أحدث الأخبار مع #تسريباتسيجنال


صوت لبنان
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت لبنان
بسبب تسريبات "سيجنال".. مستشار الأمن القومي الأميركي مايك والتز يغادر منصبه
الشرق قالت وسائل إعلامية أميركية، الخميس، إن مستشار الأمن القومي الأميركي مايك والتز ونائبه أليكس وونج سيتركان منصبيهما، وسط توقعات بظهور أسماء جديدة مرشحة لتولي المنصبين، خلال الساعات المقبلة. وأشارت شبكة FOX NEWS الأميركية، إلى أنه "من المرجح ظهور أسماء أخرى، كما من المتوقع أن يتحدث الرئيس الأميركي دونالد ترمب بهذا الشأن قريباً"، بينما أشارت مجلة "بوليتيكو" وشبكة CNN، إلى أن ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس دونالد ترمب للشرق الأوسط، أبرز المرشحين لتولي المنصب. وأفادت مجلة "بوليتيكو" الأميركية، نقلاً مصدرين وأخر مقرب من البيت الأبيض، بأن "هناك أسماء بديلة لوالتز نوقشت في البيت الأبيض لأسابيع، لكن خطط إقالته، التي يُحتمل أن تبدأ هذا الأسبوع، اكتسبت زخماً في الأيام الأخيرة". يأتي هذا بعد أسابيع مما يعرف بـ"تسريبات سيجنال" الخاصة بالضربات على اليمن، والتي تسربت إلى العلن بعدما أضاف والتز بالخطأ الصحافي جيفري جولدبيرج إلى المجموعة التي أنشأها لتنسيق مواقف فريق الأمن القومي بشأن الضربات، وأثارت فضيحة لأنها ناقشت قضايا حساسة على تطبيق تجاري. وسبق أن ذكرت مصادر مطلعة في الإدارة الأميركية، في مارس الماضي، أن ترمب فكر بجدية إقالة والتز بسبب "تسريبات سيجنال"، لكنه تراجع عن القرار، جزئياً لـ"حرمان منتقديه من الشعور بالرضا"، وفق ما نقل موقع "أكسيوس" الأميركي الذي أشار إلى أن والتز دخل في خلافات مع عدة مسؤولين كبار آخرين. وقال مسؤولون في البيت الأبيض، إن ترمب كان أكثر غضباً من كون والتز لديه رقم هاتف رئيس تحرير مجلة "ذي أتلانتيك" جيفري جولدبيرج، والذي أضيف بالخطأ إلى المحادثة بين والتز وفريق الأمن القومي الأميركي على "سيجنال" بأكثر من غضبه من كشف تفاصيل حساسة عن الضربات العسكرية. كما قالت مجلة "بوليتيكو"، إن نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس وكبيرة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز نصحا ترمب في اجتماع خاص، بإقالة والتز على خلفية "تسريبات سيجنال". وجاءت الأنباء عن الاجتماع الخاص، وسط شعور سائد في واشنطن بأن والتز لن يبقى طويلاً في الإدارة، في وقت يحتشد فيه كبار المسؤولين علناً للدفاع عنه، بحسب المجلة. ويعد مستشار الأمن القومي أحد أكثر المناصب نفوذاً في البيت الأبيض، وهو منصب يعينه الرئيس، ولا يحتاج إلى تصديق من مجلس الشيوخ. ويتولى مستشار الأمن القومي التنسيق بين كل وكالات الأمن القومي، وهو مكلف بإحاطة الرئيس بشأن هذه الأمور، وتنفيذ سياساته. ويعرف والتز (50 عاماً)، بمواقفه المتشددة تجاه الصين، كما أنه من منتقدي حلف شمال الأطلسي (الناتو)، وفق لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية. ومايك والتز هو عضو سابق بمجلس النواب عن الحزب الجمهوري، وكان يمثل الدائرة السادسة بولاية فلوريدا منذ 2019، وفاز في