logo
#

أحدث الأخبار مع #تشايناديلي،

هدنة الرسوم لم تصمد.. الصين تشعل جولة جديدة من الحرب التجارية ضد الولايات المتحدة
هدنة الرسوم لم تصمد.. الصين تشعل جولة جديدة من الحرب التجارية ضد الولايات المتحدة

الدستور

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدستور

هدنة الرسوم لم تصمد.. الصين تشعل جولة جديدة من الحرب التجارية ضد الولايات المتحدة

نقلت صحيفة "الجارديان" البريطانية، هجوم وسائل الإعلام الرسمية الصينية على الولايات المتحدة، متهمة إياها بتقمّص دور الضحية في وقت استفادت فيه لعقود طويلة من ثمار العولمة دون أن تتحمل كلفتها، وذلك في إطار الحرب التجارية المشتعلة بين البلدين بسبب الرسوم الجمركية. وجاء هذا الموقف في وقت أعلنت فيه الحكومة الصينية عن نمو اقتصادي مفاجئ في الربع الأول من العام، قبيل موجة مرتقبة من التعريفات الجمركية التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. اشتعال الحرب التجارية وترامب يصعد الأزمة وأكدت الصحيفة البريطانية، أنه ورغم أن تبادل فرض الرسوم الجمركية بين واشنطن وبكين قد شهد توقفًا مؤقتًا خلال الأسبوع الماضي، إلا أن الحرب التجارية بين الجانبين لا تُظهر أي مؤشرات على الانحسار، خاصة بعد أن أعادت بكين التأكيد على أنها "لا تخشى القتال". وفي مساء الثلاثاء، نشرت صحيفة "تشاينا ديلي"، افتتاحية اعتبرت أن تصريحات الرئيس الأمريكي المتكررة حول تعرض الولايات المتحدة "للاستغلال" ما هي إلا محاولة لـ "خداع الرأي العام الأمريكي". وأكدت الافتتاحية أن الولايات المتحدة لم تُستغل من أحد، بل تعاني من مشكلاتها الهيكلية الخاصة. ووفقًا للصحيفة، فإن الولايات المتحدة عاشت لعقود فوق إمكانياتها الحقيقية، تستهلك أكثر مما تنتج، وقامت بنقل صناعاتها إلى الخارج، واستدان اقتصادها ليحافظ على مستوى معيشة مرتفع لا يعكس إنتاجيته الفعلية. وأضافت أن واشنطن بدلًا من أن تشتكي من تعرضها لـ "الاحتيال"، عليها أن تعترف بأنها ركبت قطار العولمة مجانًا. ودعت الصحيفة الصينية، الولايات المتحدة إلى التوقف عن "الأنين" والتصرف كضحية في التجارة العالمية، وطالبتها بالكف عن سلوكها "المزاجي والمدمر". وفي مؤشر على استمرار التصعيد، أعلنت بكين اليوم الأربعاء عن تعيين لي تشنغقانج في منصب نائب وزير التجارة ومفاوض التجارة الدولية الجديد، خلفًا للمخضرم وانغ شووين، دون توضيح أسباب هذا التغيير. ومن المتوقع أن يقود لي المرحلة المقبلة من التفاوض مع الولايات المتحدة في محاولة لإنهاء الحرب التجارية. من جانبه، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من خلال بيان ألقته المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، أن الكرة الآن في ملعب الصين، مؤكدًا أن "الصين تحتاج إلى عقد اتفاق معنا، ولسنا نحن من يحتاج لذلك"، مضيفًا أن الصين لا تختلف عن أي دولة أخرى سوى في حجمها الكبير. وفي رد سريع، هاجمت وزارة الخارجية الصينية واشنطن، وقال المتحدث باسمها، لين جيان، إن الولايات المتحدة هي من بدأت الحرب التجارية، وإن بكين كانت واضحة في أنها لا ترغب بالقتال، لكنها في الوقت ذاته لا تخشاه. وأضاف أن الولايات المتحدة إذا أرادت حل النزاع عبر الحوار، فعليها أن تتوقف عن ممارسة الضغوط القصوى والتهديد والابتزاز، وتبدأ حوارًا على أساس الندية والاحترام والمنفعة المتبادلة. وفي سياق موازي، أعلنت الحكومة الصينية عن نمو اقتصادي أفضل من المتوقع خلال الربع الأول من العام، بلغ 5.4%، متجاوزًا التوقعات التي أجمعت عليها تحليلات الخبراء. وأشارت بيانات المكتب الوطني للإحصاء إلى أن هذا النمو تحقق جزئيًا بسبب اندفاع المصدرين لشحن منتجاتهم إلى السوق الأمريكية قبل دخول الرسوم الجديدة حيز التنفيذ. وحذر شنج لاييون، مسؤول بارز في المكتب، من أن الرسوم الأمريكية الجديدة ستشكل ضغوطًا على التجارة الخارجية والاقتصاد الصيني. خطط أمريكية لرسوم جديدة على الصناعات الحساسة وفي خضم هذا التصعيد، أعلن ترامب عن بدء تحقيق جديد قد يُفضي إلى فرض رسوم إضافية على الصناعات الحيوية مثل الأدوية وأشباه الموصلات، وهو ما من شأنه التأثير على شركاء تجاريين كثر للولايات المتحدة. كما أمر بفتح تحقيق آخر قد يفضي إلى فرض رسوم على المعادن الحرجة والمعادن النادرة ومنتجاتها المرتبطة مثل الهواتف الذكية. ويُشار إلى أن الصين تهيمن على سلاسل الإمداد العالمية الخاصة بالمعادن النادرة، وقد فرضت بالفعل قيودًا على تصدير عدد من هذه العناصر الحيوية منذ اندلاع النزاع التجاري مع واشنطن. وفي ظل هذا المناخ المتأزم، يبقى الصراع مفتوحًا على كافة السيناريوهات، بين حرب تجارية تتصاعد وحدود دبلوماسية تتراجع، في مشهد تتداخل فيه الاعتبارات الاقتصادية بالجغرافيا السياسية والاستراتيجيات العالمية.

