logo
#

أحدث الأخبار مع #ترينديأراجوا،

رئيس كولومبيا يطالب السلفادور بتسليم المواطنين الكولومبيين المرحلين من أمريكا
رئيس كولومبيا يطالب السلفادور بتسليم المواطنين الكولومبيين المرحلين من أمريكا

البوابة

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

رئيس كولومبيا يطالب السلفادور بتسليم المواطنين الكولومبيين المرحلين من أمريكا

طالب الرئيس الكولومبي جوستافو بيترو، السلفادور بتسليم المواطنين الكولومبيين المرحلين من الولايات المتحدة والمسجونين حاليا في السلفادور، مستشهدا بقرار المحكمة العليا في الولايات المتحدة تعليق ترحيل مجموعة من المهاجرين الفنزويليين من الولايات المتحدة حتى إشعار آخر. وذكرت صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية أن رئيس كولومبيا كتب، في حسابه على موقع "اكس"،: "أصدرت المحكمة العليا في الولايات المتحدة حكما عالميا".. وقال "لا، سيد بوكيلي (في إشارة إلى الرئيس السلفادوري نجيب بوكيلي)، هذا أمرٌ سيءٌ للغاية.. نحن لا نقبل، ولا يقبل القضاء الأمريكي، أن يُجرَّم أبناء وبنات فنزويلا بسبب جرائم عصابة تدعى ترين دي أراجوا، أعيدوا إلينا الكولومبيين القابعين في سجونكم.. أطلقوا سراح الشعب الفنزويلي". وأوضحت الصحيفة أنه منذ عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في نهاية يناير الماضي، جعل من مكافحة الهجرة غير الشرعية أولوية قصوى بالنسبة له، وبإعادة تفعيل قانون صدر عام 1798 وكان يستخدم عادة في زمن الحرب، أرسل إلى السلفادور أكثر من 250 شخصًا متهمين بالانتماء إلى عصابة "ترين دي أراجوا"، وهي عصابة فنزويلية تنشط أيضًا على المستوى الدولي، بما في ذلك في كولومبيا، وتم حبس هؤلاء الأشخاص في مركز أمني شديد الحراسة. وأضافت أن جماعات حقوق الإنسان ومحامي عائلات هؤلاء المهاجرين نددوا بالطرد القسري للمهاجرين من الولايات المتحدة، وأصروا على أنهم ليسوا أعضاء في أي منظمة إجرامية، وفي استئناف قدمته إلى المحكمة العليا بعد ظهر أمس السبت، دعت الإدارة الأمريكية القضاة إلى إلغاء قرارهم أو السماح لها بمواصلة عمليات الترحيل على أسس قانونية أخرى.

الخارجية الأميركية: ترحيل المزيد من رجال العصابات إلى السلفادور
الخارجية الأميركية: ترحيل المزيد من رجال العصابات إلى السلفادور

خبر للأنباء

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • خبر للأنباء

الخارجية الأميركية: ترحيل المزيد من رجال العصابات إلى السلفادور

وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو في بيان، إن الجيش الأميركي نقل مساء الأحد "مجموعة من المجرمين (17 شخصاً) تنتمي لعصابتي ترين دي أراجوا، وإم إس-13"، معتبراً أنها تضم "قتلة ومغتصبين"، وفق وصفه. وزارت وزيرة الأمن الداخلي الأميركية كريستي نويم، الأسبوع الماضي، سجناً في السلفادور أُودع به العديد من المرحلين، وأكدت أن الإدارة الأميركية "ستواصل إرسال مجرمين إلى هناك". ولم يوضح روبيو ما هي السلطة التي استخدمتها إدارة ترمب لترحيل آخر دفعة من الأجانب. وطلبت الإدارة الأميركية من المحكمة العليا الأسبوع الماضي السماح لها باستخدام قانون صدر عام 1798، لترحيل من يقال إنهم أعضاء في عصابات فنزويلية بسرعة. وتعهد ترمب خلال حملته الانتخابية باتباع نهج صارم تجاه الهجرة، وتحرك سريعاً منذ توليه المنصب في يناير لزيادة عمليات الترحيل، بطرق شملت الاستعانة بقانون "الأعداء الأجانب" هذا الشهر، وهو قانون يعود إلى القرن الثامن عشر، ويستخدم عادة في زمن الحرب فقط. حظر مؤقت على قانون 1798 وطعن الاتحاد الأميركي للحريات المدنية على استخدام هذا القانون للترحيل السريع لمن يقال إنهم أعضاء عصابات، قائلاً إنه يحرم المهاجرين من الإجراءات القانونية الواجبة التي وعد بها الدستور الأميركي للطعن على أسباب ترحيلهم. وأيدت محكمة الاستئناف الأميركية لدائرة كولومبيا الجزئية حظراً مؤقتاً على استخدام القانون في ظل إجراءات قانونية جارية. ونفت عائلات بعض المرحلين أي صلات لهم بالعصابات. وكانت الحكومة الفنزويلية شددت على ضرورة إعادة الفنزويليين الذين تم ترحيلهم إلى السلفادور إلى بلادهم، وقالت إنها قبلت عمليات الترحيل من الولايات المتحدة. وتواصل عائلاتهم ومحاموهم البحث عن أخبار عن أقاربهم وموكليهم الذين لم يعد بإمكانهم الوصول إليهم، ويطالبون بعودتهم إلى فنزويلا.

