات الأكثر ضعفًا. وأضافت أن جميع الاحتياجات المعلنة في خطط 2025 ما زالت قائمة وملحة، وأن أي تمويل إضافي سيُستخدم لتوسيع نطاق الاستجابة الإنسانية. وحذرت المسؤولة الأممية من عواقب وخيمة في حال استمرار نقص التمويل، مشيرة إلى أن ملايين الأشخاص سيواجهون خطر الجوع الحاد، وافتقارهم للمياه النظيفة والتعليم والحماية، بالإضافة إلى زيادة معدلات الوفيات والأمراض نتيجة إغلاق المرافق الصحية وتفشي الأمراض كما حدث في أزمات سابقة.


حضرموت نت
منذ 3 أيام
- سياسة
- حضرموت نت
اخبار اليمن : كارثة إنسانية تلوح في الأفق: الأمم المتحدة تقلص مساعداتها لليمن والصومال بسبب نقص التمويل
في تطور مثير للقلق، أعلنت الأمم المتحدة عن اضطرارها لإعادة النظر في خططها الإنسانية لكل من اليمن والصومال، بسبب ما وصفته بـ'تخفيضات غير مسبوقة' في التمويل الدولي. ويأتي هذا القرار رغم استمرار الأوضاع الإنسانية الكارثية دون تغيير، ما ينذر بعواقب وخيمة لملايين المحتاجين. وقالت المتحدثة باسم الأمم المتحدة، ستيفاني تريمبليه، خلال مؤتمر صحفي في نيويورك، إن خطة الاستجابة الجديدة للصومال ستغطي 1.3 مليون شخص فقط، مقارنة بـ4.6 مليون في بداية العام، أي بتراجع يتجاوز 70%، ما يخفّض الميزانية من 1.4 مليار دولار إلى 367 مليون فقط. أما اليمن، فتشير الخطة المعدّلة إلى خفض الميزانية من 2.4 مليار إلى 1.4 مليار دولار، مما سيقلّص نطاق المساعدات ليصل إلى 8.8 مليون شخص بدلاً من العدد المأمول سابقًا. وأكدت تريمبليه أن هذا التقليص لا يعكس انخفاضًا في حجم الاحتياجات، بل هو نتيجة مباشرة للعجز في التمويل، مضيفة: 'نحن نعيد توجيه ما تبقى من موارد لضمان إيصال المساعدات المنقذة للحياة إلى أكثر الناس احتياجًا'. وحذّرت من تداعيات خطيرة إذا لم تتمكن المنظمة من تغطية الحد الأدنى من الاحتياجات، حيث يُتوقع أن تزداد معدلات الجوع والمرض، وأن تُغلق المزيد من المرافق الصحية، ما سيؤدي إلى تفشي الأوبئة وارتفاع الوفيات، تمامًا كما يحدث في مناطق أزمات أخرى حول العالم. في ظل هذا الوضع، تدعو الأمم المتحدة المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لسد فجوة التمويل وتفادي كارثة إنسانية وشيكة في اليمن والصومال.