logo
عضو الجمهوري الأمريكي: نفوذ نتنياهو بالكونجرس يدفع أمريكا لموقف أكثر تشددا ضد إيران

عضو الجمهوري الأمريكي: نفوذ نتنياهو بالكونجرس يدفع أمريكا لموقف أكثر تشددا ضد إيران

الدستورمنذ 7 ساعات

قالت جينجر تشابمان، عضو الحزب الجمهوري، إن الولايات المتحدة لن تسمح لإيران بامتلاك برنامج نووي مدني يتضمن تخصيب اليورانيوم، مؤكدةً، أن هذا الأمر مرفوض تمامًا، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة لا ترغب في أن تكون لدى إيران أداة ردع نووية، والتي قد تشكل تهديدًا للأمن الإقليمي والدولي.
وأضافت تشابمان، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، المُذاع عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن تخصيب اليورانيوم يعد العقبة الأساسية في المفاوضات الحالية بشأن البرنامج النووي الإيراني، موضحةً، أن المفاوضات بين الأطراف الدولية تشهد تناقضًا في المواقف، خصوصًا مع إيران، حيث يظل موضوع تخصيب اليورانيوم، سواء بنسبة 20% أو 75%، من القضايا التقنية التي تعطل سير المفاوضات.
وأوضحت، أن هذا التحول في التركيز من الأسلحة النووية إلى تخصيب اليورانيوم هو تكتيك يستخدمه البعض لتعطيل المفاوضات بشكل متعمد، كما تطرقت، إلى الضغوط السياسية الداخلية في الولايات المتحدة، مؤكدة، أن هناك انقسامات داخل الحكومة الأمريكية بشأن كيفية التعامل مع إيران، بين من يدعو إلى العمل العسكري ضدها، ومن يدعو إلى ضبط النفس.
وأشار إلى أن نفوذ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الكونجرس الأمريكي يساهم بشكل كبير في دفع السياسة الأمريكية نحو موقف أكثر تشددًا ضد إيران، وهو ما قد يؤدي إلى تعطيل التقدم الدبلوماسي ويزيد من احتمالات التصعيد العسكري.
وشددت أن الشعب الأمريكي يرفض الانزلاق إلى حرب مع إيران، حيث أظهر استطلاع للرأي أن أكثر من 30% من الأمريكيين ضد فكرة الحرب مع إيران، مشيرة إلى أن الجيش الأمريكي لا يملك القدرة على هزيمة إيران في صراع بري، وهو ما أكده العسكريون الأمريكيون الذين حذروا من أن أي تصعيد عسكري مع إيران قد يؤدي إلى نتائج كارثية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اجتماع نتنياهو وحملة عسكرية 7 أيام.. كيف تستعد إسرائيل لضرب إيران؟
اجتماع نتنياهو وحملة عسكرية 7 أيام.. كيف تستعد إسرائيل لضرب إيران؟