الانتخابات الحالية، بسباق إعادة انتخابه. بدأ والتز مسيرته العسكرية بعد تخرجه بمرتبة الشرف من معهد فيرجينيا العسكري، حيث التحق بالجيش الأميركي، وخدم 27 عاماً في الجيش والحرس الوطني. وانضم إلى القوات الخاصة "القبعات الخضراء" النخبوية، وأدى مهاماً قتالية في أفغانستان والشرق الأوسط وإفريقيا، حصل خلالها على أربع ميداليات برونزية، اثنتان منها لشجاعته في القتال. بعد خدمته في الجيش، انتقل والتز إلى العمل كمستشار في السياسات الدفاعية، حيث عمل مديراً لسياسات الدفاع في "البنتاجون" تحت إشراف وزيري الدفاع حينها دونالد رمسفيلد وروبرت جيتس، وقدم المشورة بشأن قضايا الدفاع والسياسات العسكرية. كانت مساهماته في هذا الدور حيوية، حيث عمل على تنفيذ سياسات الدفاع التي اعتمدتها إدارة الرئيس جورج بوش. في عام 2019، انتُخب والتز عضواً في الكونجرس عن ولاية فلوريدا، ليصبح أول عضو من قوات "القبعات الخضراء" يُنتخب للكونجرس. بالإضافة إلى ذلك، كان عضواً في فريق العمل المعني بالصين في مجلس النواب، حيث قاد جهود التنسيق بين المشرعين لوضع سياسات قوية تجاه الصين. وتوصف العلاقة بين والتز وترمب بالوثيقة، فقد كانت زوجته، جوليا نشيوات، تعمل مستشارة للأمن الداخلي للرئيس ترمب، مما عزز من تواصله وعلاقته الوثيقة بإدارة ترمب. كما يُعرف والتز بدعمه لسياسات ترمب في تعزيز الدفاع الوطني والحد من النفوذ الصيني، وهي قضايا كانت من الأولويات التي تبناها ترمب خلال فترة ولايته. ويتبنى والتز، مواقف حازمة تجاه الصين والشرق الأوسط، مستنداً إلى خلفيته العسكرية وخبرته في مجال الأمن القومي.


26 سبتمبر نيت
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- 26 سبتمبر نيت
إقالة مستشار الأمن القومي الأميركي مايك والتز
قالت وسائل إعلامية أميركية، الخميس، إن مستشار الأمن القومي الأميركي مايك والتز ونائبه أليكس وونج سيتركان منصبيهما، وسط توقعات بظهور أسماء جديدة مرشحة لتولي المنصبين، خلال الساعات المقبلة. قالت وسائل إعلامية أميركية، الخميس، إن مستشار الأمن القومي الأميركي مايك والتز ونائبه أليكس وونج سيتركان منصبيهما، وسط توقعات بظهور أسماء جديدة مرشحة لتولي المنصبين، خلال الساعات المقبلة. وأشارت شبكة FOX NEWS الأميركية، إلى أنه "من المرجح ظهور أسماء أخرى، كما من المتوقع أن يتحدث الرئيس الأميركي دونالد ترمب بهذا الشأن قريباً"، بينما أشارت مجلة "بوليتيكو" إلى أن مبعوث الرئيس دونالد ترمب للشرق الأوسط، أبرز المرشحين لتولي المنصب. وأفادت مجلة "بوليتيكو" الأميركية، نقلاً مصدرين وأخر مقرب من البيت الأبيض، بأن "هناك أسماء بديلة لوالتز نوقشت في البيت الأبيض لأسابيع، لكن خطط إقالته، التي يُحتمل أن تبدأ هذا الأسبوع، اكتسبت زخماً في الأيام الأخيرة". يأتي هذا بعد أسابيع مما يعرف بـ"تسريبات سيجنال" الخاصة بالضربات على اليمن، والتي تسربت إلى العلن بعدما أضاف والتز بالخطأ الصحافي جيفري جولدبيرج إلى المجموعة التي أنشأها لتنسيق مواقف فريق الأمن القومي بشأن الضربات، وأثارت فضيحة لأنها ناقشت قضايا حساسة على تطبيق تجاري.


