logo
#

أحدث الأخبار مع #تشينييرإنرجي

ارتفاع صادرات الغاز المسال الأمريكي يطمئن المشترين في أوروبا وآسيا
ارتفاع صادرات الغاز المسال الأمريكي يطمئن المشترين في أوروبا وآسيا

البورصة

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

ارتفاع صادرات الغاز المسال الأمريكي يطمئن المشترين في أوروبا وآسيا

واصلت صادرات الولايات المتحدة من الغاز الطبيعي المسال ارتفاعها القياسي، إذ زاد الإنتاج بفضل المشروعات الجديدة، وهو اتجاه قد يساهم في تراجع الأسعار في أوروبا وآسيا. ارتفع حجم التدفقات المنقولة عبر خطوط الأنابيب إلى محطات تصدير الغاز المسال إلى 15.7 مليون قدم مكعبة يوم الثلاثاء، بحسب بيانات 'بلومبرغ إن إي إف'. ويمثل ذلك أعلى مستوى على الإطلاق، وارتفاعاً بنحو 20% عن الفترة نفسها من العام الماضي. زيادة الصادرات ترسخ مكانة الولايات المتحدة كأكبر مورد في العالم للوقود المستخدم في محطات توليد الكهرباء والتدفئة، ويُتوقع أن يزيد الإنتاج بحوالي الضعف بنهاية هذا العقد. وقد لجأت أوروبا، بالأخص، إلى الغاز المسال الأميركي للمساعدة في تعويض فقدان تدفقات الغاز الروسي عبر خطوط الأنابيب منذ غزو أوكرانيا في 2022. قد تخفف زيادة المعروض الأمريكي العبء عن مشتري الغاز المسال في أوروبا وآسيا الذين يعانون من ارتفاع الأسعار. حيث بلغت أسعار الغاز القياسية في أوروبا أعلى مستوى منذ عامين لفترة وجيزة، لأسباب من بينها تراجع التدفقات الروسية عبر خطوط الأنابيب. يرتفع المعروض الأميركي بعد زيادة في إنتاج منشأة 'بليكماينز' التابعة لشركة 'فينتشر غلوبال إل إن جي' (Venture Global LNG)، التي صدرت أولى شحناتها في ديسمبر، كما بدأ مشروع 'كوربوس كريستي' التابع لـ'تشينيير إنرجي' الإنتاج من المرحلة الأولى من التوسع في نهاية العام الماضي. فضلاً عن ذلك، يرغب الرئيس دونالد ترامب في رفع إنتاج الغاز المسال في الولايات المتحدة، ويحث الدول على زيادة وارداتها من الوقود لموازنة الميزان التجاري، وألغى تعليقاً مؤقتاً لإصدار التراخيص الجديدة لمحطات التصدير جرى إقراره في عهد سلفه جو بايدن، وأصدر موافقة مشروطة لمنشأة مخطط لبنائها قرب كاميرون في ولاية لويزيانا.

الهند ترفع واردات النفط والغاز الأميركية لتجنب الرسوم الانتقامية
الهند ترفع واردات النفط والغاز الأميركية لتجنب الرسوم الانتقامية