المصري اليوم

timeمنذ 23 دقائق

  • المصري اليوم

اجتماع نتنياهو وحملة عسكرية 7 أيام.. كيف تستعد إسرائيل لضرب إيران؟

تستعد إسرائيل لضرب المنشآت النووية الإيرانية بسرعة إذا انهارت المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران، بحسب ما أفاد به مصدران إسرائيليان مطلعان على المناقشات لموقع «أكسيوس» الأمريكي. لقد تحول مجتمع الاستخبارات الإسرائيلي في الأيام القليلة الماضية من الاعتقاد بأن الاتفاق النووي أصبح قريبًا إلى الاعتقاد بأن المحادثات قد تنهار قريبًا، وفقًا للمصادر. وقال مصدر آخر، إن الجيش الإسرائيلي يعتقد أن فرصته العملية لشن ضربة ناجحة قد تتلاشى قريبًا، لذا سيتعين على إسرائيل التحرك بسرعة في حال فشل المحادثات. ورفض المصدر توضيح سبب اعتقاد الجيش بأن الضربة ستكون أقل فعالية لاحقًا، بحسب «أكسيوس». كيف تستعد إسرائيل لضرب إيران؟ أكد المصدران تقريرًا لشبكة «CNN»، يفيد بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي يجري تدريبات واستعدادات أخرى لضربة محتملة على إيران. وقال أحدهما: «كان هناك الكثير من التدريب، والجيش الأمريكي يرى كل شيء ويفهم أن إسرائيل تجهز». وأضاف مصدر إسرائيلي، مستخدما لقب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أن «بيبي ينتظر انهيار المحادثات النووية، وفي الوقت الحالي سيكون ترامب محبطًا بشأن المفاوضات ومنفتحًا على منحه الضوء الأخضر». قال مسؤول أمريكي لـ«أكسيوس» إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تشعر بالقلق من أن نتنياهو قد يقدم على خطوته حتى بدون الضوء الأخضر من ترامب. عقد نتنياهو اجتماعًا شديد الحساسية في وقت سابق من هذا الأسبوع مع مجموعة من كبار الوزراء ومسؤولي الأمن والاستخبارات بشأن وضع المحادثات النووية، بحسب مسؤول إسرائيلي. ومن المقرر أن تعقد الجولة الخامسة من المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران يوم الجمعة في روما. قدّم مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف لنظيره الإيراني اقتراحًا مكتوبًا للتوصل إلى اتفاق خلال الجولة الأخيرة قبل عشرة أيام. وبدا أن الثقة بإمكانية التوصل إلى اتفاق آخذة في التزايد. ولكن المفاوضات اصطدمت بعقبة رئيسية تتعلق بمسألة ما إذا كانت إيران ستتمكن من امتلاك أي قدرة محلية على تخصيب اليورانيوم. قال ويتكوف لبرنامج «هذا الأسبوع» على قناة ABC يوم الأحد: «لدينا خط أحمر واضح تمامًا، وهو التخصيب. لا يمكننا السماح حتى بـ 1% من قدرة التخصيب». وأكد قادة إيران مرارًا وتكرارًا أنهم لن يوقعوا على أي اتفاق لا يسمح بالتخصيب. وقال المصدران الإسرائيليان لـ«أكسيوس» إن أي ضربة إسرائيلية على إيران لن تكون ضربة لمرة واحدة، بل حملة عسكرية تستمر أسبوعا على الأقل. وستكون مثل هذه العملية معقدة للغاية وخطيرة بالنسبة لإسرائيل والمنطقة، وتخشى دول المنطقة من أن تؤدي الضربة الإسرائيلية إلى انتشار الإشعاعات النووية على نطاق واسع، ناهيك عن الحرب، بحسب الموقع الأمريكي.

إسرائيل على حافة التصعيد.. ضربة وشيكة قد تستهدف قلب إيران النووي
إسرائيل على حافة التصعيد.. ضربة وشيكة قد تستهدف قلب إيران النووي

الطريق

timeمنذ 41 دقائق

  • الطريق

إسرائيل على حافة التصعيد.. ضربة وشيكة قد تستهدف قلب إيران النووي

الأربعاء، 21 مايو 2025 10:48 مـ بتوقيت القاهرة أفادت وسائل إعلام أمريكية نقلا عن مسؤولين مطلعين، بحصول الولايات المتحدة الأمريكية علي معلومات إستخباراتية جديدة، تشير إلي أن إسرائيل تجهز لضرب منشآت نووية إيرانية، ووفقا لشبكة الإخبارية الأمريكية فقد إستندت المعلومات الإستخباراتية إلي إتصالات علنية وخاصة لمسؤولين إسرائيليين كبار. وعرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرًا تليفزيونيًا بعنوان «إسرائيل على حافة التصعيد.. ضربة وشيكة قد تستهدف قلب إيران النووي»، أشار أن هناك إستعدادات عسكرية إسرائيلية توحي بضربة وشيكة من بينها التي رصدتها الولايات المتحدة لحركة الذخائر الجوية واستكمال المناورة الجوية. ولم يتضح بعد ما إذا كان القادة الإسرائيليين اتخذوا قرارًا نهائيًا بشأن الخطوة، نظرا لوجود خلاف داخل الحكومة الأمريكية بشأن دعم الضربات الإسرائيلية. وأكد مصدر مطلع، أن إحتمال توجيه إسرائيل ضربة للمنشآت النووية الإيرانية ارتفع بشكل كبير في الأشهر الأخيرة، وفرصة الضربة ستكون أكثر ترجيحًا إذا لم تتوصل الولايات المتحدة لإتفاق مع إيران يهدف إلي التخلص من كل اليورانيوم التي تمتلكه إيران. وتجري إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مفاوضات مع إيران سعيًا للتوصل لبرنامج دبلوماسي بشأن برنامج طهران النووي، ومن جانبها تهدد بريطانيا وألمانيا وفرنسا بتفعيل آلية إستعادة العقوبات علي إيران في حال فشل التفاوض.