الذكاء الاصطناعي يعزّز تجربة الزوار في متاحف العلوم والتكنولوجيا بالصين
الذكاء الاصطناعي يعزّز تجربة الزوار في متاحف العلوم والتكنولوجيا بالصين

العين الإخبارية

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • العين الإخبارية

الذكاء الاصطناعي يعزّز تجربة الزوار في متاحف العلوم والتكنولوجيا بالصين

أعلن متحف العلوم والتكنولوجيا الصيني أنه ساعد 13 متحفًا علميا وتكنولوجيا إقليميا في نشر مساعدي الذكاء الاصطناعي لتحسين تجارب الزوار. إلى جانب ذلك استعان المتحف الصيني نفسه بمساعدي الذكاء الاصطناعي، مما يمثل خطوة إلى الأمام في مجال المعارض القائمة على الذكاء الاصطناعي لمتاحف العلوم والتكنولوجيا على مستوى البلاد. وبحسب موقع "تشاينا ديلي"، في نوفمبر/شباط 2024، أطلق متحف العلوم والتكنولوجيا الصيني أول مساعد متحفي يعمل بالذكاء الاصطناعي في البلاد، يجمع بين المعرفة العلمية الشائعة وتكنولوجيا النماذج الكبيرة. ولا يوفر المساعد الذكي التوجيه والمعلومات في الموقع فحسب، بل يجيب أيضًا على الاستفسارات العلمية للمتعلمين الصغار عن بُعد، مما يُظهر إمكانات الذكاء الاصطناعي في البيئات التعليمية. ومنذ مارس/آذار، وسّعت إدارة متحف العلوم والتكنولوجيا الصيني نطاق المبادرة، حيث درّبت فرقًا فنية من 13 متحفًا إقليميًا من خلال ورش عمل. وقام المشاركون ببناء قواعد معرفية مخصصة ونشروا مساعدي ذكاء اصطناعي مُصممين خصيصًا لمواقعهم. وأكد متحدث باسم متحف العلوم والتكنولوجيا الصيني أنه مع تقدم التكنولوجيا وانضمام المزيد من المتاحف، سيتنوع نظام الذكاء الاصطناعي، مما يخلق شبكة ذكية وواسعة النطاق من المساعدين لتطبيقات متعددة. ومع سيطرة الذكاء الاصطناعي المتزايدة على مختلف قطاعات العمل حول العالم، بدأ الغموض يخيّم على المستقبل المهني لكثير من الناس. وفي ظل هذا التطور التكنولوجي المتسارع، جاء تصريح بيل غيتس ليزيد المخاوف بدلًا من تهدئتها، إذ توقّع أنه خلال أقل من 10 سنوات، ستختفي معظم المهام البشرية لتحل محلها تقنيات الذكاء الاصطناعي. غيتس، قطب التكنولوجيا المعروف، صرّح بذلك خلال ظهوره في برنامج "جيمي فالون"، ثم عاد وأكّد رؤيته في محاضرة ألقاها بجامعة هارفارد، قائلًا: "قد يبدو الأمر أشبه بأفلام الخيال العلمي، لكننا نقترب شيئًا فشيئًا من عالم شبيه بفيلم I, Robot". ووفقًا لموقع "يونيون رايو"، فإن بيل غيتس لا يرى الذكاء الاصطناعي مجرد أداة للمساعدة في الدراسة أو العمل، بل يعتبره الخطوة الكبرى التالية في مسيرة الثورة الرقمية، وهي الثورة التي كان له دور أساسي في إشعال شرارتها. فبعد أن كان حلمه سابقًا أن يرى حاسوبًا في كل بيت، بات اليوم يتطلّع – ويحذّر في الوقت نفسه – من عالم يكون فيه الذكاء الاصطناعي منتشرًا في كل زاوية، وقادرًا على أداء أي مهمة بشرية، حتى في أكثر المجالات تعقيدًا كالتعليم والطب. لكن ومع هذه القوة الهائلة، تأتي مسؤولية لا تقل عنها حجمًا. غيتس نفسه يعترف بأن تسارع وتيرة تطور الذكاء الاصطناعي أمر مثير للقلق، مشيرًا إلى أن كثيرًا من الوظائف البشرية مهددة بالاختفاء في وقت أقرب مما نتصور. aXA6IDI2MDI6ZmFhNTpiMTE6MTQ1Ojo2IA== جزيرة ام اند امز US

