logo
#

أحدث الأخبار مع #تشوتاييول

اتفاق دبلوماسي بين سوريا وكوريا الجنوبية يفتح آفاق تعاون اقتصادي
اتفاق دبلوماسي بين سوريا وكوريا الجنوبية يفتح آفاق تعاون اقتصادي

صوت بيروت

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صوت بيروت

اتفاق دبلوماسي بين سوريا وكوريا الجنوبية يفتح آفاق تعاون اقتصادي

كشقت وزارة الخارجية السورية، عن توقيع اتفاق مع كوريا الجنوبية لإقامة علاقات دبلوماسية للمرة الأولى، حيث من المزمع تبادل افتتاح السفارات بين البلدين. وأفاد بيان للخارجية السورية بأن الوزير أسعد الشيباني 'استقبل الخميس وفدا رفيع المستوى من جمهورية كوريا الجنوبية برئاسة نظيره تشو تاي يول'. كما استقبل الرئيس السوري أحمد الشرع أيضا تشو، وفق بيان للرئاسة، ووفق بيان الخارجية فإن الطرفين اتفقا على 'فتح السفارات وتبادل البعثات الدبلوماسية للبلدين'. وأكد أن هذه الخطوة تأتي في إطار الجهود 'لاستعادة الدور الرائد في المنطقة والعالم للجمهورية العربية السورية الذي فقدته بسبب سياسات النظام السابق'. وأعرب الشيباني عن سعادته بتوقيع الاتفاق، وقال على منصة إكس 'وقعنا اليوم اتفاقا دبلوماسيا مهما مع جمهورية كوريا الجنوبية، يمهد لتعزيز العلاقات الثنائية ويفتح آفاقا جديدة للتعاون في مجالات الاقتصاد، التكنولوجيا، والتعليم'. وأضاف 'نؤكد في سوريا الجديدة على أهمية الشراكات التي تقوم على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة'. فرص جديدة من جانبها، أكدت وزارة الخارجية الكورية الجنوبية أن الاتفاق يفتح فرصا جديدة للتعاون الثنائي الذي أعاقته سابقا 'العلاقات الوثيقة لسوريا مع كوريا الشمالية'. ونقل تشو -أثناء المحادثات- استعداد سول لدعم جهود إعادة إعمار سوريا بعد الحرب التي استمرت 13 عاما، وهي عملية قال إنها يمكن أن تشمل في النهاية الشركات الكورية الجنوبية، وتوسيع المساعدات الإنسانية. وكانت سوريا ترتبط بعلاقات جيدة مع كوريا الشمالية في ظل حكم بشار الأسد الذي أُطيح به في ديسمبر/كانون الأول الماضي. ولدى كوريا الجنوبية حاليا علاقات دبلوماسية مع جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة البالغ عددها 191 دولة باستثناء غريمتها كوريا الشمالية. وواجهت دمشق عزلة دبلوماسية خصوصا من الغرب بعد حملة القمع الدامية التي شنها الأسد على الاحتجاجات المناهضة له واندلاع الثورة في عام 2011.

سوريا وكوريا الجنوبية توقعان اتفاقا لإقامة علاقات دبلوماسية
سوريا وكوريا الجنوبية توقعان اتفاقا لإقامة علاقات دبلوماسية

الجزيرة

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

سوريا وكوريا الجنوبية توقعان اتفاقا لإقامة علاقات دبلوماسية

أعلنت وزارة الخارجية السورية توقيع اتفاق مع كوريا الجنوبية لإقامة علاقات دبلوماسية للمرة الأولى، حيث من المزمع تبادل افتتاح السفارات بين البلدين. وأفاد بيان للخارجية السورية بأن الوزير أسعد الشيباني"استقبل الخميس وفدا رفيع المستوى من جمهورية كوريا الجنوبية برئاسة نظيره تشو تاي يول". كما استقبل الرئيس السوري أحمد الشرع أيضا تشو، وفق بيان للرئاسة، ووفق بيان الخارجية فإن الطرفين اتفقا على "فتح السفارات وتبادل البعثات الدبلوماسية للبلدين". وأكد أن هذه الخطوة تأتي في إطار الجهود "لاستعادة الدور الرائد في المنطقة والعالم للجمهورية العربية السورية الذي فقدته بسبب سياسات النظام السابق". وأعرب الشيباني عن سعادته بتوقيع الاتفاق، وقال على منصة إكس "وقعنا اليوم اتفاقا دبلوماسيا مهما مع جمهورية كوريا الجنوبية، يمهد لتعزيز العلاقات الثنائية ويفتح آفاقا جديدة للتعاون في مجالات الاقتصاد، التكنولوجيا، والتعليم". وأضاف "نؤكد في سوريا الجديدة على أهمية الشراكات التي تقوم على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة". من جانبها، أكدت وزارة الخارجية الكورية الجنوبية أن الاتفاق يفتح فرصا جديدة للتعاون الثنائي الذي أعاقته سابقا "العلاقات الوثيقة لسوريا مع كوريا الشمالية". إعلان ونقل تشو -أثناء المحادثات- استعداد سول لدعم جهود إعادة إعمار سوريا بعد الحرب التي استمرت 13 عاما، وهي عملية قال إنها يمكن أن تشمل في النهاية الشركات الكورية الجنوبية، وتوسيع المساعدات الإنسانية. وكانت سوريا ترتبط بعلاقات جيدة مع كوريا الشمالية في ظل حكم بشار الأسد الذي أُطيح به في ديسمبر/كانون الأول الماضي. ولدى كوريا الجنوبية حاليا علاقات دبلوماسية مع جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة البالغ عددها 191 دولة باستثناء غريمتها كوريا الشمالية. وواجهت دمشق عزلة دبلوماسية خصوصا من الغرب بعد حملة القمع الدامية التي شنها الأسد على الاحتجاجات المناهضة له واندلاع الثورة في عام 2011.