صدى البلد

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صدى البلد

الهند ترفع واردات النفط والغاز الأميركية لتجنب الرسوم الانتقامية

وافقت الهند على زيادة واردات النفط والغاز من الولايات المتحدة في محاولة لتقليص اختلال الميزان التجاري بين الدولتين، وتجنب فرض رسوم انتقامية محتملة. قال وزير خارجية الهند، فيكرام ميسري، خلال مؤتمر صحفي في واشنطن الخميس بعد اجتماع رئيس الوزراء ناريندرا مودي بالرئيس الأميركي دونالد ترمب،"أعتقد أننا استوردنا منتجات طاقة أميركية بنحو 15 مليار دولار. هناك احتمال كبير لارتفاع هذا الرقم إلى ما يصل إلى 25 مليار دولار"، و"من الممكن أن تسهم زيادة واردات الطاقة في التأثير على عجز الميزان التجاري بين الهند والولايات المتحدة". أشارت الشركات الحكومية الحاضرة في مؤتمر "أسبوع الطاقة الهندي" المقام في نيودلهي هذا الأسبوع إلى أنها ستسعى إلى شراء كميات أكبر من النفط والغاز المسال من الولايات المتحدة. وتخوض شركة "إنديان أويل" (Indian Oil) مفاوضات مع "تشينيير إنرجي" حول اتفاق طويل الأجل لتوريد الغاز المسال، فيما كشف رئيس مجلس إدارة "غايل إنديا" (Gail India)، سانديب غوبتا، عن أن الشركة جددت خطط الاستحواذ على حصة في منشأة تسييل في الولايات المتحدة. واردات الطاقة الهندية من أميركا في البيان المشترك الذي أصدره الزعيمان، تعهد مودي وترمب بتعزيز تجارة الطاقة "لترسيخ مكانة الولايات المتحدة كمورد رئيسي للنفط الخام والمنتجات النفطية والغاز المسال إلى الهند"، مع زيادة الاستثمارات في البنية التحتية للوقود الهيدروكربوني. كانت الهند أكبر مشترٍ للنفط الأميركي في 2021، حيث استوردت حوالي 406 آلاف برميل يومياً، أو ما يعادل 14.5% من إجمالي الصادرات الأميركية، بحسب بيانات شركة "كبلر" (Kpler). لكن هذا الرقم انخفض. وخلال أول 11 شهراً من 2024، مثلت الصادرات الأميركية أقل من 5% من إجمالي واردات الهند، مع عزوف مصافي التكرير عن الشراء من الموردين التقليديين والاتجاه إلى الخام الروسي الأقل سعراً. وبعدما فرضت الولايات المتحدة عقوبات أشد صرامة على تجارة الوقود الهيدروكربوني الروسي في وقت سابق من هذا العام، تعمل الهند (ثالث أكبر دولة مستهلكة للنفط في العالم) على تطوير سلاسل التوريد المتعطلة سعياً للحفاظ على استمرار تدفقات الخام الأقل سعراً. قلق هندي من الرسوم الانتقامية تُعد الولايات المتحدة ثاني أكبر شريك تجاري للهند بعد الصين، حيث بلغ إجمالي حجم التجارة ما بين شهري أبريل ونوفمبر 2024 إلى 82.5 مليار دولار. غير أن صادرات الهند استقرت عند 52.9 مليار دولار مقابل مجموعة من المنتجات المستوردة بقيمة 29.6 مليار دولار، ما أدى إلى فجوة قد تعرض الدولة الجنوب آسيوية إلى فرض الإدارة الأميركية رسوماً جمركية انتقامية. وتراجع التفاؤل الأولي للهند تجاه رئاسة ترمب نتيجة المخاوف من حرب تجارية وشيكة، وسياسات مرتبطة بالهجرة تستهدف مواطنيها. وأملاً في تجنب القيود التجارية، قدمت الحكومة تنازلات، مثل تقليص الرسوم الجمركية والخفض التدريجي للتعريفات الجمركية الإضافية على الواردات. قال ترمب الخميس إن مودي وافق على بدء المفاوضات لمعالجة عجز الميزان التجاري الأميركي، بينما لام الهند على الرسوم الجمركية المرتفعة التي أدت إلى فرض الولايات المتحدة تعريفات انتقامية.

الهند ترفع واردات النفط والغاز الأمريكية لتجنب الرسوم الانتقامية
الهند ترفع واردات النفط والغاز الأمريكية لتجنب الرسوم الانتقامية

