أحدث الأخبار مع #ترينت700


الاتحاد
منذ 5 أيام
- أعمال
- الاتحاد
«سند» و«الاتحاد للطيران» تعزّزان سلاسل التوريد في قطاع الطيران
أبوظبي (الاتحاد) أعلنت مجموعة سند، الشركة العالمية الرائدة في مجال هندسة الطيران وحلول التمويل والمملوكة بالكامل لشركة مبادلة للاستثمار (مبادلة)، عن الاستحواذ على 3 من محركات رولز رويس ترينت 700 تابعة لشركة الاتحاد للطيران. وقّع الاتفاقية كل من كاشيش كوهلي، المدير المالي ونائب الرئيس الأول لقسم التمويل في «سند»، وكابتن ماجد المرزوقي، رئيس العمليات التشغيلية وتجربة الضيوف بالإنابة في الاتحاد للطيران، وذلك على هامش منتدى «اصنع في الإمارات»، ما يؤكد التزام الشركتين بالاستراتيجية الوطنية الصناعية لدولة الإمارات، في تمكين القدرات المحلية وتوطين سلاسل التوريد في قطاع الطيران. وتُعد هذه الصفقة علامة فارقة في استراتيجية مجموعة سند لتوسيع قدراتها العالمية في إدارة أصول المحركات وخدمات الصيانة والإصلاح والعَمرة، كما تعزّز طموح دولة الإمارات في إنشاء منظومة عالمية المستوى لسلاسل التوريد في قطاع الطيران. ومن خلال الاستحواذ على هذه المحركات، توسع مجموعة سند قدرتها على دعم شركات الطيران في جميع أنحاء العالم بقطع غيار أصلية وفعّالة من حيث التكلفة وحلول تأجير مرنة، ما يُحسن أوقات الاستجابة ويقلل تكاليف الصيانة ويعزز الكفاءة التشغيلية لقاعدة عملائها العالمية. وتأتي هذه الصفقة في توقيت بالغ الأهمية لقطاع الطيران، في الوقت الذي يواصل فيه المشغلون إعطاء الأولوية للكفاءة التشغيلية وإطالة متوسط عمر الأساطيل وفي ظل استمرار اضطرابات سلاسل التوريد وتأخر تسليم الطائرات الجديدة. ولا تزال منظومات مثل محرك رولز رويس ترينت 700 تحظى بطلب كبير بفضل تصميمه المخصّص لتشغيل طائرات إيرباص A330، حيث حقّق محرك ترينت 700 حصة سوقية تبلغ 60%، وتم تسليم أكثر من 2000 وحدة منه، وسجل أكثر من 60 مليون ساعة طيران. وأثبت هذا المحرك موثوقيته العالية وكفاءته الاستثنائية ما يجعله أحد الأصول الرئيسية، التي تمكن سند من تقديم حلول مستدامة لإدارة دورة حياة المحركات وتوفّر قيمة طويلة الأمد للمشغلين في جميع أنحاء العالم. وقال منصور جناحي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة سند: يمثل هذا الاستحواذ خطوة استراتيجية في شراكتنا الممتدة لعقدين من الزمن مع الاتحاد للطيران، ما يمكننا من توسيع قدراتنا وتلبية الاحتياجات المتطورة لأسواق الطيران الإقليمية والعالمية، وباعتبارنا المزود المستقل الوحيد لخدمات الصيانة والإصلاح والعَمرة في العالم مع رولز رويس لمحركات ترينت 700، تقدم سند حالياً خدماتها لـ25% من أسطول ترينت 700 العالمي، ولا يقتصر دور هذه الخطوة على تعزيز هذه الإمكانات فحسب، بل يسهم أيضاً في ترسيخ مكانة أبوظبي مركزاً عالمياً لريادة قطاع الطيران. وتستمر شراكتنا مع الاتحاد للطيران في تحقيق قيمة ملموسة، مؤكدة على أهمية التعاون بين الشركات الوطنية الرائدة في دولة الإمارات. ومن جانبه، أكد أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران، أن هذه الاتفاقية تمثل شراكة تُحقق منفعة متبادلة للطرفين، وقال: تجسّد