اليابان والصين وكوريا الجنوبية تتفق على تعزيز السلم والتعاون
اليابان والصين وكوريا الجنوبية تتفق على تعزيز السلم والتعاون

الشرق الأوسط

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

اليابان والصين وكوريا الجنوبية تتفق على تعزيز السلم والتعاون

أكدت اليابان وكوريا الجنوبية والصين (السبت)، أن السلم في شبه الجزيرة الكورية مسؤولية مشتركة، وفق ما أعلن وزير الخارجية الياباني خلال اجتماع ضم وزراء خارجية الدول الثلاث، وتعهدوا خلاله تعزيز التعاون. وأتى الاجتماع عقب قمة ثلاثية استضافتها سيول في مايو (أيار) الماضي اتفق خلالها القادة على تعزيز العلاقات التجارية، وأكدوا مجدداً هدفهم المتمثل في جعل شبه الجزيرة الكورية منزوعة السلاح النووي، في إشارة إلى كوريا الشمالية. لكنه يأتي أيضاً في حين تخيم الرسوم الأميركية التجارية على المنطقة، وتزداد المخاوف إزاء تجارب تجريها كوريا الشمالية على الأسلحة، ونشرها قوات دعماً لحرب روسيا ضد أوكرانيا. وقال الوزير الكوري الجنوبي تشو تاي يول السبت: «أكدنا مجدداً أن إرساء السلم والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية هو مصلحة مشتركة ومسؤولية مشتركة للدول الثلاث». وأضاف: «كما شددتُ على وجوب وقف التعاون العسكري غير القانوني بين روسيا وكوريا الشمالية فوراً». الوزراء الثلاثة ومسؤولون آخرون قبيل بدء المحادثات (أ.ف.ب) وعادة ما تتخذ سيول وطوكيو موقفاً أشد لهجة من كوريا الشمالية مقارنة بالصين التي تظل من أكبر حلفاء بيونغ يانغ، وتقدم لها مساعدة اقتصادية. وصرح وزير الخارجية الياباني تاكيشي إيوايا بأنه أجرى مع تشو والوزير الصيني وانغ يي «تبادلاً صريحاً لوجهات النظر حول التعاون الثلاثي والشؤون الدولية والإقليمية من منظور واسع، وأكدنا تعزيز التعاون في المستقبل». وقال إيوايا في مستهل اجتماع السبت إن «الوضع الدولي يزداد خطورة، وليس من المبالغة القول إننا عند نقطة تحول في التاريخ». وأضاف: «في هذا السياق أصبح من الضروري أكثر من أي وقت مضى بذل الجهود للتغلب على الانقسام والمواجهة من خلال الحوار والتعاون». من جهته، قال وانغ إن هذا العام يصادف الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية، مؤكداً أنه «لا يمكننا بناء مستقبل أفضل إلا بالتأمل الصادق في التاريخ». وأضاف أن تعزيز التعاون سيسمح للدول بـ«مقاومة المخاطر معاً»، بالإضافة إلى تعزيز «التفاهم المتبادل» بين شعوبها. وناقش المجتمعون السبت أيضاً مسألة أوكرانيا، وحذر إيوايا من أن تغيير الوضع الراهن بالقوة من جانب واحد أمر غير مقبول في أي مكان. وقال: «فيما يتعلق بالوضع في أوكرانيا، شدّدتُ على ضرورة تكاتف المجتمع الدولي في التأكيد على أن أي محاولة لتغيير الوضع الراهن بالقوة من جانب واحد لن يتم التهاون معها في أي مكان في العالم». خلال الاجتماع الوزاري في طوكيو (د.ب.أ) وكان تغير المناخ وشيخوخة السكان والتجارة... من بين المواضيع الرئيسية التي قال المسؤولون إنها ستناقَش السبت، بالإضافة إلى التعاون في مجال الإغاثة من الكوارث والعلوم والتكنولوجيا. وتأثرت الصين، وبدرجة أقل كوريا الجنوبية واليابان، بالرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب في الأسابيع الأخيرة، لكن لم يتطرق أي من الوزراء إلى هذه القضية بشكل مباشر في تصريحاتهم الصحافية. وأوضح إيوايا أن الوزراء الثلاثة «اتفقوا على تسريع التنسيق للقمة المقبلة» بين قادة الدول. ورأت الباحثة في السياسة الخارجية في معهد بروكينغز بواشنطن، باتريشيا م. كيم، أنه رغم أن «الحوارات الثلاثية تجري من أكثر من عقد»، فإن هذه الجولة «تحمل أهمية متزايدة»، نظراً للموقف الأميركي الجديد. وقالت لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» إن «القادة يتعرضون لضغوط متزايدة لتنويع خياراتهم والبحث عن فرص اقتصادية بديلة». وأضافت أن بكين «تسعى جاهدة لتحسين علاقاتها مع القوى الكبرى والمتوسطة الأخرى في ظل تزايد الخلافات مع الولايات المتحدة».

