أحدث الأخبار مع #تشعاريتسيدك


وكالة نيوز
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
إعلام الأسرى: تسارع وتيرة ارتقاء الشهداء داخل السجون جريمة حرب وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News
شمس نيوز – متابعة قال مكتب إعلام الأسرى، إن عدّاد الشهداء ما زال يتصاعد، حتى بتنا نودّع يومًا بعد يوم شهيدًا أسيرًا، وسط تجاهلٍ تام لكافة التحذيرات التي نطلقها بشكل متكرر لإنقاذ الأسرى من مقصلة الموت البطيء. وأضاف المكتب، في بيان اليوم الأحد، 'نودّع اليوم الأسير الجريح ناصر خليل ردايدة (49 عامًا) من بلدة العبيدية بمحافظة بيت لحم، والذي ارتقى شهيدًا في مستشفى 'هداسا' بعد نقله من سجن 'عوفر'، حيث كان معتقلًا منذ 18 أيلول/سبتمبر 2023 عقب إصابته برصاص الاحتلال'. وأشار إلى أن الشهيد ردايدة، وهو أب لسبعة من الأبناء، كان نُقل إلى مستشفى 'تشعاري تسيدك' بعد إصابته البليغة، واستقر وضعه الصحي نسبيًا بحسب المعطيات المتوفرة، إلا أن الإهمال الطبي المتعمد وسوء الرعاية الصحية داخل السجون أديا إلى استشهاده. وأوضح المكتب، أن الشهيد ردايدة هو ثاني شهيد من الأسرى خلال أربعة أيام فقط، ما يرفع عدد شهداء الحركة الأسيرة منذ بدء الإبادة الجماعية في السابع من أكتوبر إلى 65 شهيدًا معلومي الهوية، من بينهم 40 شهيدًا من قطاع غزة، فيما بلغ إجمالي عدد الشهداء من الأسرى منذ عام 1967 إلى 302 شهيد، ولا يزال الاحتلال يحتجز جثامين 74 شهيدًا. وشدد على أن تسارع وتيرة ارتقاء الشهداء داخل السجون الإسرائيلية، في ظل صمت دولي وحقوقي مطبق، يمثل كارثة إنسانية متكاملة الأركان، ويشكّل جريمة حرب متواصلة بحق الأسرى. وأكد المكتب، أن استشهاد الأسير ردايدة، هو دليل جديد على أن آلاف الأسرى ما يزالون يتعرضون بشكل لحظيّ وممنهج لجرائم الإهمال الطبي، والتجويع، والتعذيب، والاعتداءات الجسدية والنفسية، في ظل منظومة عدوانية يقودها المجرم إيتمار بن غفير، بهدف قتل الأسرى بشكل بطيء. ودعا كافة المؤسسات الدولية والحقوقية، وفي مقدمتها اللجنة الدولية للصليب الأحمر، للتحرك العاجل والجاد لإنقاذ الأسرى داخل السجون، والضغط لوقف الانتهاكات اليومية التي تهدد حياتهم. كما دعا المكتب، جماهير شعبنا وأمتنا العربية والإسلامية إلى أوسع حراك شعبي نصرةً لأسرانا الأبطال، وإسنادًا لقضيتهم العادلة، ورفضًا لسياسات الإعدام الممنهج التي تمارسها سلطات الاحتلال في الزنازين المغلقة.