أهل مصر

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أهل مصر

الهند ترفع واردات النفط والغاز الأمريكية لتجنب الرسوم الانتقامية

وافقت الهند على زيادة واردات النفط والغاز من الولايات المتحدة في محاولة لتقليص اختلال الميزان التجاري بين الدولتين، وتجنب فرض رسوم انتقامية محتملة. قال وزير خارجية الهند، فيكرام ميسري، خلال مؤتمر صحفي في واشنطن الخميس بعد اجتماع رئيس الوزراء ناريندرا مودي بالرئيس الأميركي دونالد ترمب،'أعتقد أننا استوردنا منتجات طاقة أميركية بنحو 15 مليار دولار. وهناك احتمال كبير لارتفاع هذا الرقم إلى ما يصل إلى 25 مليار دولار'، و'من الممكن أن تسهم زيادة واردات الطاقة في التأثير على عجز الميزان التجاري بين الهند والولايات المتحدة'. واردات النفط الهندية من أمريكا أشارت الشركات الحكومية الحاضرة في مؤتمر 'أسبوع الطاقة الهندي' المقام في نيودلهي هذا الأسبوع إلى أنها ستسعى إلى شراء كميات أكبر من النفط والغاز المسال من الولايات المتحدة. وتخوض شركة 'إنديان أويل' (Indian Oil) مفاوضات مع 'تشينيير إنرجي' حول اتفاق طويل الأجل لتوريد الغاز المسال، فيما كشف رئيس مجلس إدارة 'غايل إنديا' (Gail India)، سانديب غوبتا، عن أن الشركة جددت خطط الاستحواذ على حصة في منشأة تسييل في الولايات المتحدة. في البيان المشترك الذي أصدره الزعيمان، تعهد مودي وترمب بتعزيز تجارة الطاقة 'لترسيخ مكانة الولايات المتحدة كمورد رئيسي للنفط الخام والمنتجات النفطية والغاز المسال إلى الهند'، مع زيادة الاستثمارات في البنية التحتية للوقود الهيدروكربوني. كانت الهند أكبر مشترٍ للنفط الأميركي في 2021، حيث استوردت حوالي 406 آلاف برميل يومياً، أو ما يعادل 14.5% من إجمالي الصادرات الأميركية، بحسب بيانات شركة 'كبلر' (Kpler). لكن هذا الرقم انخفض. وخلال أول 11 شهراً من 2024، مثلت الصادرات الأميركية أقل من 5% من إجمالي واردات الهند، مع عزوف مصافي التكرير عن الشراء من الموردين التقليديين والاتجاه إلى الخام الروسي الأقل سعراً. وبعدما فرضت الولايات المتحدة عقوبات أشد صرامة على تجارة الوقود الهيدروكربوني الروسي في وقت سابق من هذا العام، تعمل الهند (ثالث أكبر دولة مستهلكة للنفط في العالم) على تطوير سلاسل التوريد المتعطلة سعياً للحفاظ على استمرار تدفقات الخام الأقل سعراً. قلق هندي من الرسوم الانتقامية تُعد الولايات المتحدة ثاني أكبر شريك تجاري للهند بعد الصين، حيث بلغ إجمالي حجم التجارة ما بين شهري أبريل ونوفمبر 2024 إلى 82.5 مليار دولار. غير أن صادرات الهند استقرت عند 52.9 مليار دولار مقابل مجموعة من المنتجات المستوردة بقيمة 29.6 مليار دولار، ما أدى إلى فجوة قد تعرض الدولة الجنوب آسيوية إلى فرض الإدارة الأميركية رسوماً جمركية انتقامية. وتراجع التفاؤل الأولي للهند تجاه رئاسة ترمب نتيجة المخاوف من حرب تجارية وشيكة، وسياسات مرتبطة بالهجرة تستهدف مواطنيها. وأملاً في تجنب القيود التجارية، قدمت الحكومة تنازلات، مثل تقليص الرسوم الجمركية والخفض التدريجي للتعريفات الجمركية الإضافية على الواردات. قال ترمب الخميس إن مودي وافق على بدء المفاوضات لمعالجة عجز الميزان التجاري الأميركي، بينما لام الهند على الرسوم الجمركية المرتفعة التي أدت إلى فرض الولايات المتحدة تعريفات انتقامية.