الخارجية الأميركية: ترحيل المزيد من رجال العصابات إلى السلفادور
الخارجية الأميركية: ترحيل المزيد من رجال العصابات إلى السلفادور

الشرق السعودية

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

الخارجية الأميركية: ترحيل المزيد من رجال العصابات إلى السلفادور

رحّلت الولايات المتحدة مزيداً من المهاجرين الذين تشتبه بأنهم أعضاء في عصابة فنزويلية، وفي عصابة "إم إس-13"، إلى السلفادور، وذلك رغم انتقادات كاراكاس التي تعترض عمليات الترحيل. وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو في بيان، إن الجيش الأميركي نقل مساء الأحد "مجموعة من المجرمين (17 شخصاً) تنتمي لعصابتي ترين دي أراجوا، وإم إس-13"، معتبراً أنها تضم "قتلة ومغتصبين"، وفق وصفه. وزارت وزيرة الأمن الداخلي الأميركية كريستي نويم، الأسبوع الماضي، سجناً في السلفادور أُودع به العديد من المرحلين، وأكدت أن الإدارة الأميركية "ستواصل إرسال مجرمين إلى هناك". ولم يوضح روبيو ما هي السلطة التي استخدمتها إدارة ترمب لترحيل آخر دفعة من الأجانب. وطلبت الإدارة الأميركية من المحكمة العليا الأسبوع الماضي السماح لها باستخدام قانون صدر عام 1798، لترحيل من يقال إنهم أعضاء في عصابات فنزويلية بسرعة. وتعهد ترمب خلال حملته الانتخابية باتباع نهج صارم تجاه الهجرة، وتحرك سريعاً منذ توليه المنصب في يناير لزيادة عمليات الترحيل، بطرق شملت الاستعانة بقانون "الأعداء الأجانب" هذا الشهر، وهو قانون يعود إلى القرن الثامن عشر، ويستخدم عادة في زمن الحرب فقط. حظر مؤقت على قانون 1798 وطعن الاتحاد الأميركي للحريات المدنية على استخدام هذا القانون للترحيل السريع لمن يقال إنهم أعضاء عصابات، قائلاً إنه يحرم المهاجرين من الإجراءات القانونية الواجبة التي وعد بها الدستور الأميركي للطعن على أسباب ترحيلهم. وأيدت محكمة الاستئناف الأميركية لدائرة كولومبيا الجزئية حظراً مؤقتاً على استخدام القانون في ظل إجراءات قانونية جارية. ونفت عائلات بعض المرحلين أي صلات لهم بالعصابات. وكانت الحكومة الفنزويلية شددت على ضرورة إعادة الفنزويليين الذين تم ترحيلهم إلى السلفادور إلى بلادهم، وقالت إنها قبلت عمليات الترحيل من الولايات المتحدة. وتواصل عائلاتهم ومحاموهم البحث عن أخبار عن أقاربهم وموكليهم الذين لم يعد بإمكانهم الوصول إليهم، ويطالبون بعودتهم إلى فنزويلا.