محمود كامل يوضح أسباب تأجيل تشكيل هيئة مكتب نقابة الصحفيين
محمود كامل يوضح أسباب تأجيل تشكيل هيئة مكتب نقابة الصحفيين

جريدة المال

timeمنذ 2 ساعات

  • جريدة المال

محمود كامل يوضح أسباب تأجيل تشكيل هيئة مكتب نقابة الصحفيين

كشف محمود كامل عضو مجلس نقابة الصحفيين، سبب تأجيل تشكيل هيئة مكتب نقابة الصحفيين. جاء ذلك في بيان عقب اجتماع لأعضاء المجلس الأربعاء لبحث عدد من الملفات بينها تشكيل بعد نحو أسبوعين من انتخابات جديدة. وأصدرت نقابة الصحفيين بيانا الأربعاء بتأجيل تشكيل هيئة مكتب نقابة الصحفيين وجاء فيه ، نزولًا على رغبة 5 من أعضاء مجلس النقابة تم تأجيل تشكيل هيئة المكتب واللجان إلى يوم الإثنين 26 مايو 2025، على أن يظل المجلس في حالة انعقاد لحين الانتهاء من التشكيل. ، كنت سألتزم الصمت، إلا أن من بادر بالحديث برواية غير صحيحة أجبرني على الرد، خاصة أنني اعتدت الشفافية مع الجمعية العمومية. لذا، أود توضيح ما حدث في اجتماع تشكيل هيئة مكتب مجلس نقابة الصحفيين. في بداية الجلسة، وبعد الانتهاء من مناقشة طلبات الزملاء المتعثرة، دعا نقيب الصحفيين إلى تشكيل اللجان، مؤكدًا حرصه على التوافق، ومشيرًا إلى أن البعض طرح وجود رؤيتين داخل المجلس، وكان يتمنى أن نتعامل جميعًا بمنطق الفريق الواحد والمراكز المتساوية . وبالفعل، عرض عدد من الأعضاء وجهات نظرهم. وأشار الزميل هشام يونس إلى أنه، حرصًا على التوافق، قرر الاستجابة لدعوة الزملاء بعدم الترشح لمنصب وكيل القيد.كما أكد الزميل محمد سعد أنه، ومن منطلق الحرص على التوافق، وبعد مداولات ممتدة طوال الفترة الأخيرة، فإنه تم التوافق على تقاسم هيئة المكتب، بحيث يتم توزيع المقاعد بين الرؤيتين بحيث يتم اختيار السكرتير العام وأمين الصندوق من جهة، والوكيلين من جهة أخرى نزولا على رؤية بعض الأعضاء والذين طرحوا ان السكرتير العام يقابله وكيل أول وأمين الصندوق يقابله الوكيل الثاني . وأشار إلى أن بعض الأعضاء أنجزوا في ملفاتهم السابقة، ويرغبون في الاستمرار في لجانهم، وهي لجان: التدريب، والعلاج، والثقافية، وأن أصحاب هذه اللجان لن يترشحوا لرئاسة لجان أخرى. أما لجان الإسكان، واللجنة الاقتصادية، والحج والعمرة، والنشاط، والخدمات، والتشريعات، والقيد الاستئنافي، والشُعَب والروابط، فمطروحة لباقي الزملاء، مع مقعدين في هيئة المكتب يمثلان نصفها، داعيًا إلى أن يتم، بعد اختيار وكيل القيد، تقاسم عضوي لجنة القيد لضمان التنوع. اعترض عدد من الأعضاء على هذا الطرح، فطلب منهم تقديم رؤيتهم لتقسيم اللجان، فظهرت وجهتا نظر لم يتم التوافق بينهما. وهنا دعا النقيب الزملاء إلى إنجاز ما تم التوافق عليه، والتصويت على ما لم يتم التوافق عليه، كآلية ديمقراطية متعارف عليها، إلا أن الزملاء محمد شبانة، وأيمن عبدالمجيد، ومحمد يحيى رفضوا ذلك. فطرح النقيب منح مهلة زمنية خلال الجلسة للتشاور والعودة بصيغة توافقية. وبعد نحو 20 دقيقة، عاد الزميل عبدالرؤوف خليفة متحدثًا باسم خمسة من الزملاء، مقترحًا أن يحصلوا على ثلاثة