أحدث الأخبار مع #تشونوانغ،


الديار
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الديار
مشاهد غير مسبوقة للأرض
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بعد شهر من العودة الآمنة لأول بعثة فضائية تدور حول قطبي الأرض، نشرت "سبيس إكس" شريطا مرئيا يوثق أربع ساعات من تلك الرحلة الاستثنائية التي غيرت مفهومنا لاستكشاف الفضاء. وهذه المهمة التي حملت اسم "فرام 2" لم تكن مجرد رحلة عادية، بل كانت نقطة تحول في تاريخ الرحلات المأهولة، حيث نجحت في الجمع بين المغامرة والبحث العلمي في إطار واحد. وانطلقت الرحلة في 31 مارس الماضي على متن كبسولة "كرو دراغون"، حاملة فريقا فريدا من نوعه ضم الملياردير الصيني تشون وانغ، قائد المهمة ومالكها، إلى جانب ثلاثة من أبرز المستكشفين القطبيين من النرويج وألمانيا وأستراليا. وخلال ثلاثة أيام ونصف اليوم التي قضوها في المدار المنخفض على ارتفاع 437 كيلومترا، تمكن الطاقم من رؤية الأرض من منظور لم يسبق لأحد أن رآه من قبل، حيث دارت مركبتهم من القطب الشمالي إلى الجنوبي في مشهد يخطف الأنفاس. وكانت نافذة كبسولة "دراغون" على شكل قبة هي بوابتهم إلى عالم من المشاهد الخلابة، حيث وثقوا بانبهار تحولات الضوء على الغلاف الجوي والمناطق القطبية التي طالما حلموا بزيارتها من على سطح الأرض. لكن الرحلة لم تكن للاستمتاع بالمناظر فقط، فقد أنجز الطاقم 22 تجربة علمية مهمة، كان أبرزها أول صورة أشعة سينية تلتقط لجسم بشري في الفضاء، ودراسة مثيرة لنمو الفطر في بيئة الجاذبية الصغرى، ما يفتح آفاقا جديدة لفهم إمكانيات الزراعة الفضائية. وعادت الكبسولة إلى الأرض في 4 نيسان، حيث هبطت بنجاح في مياه المحيط الهادئ، في أول عملية استعادة لطاقم تنجزها "سبيس إكس" في هذه المنطقة. وهذا التحول في مواقع الهبوط يأتي ضمن استراتيجية جديدة للشركة لتجنب أي مخاطر محتملة على المناطق المأهولة بالسكان. واليوم، وبعد معالجة اللقطات التي حصل عليها الطاقم خلال رحلتهم، تمنحنا "سبيس إكس" فرصة نادرة لمشاركتهم تلك اللحظات الاستثنائية عبر فيديو مدته أربع ساعات، يظهر الأرض كما لم نرها من قبل.


CNN عربية
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- CNN عربية
شاهد لحظة وصول 4 رواد فضاء الى الأرض بعد مهمة مدارية قطبية
عاد أربعة رواد فضاء من القطاع الخاص إلى الأرض بعد مهمة استغرقت أربعة أيام على متن كبسولة "سبيس إكس دراغون". وأصبح أعضاء هذا الطاقم الدولي البشر الأُوَل الذين داروا حول الأرض من القطب الشمالي إلى القطب الجنوبي. ضم الطاقم مستكشفًا قطبيًا أستراليًا، ومهندسًا كهربائيًا ألمانيًا، ومخرجًا سينمائيًا نرويجيًا. أجروا 22 تجربة، لكنهم ركزوا على كيفية تغير جسم الإنسان في ظل انعدام الجاذبية. موّل ملياردير العملات المشفرة، تشون وانغ، هذه المهمة. هبطت كبسولة دراغون يوم الجمعة قبالة سواحل كاليفورنيا. قراءة المزيد أمريكا القارة القطبية سبيس إكس فضاء