بالصور.. متهمون بالانتماء لعصابة فنزويلية يصلون السلفادور بعد ترحيلهم من أميركا
بالصور.. متهمون بالانتماء لعصابة فنزويلية يصلون السلفادور بعد ترحيلهم من أميركا

الشرق السعودية

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

بالصور.. متهمون بالانتماء لعصابة فنزويلية يصلون السلفادور بعد ترحيلهم من أميركا

قال رئيس السلفادور نجيب بوكيلة إن الولايات المتحدة رحّلت أكثر من 200 عضو يشتبه في انتمائهم لعصابة فنزويلية إلى السلفادور حيث نُقلوا إلى سجن شديد الحراسة، فيما انتقدت الحكومة الفنزويلية عملية الترحيل، ووصفتها بأنها "غير قانونية". كان الرئيس الأميركي دونالد ترمب أعلن، الجمعة، تفعيل قانون "الأعداء الأجانب" لعام 1798 لتسريع ترحيل أعضاء يُعتقد انتماؤهم لمنظمة "ترين دي أراجوا"، وهي منظمة إجرامية لها صلة بالخطف والابتزاز والجريمة المنظمة والقتل بأجر. وفي اليوم التالي، أوقف قاضٍ فيدرالي في واشنطن العاصمة تطبيق القانون لمدة 14 يوماً. وقال رئيس السلفادور، في منشور على منصة "إكس"، إن 238 عضواً ممن يشتبه بأنهم أعضاء بالعصابة الفنزويلية وصلوا إلى بلاده، ونُقلوا إلى مركز احتجاز الإرهابيين، وهو عبارة عن منشأة ضخمة تتسع لما يصل إلى 40 ألف سجين، للبقاء فيه لمدة عام واحد قابلة للتجديد. ولم يتضح حتى الآن متى غادرت الرحلات الجوية التي نقلت أعضاء العصابة المزعومين الولايات المتحدة أو موعد وصولهم إلى السلفادور، لكن منشوراً لبوكيلة على منصة "إكس" أشار إلى أن العملية كانت جارية قبل صدور أمر القاضي الأميركي. وقال بوكيلة رداً على أمر القاضي: "يا للأسف... فات الأوان". وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو في منشور على منصة "إكس"، إنه تم إرسال أكثر من 250 من أعضاء عصابة "ترين دي أراجوا" إلى السلفادور. ولم ترد وزارتا الأمن الداخلي والخارجية الأميركيتان، ولا حكومة السلفادور بعد على طلبات التعليق. فنزويلا: ترحيل "غير قانوني" في المقابل، أعلنت حكومة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو رفضها استخدام القانون الأميركي "غير الملائم" لترحيل أعضاء العصابة المشتبه بهم، قائلة إنه ينتهك حقوق المهاجرين. وقالت الحكومة في بيان: "ترفض فنزويلا تطبيق قانون عفا عليه الزمن وغير قانوني وينتهك حقوق الإنسان ضد مهاجرينا". ولم يتضح حتى الآن التهم التي توجهها السلفادور إلى أعضاء العصابة. ويسمح قانون "الأعداء الأجانب" لإدارة ترمب بتجاوز الإجراءات القانونية الواجبة للمهاجرين المصنفين على أنهم يشكلون تهديداً، وترحيلهم على نحو سريع من البلاد. وقدمت إدارة ترمب استئنافاً على القرار القانوني الصادر، السبت، لدى محكمة الاستئناف الأميركية في مقاطعة كولومبيا. تفاصيل الاتفاق وذكرت وكالة "أسوشيتد برس" الأميركية، السبت، أن الولايات المتحدة وافقت على دفع 6 ملايين دولار للسلفادور لسجن 300 شخص يشتبه أنهم أعضاء في عصابة "ترين دي أراجوا" لمدة عام. وجاء الاتفاق مع السلفادور عقب مناقشات بين رئيس البلاد نجيب بوكيلة، ووزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو بشأن وضع المهاجرين في سجون السلفادور. واعتقلت حكومة بوكيلة أكثر من 84 ألف شخص منذ عام 2022 في إطار إجراءات صارمة ضد عنف العصابات. وأكدت السلفادور في مذكرة حصلت عليها وكالة "أسوشيتد برس"، أنها "ستؤوي هؤلاء الأفراد لمدة عام واحد (1)، ريثما يصدر قرار الولايات المتحدة بشأن وضعهم على المدى الطويل". وأبرمت السلفادور وإدارة ترمب الشهر الماضي اتفاقاً لإيواء المهاجرين المحتجزين في الولايات المتحدة. وأكدت إدارة ترمب أن السلفادور يمكنها حتى إيواء مواطنين أميركيين، مع أن الولايات المتحدة لا يمكنها ترحيل المواطنين إلى دولة أخرى. وناقش روبيو وبوكيلي تفاصيل عملية النقل الجديدة، التي تشمل تكلفة تبلغ نحو 20 ألف دولار لإيواء كل سجين لمدة عام. كما تشير وثيقة لوزارة الخارجية الأميركية إلى أنها قد تخصص 15 مليون دولار لإرسالها إلى السلفادور لإيواء أعضاء إضافيين من العصابة.