الشرق السعودية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
تقارير: مستشار الأمن القومي الأميركي مايك والتز يغادر منصبه
قالت وسائل إعلامية أميركية، الخميس، إن مستشار الأمن القومي الأميركي مايك والتز ونائبه أليكس وونج سيتركان منصبيهما، وسط توقعات بظهور أسماء جديدة مرشحة لتولي المنصبين، خلال الساعات المقبلة. وأشارت شبكة FOX NEWS الأميركية، إلى أنه "من المرجح ظهور أسماء أخرى، كما من المتوقع أن يتحدث الرئيس الأميركي دونالد ترمب بهذا الشأن قريباً". وأفادت مجلة "بوليتيكو" الأميركية، نقلاً مصدرين وأخر مقرب من البيت الأبيض، بأن "هناك أسماء بديلة لوالتز نوقشت في البيت الأبيض لأسابيع، لكن خطط إقالته، التي يُحتمل أن تبدأ هذا الأسبوع، اكتسبت زخماً في الأيام الأخيرة". يأتي هذا بعد أسابيع مما يعرف بـ"تسريبات سيجنال" الخاصة بالضربات على اليمن، والتي تسربت إلى العلن بعدما أضاف والتز بالخطأ الصحافي جيفري جولدبيرج إلى المجموعة التي أنشأها لتنسيق مواقف فريق الأمن القومي بشأن الضربات، وأثارت فضيحة لأنها ناقشت قضايا حساسة على تطبيق تجاري.


اليوم السابع
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
العالم هذا الصباح.. هاتف آيفون السبب.. كواليس جديدة فى "تسريبات سيجنال".. الدفاع الإسرائيلية: 16500 جندى يتلقون العلاج منذ بدء الحرب على غزة.. وقتلى وجرحى فى غارات أمريكية على منطقة سكنية فى صنعاء
حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يعرض "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية.. هاتف آيفون السبب.. كواليس جديدة فى "تسريبات سيجنال" تنكشف حلقة درامية غير متوقعة، بطلها لمسة خاطئة على هاتف آيفون، تسلّل بسببها اسم لا يُفترض له أن يُرى، ولا رقم يُفترض له أن يُضاف، إلى قلب محادثة حساسة تُناقش خططًا عسكرية ضد الحوثيين، بحسب القاهرة الإخبارية. لا يفوتك لم يكن هذا الرقم لمحلل سياسي أو مسئول استخباراتى، بل كان للصحفى الشهير جيفرى جولدبرج، رئيس تحرير مجلة "أتلانتيك" الأمريكية التي طالما أثارت حفيظة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وفي تقرير لصحيفة "ذا جارديان" البريطانية كشف هشاشة النظام الأمني الرقمي، وتفاصيل زلّة كان من الممكن أن تُشعل أزمة داخل أروقة السلطة الأمريكية. جيفرى جولدبرج في مارس الماضي، وبينما كان كبار المسؤولين في الإدارة الأمريكية يناقشون في مجموعة خاصة على تطبيق "سيجنال" الخطط العسكرية للتعامل مع الحوثيين في اليمن، تسلل رقم غريب إلى هذه الدردشة، هذا الرقم لم يكن سوى رقم الهاتف الشخصي لـ"جيفري جولدبرج"، الصحفي البارز في مجلة "أتلانتيك"، فلم يُضف جولدبرج عمدًا، بل أُدرج بالخطأ من قبل مستشار الأمن القومي للرئيس دونالد ترامب، مايك والتز، الذي كان يظن أنه يضيف المتحدث باسم مجلس الأمن الأمريكي براين هيوز. وتبيّن لاحقًا أن الخطأ وقع منذ أشهر، حين حفظ هاتف آيفون الخاص بـ"والتز" رقم الصحفي "جولدبرج" ضمن بطاقة الاتصال الخاصة بالمتحدث باسم مجلس الأمن الأمريكي "هيوز"، عبر ميزة "اقتراح التحديث" التلقائي من