logo
#

أحدث الأخبار مع #تضحية

مصر.. انتصار السيسي تشيد بشجاعة بطل إخماد حريق سنترال رمسيس
مصر.. انتصار السيسي تشيد بشجاعة بطل إخماد حريق سنترال رمسيس

رائج

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • رائج

مصر.. انتصار السيسي تشيد بشجاعة بطل إخماد حريق سنترال رمسيس

أجرت السيدة انتصار السيسي، قرينة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، اتصالاً هاتفياً بوالدة الملازم أول نور امتياز كامل، أحد الضباط الذين شاركوا بشجاعة في السيطرة على حريق سنترال رمسيس، لتعبّر عن امتنانها العميق لما قدمه من بطولة وتفانٍ في أداء الواجب. وخلال المكالمة، أعربت السيدة انتصار عن فخرها واعتزازها، باسمها وباسم كل المصريين، بأبناء الوطن الأوفياء الذين يضعون أرواحهم على أكفهم لحماية المواطنين، مؤكدة أن ما قام به الملازم نور وزملاؤه يُجسّد أسمى صور التضحية والانتماء الوطني. ويُعد الملازم أول نور امتياز كامل أحد أبرز وجوه البطولة في حادث سنترال رمسيس، حيث شارك في عمليات الإنقاذ والإطفاء وسط ألسنة اللهب والدخان الكثيف، وتمكن مع زملائه من إنقاذ عدد من الموظفين والعاملين داخل المبنى، رغم خطورة الموقف وتعقيد المهمة. اقرأ أيضاً: رئيس الوزراء المصري يكشف حقيقة بيع سنترال رمسيس اللافت أن نور هو نجل اللواء الشهيد امتياز كامل، الذي ارتقى في مأمورية الواحات عام 2017، ما جعل من مشاركته في الحادث امتدادًا لإرث بطولي عائلي، جسّدته والدته حين أصرت على التحاقه بكلية الشرطة ليكمل مسيرة والده في خدمة الوطن. وقد لاقى هذا الموقف تفاعلًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث تداول آلاف المستخدمين صورًا للملازم نور وهو يتقدم الصفوف في مواجهة النيران، واعتبره كثيرون "بطلًا من ظهر بطل"، في لحظة أعادت للأذهان قيمة الفداء التي لا تموت برحيل أصحابها، بل تُورث وتُجدد في كل موقف شرف. تفاصيل حريق سنترال رمسيس واندلع مساء أمس الأول، حريق هائل في مبنى سنترال رمسيس التاريخي بشارع الجمهورية، أحد أقدم مراكز الاتصالات بالقاهرة، ما أسفر عن وفاة 4 أشخاص وإصابة أكثر من 30 آخرين، بينهم رجال أمن وموظفون. وأظهرت التحقيقات الأولية أن الحريق اندلع بالطابق السابع نتيجة ماس كهربائي، قبل أن يمتد إلى طوابق عدة بسبب المواد القابلة للاشتعال، حيث استمرت عمليات الإطفاء لأكثر من 17 ساعة وسط تحديات كبيرة بفعل تجدد الاشتعال وارتفاع درجات الحرارة، في حين تمكنت فرق الإسعاف من إخلاء العالقين ونقلهم إلى مستشفيات قريبة. وتسبب الحريق في اضطراب واسع بخدمات الاتصالات والإنترنت في القاهرة الكبرى، مما أدى إلى تعطل جزئي في المكالمات وتوقف مؤقت لتطبيقات الدفع الإلكتروني، وتأثرت كذلك بعض خدمات الطوارئ. وفي القطاع المالي، علّقت البورصة التداول مؤقتًا، بينما رفع البنك المركزي حد السحب اليومي ومدّد ساعات العمل في بعض الفروع لمواجهة تداعيات الأزمة. كما سجلت المطارات والسكك الحديدية تأخيرات محدودة، وتم تفعيل خطط بديلة لتفادي توقف الخدمات، فيما أكد رئيس الوزراء مصطفى مدبولي، خلال تفقده موقع الحريق، أن الحكومة ستحقق في الحادث بكل شفافية، معلنًا تحويل حركة الإنترنت إلى سنترالات بديلة، وفتحت النيابة العامة تحقيقًا موسعًا، فيما طالب نواب البرلمان بمساءلة وزير الاتصالات عن إجراءات السلامة. اقرأ أيضاً: المصرية للاتصالات تنعي ضحايا حريق سنترال رمسيس