هذه الخطوة التزامنا بتحديث أسطولنا بالتزامن مع إحالة طائراتنا من طراز A330ceo من الخدمة، في الوقت الذي ندعم فيه أحد شركائنا الوطنيين الموثوقين، مع الإسهام بشكل مباشر في تعزيز ونمو قطاع صناعة الطيران في دولة الإمارات وتعزيز قدراته التنافسية على المستوى العالمي. وقدمت «سند» خدمات الصيانة والإصلاح والعَمرة لأكثر من 400 محرك من محركات الاتحاد للطيران، تشمل محفظة متنوعة من المحركات مثل محركات V2500 وترينت 700 ومحركات جنيكس، ما عزّز مكانتها كأكبر مزود مستقل لخدمات الصيانة والإصلاح والعَمرة للمحركات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. تجدر الإشارة إلى أنه خلال عام 2024، أبرمت سند صفقة تاريخية مع الاتحاد للطيران، بلغت قيمتها 1.5 مليار درهم لبيع 16 محركاً من محركات طائرات الجيل القادم دعماً لاستراتيجية توسيع أسطول طائرات الاتحاد، واليوم، تجاوز إجمالي قيمة الصفقات بين الشركتين 6 مليارات درهم، ما يؤكد على أهمية هذه العلاقات المبنية على الثقة والتميّز التشغيلي والالتزام بتعزيز مكانة أبوظبي الرائدة في قطاع الطيران العالمي.


العين الإخبارية
منذ 5 أيام
- أعمال
- العين الإخبارية
صفقة محركات استراتيجية بين «سند» و«الاتحاد للطيران» في قطاع الطيران
تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/20 05:23 م بتوقيت أبوظبي أعلنت مجموعة سند، الشركة العالمية الرائدة في مجال هندسة الطيران وحلول التمويل والمملوكة بالكامل لشركة مبادلة للاستثمار ش.م.ع (مبادلة)، عن استحواذ على محركات رولز رويس ترينت 700 تابعة لشركة الاتحاد للطيران. وقّع الاتفاقية كل من كاشيش كوهلي، المدير المالي ونائب الرئيس الأول لقسم التمويل في «سند»، وكابتن ماجد المرزوقي، رئيس العمليات التشغيلية وتجربة الضيوف بالإنابة في الاتحاد للطيران، وذلك على هامش منتدى "اصنع في الإمارات"، ما يؤكد التزام الشركتين بالاستراتيجية الوطنية الصناعية لدولة الإمارات في تمكين القدرات المحلية وتوطين سلاسل التوريد في قطاع الطيران. وتُعد هذه الصفقة علامة فارقة في استراتيجية مجموعة سند لتوسيع قدراتها العالمية في إدارة أصول المحركات وخدمات الصيانة والإصلاح والعَمرة. كما تعزز طموح دولة الإمارات في إنشاء منظومة عالمية المستوى لسلاسل التوريد في قطاع الطيران. ومن خلال الاستحواذ على هذه المحركات، توسع مجموعة سند قدرتها على دعم شركات الطيران في جميع أنحاء العالم بقطع غيار أصلية وفعالة من حيث التكلفة وحلول تأجير مرنة، ما يُحسن أوقات الاستجابة ويقلل تكاليف الصيانة ويعزز الكفاءة التشغيلية لقاعدة عملائها العالمية. وتأتي هذه الصفقة في توقيت بالغ الأهمية لقطاع الطيران؛ في الوقت الذي يواصل فيه المشغلون إعطاء الأولوية للكفاءة التشغيلية وإطالة متوسط عمر الأساطيل وفي ظل استمرار اضطرابات سلاسل التوريد وتأخر تسليم الطائرات الجديدة. ولاتزال منظومات مثل محرك رولز رويس ترينت 700 تحظى بطلب كبير بفضل تصميمه المخصص لتشغيل طائرات إيرباص A330، حيث حقق محرك ترينت 700 حصة سوقية تبلغ 60%، وتم تسليم أكثر من 2000 وحدة منه، وسجل أكثر من 60 مليون ساعة طيران. وأثبت هذا المحرك موثوقيتة