أحدث الأخبار مع #تشاروتشانانا،


شبكة عيون
منذ 5 أيام
- أعمال
- شبكة عيون
هبوط الدولار الأسترالي بعد خفض أسعار الفائدة
مباشر- تراجع الدولار الأسترالي اليوم الثلاثاء بعد أن خفض البنك المركزي في البلاد أسعار الفائدة كما كان متوقعا في الوقت الذي سلط فيه الضوء على المخاطر الاقتصادية الناجمة عن حرب تجارية عالمية، مما دعم رهانات السوق على المزيد من التيسير النقدي في المستقبل . خفّض بنك الاحتياطي الأسترالي سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس ليصل إلى أدنى مستوى له في عامين عند 3.85%، مشيرًا إلى التقدم المحرز في خفض التضخم وعدم اليقين العالمي الناجم عن الرسوم الجمركية الأمريكية. وقد قيّمت الأسواق هذا التخفيض بالكامل منذ الإعلان عن الرسوم لأول مرة في أوائل أبريل . ولا يزال المستثمرون يتطلعون إلى خفض أسعار الفائدة مرتين على الأقل هذا العام لرفعها إلى ما بين 3.10% و3.35%، مع إشارة بنك الاحتياطي الأسترالي نفسه إلى أن توقعاته الاقتصادية الجديدة افترضت خفضا إجماليا بنحو 85 نقطة أساس من 4.10 %. قال تشارو تشانانا، كبير استراتيجيي الاستثمار في ساكسو: "لقد أقدم بنك الاحتياطي الأسترالي على خفض أسعار الفائدة بشكل متساهل، متأثرًا بمجموعة من حالة عدم اليقين العالمية والمحلية ". تابع: "في ظل تزايد قلق بنك الاحتياطي الأسترالي، فإن مسار المقاومة الأقل للدولار الأسترالي قد يظل منخفضا، خاصة إذا تراجعت البيانات المحلية بشكل أكبر أو تصاعدت المخاطر العالمية مرة أخرى ." انخفض الدولار الأسترالي بنسبة 0.5% ليصل إلى 0.6428 دولار أمريكي، متخليًا عن بعض مكاسبه التي بلغت 0.8% في الجلسة السابقة، متأثرًا بتراجع الدولار الأمريكي في أعقاب تخفيض وكالة موديز للتصنيف الائتماني. يقع مستوى الدعم عند 0.6388 دولار أمريكي و0.6358 دولار أمريكي، بينما يواجه مستوى المقاومة عند 0.6500 دولار أمريكي و0.6515 دولار أمريكي . انخفض الدولار النيوزيلندي بنسبة 0.2% ليصل إلى 0.5919 دولار أمريكي، بعد أن ارتفع بنسبة 0.9% خلال الليل. ويحظى بدعم عند 0.5850 دولار أمريكي، ومقاومته عند 0.5969 دولار أمريكي و0.6022 دولار أمريكي . وارتفعت العقود الآجلة لسندات أستراليا لأجل ثلاث سنوات 9 نقاط إلى 96.440، في حين تراجعت عوائد سندات الخزانة لأجل 10 سنوات 5 نقاط أساس إلى 4.455 %. وأصدر بنك الاحتياطي الأسترالي أيضًا توقعات جديدة للاقتصاد أظهرت أنه يتوقع انخفاض التضخم قليلاً وارتفاع البطالة، حتى مع افتراض خفض أسعار الفائدة بمقدار 85 نقطة أساس . تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط


الاقتصادية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
"فيديليتي" و"جولدمان" يجدان ملاذاً في أسهم السلع الاستهلاكية الآسيوية
تمنح الحرب التجارية العالمية دفعة قوية لأسهم شركات السلع الاستهلاكية الآسيوية، مع لجوء المستثمرين لهذه الشركات التي تُلبّي الاحتياجات الأساسية للمشترين المحليين. أوصى استراتيجيو "جولدمان ساكس" و"مورجان ستانلي" بالاستثمار في أسهم السلع الاستهلاكية الأساسية الآسيوية في تقارير صدرت بعد فرض الرسوم الجمركية في 2 أبريل، وحثّوا المستثمرين على اتخاذ موقف دفاعي. وأعلنت شركة "فيديليتي إنترناشيونال" أنها اقتنصت أسهم شركات الاستهلاك الصينية التي تضررت بشدة، مُراهنةً على أن هذه الشركات ستستفيد من التحفيز الحكومي. ارتفع مؤشر "إم إس سي آي" (MSCI) للسلع الاستهلاكية الأساسية في آسيا والمحيط الهادئ بنسبة 5% منذ 2 أبريل، مُسجّلاً أفضل أداء بين 11 قطاعاً، ومتجاوزاً انخفاض المؤشر الأوسع نطاقاً بنسبة 2.5%. وارتفعت أسهم سلسلتي متاجر السوبر ماركت "يونغهوي سوبرستورز" في