حرب تجارية جديدة على الأبواب.. الصين والهند في مرمى سياسات «ترامب»
حرب تجارية جديدة على الأبواب.. الصين والهند في مرمى سياسات «ترامب»

أخبار ليبيا

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

حرب تجارية جديدة على الأبواب.. الصين والهند في مرمى سياسات «ترامب»

وسط تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بفرض رسوم جمركية على مستوردي النفط الروسي، حذرت صحيفة صينية، 'من أن فرض هذه الرسوم قد يؤدي إلى تفاقم الخلافات بين الولايات المتحدة والصين والهند'. وذكرت صحيفة 'تشاينا ديلي'، 'أن العديد من المراقبين يعتبرون أن تهديد 'ترامب' بفرض رسوم جمركية ثانوية على النفط الروسي ليس سوى خدعة لمحاولة الضغط على موسكو، ومع ذلك، إذا تم تنفيذ هذا التهديد، فإن الدول الرئيسية المستوردة للنفط الروسي، بما في ذلك الصين والهند، ستتحمل العبء الأكبر، مما سيؤدي إلى زيادة حدة التوترات التجارية مع الولايات المتحدة'. وأشارت الصحيفة إلى أن 'فرض مثل هذه القيود من قبل البيت الأبيض 'سيعطي دفعة لروسيا لتعزيز هجماتها على جبهات القتال'. وأضافت: 'حل الأزمة الأوكرانية، الذي يأمل ترامب في أن يكون وسيطارفيه، هو في جوهره عملية لإعادة توازن المصالح بين الولايات المتحدة وروسيا فيما يتعلق بأوكرانيا'. وأكدت أن روسيا 'ليس لديها سبب لتقديم تنازلات' بعد تحقيقها تقدما كبيرا في عمليتها العسكرية الخاصة'، قائة: 'إذا قدمت الولايات المتحدة دعما كبيرا لأوكرانيا، سترى موسكو أن تحقيق انتصارات ميدانية قد يكون أكثر فاعلية من المفاوضات'. ووصفت الصحيفة فرض رسوم عالية على النفط الروسي بأنه 'إغلاق للباب أمام مسار التفاوض من أجل السلام في أوكرانيا'. وخلصت الصحيفة إلى أن 'واشنطن بسبب تركيزها على مصالحها الذاتية حتى لو توصلت إلى اتفاق سلام، فإنه لن يكون سوى 'تسوية هشة تنذر بأزمة جديدة في المستقبل المنظور'. وكان 'ترامب'، هدد 'بفرض عقوبات ثانوية على النفط الروسي إذا لم تقبل موسكو صفقته المقترحة لتسوية النزاع الأوكراني، وأعلن أن الدول التي تشتري النفط من روسيا قد تواجه حظرا من العمل في الولايات المتحدة، مع فرض رسوم تتراوح بين 25% إلى 50%'. The post حرب تجارية جديدة على الأبواب.. الصين والهند في مرمى سياسات «ترامب» appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

