أحدث الأخبار مع #ترينديأراغوا،


كويت نيوز
منذ 3 أيام
- سياسة
- كويت نيوز
ترمب يهاجم المحكمة العليا: تمنعني من ترحيل المجرمين
وجّه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، انتقادات حادة، أمس الجمعة، إلى المحكمة العليا للولايات المتحدة، قائلاً إن القضاة يمنعونه من تنفيذ وعوده الانتخابية، بعدما نقضوا قرارات إدارته في قضية ترحيل مهاجرين. وجاء في منشور لترامب على منصته تروث سوشال: 'المحكمة العليا للولايات المتحدة لن تسمح لنا بطرد المجرمين من بلدنا. إنها تعرقل قيامي بما انتُخبت لأجله'، مضيفاً 'إنه يوم سيء وخطر للبلاد'. وجعل الجمهوري من مكافحة الهجرة غير النظامية أولوية قصوى، متحدثاً عن 'غزو' للولايات المتحدة من جانب 'مجرمين أتوا من الخارج'، ويتحدث باستمرار عن ترحيل المهاجرين. لكن برنامج الطرد الجماعي الذي أطلقه أُحبط أو أُبطئ بسبب أحكام قضائية. وفي 19 أبريل الماضي، حظرت العديد من المحاكم الفدرالية ومحاكم الاستئناف، بالإضافة إلى المحكمة العليا نفسها، استخدام 'قانون الأعداء الأجانب' العائد إلى العام 1798، والذي كان يستخدم في السابق حصراً في زمن الحرب، معتبرة أن على السلطات 'إبلاغ الأشخاص الذين سيتم ترحيلهم قبل فترة أطول'. واستند ترامب إلى القانون الذي لا يعرف عنه الكثير، واستخدم آخر مرة لتوقيف مواطنين يابانيين أمريكيين خلال الحرب العالمية الثانية، وفي مارس الماضي، سلّم طائرتين محمّلتين بأفراد عصابة 'ترين دي أراغوا'، إلى سجن خاضع لإجراءات أمنية على أعلى درجة في السلفادور. وفي قرارها الذي صدر أمس، مدّدت المحكمة حتى إشعار آخر الحظر الذي أصدرته في 19 أبريل الماضي. وستحال القضية على محكمة الاستئناف الفدرالية لتحديد مدى قانونية استخدام هذا القانون، وكذلك الشروط التي يمكن للأشخاص المعنيين بموجبها الطعن في طردهم أمام المحكمة.


الجزيرة
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
المحكمة الأميركية العليا تمنع ترحيل فنزويليين بموجب قانون يعود إلى القرن الـ18
أصدرت المحكمة العليا الأميركية اليوم السبت حكما يمنع ترحيل أي فنزويليين محتجزين في شمال تكساس بموجب قانون يعود إلى زمن الحرب في القرن الـ18. وفي أمر موجز، وجهت المحكمة إدارة الرئيس دونالد ترامب بعدم ترحيل الفنزويليين المحتجزين في مركز احتجاز بلوبونيت "حتى صدور أمر آخر من هذه المحكمة". وجاء القرار بعد أن نظرت المحكمة العليا في استئناف عاجل من "الاتحاد الأميركي للحريات المدنية"، مشيرة إلى أن سلطات الهجرة تتجه "لاستئناف عمليات الترحيل بموجب قانون "الأعداء الأجانب لعام 1798". ولم يستخدم هذا القانون إلا 3 مرات سابقة في تاريخ الولايات المتحدة، آخرها خلال الحرب العالمية الثانية لاحتجاز مدنيين أميركيين من أصل ياباني في معسكرات اعتقال. وكانت المحكمة العليا قد قضت في وقت سابق من أبريل/نيسان الجاري بأنه لا يمكن المضي قدما في عمليات الترحيل إلا إذا أتيحت للمعنيين فرصة للدفاع عن قضيتهم أمام المحكمة، ومنحتهم "مهلة معقولة" للطعن في قرارات ترحيلهم المعلقة. وفي أول رد فعل على قرار اليوم قال لي جيليرنت، محامي الاتحاد الأميركي للحريات المدنية، "نشعر بارتياح عميق لأن المحكمة أوقفت عمليات الترحيل مؤقتا. حيث كان هؤلاء الأفراد في خطر داهم بقضاء بقية حياتهم في سجن سلفادوري وحشي من دون أي إجراءات قانونية واجبة". إعلان وفي وقت مبكر من صباح اليوم السبت، رفضت محكمة الاستئناف الأميركية الخامسة إصدار أمر بحماية المحتجزين من الترحيل. ومن المتوقع أن تعود الإدارة الأميركية إلى المحكمة العليا سريعا في محاولة لإقناع القضاة بإلغاء أمرهم المؤقت. وفي دعوى عاجلة قدمت في وقت مبكر أمس، حذر اتحاد الحريات المدنية الأميركية من أن سلطات الهجرة تتهم رجالا فنزويليين آخرين محتجزين هناك بالانتماء إلى عصابة "ترين دي أراغوا"، وهذا سيجعلهم عرضة لاستخدام الرئيس دونالد ترامب لهذا القانون. وزعمت إدارة ترامب أن هذا القانون منحها سلطة ترحيل المهاجرين الذين حددتهم كأعضاء في العصابة بسرعة، بغض النظر عن وضعهم القانوني.


