أحدث الأخبار مع #تشارليكوكس


الدستور
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
رابط التحميل الرسمي.. Clair Obscur: Expedition 33 تتصدر قائمة ألعاب 2025
حققت لعبة Clair Obscur: Expedition 33 إنجازًا مذهلًا فور صدورها، حيث حصلت على تقييم 92 من 100 عبر منصة Metacritic، لتصبح اللعبة الأعلى تقييمًا حتى الآن في عام 2025، متفوقة على إصدارات ضخمة مثل Split Fiction وAssassin's Creed Shadows وMonster Hunter Wilds. اللعبة التي تم إصدارها رسميًا في 24 أبريل 2025 على منصات PlayStation 5 وXbox Series X|S والحاسب الشخصي، تمكنت من جذب أكثر من 51 ألف لاعب متزامن عبر Steam خلال ساعات من إطلاقها، مما يعكس الاهتمام الواسع من جمهور ألعاب تقمص الأدوار (RPG). تقع أحداث Expedition 33 في عالم خيالي مستوحى من الحقبة الفرنسية Belle Époque، حيث ينضم اللاعبون إلى فرقة تُعرف باسم Expedition 33 لمحاربة "الرسامة"، وهي شخصية غامضة تمتلك القدرة على محو الأشخاص من الوجود بناءً على أعمارهم. القصة تمزج بين الرعب والغموض والفانتازيا، مقدمة عالمًا مظلمًا ومثيرًا بصريًا. يُعد نظام القتال في اللعبة من أبرز عناصرها، حيث يدمج بين القتال الاستراتيجي القائم على الأدوار وتفاعلات آنية تعتمد على التوقيت والدقة. كما تقدم اللعبة شجرة مهارات معقدة ونظام تخصيص عميق يسمح للاعبين بتعديل القدرات بما يناسب أسلوب اللعب. الشخصيات الأساسية مثل غوستاف (بصوت تشارلي كوكس) ومايل (جينيفر إنجليش) ولون (إستيل دارنو) تسير في رحلة محفوفة بالمخاطر ضد العد التنازلي الذي يبدأ من الرقم 33، في سباق يائس لوقف الإبادة القادمة. رغم إشادة النقاد بالجوانب السردية والبصرية، واجهت اللعبة بعض الانتقادات المرتبطة ببطء الحركة، غياب الخريطة، وتعقيد نظام القتال في المراحل الأولى. إلا أن هذه التحديات لم تمنعها من اعتلاء صدارة ألعاب 2025 من حيث التقييم النقدي. اللعبة طُورت من قبل Sandfall Interactive ونُشرت تحت مظلة Kepler Interactive، وتُباع بسعر 49.99 دولارًا أمريكيًا، وتوفر تجربة لعب تمتد لنحو 40 ساعة.


VGA4A
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- VGA4A
مراجعة وتقييم Clair Obscur: Expedition 33
في ساحة ألعاب تقمص الأدوار (RPG) المزدحمة بالإصدارات المتشابهة، يطل علينا عنوان جديد كليًا يحمل في طياته وعدًا بتقديم تجربة مختلفة وجريئة، وهي لعبة Clair Obscur: Expedition 33 التي تطمح إلى إعادة تعريف هذا النوع من الألعاب بأسلوبها الفريد وروحها المبتكرة. تسعى لعبة Clair Obscur: Expedition 33 لتقديم تجربة فريدة من نوعها، فهي تمزج بين القتال الاستراتيجي القائم على الأدوار وعناصر تفاعلية مبتكرة تتجاوز القوائم التقليدية، وبفضل قصتها الغامضة والمشوقة، ومواجهاتها القتالية الديناميكية التي تحبس الأنفاس، ورسوماتها الساحرة، تعدنا هذه اللعبة برحلة لا تُنسى مستوحاة من جماليات الأدب الفرنسي. تستمد Expedition 33 جاذبيتها من فرضية قصصية مرعبة ومبتكرة، ففي عالمها، يستيقظ البشر على وقع رقم منحوت على جانب جبل شامخ، رقم يحمل في طياته حكمًا بالموت، وهذا الرقم يمثل العمر المتبقي للناجين من تطهير وشيك، وكل من تجاوزه سيلاقي حتفه. هذا المرسوم القاتل هو من صنع 'الرسامة'، جلّادة تستخدم فرشاتها كسلاح فتاك، تمحو بها جيلًا تلو جيل مع كل دورة زمنية. وعندما يظهر الرقم المشؤوم '33'، تنطلق مغامرة أخيرة ويائسة ورحلة محفوفة بالمخاطر لقتل الرسامة قبل أن يحل الهلاك بالجميع، بينما يتناقص العد