آبل، بحسب ما كشفه تحقيق داخلي للبيت الأبيض. أظهر التحقيق، الذي أجرته إدارة تكنولوجيا المعلومات في البيت الأبيض، أن سبب الخطأ يعود إلى سلسلة من الأحداث بدأت في أكتوبر 2024 آنذاك، فكان "جولدبرج" قد أرسل بريدًا إلكترونيًا إلى حملة ترامب، طالبًا الرد على تقرير ينتقد موقف ترامب من قدامى المحاربين، وردًا على ذلك، أُرسل البريد الإلكتروني إلى "هيوز"، الذي نسخ الرسالة كاملة، بما في ذلك توقيع جولدبرج الذي تضمن رقم هاتفه، وأرسلها عبر رسالة نصية إلى والتز. وبحسب ما أفادت به صحيفة "ذا جارديان"، فإن "والتز" لم يتواصل مع "جولدبرج" حينها، لكنه، ومن غير قصد، حفظ الرقم ضمن بطاقة الاتصال الخاصة بـ"هيوز"، وبقي الخطأ دون أن يُكتشف حتى مارس 2025، عندما أنشأ والتز مجموعة دردشة بعنوان "مجموعة الحوثيين الصغيرة" على تطبيق "سيجنال"، واعتقد أنه أضاف "هيوز"، ليكتشف لاحقًا أنه أضاف "جولدبرج" عن غير قصد. رغم أن الخطأ كشف عن ثغرة أمنية خطيرة، حيث شارك صحفي غير مخول في دردشة حول عمليات عسكرية، فإن الغضب الحقيقي للرئيس دونالد ترامب لم يكن من تسرب المعلومات، بل، وفقًا لعدة مصادر تحدثت إلى "ذا جارديان"، فإن ترامب كان مستاءً أكثر من مجرد وجود رقم "جولدبرج"، أحد خصومه الإعلاميين، على هاتف أحد كبار مستشاريه. وقد فكّر ترامب في إقالة والتز، لكنه تراجع بعد أن تبين أن الخطأ غير مقصود، وأن جولدبرج لم يُشارك فعليًا في المحادثات، كما أن التحقيق الداخلي لم يجد ما يشير إلى تواصل بين الطرفين في هذا السياق. وأضافت المصادر أن ترامب لم يرغب في أن تُسجّل وسائل الإعلام "انتصارًا" على إدارته، عبر الإطاحة بأحد كبار المسؤولين نتيجة خطأ تقني. بعد انتهاء التحقيق، لم يصدر البيت الأبيض تعليقًا رسميًا حول الحادثة، في حين التزم "جولدبرج" الصمت النسبي، مكتفيًا بالقول إنه يعرف "والتز" وتحدث معه، دون الخوض في تفاصيل العلاقة أو مدى تواصله معه. ورغم الصدمة الأولية، يبدو أن "والتز" تمكن من كسب دعم داخل دائرة ترامب، ففي الأيام التي تلت الحادثة، ظهر إلى جانب ترامب في عدة مناسبات، آخرها على متن الطائرة الرئاسية "مارين وان"، برفقة رئيسة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز، في إشارة إلى استمرار الثقة به رغم الزلّة. مصدر مطلع صرّح لصحيفة "ذا جارديان" بأن إدارة ترامب الحالية لم تعتمد بعد على بدائل أكثر أمانًا لتطبيق "سيجنال"، ما يجعل استخدامه ضرورة تواصلية في ظل غياب منصة رسمية مشفرة للرسائل الفورية بين الوكالات. ما حدث يكشف عن هشاشة الأنظمة التكنولوجية التي تعتمد عليها المؤسسات الحساسة، خاصة عندما تمتزج بالتسرع أو قلة الانتباه، وظيفة "اقتراح التحديث" في هواتف آيفون قد تبدو ذكية، لكنها في بيئة مثل البيت الأبيض، يمكن أن تتحول إلى بوابة ثغرات قد تهدد الأمن القومي. فمجرد نقرة خاطئة، وتحديث تلقائي، أدّيا إلى واحدة من أكثر الحوادث المحرجة في أوساط الأمن القومي الأمريكي الحديث، ومع أن الخطر الفعلي تم تفاديه في الوقت المناسب، إلا أن القصة ستبقى تحذيرًا دائمًا من الاعتماد الكامل على التكنولوجيا دون رقابة بشرية