مناصب في هيئة المكتب من أصل أربعة، هي: وكيلا النقابة للقيد والتسويات، وأمين الصندوق، لصالح ثلاثة من بينهم: عبدالرؤوف خليفة، ومحمد شبانة، ومحمد يحيى، وأيمن عبدالمجيد، ومحمد السيد الشاذلي. وهو الطرح الذي رفضه باقي أعضاء المجلس، وتحفظ عليه الزميل حسين الزناتي. وبعد عدم التوافق على هذا الطرح الغريب، دعا نقيب الصحفيين، خالد البلشي، إلى ترك هذا المنهج، والتعامل على أساس أن جميع الأعضاء أصحاب مراكز متساوية، مطالبًا كل زميل بالترشح للجنة التي يرى نفسه قادرًا على خدمة الجمعية العمومية من خلالها، وتسجيل ذلك تمهيدًا للتصويت على المناصب غير المحسومة. قابل خمسة من الأعضاء هذا الطرح بالرفض، وأصروا على مطالبهم، ثم طلبوا تأجيل الحسم إلى يوم الاثنين للنقاش، ورفضوا كل محاولات حسم الأمر بالتصويت، على اللجان التي يترشح عليها أكثر من مرشح ورفضوا طرح بضرورة حسم الأمر خلال الجلسة حفاظا على مصالح الجمعية العمومية التي سيتم تعطيلها. وقد وصل الأمر إلى أن الزميل محمد السيد الشاذلي صرّح قائلًا: 'نأجّل الحسم براحتنا، إيه يعني؟ ما في مجلس قبل كده شكّل هيئة المكتب في 3 شهور!' ثم انسحبوا من الاجتماع. ورغم أن النصاب القانوني ظل مكتملًا، وكان يمكن قانونًا استكمال تشكيل هيئة المكتب واللجان بعد انسحاب الزملاء عبدالرؤوف خليفة، ومحمد شبانة، ومحمد يحيى، وأيمن عبدالمجيد، ومحمد السيد الشاذلي، فقد قرر المجلس – بإجماع الحضور: النقيب خالد البلشي، وجمال عبدالرحيم، وهشام يونس، وحسين الزناتي، ومحمود كامل، ومحمد سعد عبدالحفيظ، ومحمد الجارحي، وإيمان عوف – تأجيل حسم التشكيل إلى يوم الاثنين المقبل، نزولا على مطلب الزملاء وحتى لا ينفرد مجموعة بالتشكيل على أن يظل المجلس في حالة انعقاد، في محاولة أخيرة لحسم الأمر بشكل ملائم، ووقف أي محاولات لتأجيج الأزمة. ورغم تأكيد النقيب وأعضاء المجلس الذين استكملوا الاجتماع على أن الجميع أصحاب مراكز متساوية، ورفضهم لفكرة الانقسام إلى مجموعتين، قوبلت تلك الروح بمحاولات فرض أمر واقع، وسعي من البعض إلى الاستئثار بالمناصب ورفض التوافق، ثم رفض آلية التصويت، مما يؤكد أن من أدار مشهد 'ويكيليكس' خلال الانتخابات لا يزال يحاول أداء نفس الدور السلبي، في محاولة خاسرة للسيطرة على نقابة الصحفيين. وفيما يخصني شخصيا ومنذ بداية الجلسة ورغم كوني ثالث أقدم أعضاء المجلس بعد الزميلين جمال عبدالرحيم وهشام يونس، تنازلت عن الإشراف على الشعب والروابط، وحتى عندما طلب الزميل محمد السيد الشاذلي خلال التفاوض عبر الزميل محمد سعد عبدالحفيظ الحصول رئاسة اللجنة الثقافية وافقت على التنازل عنها له والاكتفاء بلجنة الحريات والإشراف على مسابقة جوائز الصحافة المصرية، إلا أن محمد السيد الشاذلي قال لمحمد سعد عبدالحفيظ : مش هاخد الثقافية من غير المسابقة!. ويظل المشهد الإيجابي المؤثر في هذا الاجتماع هو حالة التوافق والتناغم والتلاحم التي ظهرت بين الزميلين محمد شبانة وعبدالرؤوف خليفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store