«أكوا باور» السعودية تسعى لتعزيز تواجدها في سوق الطاقة المتجددة بالصين
«أكوا باور» السعودية تسعى لتعزيز تواجدها في سوق الطاقة المتجددة بالصين

جريدة المال

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة المال

«أكوا باور» السعودية تسعى لتعزيز تواجدها في سوق الطاقة المتجددة بالصين

أعلنت شركة 'أكوا باور' السعودية المتخصصة في مجال توليد الطاقة وتحلية المياه، عن خططها لتعميق تواجدها في سوق الطاقة المتجددة بالصين، وفقا لوكالة شينخوا. ووفقا لتقرير نشرته صحيفة تشاينا ديلي، قال محمد أبو نيان، مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة 'أكوا باور'، إن الصين تقود الطريق في مجال الطاقة النظيفة، وإن التزامها بالتحول إلى الطاقة الخضراء يتماشى تماما مع طموحات 'أكوا باور'. وأكد أن توسع الشركة في الصين يعد تطورا طبيعيا لإستراتيجيتها العالمية، مشيرا إلى أن الشراكة طويلة الأمد مع الشركات الصينية، خاصة في التكنولوجيات مثل الطاقة الشمسية وتحلية المياه والهيدروجين، تُعد ركيزة أساسية لتحقيق مهمة الشركة المتمثلة في توفير طاقة ومياه محلاة على نحو ميسور التكلفة ومستدام وموثوق للعالم. وفي يناير الماضي، أعلنت 'أكوا باور' عن دخولها الرسمي للسوق الصينية بالاستثمار في مشروعين للطاقة المتجددة في البلاد يمثلان الاستثمار الأول للشركة في السوق الصينية بعد إعلانها عن 'إستراتيجية الصين' التي تم إطلاقها في عام 2023. وتم التوقيع على الاتفاقيتين مع شركتين من كبار منتجي الطاقة المتجددة في الصين، هما 'سونغرو للطاقة المتجددة' و'مينغيانغ للطاقة الذكية'، للتعاون المشترك في التطوير والاستثمار بمشاريع الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. ويصل إجمالي الاستثمارات في المشروعين إلى نحو 312 مليون دولار أمريكي، فيما يعد ذلك جزءا من مجموعة أوّلية من مشروعات الطاقة المتجددة التي سيتم توسيعها تدريجيا ليتجاوز إجمالي قدرتها واحد جيجاوات، حسبما أفادت شركة 'أكوا باور' على موقعها الرسمي. وأضاف أبو نيان أن 'أكوا باور' تخطط لاستثمار مبالغ ضخمة في البحث والتطوير في الصين في السنوات القادمة، خاصة في تكنولوجيا تحلية المياه والهيدروجين الأخضر والكهربة. ويعتقد خبراء الصناعة أن خطوة 'أكوا باور' المذكورة تعكس طموحاتها في تأمين حصة أكبر في تحول الصين إلى الطاقة الخضراء.

شنجن تخصص 4.5 مليار يوان لدعم قطاع الذكاء الاصطناعي والروبوتات
شنجن تخصص 4.5 مليار يوان لدعم قطاع الذكاء الاصطناعي والروبوتات

الوطن

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوطن

شنجن تخصص 4.5 مليار يوان لدعم قطاع الذكاء الاصطناعي والروبوتات

أعلنت مدينة شنجن الصينية ، الواقعة في مقاطعة قوانغدونغ جنوب الصين، خطة لإطلاق سياسات تحفيزية خاصة لدعم قطاع الذكاء الاصطناعي والروبوتات، تشمل حوافز مالية بقيمة 4.5 مليار يوان '630 مليون دولار أمريكي' ، لتعزيز الابتكار والنمو في هذا المجال. ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة 'تشاينا ديلي'، فإن الحزمة الجديدة من السياسات تشمل تقديم مساعدات مالية تصل إلى 60% من التكاليف، بحد أقصى 10 ملايين يوان لكل شركة، وذلك لتعزيز القدرات الحوسبية للشركات. كما ستوفر الحكومة قسائم لدعم النماذج الحاسوبية، وقواعد البيانات، وتمويلات مخصصة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات، بهدف تسريع وتيرة التطوير والابتكار. وستعمل شنتشن على دمج الذكاء الاصطناعي والروبوتات في مشاريعها الكبرى للعلوم والتكنولوجيا، وتعزيز الشراكات بين القطاع الصناعي والجامعات ومراكز الأبحاث، ما يسهم في دفع عجلة الابتكار وترسيخ مكانة المدينة مركزا عالميا لتطوير تقنيات المستقبل.وام

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store