دقيقة. الدفاع الإسرائيلية: 16500 جندى يتلقون العلاج منذ بدء الحرب على غزة قالت دولة الاحتلال الإسرائيلى إن نحو 16 ألفا و500 من جنودها تلقوا العلاج من إصابات بدنية ونفسية منذ بدأت حربها على قطاع غزة فى 7 أكتوبر 2023. وقالت وزارة الدفاع الإسرائيلية، إن ما يقرب من نصف الجنود المصابين -7300- أصيبوا بمشكلات نفسية منذ أن بدأ الجيش العمليات في غزة. جنود الاحتلال الإسرائيلى وقال رئيس قسم إعادة التأهيل في الوزارة، ليمور لوريا، إن المصابين يعانون من اضطرابات ما بعد الصدمة، ونوبات قلق واكتئاب. وذكرت إسرائيل إن أكثر من 400 جندي قتلوا منذ بدء العمليات في غزة بعد مقتل أكثر من 1200 شخص في عملية طوفان الأقصى التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية على معسكرات ومستوطنات غلاف غزة في 7 أكتوبرعام 2023. وكانت صحيفة معاريف الإسرائيلية كشفت في فبرايرالماضي نقلا عن شعبة إعادة التأهيل التابعة لوزارة للجيش الإسرائيلي، أن أكثر من 16 ألف جندي أصيبوا في حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل على القطاع، يعاني 8600 منهم إصابات جسدية، في حين يعاني 7500 آخرون من إصابات نفسية شديدة. وقال تقرير شعبة إعادة التأهيل إنه منذ بداية المعارك سقط 846 جنديا وعنصرا من قوات الشرطة التي شاركت في القتال. قتلى وجرحى فى غارات أمريكية على منطقة سكنية فى صنعاء أفادت وسائل إعلام تابعة للحوثيين بمقتل وإصابة مدنيين فى غارات أمريكية ليلية على منطقة سكنية فى العاصمة صنعاء. وأعلنت وزارة الصحة فى الحكومة الخاضعة للحوثيين مقتل 4 مدنيين - بينهم سيدتان- وإصابة 25 شخصا، منهم 11 امرأة وطفلا، جراء قصف الطيران الأميركى حى شِعب الحافة بمديرية شُعوب شمالى شرقى صنعاء. اليمن وقالت وسائل إعلام تابعة للحوثيين إن الطائرات الأمريكية نفذت 5 غارات على صنعاء، استهدفت اثنتان منها حى شِعب الحافة. وكانت وسائل إعلام تابعة للحوثيين قالت مساء أمس الأحد إن الطائرات الأمريكية شنت 14 غارة خلال الـ24 ساعة الماضية تركزت على جزيرة كمران فى محافظة الحديدة غربى اليمن، وعلى الناحيتين الشرقية والغربية للعاصمة صنعاء. شاهد أثار مدمرة للقصف الصاروخى على عسقلان داخل دولة الاحتلال تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعى فيديو لأثار مدمرة بسبب القصف الصاروخى على عسقلان داخل دولة الاحتلال الإسرائيلى مما أدى إلى إصابة 27 شخصا. كتائب القسام: جحيمنا وصواريخنا بدأ. شاهد عسقلان الأن. — سراج منير (@ALsraj_mo) April 6, 2025 وأعلنت مستشفى برزلى فى عسقلان أنها قدمت العلاج لـ27 مصابا جراء القصف الصاروخي من قطاع غزة، بحسب القاهرة الإخبارية. وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلى، أنه تم رصد إطلاق نحو 10 قذائف صاروخية من قطاع غزة، مؤكداً أنه تم اعتراض معظمها. ودوت صفارات إنذار دوت في أسدود وعسقلان جنوب إسرائيل بعد إطلاق رشقة صواريخ من غزة، وتعتبر هذه الرشقة هى الأكبر منذ عدة أشهر، مشيرا إلى سقوط صاروخ في عسقلان. وأعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، أنها قصفت مدينة أسدود