العالية وكفاءته الاستثنائية ما يجعله أحد الأصول الرئيسية التي تمكن سند من تقديم حلول مستدامة لإدارة دورة حياة المحركات وتوفر قيمة طويلة الأمد للمشغلين في جميع أنحاء العالم. وتأكيداً على أهمية هذه الصفقة الاستراتيجية، قال منصور جناحي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة سند: "يمثل هذا الاستحواذ خطوة استراتيجية في شراكتنا الممتدة لعقدين من الزمن مع الاتحاد للطيران، ما يمكننا من توسيع قدراتنا وتلبية الاحتياجات المتطورة لأسواق الطيران الإقليمية والعالمية. وباعتبارنا المزود المستقل الوحيد لخدمات الصيانة والإصلاح والعَمرة في العالم مع رولز رويس لمحركات ترينت 700، تقدم سند حالياً خدماتها لـ 25% من أسطول ترينت 700 العالمي. ولا يقتصر دور هذه الخطوة على تعزيز هذه الإمكانات فحسب، بل يساهم أيضاً في ترسيخ مكانة أبوظبي مركزاً عالمياً لريادة قطاع الطيران. وتستمر شراكتنا مع الاتحاد للطيران في تحقيق قيمة ملموسة، مؤكدة على أهمية التعاون بين الشركات الوطنية الرائدة في دولة الإمارات". ومن جانبه، أكد أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران، أن هذه الاتفاقية تمثل شراكة تُحقق منفعة متبادلة للطرفين، وقال: "تجسد هذه الخطوة التزامنا بتحديث أسطولنا بالتزامن مع إحالة طائراتنا من طراز A330ceo من الخدمة، في الوقت الذي ندعم فيه أحد شركائنا الوطنيين الموثوقين، مع الإسهام بشكل مباشر في تعزيز ونمو قطاع صناعة الطيران في دولة الإمارات وتعزيز قدراته التنافسية على المستوى العالمي." وبالإضافة إلى تلبية الطلب الفوري في السوق، يساهم هذا الاستحواذ في تعزيز الاستراتيجية الوطنية لدولة الإمارات لتوطين قدرات قطاع الطيران، وتسريع النمو الاقتصادي المستدام، وترسيخ مكانة أبوظبي مركزاً عالمياً رائداً لسلاسل التوريد. ومن خلال توسيع نطاق خدماتها، تعمل مجموعة سند على جذب الاستثمارات الدولية، وتنمية الكفاءات المحلية، وتقديم حلول عالمية المستوى في مجال الصيانة والإصلاح والعَمرة والتمويل من أبوظبي إلى سوق الطيران العالمي. ويشكل التعاون الوثيق بين "سند" والاتحاد للطيران محوراً أساسياً في رحلة النمو هذه. فعلى مدى ما يقرب من عقدين من الزمن، شمل هذا التعاون مجالات صيانة وإصلاح وعَمرة المحركات وتمويل الأصول. وقد قدمت "سند" خدمات الصيانة والإصلاح والعَمرة لأكثر من 400 محرك من محركات الاتحاد للطيران، تشمل محفظة متنوعة من المحركات مثل محركاتV2500 وترينت700 ومحركات جنيكس، ما عزز مكانتها كأكبر مزود مستقل لخدمات الصيانة والإصلاح والعَمرة للمحركات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. تجدر الإشارة إلى أنه خلال عام 2024، أبرمت سند صفقة تاريخية مع الاتحاد للطيران، بلغت قيمتها 1.5 مليار درهم لبيع 16 محركاً من محركات طائرات الجيل القادم دعماً لاستراتيجية توسيع أسطول طائرات الاتحاد. واليوم، تجاوز إجمالي قيمة الصفقات بين الشركتين 6 مليارات درهم إماراتي، ما يؤكد على أهمية هذه العلاقات المبنية على الثقة والتميز التشغيلي والالتزام بتعزيز مكانة أبوظبي الرائدة في قطاع الطيران العالمي. aXA6IDkyLjExMi4yMDMuOTkg جزيرة ام اند امز ES