التنازلي من 33 إلى 32، وما بعد ذلك في سباق محموم مع الزمن. رقصة الموت بين الاستراتيجية والتفاعل يقود هذه المهمة المحفوفة بالمخاطر 'غوستاف'، الشخصية التي يجسدها صوت الممثل الموهوب تشارلي كوكس (نجم مسلسل Daredevil). يرافقه فريق متنوع من المحاربين والعلماء والمغامرين، من بينهم 'مايل' (بصوت جينيفر إنجليش) و 'لون' (بصوت إستيل دارنو)، ولكل منهم دوافعه الشخصية القوية للانضمام إلى هذه الرحلة اليائسة. ومعًا، يجب عليهم تحدي القدر ومواجهة الرسامة في رحلة تمتد عبر بحار مسكونة، وأطلال متداعية، ومناظر طبيعية مشوهة تعكس عوالم غريبة من عصور مندثرة، فعالم اللعبة عبارة عن نسيج معقد من عوالم متداخلة، يحمل كل منها آثار رحلات سابقة باءت بالفشل. الأدلة والمذكرات وبقايا من سبقوهم، مثل 'الرحلة 34' وما بعدها، منتشرة في البيئة، لتقدم إرشادات وتحذيرات قاتمة للمغامرين الجدد. لكن نقطة القوة الحقيقية في Expedition 33 تكمن في نظام القتال، ففي جوهره هو نظام استراتيجي قائم على الأدوار، لكنه يتميز بحركة ديناميكية تجعل التوقيت وردود الفعل لا يقلان أهمية عن التكتيكات والمهارات، وفي أثناء دورك يمكنك شن هجوم أساسي غير مكلف أو استخدام تكتيكات خاصة تتطلب تجميع طاقة فريدة لكل شخصية. فلكل بطل طريقته الخاصة لتجميع هذه الطاقة، سواء عبر التعاويذ أو الصد أو التسديدات الدقيقة أو حتى اتخاذ وضعيات قتالية معينة. هذه الموارد تطلق العنان لمجموعة متنوعة من التكتيكات، من تأثيرات سلبية مدمرة للأعداء إلى هجمات نهائية تهز الشاشة. الأعداء يمتلكون قدراتهم الخاصة، وسيحول ذلك كل معركة إلى مواجهة عالية المخاطر، فالدفاع هنا ليس مجرد رد فعل سلبي، بل هو جزء حيوي من القتال، وعندما يهاجم العدو، يمكنك المراوغة لتجنب الضربة في نافذة زمنية واسعة، أو المخاطرة بالصد الذي يكافئ التوقيت المثالي بهجمات مرتدة مدمرة، لكن الخطأ في التوقيت قد يؤدي إلى عواقب وخيمة، وهذا ما يجعل كل معركة رقصة متوترة بين المخاطرة والمكافأة. لكن التحدي يزداد شراسة في معارك الزعماء التي تبرز صعوبة اللعبة بشكل خاص، فمن المرجح أن يواجه اللاعبون صعوبات متكررة أثناء محاولة حفظ أنماط هجومهم المعقدة قبل تحقيق النصر في نهاية المطاف، وهذا النهج القائم على التجربة والخطأ قد يثير إحباط البعض، لكن الانتصار في النهاية يوفر شعورًا بالإنجاز والرضا. ومن أجل تعزيز قوة فريقك، تنتشر في العالم آثار قديمة قابلة للارتداء، تعمل كتحسينات تسمح لك بتعديل إحصائيات مثل القوة والخفة والحظ لتناسب أسلوب لعبك، بالإضافة إلى ذلك توجد شجرة مهارات لكل شخصية تفتح باستمرار خيارات تكتيكية جديدة، وهذا يضمن عدم الشعور بالملل في القتال، وحتى لو كنت من محبي نظام القتال التقليدي، فإن عناصر التوقيت وردود الفعل المضافة في Expedition 33 ليست مجرد لمسة سطحية، بل إن إتقانها يحول المعارك إلى نظام قتالي شيق ومذهل بصريًا بفضل العروض القوية المصاحبة لإطلاق التكتيكات. بين السحر البصري والتحدي المرهق تقدم Expedition 33 عالمًا خياليًا مظلمًا مذهلًا بصريًا، يمزج ببراعة بين التأثيرات الفنية الفرنسية والبيئات السريالية التي تشبه الأحلام، والتوجه الفني للعبة يعطينا انطباعًا بأجواء فريدة تجمع بين الآثار الفخمة والكائنات المشوهة، لينتج عنه عالم جميل خلاب ومظلم ومضطرب في آن واحد، من الحيتان الطائرة إلى المناظر الطبيعية المشوهة المستوحاة من 'أليس في بلاد العجائب'، تحكي كل منطقة قصتها البصرية الخاصة. تصميم الصوت في اللعبة يكمل رسوماتها المبهرة بنفس