برشقة صاروخية ردا على الغارات الإسرائيلية بحق المدنيين في قطاع غزة. وقال الإسعاف الإسرائيلي إن طواقمه تتعامل مع 4 مواقع سقطت فيها شظايا صواريخ، فيما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن صواريخ سقطت في أسدود وعسقلان. وذكرت القناة 13 الإسرائيلية بأن عدد المصابين جراء القصف الصاروخي على عسقلان هو 3. كما ذكرت القناة 12، أن الصاروخ الذى سقط فى عسقلان أحدث دمارا كبيرا في المبانى والسيارات. بدوره، قال وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، إن إطلاق الصواريخ من غزة يذكرنا بضرورة عدم التوقف قبل إنهاء حماس. وتراجعت وتيرة إطلاق الصواريخ من غزة على إسرائيل في الشهور الأخيرة، مقارنة ببداية الحرب التي اندلعت في 7 أكتوبر 2023، إثر هجوم غير مسبوق لحماس على مستوطنات الغلاف. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، ارتفاع حصيلة القصف الاسرائيلي إلى 50 ألفا و695 قتيلا و115 ألفا و338 مصابا منذ السابع من أكتوبر 2023. وأفادت صحة غزة، في بيان صحفي نشرته على صفحتها بموقع فيسبوك، بأن حصيلة القتلى والاصابات منذ 18 من شهر مارس الماضى بلغت 1335 قتيلاً و3297 إصابة


الشرق السعودية
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
كيف يمكن لترمب أن يترشح لولاية رئاسية ثالثة؟
أثارت تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترمب، بشأن الترشح لولاية رئاسية ثالثة، والتي تعد في الإطار النظري "مستحيلة"، وفق الدستور الأميركي، التساؤلات بشأن إمكانية أن يظل ترمب رئيساً للولايات المتحدة بعد نهاية ولايته الثانية، ورغم أن الفكرة السائدة هي أن الدستور يمنع ذلك، إلا أنه وكما قالت ترمب نفسه لشبكة NBC، يبدو أن هناك "طرقاً" تسمح بذلك. تصريحات ترمب المتكررة وتأكيده بأنه "لا يمزح" في هذا الشأن، قرأ البعض فيها محاولة "الهروب للأمام"، وتحويل الأنظار عن قضايا أخرى مثيرة للجدل، مثل "تسريبات سيجنال". صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، ترى أن ترمب قطع الطريق على المرشحين الجمهوريين المحتملين للرئاسة في انتخابات 2028، وأدخل الموضوع في حالة من الجمود لمنعهم من سرقة الأضواء خلال ما تبقى من ولايته، وهو ما يخشاه كل الرؤساء، وأشارت إلى أن الرؤساء الأميركيين عادة ما يفقدون أهميتهم السياسية في ولايتهم الأخيرة وبشكل تدريجي مع قرب انتهائها. وفي ما لم يحدد ترمب "الطرق" التي قد تساعده على تجاوز العراقيل القانونية، ومع عدم أي مؤشرات واضحة على أنه يمهد الطريق فعلياً لولاية ثالثة، إلا أن مجرد حديثه عن هذه الفرضية فتح نقاشاً محتدماً بشأن المدى الذي قد يذهب إليه ترمب لتحقيق طموحاته الجامحة. وتتمثل العقبة الأساسية أمام ترمب في حال قرر المضي في مسعاه لتولي الرئاسة لولاية ثالثة، في التعديل الثاني والعشرين من الدستور الأميركي الذي تم إقراره عام 1951، والطريقة المباشرة لتجاوز هذه العقبة هي عبر تعديلها، إلا أنه أمام صعوبة هذه الفرضية، وربما استحالتها، فإن ترمب قد يكون مضطراً لنهج طرق أكثر ابتكاراً. التعديل 22 ينص التعديل الثاني والعشرون في