الوفد
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الوفد
سبيس إكس تطلق مهمة فرام 2 لاستكشاف المناطق القطبية للأرض
في 31 مارس، أطلقت شركة سبيس إكس بنجاح مهمة "فرام 2" الفضائية المأهولة على متن صاروخ فالكون 9، في تمام الساعة 9:46 مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة. تُعد هذه المهمة هي الأولى من نوعها لاستكشاف المناطق القطبية للأرض، وهي مناطق لا يستطيع رواد الفضاء رؤيتها عادةً من على متن محطة الفضاء الدولية. وبفضل قبة بانورامية تم تثبيتها على كبسولة سبيس إكس "كرو دراجون"، سيكون بإمكان الطاقم رصد المناطق القطبية من ارتفاع 430 كيلومترًا (267 ميلًا) فوق الأرض. مهمة فرام 2: رحلة استكشافية فريدة للمناطق القطبية تتمثل المهمة الرئيسية لمهمة فرام 2 في مراقبة مناطق الأرض القطبية، التي لا تتاح عادة لرائد الفضاء رؤيتها من الفضاء الخارجي. يمكن لكبسولة سبيس إكس أن تطير من القطب الشمالي إلى القطب الجنوبي في حوالي 46 دقيقة فقط، فيما ستستغرق المهمة نفسها من ثلاثة إلى خمسة أيام. هذه المدة الزمنية توفر فرصة قيمة للعلماء للحصول على لقطات دقيقة لمناطق قطبية، حيث نشرت سبيس إكس بالفعل أولى الصور للمناطق القطبية للأرض من الفضاء. الدراسات العلمية: انبعاثات ضوئية وتجارب طبية فضائية خلال مهمتهم، سيركز الطاقم على مراقبة ظواهر ضوئية غير عادية، مثل "أشعة ستيف"، التي تظهر كشرائط ضوئية بنفسجية وخضراء في السماء. كما سيجري الطاقم 22 تجربة علمية تهدف إلى فهم صحة الإنسان في بيئات الفضاء بشكل أفضل، استعدادًا للمهام المستقبلية الطويلة الأمد. من أبرز هذه التجارب هي تصوير أول صور لأشعة سينية بشرية في الفضاء، ودراسة التمارين التي تهدف للحفاظ على كتلة العضلات والعظام، بالإضافة إلى مراقبة أنماط النوم والتوتر باستخدام تقنيات قابلة للارتداء. ستُجرى أيضًا دراسة مستويات الجلوكوز والصحة الهرمونية للعضوات في الطاقم، حيث سيكون من المثير للاهتمام مراقبة كيفية تأقلم أعضاء الطاقم مع بيئة الفضاء دون الدعم الطبي المعتاد. عند العودة إلى الأرض، سيخضع رواد الفضاء لتصوير بالرنين المغناطيسي لدراسة تأثيرات الجاذبية على أجسامهم بعد رحلة فضائية طويلة. أعضاء الطاقم: رواد فضاء وقادة متخصصون وتحمل تكاليف هذه الرحلة تشون وانغ، مستثمر صيني في مجال العملات المشفرة ويقيم حاليًا في النرويج، وهو أحد أعضاء الطاقم على متن المركبة. يانيكي ميكلسن، مخرجة أفلام متخصصة في تصوير الأفلام في بيئات نائية وخطرة، تتولى قيادة مركبة البعثة. كما تساهم رابيا روج، الباحثة النرويجية في مجال الروبوتات، كقائدة للمركبة، بينما يقوم إريك فيليبس، المغامر القطبي المحترف، بدور المسؤول الطبي للبعثة. أهمية المهمة: خطوة كبيرة نحو فهم الإنسان في الفضاء وصفت ناسا إطلاق مهمة فرام 2 بأنه "خطوة مهمة" في سعي البشرية لفهم كيفية تأقلم أجسامنا مع ظروف الفضاء الخارجي. تُعد هذه المهمة التجريبية جزءًا من الأبحاث المستمرة التي تهدف إلى تمهيد الطريق لمهام طويلة الأمد، مثل استكشاف المريخ وغيره من الكواكب. بإتمام هذه المهمة بنجاح، ستوفر فرام 2 بيانات حيوية ستساعد في تحسين فهمنا لتأثيرات الفضاء على صحة الإنسان، مما يمهد الطريق لبعثات فضائية مستقبلية أكثر طموحًا.


الإمارات اليوم
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الإمارات اليوم
«سبايس إكس» تطلق مهمة «فرام 2»
أطلقت شركة «سبايس إكس» المملوكة للملياردير إيلون ماسك في وقت متأخر أول من أمس مهمتها «فرام 2» التي من المقرر أن تُحلّق فوق القطبين الشمالي والجنوبي، وتحمل طاقماً من أربعة روّاد فضاء غير محترفين، ما يُمثّل خطوة جديدة في استكشاف الفضاء التجاري. ويشارك في هذه المهمة الخاصة، التي أُطلق عليها اسم (Fram2) في إشارة إلى القارب الذي استُخدم للاستكشاف القطبي في القرن الـ19، أربعة أشخاص من خلفيات متنوعة ليسوا من روّاد الفضاء المحترفين. ويرافق قائد وممول المهمة تشون وانغ، وهو رائد أعمال في مجال العملات المشفرة، في الرحلة كلٌ من المخرجة النرويجية يانيكه ميكلسن، والأسترالي الذي استكشف القطبين كمرشد إريك فيليبس، والباحثة الألمانية المتخصصة في الروبوتات رابيا روغه. ومن المتوقع أن تستمر مهمتهم في الفضاء ما بين ثلاثة وخمسة أيام، وستسمح بإجراء أكثر من 20 تجربة علمية، بما في ذلك التقاط أول صور بالأشعة السينية في الفضاء وزراعة الفطر في ظل انعدام الجاذبية. وثمة تجارب عدة يمكن الاستفادة منها في الرحلات المستقبلية إلى المريخ. وتدرب أفراد الطاقم مسبقاً لثمانية أشهر، بما في ذلك خلال فصل الشتاء في ألاسكا.