دفاع العرب
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- دفاع العرب
'رولز- رويس' تحتفل بمرور 30 عامًا على بدء إنتاج محركات ترينت بطلبية جديدة من السعودية
فيما تحتفل رولز- رويس بمرور 30 عاماً على دخول أول محرك ترينت إلى الخدمة، تحتفل الشركة أيضاً بحدث بارز يتمثل في التطور التكنولوجي، وحصة السوق المتنامية، والزخم الإقليمي المتجدد. بدأت الرحلة بمحرك ترينت 700، الذي شغّل أول طائرة إيرباص أيه330 في عام 1995، وأسّس لجيل جديد من الطائرات عريضة الهيكل. واليوم، يضم خط محركات ترينت سبعة أنواع مختلفة، تدعم أسطولاً نما من 1500 محرك في عام 2010 إلى ما يقرب من 6000 محرك في عام 2024. وتُقلع أو تهبط الطائرات التي تعمل بمحركات رولز- رويس الآن في مكان ما من العالم كل ثلاث ثوانٍ. وفي الشرق الأوسط، تُشغّل الشركة حاليًا 173 طائرة عريضة الهيكل، مع أكثر من 130 طائرة إضافية قيد الطلب. ومن بين أحدث الطلبات طلب جديد من مجموعة الخطوط الجوية العربية السعودية لشراء 10 طائرات إيرباص أيه330-900 لشركة طيران أديل منخفضة التكلفة، وهي أول تجربة لشركة الطيران في مجال الطائرات عريضة الهيكل. وستستخدم هذه الطائرات محرك ترينت 7000، المستمد من تكنولوجيا ترينت إكس دبليو بي Trent XWB))، والذي يحتوي على شفرات المروحة من التيتانيوم والمصممة لتقليل حرق الوقود بنسبة 14% مقارنة بالطرازات السابقة من طراز إيرباص أيه330. ويواصل محرك ترينت 7000 استخدام التصميم ثلاثي الأعمدة المميز لجميع محركات ترينت، مما يوفر إمكانية التوسع عبر التطبيقات مع دمج التحديثات المستقبلية في المواد والمكونات والأنظمة الفرعية. وقد دعمت مجموعة متطورة ومتغيرة من خدمات ما بعد البيع السجل التشغيلي لعائلة المحركات. وقد أدى طرح نظام توتال كير في منتصف التسعينيات إلى تغيير نموذج دعم المحركات التقليدي، حيث وائم هذا النموذج بين تكاليف شركات الطيران وساعات الطيران، ووفر إمكانية أكبر للتنبؤ بمتطلبات الصيانة. وركزت استثمارات رولز- رويس الأخيرة، التي تجاوزت مليار جنيه إسترليني، على تحسينات المتانة، لا سيما في محركات ترينت 1000 و7000، مما أدى إلى مضاعفة وقت الطيران على الجناح. وساعدت ابتكارات الخدمة، بما في ذلك أدوات الصيانة التنبؤية المتقدمة، شركات الطيران على تحقيق معدلات موثوقية في عمليات التشغيل تصل إلى 99%. وفي الوقت نفسه، تتطلع الشركة إلى قطاع الطائرات ضيقة الهيكل. ويشير محركها التجريبي ألترافان (UltraFan) – وهو أكبر محرك طائرات صُنع على الإطلاق – إلى نية رولز- رويس دخول هذه السوق عالية الطلب. ومن المتوقع أن يصل عدد أساطيل الطائرات ضيقة الهيكل في الشرق الأوسط إلى 1190 طائرة بحلول عام 2035، مما يعكس زيادة قدرها 7.5% مقارنة باليوم، ويوفر فرصًا جديدة لمصنعي المحركات. ومع احتفال عائلة محركات ترينت بثلاثة عقود من المساهمة في رسم ملامح صناعة الطائرات عريضة الهيكل، لا تكتفي رولز-رويس بالتفكير في إرثها العريق فحسب، بل تُصمّم أيضًا للمستقبل. ومع استمرار الاستثمار في تقنيات الجيل الجديد وطموحها الواضح لدخول سوق الطائرات ضيقة الهيكل سريع النمو، بدأ فصل جديد من الابتكار.