الدستور الأميركي على أنه "لا يجوز انتخاب أي شخص لمنصب الرئيس أكثر من مرتين"، كما يمنع أي شخص تولى منصب الرئيس أو عمل كرئيس لأكثر من عامين خلال فترة انتُخب فيها شخص آخر رئيساً، من الترشح أكثر من مرة واحدة. وتمت المصادقة على هذا التعديل في عام 1951، وكان رداً مباشراً على انتخاب فرانكلين روزفلت 4 مرات، في ظل تشبث الناخبين الأميركيين بروزفلت خلال فترة الكساد الكبير والحرب العالمية الثانية، التي تزامنت مع الولايتين الثالثة والرابعة. ويعتبر روزفلت الرئيس الوحيد الذي فعل ذلك منذ أن أرسى جورج واشنطن شرط الولايتين الرئاسيتين. ويجادل بعض النقاد، بأن واضعي التعديل الثاني والعشرين، رفضوا الصيغة التي تمنع بشكل قاطع أن يكون أي شخص شغل منصب الرئيس لولايتين أو أجزاء منهما رئيساً في ولاية ثالثة، وأنهم استقروا عن قصد على صيغة تمنع أي مرشح من "الانتخاب" أكثر مرتين فقط، وتركوا الباب مفتوحاً أمام الولاية الثالثة بطرق أخرى. وفي ورقة بحثية نُشرت في عام 1999 في مجلة "مينيسوتا" للقانون، خلّص خبراء إلى أن فكرة انتخاب رئيس مرتين دستورياً تمنعه من تولي المنصب مرة أخرى، هي فكرة "خاطئة تماماً". وفي الورقة البحثية ذاتها التي تحمل عنوان "الرئيس المستقبلي المنتخب مرتين" The Twice and Future President. وشارك في تأليفها البروفيسور بروس بيبودي، ظهر ما يعرف بـ"ثغرة التعديل الثاني والعشرين". ثغرة دستورية "الرئيس المستقبلي المنتخب مرتين" ، هكذا كان عنوان مقالة نُشرت عام 1999 في مجلة "مينيسوتا" للقانون، شارك في تأليفها البروفيسور بروس بيبودي، وشرح خلالها كيف تعرّض التعديل لـ"سوء فهم واسع النطاق"، وتخلُص إلى أن فكرة "منع" أي رئيس مُنتخب مرتين دستورياً من تولي منصبه مرة أخرى "خاطئة تماماً". ووفقاً للورقة البحثية، فإن "التعديل الثاني والعشرين يحظر فقط إعادة انتخاب الرئيس المُنتخب مرتين". إذ أن العبارة الرئيسية في التعديل هي: "لا يُنتخب أي شخص لمنصب الرئيس أكثر من مرتين...". وبناء على ذلك، فإن الرئيس المُنتخب مرتين لن يُمنع من تولي المنصب لاحقاً، بسبب استقالة أو وفاة رئيس آخر. لذلك، يمكن لترمب الترشح لمنصب نائب الرئيس، ويعتبر نائب الرئيس جي دي فانس على رأس قائمة المرشحين. وبمجرد أداء دي فانس اليمين الدستورية، يمكن أن يستقيل، مما يسمح لنائبه - ترمب - بتولي المنصب. ويمكن استخدام الإجراء نفسه في انتخابات متعددة. وللفوز بولاية رابعة، على ترمب ببساطة الاستقالة من الرئاسة قبل انتخابات عام 2032، وأن يصبح نائباً لمرشح رئاسي "وهمي"، سواءً كان فانس أو غيره. لكن هذا المسار أمامه يصطدم بعائق دستوري آخر، هو التعديل الثاني عشر، الذي ينص على أنه "لا يجوز لأي شخص غير مؤهل دستورياً لمنصب الرئيس أن يكون مؤهلاً لمنصب نائب رئيس الولايات المتحدة". ويرى الخبراء أن التعديل الثاني عشر يمنع أي شخص من الترشح لمنصب فقط لفشله في استيفاء المعايير المنصوص عليها في الدستور، وهي أن يكون الرئيس قد بلغ سن 35 عاماً، وأن يكون مواطناً مولوداً في الولايات المتحدة، وأن يكون قد أقام في الولايات المتحدة لمدة 14 عاماً، وهي المتطلبات