يورو نيوز
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- يورو نيوز
مستثمر بيتكوين يشتري رحلة سبيس إكس وينطلق في أول زيارة للقطبين الشمالي والجنوبي
اعلان انطلق مستثمر بيتكوين وثلاثة مستكشفين آخرين يوم الاثنين في أول رحلة صاروخية فوق القطبين الشمالي والجنوبي. وحلّق تشون وانغ، وهو رائد أعمال صيني المولد، جنوباً على متن صاروخ "فالكون 9" التابع لشركة "سبيس إكس"، فوق المحيط الأطلسي عبر مسار لم يسبق استخدامه من قبل. واستغرقت المرحلة الأولى من الرحلة نصف ساعة للوصول إلى القطب الجنوبي، انطلاقاً من مركز كينيدي للفضاء التابع لوكالة ناسا في فلوريدا، حيث ستستغرق الكبسولة حوالي 90 دقيقة لإتمام دورة كاملة حول الأرض. وقال مركز التحكم في الإطلاق التابع لشركة "سبيس إكس" عبر الاتصال اللاسلكي بعد وصول الكبسولة إلى المدار: "استمتعوا بمناظر القطبين، وأرسلوا لنا بعض الصور". Related سبيس إكس تطلق 21 قمرا صناعيا جديدا إلى الفضاء مركبة سبيس إكس تصل محطة الفضاء الدولية وعلى متنها 4 رواد فضاء سيحلون محل الرائديْن العالقين منذ أشهر وأخيرا... عودة رائدي الفضاء بوتش ويلمور وسوني ويليامز إلى كوكب الأرض بعد 9 أشهر طموحات استكشافية وعلمية وقال وانغ إنه بدأ التحضير لرحلاته منذ أول رحلة له في عام 2002، حيث استخدم الطائرات والمروحيات ومناطيد الهواء الساخن في مسعاه لزيارة كل بلد. وزار وانغ حتى الآن أكثر من نصف هذه الدول. وقد خطط لإطلاقه الحالي ليكون الرحلة رقم 1000. وسبق أن زار القطبين الشمالي والجنوبي شخصياً، ويأمل الآن في مشاهدتهما من الفضاء. وأشار قبل الرحلة إلى أن الهدف يشمل " تجاوز الحدود ومشاركة المعرفة". وسابقاً حلّقت المخرجة النرويجية يانيك ميكلسن، التي ترافق وانغ في الرحلة، فوق القطبين ولكن على ارتفاع أقل بكثير. وكانت المخرجة جزءًا من البعثة التي حطمت الرقم القياسي عام 2019، والتي قامت برحلة حول العالم عبر القطبين على متن طائرة من طراز "Gulfstream"، احتفالاً بالذكرى الخمسين لهبوط نيل آرمسترونغ وباز ألدرن على سطح القمر. ويُعتبر المدار القطبي مثاليًا للأقمار الصناعية الخاصة بدراسة المناخ ورسم خرائط الأرض وكذلك لأقمار التجسس؛ حيث يمكن للمركبة الفضائية مراقبة العالم بأكمله يوميًا أثناء دورانها من القطب إلى القطب بينما تدور الأرض تحتها. ويأمل جير كلوفر، مدير متحف فرام في أوسلو بالنرويج، حيث تُعرض السفينة القطبية الأصلية، أن تساهم الرحلة في جذب المزيد من الانتباه نحو تغير المناخ وذوبان القمم القطبية. تجربة الفضاء للجميع وطرح وانغ فكرة الرحلة القطبية على شركة "سبيس إكس" في عام 2023، بعد عامين من تنفيذ رائد الأعمال التكنولوجي الأمريكي جاريد إيزاكمان لأول رحلتين أطلقتهما شركة ماسك. ويتنافس إيزاكمان حاليًا على منصب مدير وكالة ناسا . ويعتبر وانغ وطاقمه الرحلة القطبية بمثابة تجربة مشابهة للتخييم في البرية، وقد يقبلون التحدي بثقة. وقال وانغ عبر موقع "X" الأسبوع الماضي: "أصبحت رحلات الفضاء روتينية بشكل متزايد، وبصراحة، أنا سعيد برؤية ذلك". اعلان وأشار كيكو دونتشيف من شركة "سبيس إكس" في أواخر الأسبوع الماضي إلى أن الشركة تعمل باستمرار على تحسين برامج التدريب الخاصة بها، بهدف تمكين "الأشخاص العاديين" الذين ليس لديهم أية خلفية في مجال الفضاء مثل "ركوب الكبسولة والشعور بالطمأنينة".