اليابان والصين وكوريا الجنوبيَّة تتَّفق على تعزيز السلم والتعاون
اليابان والصين وكوريا الجنوبيَّة تتَّفق على تعزيز السلم والتعاون

المدينة

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المدينة

اليابان والصين وكوريا الجنوبيَّة تتَّفق على تعزيز السلم والتعاون

أكَّدت اليابان، وكوريا الجنوبيَّة، والصِّين أمس، أنَّ السلم في شبه الجزيرة الكوريَّة مسؤوليَّة مشتركة، وفق ما أعلن وزير الخارجيَّة الياباني خلال اجتماع ضم وزراء خارجيَّة الدول الثلاث، وتعهَّدوا خلاله تعزيز التَّعاون.وأتى الاجتماع عقب قمَّة ثلاثيَّة عُقدت في سيول في مايو الماضي، اتفق خلالها القادة على تعزيز العلاقات التجاريَّة، وأكَّدُوا مجدَّدًا هدفهم المتمثِّل في جعل شبه الجزيرة الكوريَّة منزوعة السِّلاح النوويِّ، في إشارة إلى كوريا الشماليَّة.لكنَّه يأتي -أيضًا- فيما تخيِّم الرسومُ الأمريكيَّة التجاريَّة على المنطقة، ومع تزايد المخاوف إزاء تجارب تجريها كوريا الشماليَّة على الأسلحة، ونشرها قوات؛ دعمًا لحرب روسيا ضد أوكرانيا.وقال الوزير الكوري الجنوبي تشو تاي يول أمس، «أكدنا مجدَّدًا أنَّ إرساء السلم والاستقرار في شبه الجزيرة الكوريَّة، هو مصلحة مشتركة، ومسؤوليَّة مشتركة للدول الثلاث».وأضاف «كما شدَّدتُ على وجوب وقف التَّعاون العسكريِّ غير القانونيِّ بين روسيا، وكوريا الشماليَّة فورًا».وعادةً ما تتَّخذ سيول وطوكيو موقفًا أشدَّ لهجة من كوريا الشماليَّة، مقارنةً بالصِّين التي تظلُّ واحدةً من أكبر حلفاء بيونغ يانغ، وتقدم لها مساعدة اقتصاديَّة.وقال وزير الخارجيَّة الياباني تاكيشي إيوايا: إنَّه أجرى مع تشو، والوزير الصينيِّ وانغ يي «تبادلًا صريحًا لوجهات النَّظر حول التعاون الثلاثيِّ والشؤون الدوليَّة والإقليميَّة من منظور واسع، وأكَّدنا على تعزيز التعاون في المستقبل».وقال إيوايا في مستهل اجتماع الأمس، إنَّ «الوضع الدوليَّ يزداد خطورةً، وليس من المبالغة القول إنَّنا عند نقطة تحول في التاريخ».وأضاف «في هذا السِّياق أصبح من الضروريِّ أكثر من أيِّ وقت مضى بذل الجهود للتغلُّب على الانقسام والمواجهة من خلال الحوار والتعاون».من جهته، قال وانج إنَّ هذا العام يصادف الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالميَّة الثَّانية، مؤكِّدًا أنَّه «لا يمكننا بناء مستقبل أفضل إلَّا بالتأمل الصادق في التاريخ».وأضاف إنَّ تعزيز التعاون سيسمح للدول «بمقاومة المخاطر معًا»، بالإضافة إلى تعزيز «التفاهم المتبادل» بين شعوبها.