التي يستوفيها ترمب كلها. السيناريو الأبعد قد يطرح التعديلان الثاني والعشرون، والثاني عشر، تحديات دستورية كبيرة قد لا يكون ترمب مستعداً لها، لكن يمكنه دخول البيت الأبيض من خلال مسار آخر، أطول وأقل احتمالاً. ينص الدستور الأميركي، على أنه بعد نائب الرئيس، يكون التالي في ترتيب خلافة الرئاسة هو رئيس مجلس النواب. يتم انتخاب رئيس مجلس النواب من قبل أعضاء مجلس النواب، ولا يلزم أن يكون هو نفسه عضواً في الكونجرس. في هذه الحالة، إذا سيطر الجمهوريون على مجلس النواب، فيمكنهم انتخاب ترمب رئيساً، وبعد ذلك، إذا وافق الرئيس ونائب الرئيس على التنحي، يمكن أن يصبح ترمب رئيساً. وبهذه الطريقة، ستكون العملية متوافقة تماماً مع الدستور. موقف الطبقة السياسية من تعديل الدستور كشف رئيس مجلس النواب الأميركي مايك جونسون، وهو جمهوري، أنه بحث مع ترمب مسألة "الولاية الثالثة"، وأشار إلى ضرورة "تعديل الدستور لإقرار ذلك"، لكنه وصف الأمر بـ"الصعب". ولفت جونسون إلى وجود "قيود دستورية"، وقال "لست متأكداً من وجود تحرك لتعديل الدستور". تصريحات جونسون، وإن كانت لم تحمل موقفاً حاسماً، إلا أنها تعكس رفضاً واسعاً من الطبقة السياسية في واشنطن للفكرة، سواء من جانب الجمهوريين أو الديمقراطيين. ورداً على سؤال بشأن ما إذا كان يعتقد أن ترمب صاحب الـ78 عاماً يستطيع الترشح لولاية ثالثة، أجاب زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ الجمهوري جون ثون: "ليس من دون تعديل الدستور"، لافتاً إلى أن "ترمب لا يبدو جاداً في هذا". وتابع: "أعتقد أنكم ستستمرون في طرح هذا السؤال، وأتوقع أنه يمزح معكم"، فيما دعا رئيس اللجنة القضائية في مجلس الشيوخ الجمهوري تشاك جراسلي، إلى "قراءة الدستور". أما عضو مجلس الشيوخ الجمهوري تيد كروز الذي ترشح للرئاسة ضد ترمب في انتخابات 2016، اعتبر أن "التعديل 22 في الدستور، واضح بشكل لا لبس فيه". وذكر عضو مجلس الشيوخ الجمهوري ماركوين مولين والمقرب من ترمب، أن الرئيس الأميركي "يمكن أن يقول إنه لا يمزح، لكن هذه سخرية منه"، وأردف: "أعرفه منذ زمن طويل، واعتبره صديقاً". وقالت النائبة الديمقراطية جاسمين كروكيت على منصة "إكس"، إن "الدستور ليس اختيارياً يا سيدي (ترمب). هذا ليس برنامجاً تلفزيونياً، بل هو واقع"، مشددةً: "ولايتان فقط". وحتى مع دعم كامل من الجمهوريين، فبناء على الخارطة السياسية الحالية، من المستبعد أن يتم تمرير هذا التعديل في الكونجرس، لأنه يحتاج إلى تصويت ثلثي أعضاء المجلسين، والتصديق عليه من قبل 38 ولاية لإضافته إلى الدستور. هل يُقْدِم ترمب على هذه الخطوة حقاً؟ حتى إذا سمح الدستور لترمب بالترشح لولاية ثالثة عبر مسارات مختلفة، فإن رفض الأميركيين قد ينهي طموحات ترمب بطريقة لن يجد معها أي مخرج، مهما كان المسار الذي اتبعه، لأن أي تحدٍ لهذه الإرادة سيكون محفوفاً بمخاطر تهدد استقرار الدولة. وعموماً، فبحلول عام 2028، سيكون ترمب بعمر 82 عاماً، وقد يقرر من تلقاء نفسه عدم الترشح لولاية ثالثة، وهو السيناريو الأكثر ترجيحاً، وهذا إن كانت الطموحات التي أعلن عنها جادة في الأصل.