الصين و"كوبي بوسان" في اليابان بنسبة 19% على الأقل لكل منهما، كما حققت بعض شركات صناعة المشروبات والألبان أداءً جيداً أيضاً. تحول نحو أسهم السلع الأساسية الآسيوية يُمثل هذا تحولاً كبيراً في أداء القطاع، الذي عانى من ركودٍ حاد وسط قفزة هائلة في أسهم التكنولوجيا خلال العامين الماضيين بفعل جنون الذكاء الاصطناعي. ويُؤكد هذا التحول على ابتعاد المستثمرين عن أسهم النمو، في ظل تهديد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين بتباطؤٍ اقتصادي عالمي. كما تتلقى هذه الفئة دفعةً من مؤشراتٍ تشير إلى استعداد الحكومات الآسيوية لإطلاق حوافز مالية لدعم الإنفاق. صرحت تشارو تشانانا، كبيرة استراتيجيي الاستثمار في "ساكسو ماركتس" في سنغافورة، بأن هذا الأداء المتفوق يُشير إلى "تحولٍ في عقلية المستثمرين من السعي وراء أسهم النمو العالمية والصادرات إلى البحث عن ملاذٍ آمنٍ مرتبط بمرونة الطلب المحلي". وأضافت: "بدأ المستثمرون يسعرون عالماً أكثر انقساماً وحمائيةً، حيث يُصبح دعم السياسات المحلية والاستهلاك أكثر أهميةً". وفي حين أن حرباً تجارية طويلة المدى لن تنجو منها سوى قطاعات قليلة، فإن السلع الاستهلاكية الأساسية أظهرت مرونةً في أوقات الضغوط الاقتصادية. ومما يُساعد أيضاً انخفاض مؤشر القطاع لأربع سنوات متتالية حتى عام 2024، مقارنةً بالتقدم الكبير لمؤشر تكنولوجيا المعلومات الآسيوي "إم إس سي آي" (MSCI) على مدار عدة سنوات منذ عام 2019، ما يشير إلى وجود مساحة لقطاع السلع الاستهلاكية للحاق بهذه الارتفاعات. دور حزم التحفيز قد يستمر تحول المستثمرين إلى القطاع الاستهلاكي وسط الكشف عن خطط التحفيز المالي. وقد أدرجت السلطات الصينية مؤخراً 48 إجراءً لزيادة إنفاق الأسر في قطاعي المطاعم والرعاية الصحية، من بين قطاعات أخرى، بينما رفعت كوريا الجنوبية خطة ميزانيتها التكميلية إلى 12 تريليون وون (8.4 مليار دولار أمريكي). وفي الهند، من المتوقع أن يُحسّن هطول الأمطار الموسمية، المتوقع لها أن تكون أعلى من المعدل الطبيعي، الطلب الريفي. أفاد تيرينس كان، خبير استراتيجيات محافظ العملاء، بأن شركة "فيديليتي إنترناشيونال" استغلت انخفاض أسهم الصين وهونغ كونغ في 7 أبريل لتعزيز استثماراتها في قطاع السلع الاستهلاكية الأساسية وبعض السلع الإضافية المرتبطة بالسفر. وقال إنه يفضل الأسهم المدرجة في البر الرئيسي على تلك المتداولة في هونغ كونغ، نظراً لأن الأولى قد تستفيد أكثر من إجراءات الدعم التي تتخذتها بكين. وبالمثل، حققت أسهم قطاع السلع الاستهلاكية الآسيوية أداءً أفضل من نظيراتها في الولايات المتحدة وأوروبا خلال اضطرابات السوق، بفضل التعهدات السريعة بإطلاق السياسات الداعمة. في تقرير صدر في 6 أبريل، رفع استراتيجيو "غولدمان" توصيتهم بخصوص أسهم السلع الاستهلاكية الأساسية الآسيوية بزيادة وزنها في السوق، قائلين إنهم يميلون أكثر إلى التركيز على أسهم "السوق المحلية والدفاعية". واتخذ استراتيجيو "جي بي مورغان" خطوة مماثلة لدول جنوب شرق آسيا يوم الخميس. قطاع مستقر قال هيرونوري أكيزاوا، كبير مسؤولي الاستثمار في "طوكيو مارين أسيت إنفستمنت إنترناشيونال": "السلع الاستهلاكية الأساسية ليست قطاعاً يشهد تقلبات كبيرة في الطلب"، وهناك عدد قليل نسبياً من الشركات ذات التعرض الكبير للصادرات الأميركية. وأضاف: "السيناريو الإيجابي هو أن تتحرك البنوك المركزية لخفض أسعار الفائدة، ما يحفز الاستهلاك". في المقابل، عانت أسهم السلع الاستهلاكية الكمالية من توقعات بخفض الأسر إنفاقها غير الضروري. وانخفض مؤشر "إم إس سي آي" آسيا للسلع الاستهلاكية الكمالية بأكثر من 5% منذ 2 أبريل، مسجلاً ثاني أكبر