الجمهورية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجمهورية
وفاة أسير فلسطيني في سجون إسرائيل ومقتل آخر جنوب جنين
وقال بيان مشترك صادر عن الهيئة والنادي إن الأسير ناصر ردايدة (49 عاماً) من بلدة العبيدية في بيت لحم جنوب الضفة الغربية ، توفي في مستشفى هداسا الإسرائيلي بعد نقله يوم أمس السبت من سجن عوفر. وكان ردايدة معتقلاً منذ سبتمبر 2023، بعد إصابته برصاص الجيش الإسرائيلي، وما يزال موقوفاً، وفق البيان. وأضاف البيان أن ردايدة هو ثاني أسير يتوفى في سجون إسرائيل خلال أربعة أيام، وهو متزوج وأب لسبعة أبناء، وقد مكث في مستشفى "تشعاري تسيدك" لفترة بعد اعتقاله بسبب إصابة بالغة. من جهتها، أكدت مصلحة السجون الإسرائيلية في بيان وفاة ردايدة، وقالت إن "أسيرا أمنيا (49 عاما) من الضفة الغربية توفي بعد نقله إلى المستشفى من سجن عوفر". وفي تعقيبها على الحادث، أدانت حركة (حماس) الوفاة، وقالت في بيان إن الظروف المأساوية التي يحياها الأسرى داخل السجون الإسرائيلية هي "انتهاك لكل المواثيق الدولية والإنسانية، وتمثل جرائم حرب، تستوجب من كل أحرار العالم التدخل والضغط على الاحتلال ومحاسبة قادته". وبوفاة ردايدة، ارتفع عدد الوفيات بين صفوف الأسرى منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة في السابع من أكتوبر 2023 إلى 65 أسيرا، من بينهم على الأقل 40 أسيراً من غزة. ووفقاً لأرقام فلسطينية رسمية، تحتجز إسرائيل في سجونها أكثر من 9900 أسير، من بينهم 400 طفل و29 امرأة. وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان مقتضب اليوم بأنها تلقت بلاغا من هيئة الشؤون المدنية الفلسطينية يفيد بمقتل الشاب سليمان فواز ناصر مناصرة (24 عاما) برصاص الجيش الإسرائيلي قرب مدينة جنين. وقالت مصادر محلية فلسطينية إن مناصرة كان من سكان بلدة قباطية جنوب جنين. من جانبه، أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان، أن فلسطينيا أطلق النار على جنود إسرائيليين عند حاجز حومش، وردت القوات بإطلاق النار ما أدى إلى "تحييده"، دون وقوع إصابات في صفوف الجنود. يذكر أن الجيش الإسرائيلي يقيم حاجزا عسكريا دائما قرب مستوطنة حومش، الواقعة بين مدينتي جنين ونابلس. وفي سياق متصل، أفادت مصادر محلية فلسطينية أن مستوطنين إسرائيليين أغلقوا الطريق في المنطقة ورشقوا مركبات فلسطينية بالحجارة. تأتي هذه الحادثة في ظل تصاعد التوترات في الضفة الغربية ، حيث شهدت مدينة جنين ومخيمها عمليات عسكرية إسرائيلية متكررة خلال الأشهر الماضية، أسفرت عن سقوط عدد من القتلى والجرحى في صفوف الفلسطينيين، بالإضافة إلى تدمير واسع للبنية التحتية وتهجير مئات العائلات.


يمني برس
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- يمني برس
إعلام الأسرى: تسارع وتيرة سقوط الشهداء داخل السجون جريمة حرب
أكد مكتب إعلام الأسرى الفلسطينيين أن تسارع وتيرة سقوط الشهداء داخل سجون العدو الصهيوني، في ظل صمت دولي وحقوقي مطبق، يمثل كارثة إنسانية متكاملة الأركان، ويشكّل جريمة حرب متواصلة بحق الأسرى. وقال المكتب، في بيان اليوم الأحد إن عدّاد الشهداء ما زال يتصاعد، حتى بتنا نودّع يومًا بعد يوم شهيدًا أسيرًا، وسط تجاهلٍ تام لكافة التحذيرات التي نطلقها بشكل متكرر لإنقاذ الأسرى من مقصلة الموت البطيء. وأضاف أن استشهاد الأسير ناصر خليل ردايدة (49 عامًا) ، هو دليل جديد على أن آلاف الأسرى ما يزالون يتعرضون بشكل لحظيّ وممنهج لجرائم الإهمال الطبي، والتجويع، والتعذيب، والاعتداءات الجسدية والنفسية، في ظل منظومة