الميادين
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
أكثر من 190 فنزويلياً جديداً يعودون من الولايات المتحدة ضمن خطة "العودة إلى الوطن"
وصل إلى مطار سيمون بوليفار الدولي في فنزويلا، اليوم الجمعة، 191 مواطناً فنزويلياً تمّ ترحيلهم من الولايات المتحدة، بالإضافة إلى اثنين من المواطنين المدرجين ضمن قائمة المطلوبين دولياً من قبل "الإنتربول"، في إطار خطة "العودة إلى الوطن" التي تنفّذها الحكومة الفنزويلية. ووفقاً لوزير النقل، رامون فيلاسكيز أراغويان، فإنّ من بين العائدين الفنزويليين، هناك 175 رجلاً و16 امرأة، ليصل عدد المهاجرين الذين عادوا إلى فنزويلا هذا العام إلى 2,557 شخصاً، مضيفاً أنّ اثنين من ركّاب الرحلة كانا موضوعين على قائمة المطلوبين دولياً، من خلال طلب مقدّم عبر "إنتربول" كولومبيا. وقال الوزير إنّ هؤلاء العائدين سيخضعون لفحص طبي وتقييم لحالاتهم الأسرية، قبل دمجهم مجدداً في الأنشطة الاجتماعية والاقتصادية للحياة اليومية في فنزويلا، مضيفاً أنه "وبالمثل، من كان لديه أي جرم أو قضية عالقة مع العدالة الفنزويلية، فإن مؤسسات الدولة هنا ستتخذ الإجراءات الفورية لتنفيذ الإجراءات القانونية اللازمة". اليوم 21:33 اليوم 20:46 وتأتي هذه الرحلة بعد يوم من وصول 178 فنزويلياً من هندوراس في رحلة أخرى، فيما تواصل الحكومة البوليفارية جهودها لتسهيل عودة الفنزويليين المقيمين في الخارج منذ عام 2019، مع انطلاق خطة "العودة إلى الوطن" التي تهدف إلى إعادة الفنزويليين الذين هاجروا في السنوات الأخيرة، بسبب الأوضاع الاقتصادية والسياسية، مع ضمان مراعاة الظروف القانونية والأمنية لكل حالة. ويتعرّض مئات المهاجرين الفنزويليين للترحيل القسري من الولايات المتحدة إلى سجون مشدّدة الحراسة في السلفادور، بموجب قانون يعود إلى عام 1798، وسط انتقادات حقوقية ودولية متصاعدة، واتهامات بتحويل الهجرة إلى تجارة مربحة وأداة ضغط جيوسياسي. وفي منتصف آذار/مارس، أعلنت حكومة السلفادور استقبالها 238 فنزويلياً تمّ ترحيلهم من الولايات المتحدة إلى سجن ما يسمّى "مركز احتجاز الإرهابيين"، سيّئ السمعة، بعد أن وُصِفوا بأنهم "عناصر مشتبه في انتمائهم إلى عصابة ترين دي أراغوا"، وهي رواية اعتمدت عليها إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، من أجل تبرير الترحيل، بالاستناد إلى القانون سابق الذكر، والذي لم يُفعَّل منذ الحرب العالمية الثانية. وفي هذا الصدد، سبق أن قال الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، إنّ "ما يرتكبه رئيس السلفادور نجيب بوكيلة بحق المهاجرين، جرائم خطيرة ضد الإنسانية"، ولفت حينها إلى أنه "لا يوجد دليل على أنّ المهاجرين ارتكبوا أي جريمة".