انخفاض بين القطاعات. ووفقاً لجيمس ثوم، كبير مديري الاستثمار في الأسهم الآسيوية في "أبردين إنفستمنت"، فإن أحد المخاطر التي تواجه السلع الاستهلاكية الأساسية هو ارتفاع حاد في التضخم، مما قد يحد من حماس المستثمرين تجاه هذا القطاع. ومع ذلك، يتشكل حالياً إجماع على أن السلع الأساسية هي رهان أكثر أماناً. ومن المتوقع أن يحقق مؤشر القطاع ضعف نمو الأرباح الذي قد يحققه مؤشر "إم إس سي آي" لآسيا والمحيط الهادئ خلال الأشهر الـ 12 المقبلة. وقال نيك تويدال، كبير محللي السوق في "إيه تي جلوبال ماركتس" في سيدني: "ستظل السلع الأساسية محط اهتمام المستثمرين في ظل هذه الظروف، بينما قد نشهد عودة إلى قطاعات أخرى مثل السلع الكمالية والخدمات إذا عادت شهية المخاطرة". وأضاف: "أشعر أن هذا لن يحدث إلا مع تغيير الولايات المتحدة لموقفها من التعريفات الجمركية".


عكاظ
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
رسوم «ترمب» الجمركية تهز أسواق العالم.. تراجع حاد في البورصة الأمريكية
شهدت الأسواق المالية العالمية موجة من الاضطرابات، اليوم (الخميس)، بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عن فرض رسوم جمركية جديدة واسعة النطاق على الواردات إلى الولايات المتحدة، في خطوة وصفها بـ«إعلان التحرير الاقتصادي». القرار الذي أُعلن عنه في الثاني من أبريل ودخل حيز التنفيذ اليوم، تضمن رسوماً أساسية بنسبة 10% على جميع الواردات، مع فرض تعريفات أعلى تصل إلى 54% على دول مثل الصين، مما أثار مخاوف من تصاعد الحرب التجارية العالمية. وفي «وول ستريت»، افتتحت المؤشرات الرئيسية على تراجع حاد، حيث انخفض مؤشر S&P 500 بنسبة 3%، بينما هبط «ناسداك» الذي يركز على التكنولوجيا بنسبة 4.6% في أولى جلسات التداول بعد الإعلان. ويعكس هذا الانخفاض قلق المستثمرين من ارتفاع تكاليف الشركات التي تعتمد على الواردات، إلى جانب توقعات بتفاقم التضخم في الاقتصاد الأمريكي. كما أشارت تقارير إلى أن العقود الآجلة لمؤشر S&P 500 سجلت انخفاضاً بنحو 2% قبل الافتتاح، مما يعزز حالة عدم اليقين. ولم تقتصر التداعيات على الولايات المتحدة، فقد امتدت موجة البيع إلى بورصات العالم، ففي آسيا تراجع مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 3.24%، مسجلاً أدنى مستوى له في 8 أشهر، بعد فرض رسوم بنسبة 24% على السلع اليابانية. وفي أوروبا شهدت الأسهم انخفاضاً ملحوظاً، حيث تراجعت مؤشرات الأسهم الأوروبية الرئيسية بعد إعلان تعريفات بنسبة 20% على واردات الاتحاد الأوروبي. أخبار ذات صلة وفي الوقت نفسه، لجأ المستثمرون إلى أصول الملاذ الآمن مثل السندات الحكومية والذهب، الذي ارتفع سعره بشكل ملحوظ. ويرى المحللون أن هذه الرسوم قد تعيد تشكيل سلاسل التوريد العالمية، لكنها تحمل مخاطر كبيرة. وقال تشارو تشانانا، إستراتيجي الاستثمار في بنك ساكسو، إن الافتراض السابق بأن ترمب داعم للأسواق يتم إعادة تقييمه الآن، مشيراً إلى أن السياسات الحمائية قد تؤدي إلى ركود اقتصادي. من جانبها، حذرت كريستين لاجارد، رئيسة البنك المركزي الأوروبي، من أن التأثير السلبي سيعتمد على نطاق الرسوم ومدتها، داعية إلى مفاوضات لتخفيف الأضرار. مع تصاعد التوترات التجارية، تتجه الأنظار إلى ردود الفعل من الدول المتضررة، حيث تعهدت دول مثل كندا والاتحاد الأوروبي بالرد بإجراءات مماثلة. في المقابل، أشار ترمب إلى إمكانية منح إعفاءات لبعض الشركاء التجاريين، مثل المكسيك وكندا في إطار اتفاقية USMCA، لكن ذلك لم يخفف من حدة القلق. ويتوقع المحللون أن تشهد الأسواق تقلبات مستمرة خلال الأسابيع القادمة، مع ترقب تأثير الرسوم على النمو الاقتصادي العالمي.