الطموح، ويبرز الـ Sound track كواحد من أقوى عناصر اللعبة، حيث يدمج بين أصوات غنائية سماوية وآلات غير تقليدية لخلق جو غامض وساحر، كلها تأثيرات الصوت القتالية واضحة وقوية، إلا أن الصوت البيئي قد يبدو أحيانًا واسعًا جدًا، مما يصعّب تحديد مصدر بعض الأصوات، ويؤدي هذا أحيانًا إلى الشعور بالارتباك، خاصة في المناطق ذات المؤثرات الجوية الكثيفة مثل المناطق تحت الماء.' على الرغم من جاذبيتها البصرية وسردها القصصي المثير، تعاني Expedition 33 من بعض المشاكل. فنظام القتال يأتي بمنحنى تعليمي حاد، وقد يجد اللاعبون صعوبة في إتقان آليات الدفاع في البداية، وبالإضافة إلى ذلك، تعاني حركة الشخصيات من بعض البطء وعدم الاستجابة، ونظام التصويب الحر يبدو منفصلًا عن بقية آليات القتال، كما أن غياب الخريطة داخل اللعبة يزيد من صعوبة التنقل في البيئات المعقدة. في النهاية، تقدم Expedition 33 تجربة RPG فريدة ومثيرة للاهتمام، ولكنها تحتاج إلى بعض التحسينات في عناصر التحكم والتنقل لتصل إلى إمكاناتها الكاملة وتصبح واحدة من أبرز ألعاب آربيجي في السنوات الأخيرة. مراجعة وتقييم لعبة Clair Obscur: Expedition 33 الإيجابيات قصة غامضة ومبتكرة عميقة تجعلك متشوقًا لمعرفة المزيد من الأحداث، و على الرغم من أن وضع القصة لم يخلو من بعض النقائص البصرية، إلا أن الطريقة التي تتشابك بها القصة الغامضة والمثيرة مع آليات اللعب الاستراتيجية تعد نقطة قوة بارزة. نظام قتال استراتيجي بدور متبادل مع لمسة تفاعلية فريدة من نوعها، وقدرات الأعداء الخاصة تشكل تهديدًا حقيقيًا وتزيد من صعوبة المعارك. استكشاف العالم واكتشاف بقايا الحضارات السابقة يساهم في تعميق فهم اللاعب للخلفية القصصية الغنية، وقد ساهم هذا في حصولنا على تجربة متماسكة ومترابطة بشكل جيد، وهذا التكامل بين السرد المتقن وآليات اللعب المبتكرة يعزز من الانغماس ويجعل القرارات في القتال أكثر أهمية وتأثيرًا على مجرى الأحداث. عالم خيالي مظلم وغني بالتفاصيل. رسومات خلابة وتصميم فني فريد يمزج بين الجمال والقلق. موسيقى تصويرية ساحرة وتصميم صوتي طموح للغاية. نظام تخصيص عميق للشخصيات عبر الآثار وشجرة المهارات. السلبيات منحنى تعليمي حاد لنظام القتال، خاصة في البداية، ونظام التصويب الحر يبدو منفصلًا عن بقية آليات القتال. حركة الشخصيات عائمة وبطيئة الاستجابة، وغياب الخريطة داخل اللعبة يجعل التنقل صعبًا. الاستخدام المكثف لتأثيرات الإضاءة والمرشحات قد يحجب بعض التفاصيل البصرية، وقد لا تناسب الجماليات الفريدة للعبة جميع الأذواق. يذكر أن اللعبة لا تدعم اللغة العربية على مستوى القوائم والنصوص تابعنا على


الإمارات اليوم
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
نجما «ديرديفل» في «القصص المصورة» 2025
كشف معرض الشرق الأوسط للأفلام والقصص المصورة عن مشاركة اثنين من أشهر شخصيات عالم مارفل في الفعالية المقامة في أبوظبي، وينضم تشارلي كوكس وفنسنت دونوفريو، الممثلان الشهيران اللذان جسّدا شخصيتَي (ديرديفل) و(كينغ بين)، وصراعهما الأسطوري الذي حاز اهتمام الجمهور حول العالم، إلى معرض الشرق الأوسط للأفلام والقصص المصورة 2025، يومَي 18 و19 أبريل في مركز أبوظبي الوطني للمعارض (أدنيك)، ويستمتع الحاضرون في المعرض بفرصة لقاء الضيفين والمشاركة في جلسات أسئلة وأجوبة حصرية، فضلاً عن إمكانية الحصول على توقيعهما، ما يجعل من معرض الشرق الأوسط للأفلام والقصص المصورة 2025 فعالية لا تُفوت لعشاق القصص المصورة وعالم السينما والثقافة الشعبية.