عدوانية يقودها المجرم إيتمار بن غفير، بهدف قتل الأسرى بشكل بطيء. وأشار إلى أن الشهيد ردايدة، وهو أب لسبعة من الأبناء، كان نُقل إلى مستشفى 'تشعاري تسيدك' بعد إصابته البليغة، واستقر وضعه الصحي نسبيًا بحسب المعطيات المتوفرة، إلا أن الإهمال الطبي المتعمد وسوء الرعاية الصحية داخل السجون الصهيونية أديا إلى استشهاده. وأوضح المكتب، أن الشهيد ردايدة هو ثاني شهيد من الأسرى خلال أربعة أيام فقط، ما يرفع عدد شهداء الحركة الأسيرة منذ بدء الإبادة الجماعية في السابع من أكتوبر إلى 65 شهيدًا معلومي الهوية، من بينهم 40 شهيدًا من قطاع غزة، فيما بلغ إجمالي عدد الشهداء من الأسرى منذ عام 1967 إلى 302 شهيد، ولا يزال الاحتلال يحتجز جثامين 74 شهيدًا. ودعا كافة المؤسسات الدولية والحقوقية، وفي مقدمتها اللجنة الدولية للصليب الأحمر، للتحرك العاجل والجاد لإنقاذ الأسرى داخل السجون، والضغط لوقف الانتهاكات اليومية التي تهدد حياتهم. كما دعا المكتب، الجماهير الفلسطينية والأمة العربية والإسلامية إلى أوسع حراك شعبي نصرةً لأسرانا الأبطال، وإسنادًا لقضيتهم العادلة، ورفضًا لسياسات الإعدام الممنهج التي تمارسها سلطات الاحتلال في الزنازين المغلقة.


الشاهين
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- الشاهين
إعلام الأسرى: تسارع وتيرة سقوط الشهداء داخل السجون جريمة حرب
الشاهين الاخباري قال مكتب إعلام الأسرى، إن عدّاد الشهداء ما زال يتصاعد، حتى بتنا نودّع يومًا بعد يوم شهيدًا أسيرًا، وسط تجاهلٍ تام لكافة التحذيرات التي نطلقها بشكل متكرر لإنقاذ الأسرى من مقصلة الموت البطيء. وأضاف المكتب، في بيان اليوم الأحد، 'نودّع اليوم الأسير الجريح ناصر خليل ردايدة (49 عامًا) من بلدة العبيدية بمحافظة بيت لحم، والذي ارتقى شهيدًا في مستشفى 'هداسا' بعد نقله من سجن 'عوفر'، حيث كان معتقلًا منذ 18 أيلول/سبتمبر 2023 عقب إصابته برصاص الاحتلال'. وأشار إلى أن الشهيد ردايدة، وهو أب لسبعة من الأبناء، كان نُقل إلى مستشفى 'تشعاري تسيدك' بعد إصابته البليغة، واستقر وضعه الصحي نسبيًا بحسب المعطيات المتوفرة، إلا أن الإهمال الطبي المتعمد وسوء الرعاية الصحية داخل السجون أديا إلى استشهاده. وأوضح المكتب، أن الشهيد ردايدة هو ثاني شهيد من الأسرى خلال أربعة أيام فقط، ما يرفع عدد شهداء الحركة الأسيرة منذ بدء الإبادة الجماعية في السابع من أكتوبر إلى 65 شهيدًا معلومي الهوية، من بينهم 40 شهيدًا من قطاع غزة، فيما بلغ إجمالي عدد الشهداء من الأسرى منذ عام 1967 إلى 302 شهيد، ولا يزال الاحتلال يحتجز جثامين 74 شهيدًا. وشدد على أن تسارع وتيرة سقوط الشهداء داخل السجون الإسرائيلية، في ظل صمت دولي وحقوقي مطبق، يمثل كارثة إنسانية متكاملة الأركان، ويشكّل جريمة حرب متواصلة بحق الأسرى. وأكد المكتب، أن استشهاد الأسير ردايدة، هو دليل جديد على أن آلاف الأسرى ما يزالون يتعرضون بشكل لحظيّ وممنهج لجرائم الإهمال الطبي، والتجويع، والتعذيب، والاعتداءات الجسدية والنفسية، في ظل منظومة عدوانية يقودها المجرم إيتمار بن غفير، بهدف قتل الأسرى بشكل بطيء. ودعا كافة المؤسسات الدولية والحقوقية، وفي مقدمتها اللجنة الدولية للصليب الأحمر، للتحرك العاجل والجاد لإنقاذ الأسرى داخل السجون، والضغط لوقف الانتهاكات اليومية التي تهدد حياتهم. كما دعا المكتب، جماهير شعبنا وأمتنا العربية والإسلامية إلى أوسع حراك شعبي نصرةً لأسرانا الأبطال، وإسنادًا لقضيتهم العادلة، ورفضًا لسياسات الإعدام الممنهج التي تمارسها سلطات الاحتلال في الزنازين المغلقة.