اليابان والصين وكوريا الجنوبية تتفق على تعزيز السلم والتعاون
اليابان والصين وكوريا الجنوبية تتفق على تعزيز السلم والتعاون

الديار

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

اليابان والصين وكوريا الجنوبية تتفق على تعزيز السلم والتعاون

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اجتمع وزراء خارجية اليابان والصين وكوريا الجنوبية في طوكيو ساعين إلى إيجاد موقف مشترك بشأن الأمن في منطقة شرق آسيا والقضايا الاقتصادية وسط تزايد حالة الضبابية العالمية. وقال وزير الخارجية الياباني تاكيشي إيوايا خلال الاجتماع في طوكيو مع وزير الخارجية الصيني وانغ يي ووزير خارجية كوريا الجنوبية تشو تاي يول إن الدول الثلاث اتفقت على أن السلم في شبه الجزيرة الكورية مسؤولية مشتركة، وتعهدوا بتعزيز التعاون وجعل شبه الجزيرة الكورية منزوعة السلاح النووي. واعتبر إيوايا في إعلان مشترك عقب الاجتماع أنه "في ظل الوضع الدولي بالغ الخطورة، أعتقد أننا قد نكون بالفعل عند نقطة تحول تاريخية"، مشيرا إلى أن الدول الثلاث اتفقت على تسريع التحضيرات لقمة ثلاثية في اليابان، تتضمن أيضا محادثات بشأن كيفية تعامل طوكيو وبكين وسول مع انخفاض معدلات المواليد وشيخوخة السكان. من جهته، قال وزير خارجية كوريا الجنوبية تشو تاي يول إن الدول الثلاث أكدت مجددا أن إرساء السلم والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية هو مصلحة مشتركة ومسؤولية مشتركة، وشددت على وجوب وقف التعاون العسكري غير القانوني بين روسيا وكوريا الشمالية فورا. وبدوره، قال وزير الخارجية الصيني إن هذا العام يصادف الذكرى الـ80 لنهاية الحرب العالمية الثانية، مؤكدا أنه "لا يمكننا بناء مستقبل أفضل إلا بالتأمل الصادق في التاريخ". وأضاف وانغ أن تعزيز التعاون سيسمح للدول "بمقاومة المخاطر معا"، بالإضافة إلى تعزيز "التفاهم المتبادل" بين شعوبها، مشيرا إلى أن عدد سكان الدول الثلاث مجتمعة ما يقرب من 1.6 مليار نسمة، ويتجاوز الناتج الاقتصادي لها 24 تريليون دولار، وبفضل أسواقنا الواسعة وإمكاناتنا الهائلة، يمكن أن يكون لنا تأثير كبير". وشدد على أن الصين ترغب في استئناف محادثات التجارة الحرة مع جيرانها وتوسيع عضويتها في الشراكة الاقتصادية الإقليمية الشاملة التي تضم 15 دولة. يأتي هذا الاجتماع الأول من نوعه لوزراء خارجية هذه الدول منذ 2023 في الوقت الذي يغير فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب تحالفات راسخة منذ عقود، مما قد يفتح الباب أمام الصين لتوثيق علاقاتها مع دول تحالفت مع واشنطن لفترات طويلة. انقسامات عميقة ومع ذلك، لا تزال هناك انقسامات عميقة. فهناك خلافات لبكين مع طوكيو وسول بشأن عدة قضايا رئيسية، منها دعم كوريا الشمالية وتكثيف نشاطها العسكري حول تايوان ودعمها لروسيا في حربها مع أوكرانيا. وهناك نظرة مشتركة لدى كل من اليابان وكوريا الجنوبية، وهما من حلفاء الولايات المتحدة وتستضيفان آلاف الجنود الأميركيين، بأن الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم، يتزايد تهديدها لأمن المنطقة. وقال تشو إنه طلب من الصين خلال الاجتماع المساعدة في إقناع كوريا الشمالية بالتخلي عن أسلحتها النووية. وأضاف "شددت أيضا على ضرورة وقف التعاون العسكري غير القانوني بين روسيا وكوريا الشمالية فورا، وعلى عدم مكافأة كوريا الشمالية على أخطائها في مساعي إنهاء الحرب في أوكرانيا". ومن المقرر أن يجتمع إيوايا بشكل منفصل مع نظيريه الصيني والكوري الجنوبي، وهو ما يشمل أول حوار اقتصادي رفيع المستوى مع بكين منذ 6 سنوات. وكان إيوايا قال قبل أيام إن الاجتماع مع نظيره الصيني سيشمل مناقشة حظر واردات المأكولات البحرية اليابانية الذي فرضته بكين بعد تسرب مياه الصرف الصحي من محطة فوكوشيما النووية المدمرة اعتبارا من 2023.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store