الولايات المتحدة.. ترحيل 300 مهاجر فينزويلي إلى السلفادور
الولايات المتحدة.. ترحيل 300 مهاجر فينزويلي إلى السلفادور

روسيا اليوم

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

الولايات المتحدة.. ترحيل 300 مهاجر فينزويلي إلى السلفادور

إقرأ المزيد استطلاع: أكثر من نصف الأمريكيين يؤيدون سياسات ترامب فيما يتعلق بالهجرة والاقتصاد ووفقا لوكالة "أسوشيتد برس"، فإن هذه الخطوة تأتي ضمن سياسات إدارة الرئيس دونالد ترامب للتعامل مع الهجرة غير الشرعية والجريمة المنظمة. وبحسب تقرير نشرته الوكالة، تعتزم واشنطن تقديم مبلغ قدره 6 ملايين دولار إلى السلفادور لاحتجاز المهاجرين المرحلين في سجن محلي لمدة عام وهذه تعد واحدة من المرات الأولى التي تستقبل فيها السلفادور مهاجرين مرحلين من الولايات المتحدة. لم توضح المذكرات الصادرة عن إدارة ترامب كيفية تحديد انتماء حوالي 300 فرد إلى عصابة "ترين دي أراجوا"، وهي منظمة إجرامية أشار إليها ترامب مرارا خلال حملته الانتخابية وأعلن أنها "منظمة إرهابية". ويثير هذا التصنيف تساؤلات حول مدى دقة هذه الاتهامات وما إذا كانت تستند إلى أدلة قوية. تفاصيل الاتفاق.. جاء هذا الاتفاق بعد محادثات بين وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو ورئيس السلفادور نجيب أبو كيلة. حيث يناقش الاتفاق وضع المهاجرين المرحلين في سجن سيئ السمعة بالسلفادور، حيث شنت الحكومة حملة صارمة ضد العصابات منذ عام 2022، أدت إلى اعتقال أكثر من 84 ألف شخص، أحياناً دون اتباع الإجراءات القانونية المطلوبة. المعارضة القانونية.. هذا ورفعت منظمتان حقوقيتان هما الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية (ACLU) ومنظمة "ديموكراسي فوروورد"، دعوى قضائية استباقية ضد ترامب أمام محكمة اتحادية في واشنطن العاصمة. وأشارت الدعوى إلى أن خمسة رجال فنزويليين محتجزين في مركز احتجاز المهاجرين في مدينة ريموندفيل كانوا "معرضين لخطر الإبعاد الوشيك" بموجب قانون الأعداء الأجانب، وهو تشريع يعود إلى القرن الثامن عشر. تعليق الترحيل مؤقتا.. وفي ذات السياق عرقل القاضي الفيدرالي جيمس إي بوسبيرغ يوم السبت ترحيل أي شخص بموجب إعلان ترامب لمدة أسبوعين، وحدد جلسة استماع يوم الجمعة للنظر في الدفوع. وكانت المحكمة قد أمرت سابقا بتأجيل ترحيل 5 فنزويليين مؤقتا بموجب قانون الأعداء الأجانب، لكنها وسعت الآن نطاق القرار ليشمل جميع المهاجرين الذين تحاول السلطات الأمريكية ترحيلهم. ومن جانبه قال المحامي لي غيليرنت من الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية إن رحلتين جويتين انطلقتا يوم السبت كانتا تنقلان أشخاصا تم ترحيلهم بموجب إعلان ترامب، إحداهما إلى السلفادور والأخرى إلى هندوراس. جدير بالذكر أن "قانون الأعداء الأجانب" لم يُستخدم منذ الحرب العالمية الثانية، عندما طُبّق ضمن عمليات احتجاز المدنيين اليابانيين الأمريكيين، كما استُخدم مرتين فقط في التاريخ الأمريكي، خلال الحرب العالمية الأولى وحرب 1812. المصدر: أ ب + نوفوسي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store