وكالة الأنباء اليمنية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الأنباء اليمنية
إعلام الأسرى: تسارع وتيرة سقوط الشهداء داخل السجون جريمة حرب
القدس المحتلة- سبأ: أكد مكتب إعلام الأسرى الفلسطينيين أن تسارع وتيرة سقوط الشهداء داخل سجون العدو الصهيوني، في ظل صمت دولي وحقوقي مطبق، يمثل كارثة إنسانية متكاملة الأركان، ويشكّل جريمة حرب متواصلة بحق الأسرى. وقال المكتب، في بيان اليوم الأحد إن عدّاد الشهداء ما زال يتصاعد، حتى بتنا نودّع يومًا بعد يوم شهيدًا أسيرًا، وسط تجاهلٍ تام لكافة التحذيرات التي نطلقها بشكل متكرر لإنقاذ الأسرى من مقصلة الموت البطيء. وأضاف أن استشهاد الأسير ناصر خليل ردايدة (49 عامًا) ، هو دليل جديد على أن آلاف الأسرى ما يزالون يتعرضون بشكل لحظيّ وممنهج لجرائم الإهمال الطبي، والتجويع، والتعذيب، والاعتداءات الجسدية والنفسية، في ظل منظومة عدوانية يقودها المجرم إيتمار بن غفير، بهدف قتل الأسرى بشكل بطيء. وأشار إلى أن الشهيد ردايدة، وهو أب لسبعة من الأبناء، كان نُقل إلى مستشفى "تشعاري تسيدك" بعد إصابته البليغة، واستقر وضعه الصحي نسبيًا بحسب المعطيات المتوفرة، إلا أن الإهمال الطبي المتعمد وسوء الرعاية الصحية داخل السجون الصهيونية أديا إلى استشهاده. وأوضح المكتب، أن الشهيد ردايدة هو ثاني شهيد من الأسرى خلال أربعة أيام فقط، ما يرفع عدد شهداء الحركة الأسيرة منذ بدء الإبادة الجماعية في السابع من أكتوبر إلى 65 شهيدًا معلومي الهوية، من بينهم 40 شهيدًا من قطاع غزة، فيما بلغ إجمالي عدد الشهداء من الأسرى منذ عام 1967 إلى 302 شهيد، ولا يزال الاحتلال يحتجز جثامين 74 شهيدًا. ودعا كافة المؤسسات الدولية والحقوقية، وفي مقدمتها اللجنة الدولية للصليب الأحمر، للتحرك العاجل والجاد لإنقاذ الأسرى داخل السجون، والضغط لوقف الانتهاكات اليومية التي تهدد حياتهم. كما دعا المكتب، الجماهير الفلسطينية والأمة العربية والإسلامية إلى أوسع حراك شعبي نصرةً لأسرانا الأبطال، وإسنادًا لقضيتهم العادلة، ورفضًا لسياسات الإعدام الممنهج التي تمارسها سلطات الاحتلال في الزنازين المغلقة.