#أحدث الأخبار مع #تشابمان،الدستورمنذ 15 ساعاتسياسةالدستورعضو الجمهوري الأمريكي: نفوذ نتنياهو بالكونجرس يدفع أمريكا لموقف أكثر تشددا ضد إيرانقالت جينجر تشابمان، عضو الحزب الجمهوري، إن الولايات المتحدة لن تسمح لإيران بامتلاك برنامج نووي مدني يتضمن تخصيب اليورانيوم، مؤكدةً، أن هذا الأمر مرفوض تمامًا، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة لا ترغب في أن تكون لدى إيران أداة ردع نووية، والتي قد تشكل تهديدًا للأمن الإقليمي والدولي. وأضافت تشابمان، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، المُذاع عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن تخصيب اليورانيوم يعد العقبة الأساسية في المفاوضات الحالية بشأن البرنامج النووي الإيراني، موضحةً، أن المفاوضات بين الأطراف الدولية تشهد تناقضًا في المواقف، خصوصًا مع إيران، حيث يظل موضوع تخصيب اليورانيوم، سواء بنسبة 20% أو 75%، من القضايا التقنية التي تعطل سير المفاوضات. وأوضحت، أن هذا التحول في التركيز من الأسلحة النووية إلى تخصيب اليورانيوم هو تكتيك يستخدمه البعض لتعطيل المفاوضات بشكل متعمد، كما تطرقت، إلى الضغوط السياسية الداخلية في الولايات المتحدة، مؤكدة، أن هناك انقسامات داخل الحكومة الأمريكية بشأن كيفية التعامل مع إيران، بين من يدعو إلى العمل العسكري ضدها، ومن يدعو إلى ضبط النفس. وأشار إلى أن نفوذ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الكونجرس الأمريكي يساهم بشكل كبير في دفع السياسة الأمريكية نحو موقف أكثر تشددًا ضد إيران، وهو ما قد يؤدي إلى تعطيل التقدم الدبلوماسي ويزيد من احتمالات التصعيد العسكري. وشددت أن الشعب الأمريكي يرفض الانزلاق إلى حرب مع إيران، حيث أظهر استطلاع للرأي أن أكثر من 30% من الأمريكيين ضد فكرة الحرب مع إيران، مشيرة إلى أن الجيش الأمريكي لا يملك القدرة على هزيمة إيران في صراع بري، وهو ما أكده العسكريون الأمريكيون الذين حذروا من أن أي تصعيد عسكري مع إيران قد يؤدي إلى نتائج كارثية.
الدستورمنذ 15 ساعاتسياسةالدستورعضو الجمهوري الأمريكي: نفوذ نتنياهو بالكونجرس يدفع أمريكا لموقف أكثر تشددا ضد إيرانقالت جينجر تشابمان، عضو الحزب الجمهوري، إن الولايات المتحدة لن تسمح لإيران بامتلاك برنامج نووي مدني يتضمن تخصيب اليورانيوم، مؤكدةً، أن هذا الأمر مرفوض تمامًا، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة لا ترغب في أن تكون لدى إيران أداة ردع نووية، والتي قد تشكل تهديدًا للأمن الإقليمي والدولي. وأضافت تشابمان، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، المُذاع عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن تخصيب اليورانيوم يعد العقبة الأساسية في المفاوضات الحالية بشأن البرنامج النووي الإيراني، موضحةً، أن المفاوضات بين الأطراف الدولية تشهد تناقضًا في المواقف، خصوصًا مع إيران، حيث يظل موضوع تخصيب اليورانيوم، سواء بنسبة 20% أو 75%، من القضايا التقنية التي تعطل سير المفاوضات. وأوضحت، أن هذا التحول في التركيز من الأسلحة النووية إلى تخصيب اليورانيوم هو تكتيك يستخدمه البعض لتعطيل المفاوضات بشكل متعمد، كما تطرقت، إلى الضغوط السياسية الداخلية في الولايات المتحدة، مؤكدة، أن هناك انقسامات داخل الحكومة الأمريكية بشأن كيفية التعامل مع إيران، بين من يدعو إلى العمل العسكري ضدها، ومن يدعو إلى ضبط النفس. وأشار إلى أن نفوذ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الكونجرس الأمريكي يساهم بشكل كبير في دفع السياسة الأمريكية نحو موقف أكثر تشددًا ضد إيران، وهو ما قد يؤدي إلى تعطيل التقدم الدبلوماسي ويزيد من احتمالات التصعيد العسكري. وشددت أن الشعب الأمريكي يرفض الانزلاق إلى حرب مع إيران، حيث أظهر استطلاع للرأي أن أكثر من 30% من الأمريكيين ضد فكرة الحرب مع إيران، مشيرة إلى أن الجيش الأمريكي لا يملك القدرة على هزيمة إيران في صراع بري، وهو ما أكده العسكريون الأمريكيون الذين حذروا من أن أي تصعيد عسكري مع إيران قد يؤدي إلى نتائج كارثية.