الهند ترفع واردات النفط والغاز الأمريكية لتجنب الرسوم الانتقامية
الهند ترفع واردات النفط والغاز الأمريكية لتجنب الرسوم الانتقامية

مصرس

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

الهند ترفع واردات النفط والغاز الأمريكية لتجنب الرسوم الانتقامية

وافقت الهند على زيادة واردات النفط والغاز من الولايات المتحدة في محاولة لتقليص اختلال الميزان التجاري بين الدولتين، وتجنب فرض رسوم انتقامية محتملة. قال وزير خارجية الهند، فيكرام ميسري، خلال مؤتمر صحفي في واشنطن الخميس بعد اجتماع رئيس الوزراء ناريندرا مودي بالرئيس الأميركي دونالد ترمب،'أعتقد أننا استوردنا منتجات طاقة أميركية بنحو 15 مليار دولار.وهناك احتمال كبير لارتفاع هذا الرقم إلى ما يصل إلى 25 مليار دولار'، و'من الممكن أن تسهم زيادة واردات الطاقة في التأثير على عجز الميزان التجاري بين الهند والولايات المتحدة'.واردات النفط الهندية من أمريكاأشارت الشركات الحكومية الحاضرة في مؤتمر 'أسبوع الطاقة الهندي' المقام في نيودلهي هذا الأسبوع إلى أنها ستسعى إلى شراء كميات أكبر من النفط والغاز المسال من الولايات المتحدة.وتخوض شركة 'إنديان أويل' (Indian Oil) مفاوضات مع 'تشينيير إنرجي' حول اتفاق طويل الأجل لتوريد الغاز المسال، فيما كشف رئيس مجلس إدارة 'غايل إنديا' (Gail India)، سانديب غوبتا، عن أن الشركة جددت خطط الاستحواذ على حصة في منشأة تسييل في الولايات المتحدة.في البيان المشترك الذي أصدره الزعيمان، تعهد مودي وترمب بتعزيز تجارة الطاقة 'لترسيخ مكانة الولايات المتحدة كمورد رئيسي للنفط الخام والمنتجات النفطية والغاز المسال إلى الهند'، مع زيادة الاستثمارات في البنية التحتية للوقود الهيدروكربوني.كانت الهند أكبر مشترٍ للنفط الأميركي في 2021، حيث استوردت حوالي 406 آلاف برميل يومياً، أو ما يعادل 14.5% من إجمالي الصادرات الأميركية، بحسب بيانات شركة 'كبلر' (Kpler). لكن هذا الرقم انخفض. وخلال أول 11 شهراً من 2024، مثلت الصادرات الأميركية أقل من 5% من إجمالي واردات الهند، مع عزوف مصافي التكرير عن الشراء من الموردين التقليديين والاتجاه إلى الخام الروسي الأقل سعراً.وبعدما فرضت الولايات المتحدة عقوبات أشد صرامة على تجارة الوقود الهيدروكربوني الروسي في وقت سابق من هذا العام، تعمل الهند (ثالث أكبر دولة مستهلكة للنفط في العالم) على تطوير سلاسل التوريد المتعطلة سعياً للحفاظ على استمرار تدفقات الخام الأقل سعراً.قلق هندي من الرسوم الانتقاميةتُعد الولايات المتحدة ثاني أكبر شريك تجاري للهند بعد الصين، حيث بلغ إجمالي حجم التجارة ما بين شهري أبريل ونوفمبر 2024 إلى 82.5 مليار دولار. غير أن صادرات الهند استقرت عند 52.9 مليار دولار مقابل مجموعة من المنتجات المستوردة بقيمة 29.6 مليار دولار، ما أدى إلى فجوة قد تعرض الدولة الجنوب آسيوية إلى فرض الإدارة الأميركية رسوماً جمركية انتقامية.وتراجع التفاؤل الأولي للهند تجاه رئاسة ترمب نتيجة المخاوف من حرب تجارية وشيكة، وسياسات مرتبطة بالهجرة تستهدف مواطنيها. وأملاً في تجنب القيود التجارية، قدمت الحكومة تنازلات، مثل تقليص الرسوم الجمركية والخفض التدريجي للتعريفات الجمركية الإضافية على الواردات.قال ترمب الخميس إن مودي وافق على بدء المفاوضات لمعالجة عجز الميزان التجاري الأميركي، بينما لام الهند على الرسوم الجمركية المرتفعة التي أدت إلى فرض الولايات المتحدة تعريفات انتقامية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store