سكاي نيوز عربية
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
الدولار يرتفع واليورو يقترب من أدنى مستوى منذ عامين
وقال ترامب أيضا إنه سيعلن عن رسوم جمركية متبادلة يوم الثلاثاء أو الأربعاء، وتطبيقها على جميع الدول ومطابقة معدلات الرسوم الجمركية التي تفرضها كل دولة. وتزيد هذه الخطوة من التوترات بشأن حرب تجارية عالمية، حيث من المقرر أن تدخل الرسوم الجمركية الانتقامية التي تفرضها الصين على السلع الأميركية حيز التنفيذ اليوم الاثنين. وبحسب بيانات وكالة "رويترز"، انخفض اليورو 0.1 بالمئة إلى 1.0317 دولار في التعاملات المبكرة، ليقترب من أدنى مستوى في أكثر من عامين عند 1.0125 دولار الذي لامسه الأسبوع الماضي وذلك مع تأهب المستثمرين للرسوم الجمركية التي هدد ترامب مرارا وتكرارا بفرضها على أوروبا. وهبط الدولار الأسترالي 0.21 بالمئة إلى 0.6264 دولار، ليحوم بالقرب من أدنى مستوى في خمس سنوات والذي لامسه الأسبوع الماضي، في حين تراجع الدولار النيوزيلندي 0.12 بالمئة إلى 0.5649 دولار. وتراجع الدولار الكندي بأكثر من 0.2 بالمئة حيث تعد كندا أكبر مورد للمعدن الأولي للألومنيوم إلى الولايات المتحدة. قالت تشارو تشانانا، رئيسة استراتيجيات الاستثمار في ساكسو، إنه لم يعد من الممكن استخدام الاستراتيجيات القديمة لأن الصين لم تعد موردا مهمًا للصلب إلى الولايات المتحدة بعد الرسوم الجمركية لعام 2018. وأضافت "ومع ذلك، قد لا يكون القلق الفوري هو التضخم، لأنه قد تكون هناك تأثيرات مضادة مثل تباطؤ الطلب. القلق الأكبر يتمثل في حالة عدم اليقين والتحول نحو عالم أكثر حماية". وبعيدا عن ترامب، سينصب تركيز المستثمرين على بيانات التضخم الأميركية الأربعاء وظهور رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أمام مجلس النواب يومي الثلاثاء والأربعاء، مع احتمال أن تكون الرسوم الجمركية في دائرة الضوء. قال المحللون إن الرسوم الجمركية قد تكون تضخمية وتضع المزيد من الضغوط على مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) للإبقاء على ارتفاع أسعار الفائدة. وتتوقع الأسواق خفض أسعار الفائدة بمقدار 36 نقطة أساس هذا العام، هبوطا من 42 نقطة أساس بعد تقرير الرواتب المتفائل يوم الجمعة. قال خبراء الاستراتيجيات في شركة ماكواري للخدمات المالية والاستثمارية إن تقرير التوظيف لشهر يناير يرسل رسالة متفائلة بشأن سوق العمل والنمو الاقتصادي الإجمالي، لكن حالة عدم اليقين المرتفعة دفعت الشركة إلى تغيير وجهة نظرها بشأن مسار سياسة مجلس الاحتياطي الفيدرالي هذا العام. أضاف الخبراء "وجهة نظرنا المحدثة هي عدم تغيير سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية خلال عام 2025، ومن المرجح أن يظل في نطاق 4.25 إلى 4.5 بالمئة. في السابق، اقترحنا أنه سيكون هناك خفض آخر بمقدار 25 نقطة أساس إما في مارس أو مايو". واستقر مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة الأميركية مقابل ست عملات رئيسية أخرى، عند 108.23 في التعاملات المبكرة. لم يطرأ أي تغير يذكر على الجنيه الإسترليني واستقر عند 1.23915 دولار. ونزل الين الياباني 0.4 بالمئة إلى حوالي 152 ينا مقابل الدولار، لكنه ظل قريبا من أعلى مستوى له في شهر واحد والذي لامسه الجمعة وسط تزايد التوقعات برفع بنك اليابان أسعار الفائدة هذا العام.