الديار
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
مادورو: رئيس السلفادور يرتكب جرائم ضد الإنسانية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قال الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، إنّ "ما يرتكبه رئيس السلفادور نجيب بوكيلة ضد المهاجرين، جرائم خطرة ضد الإنسانية". ولفت الرئيس الفنزويلي إلى أنه "لا يوجد دليل على أنّ المهاجرين ارتكبوا أي جريمة". وتساءل مادورو: "من هو القاضي الذي أمر وفقاً للقانون الدولي، بنقلهم إلى معسكر اعتقال في السلفادور؟". وأشار إلى أنه "إذا كانت الولايات المتحدة والسلفادور تتصرفان في إطار القانون، فيجب أن يتمتع الفنزويليون المختطفون بالحق في الاستعانة بمحامٍ والحصول على الإجراءات القانونية الواجبة". وتابع مادورو: "لقد قمنا بالتنسيق مع الحكومة المكسيكية وسنقوم بإنقاذ الفنزويليين الذين تمكنوا من الفرار من الاضطهاد في الولايات المتحدة والمهاجرين الآخرين الذين تمّ احتجازهم في سجون ذلك البلد". كما أكّد الرئيس الفنزويلي: "سوف نرحب بهم، نحن الدولة الوحيدة في العالم التي لديها خطة العودة الكبرى إلى الوطن، لرعاية المهاجرين بشكل شامل". وبشأن الصين قال: "تحالفنا مع الصين قوي". وقبل أيام، أكّد مادورو أنّ التهديدات والعقوبات التي تفرضها حكومة الولايات المتحدة الأميركية على فنزويلا ستُواجه بنموذج اقتصادي وسياسي عنوانه "صنع في فنزويلا". ويتعرض مئات المهاجرين الفنزويليين للترحيل القسري من الولايات المتحدة إلى سجون مشددة الحراسة في السلفادور، بموجب قانون يعود إلى عام 1798، وسط انتقادات حقوقية ودولية متصاعدة، واتهامات بتحويل الهجرة إلى تجارة مربحة وأداة ضغط جيوسياسي. وفي منتصف آذار الحالي، أعلنت حكومة السلفادور استقبالها 238 فنزويلياً تم ترحيلهم من الولايات المتحدة إلى سجن ما يسمى "مركز احتجاز الإرهابيين"، سيئ السمعة، بعد أن وُصِفوا بأنهم "عناصر مشتبه في انتمائهم إلى عصابة ترين دي أراغوا"، وهي رواية اعتمدت عليها إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، من أجل تبرير الترحيل، بالاستناد إلى القانون سابق الذكر، والذي لم يُفعَّل منذ الحرب العالمية الثانية.


الديار
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
ترامب يفعّل صلاحيات "الترحيل في الحرب"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أقدمت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، على ترحيل أكثر من 250 مهاجراً غير نظامي إلى السلفادور بدعوى "ارتباطهم بعصابة فنزويلية". وفي التفاصيل، فإنّه وبحسب وكالة "الأناضول"، تم ترحيلهم بدعوى ارتباطهم بعصابة "ترين دي أراغوا" الفنزويلية على الرغم من قرار بوقف التنفيذ أصدره القضاء الفيدرالي، السبت. وكشف مسؤولون أميركيون عن "تفعيل صلاحيات الترحيل التي تُستخدم في حالات الحرب، بناءً على أمر تنفيذي وقعه الرئيس الأميركي دونالد ترامب"، مؤكدين أنّه تم ترحيل المهاجرين الذين يُزعم ارتباطهم بعصابة "ترين دي أراغوا" بأسرع ما يمكن في هذا الإطار، استناداً إلى هذا التفويض. وفي بيان نشره عبر منصة "إكس"، صرّح وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو قائلاً: "تم إرسال أكثر من 250 عضواً أجنبياً معادياً من عصابة ترين دي أراغوا، واتفقت السلفادور على احتجازهم في سجونها الممتازة مقابل أجر عادل". في المقابل، وُجهت انتقادات لقرار القاضي الفيدرالي جيمس بويسبيرغ الذي أصدر أمراً بوقف تنفيذ الترحيل، ورداً على ذلك، قال رئيس السلفادور نجيب بوكيلي على مواقع التواصل: "لقد فات الأوان". وكان ترامب قد أعاد تفعيل تفويض كان يُستخدم فقط في أوقات الحرب لتسريع ترحيل المهاجرين الذين يُعتقد أن لهم صلات بالعصابات الفنزويلية.