9 سنوات ولم تفقد الأمل.. مواطنة تُنقذ زوجها من الإدمان
9 سنوات ولم تفقد الأمل.. مواطنة تُنقذ زوجها من الإدمان

الإمارات اليوم

timeمنذ 7 أيام

  • صحة
  • الإمارات اليوم

9 سنوات ولم تفقد الأمل.. مواطنة تُنقذ زوجها من الإدمان

نجحت زوجة مواطنة في إنقاذ زوجها من الإدمان، بعد معركة طويلة خاضتها بصبر وعناد، مدفوعة بإيمان عميق لازمها تسع سنوات تقريباً، على الرغم من أنها عرفت خلالها ألواناً من الألم والعنف والعزلة. وأكدت الزوجة لـ«الإمارات اليوم» أنها وضعت أمامها هدفاً واحداً لم تحد عنه، وهو أن تُعيد زوجها إلى طبيعته، ودوره تجاه أبنائه السبعة، رافضة الاستسلام لطغيان المخدرات، بكل ما أوتيت من محبة لأسرتها وبيتها الذي أصرت على إبقاء بابه مفتوحاً. وقالت : «لم يكن زوجي العدو، بل المخدرات». وتابعت المواطنة التي فضّلت عدم ذكر اسمها: «كانت بداية السقوط حين عاد زوجي ذات ليلة في حالة غير طبيعية، بعد خروجه مع أحد أصدقائه. وحين حاولت التحدث إليه فوجئت به ينهال علـيّ ضرباً. كانت هذه المرة الأولى التي يحدث فيها مثل ذلك، كما أنها كانت الإشارة الأولى لما سأواجهه من شقاء خلال الأيام والسنوات المقبلة». وتابعت: «في صباح اليوم التالي لاحظت آثار حقن على ذراعه، فأدركت أنه دخل نفق التعاطي، الأمر الذي جعلني أسارع في إبلاغ والدته وإخوته، على أمل أن يتداركوه قبل أن يتورط أكثر، لكن محاولاتهم الكثيرة لم تنجح في التأثير فيه، أو صرفه عن هذا السم، لأجد نفسي وحيدة في معركة لا أحد يعرف عنها شيئاً. كانت المهمة التي قررت الاستمرار فيها حتى النهاية صعبة جداً، لكنني تمسكت بالأمل، وقررت ألا أسلمه لمرضه، مهما يكن حجم التضحية كبيراً». وعلى مدار سنوات طويلة، واجهت الزوجة أقسى ما يمكن أن تتحمله امرأة، خصوصاً في لحظات انفجار نوبات التعاطي التي كانت تتحول فيها حياتها إلى مشهد صامت من الخوف والدموع المكتومة. وكانت تُخفي آثار الكدمات التي يتركها العنف الجسدي تحت ثياب الصلاة، كي لا تلاحظ والدتها أو أشقاؤها شيئاً، وامتنعت عن زيارتهم لأكثر من عام ونصف العام، حتى لا تفضح سر زوجها حتى أمام أقرب الناس إليها، على الرغم من أنها كانت محتاجة للحماية، كما تقول. وأثناء ذلك، كانت تتعمد إبعاده عن رفقاء السوء والبيئة التي أفسدت حياته، ونجحت في دفعه إلى قطع علاقاته بهم، كما كانت تدعي أن هناك رجال أمن يترددون على المنزل وأنهم قادمون إليه، وتطلب منه إعطاءها كل ما لديه من مواد مخدرة حتى تتخلص منها. وتتابع: «كان البيت مظلماً بكل معنى الكلمة، لا يضاء فيه نور، ولا تسمع فيه ضحكة طفل، فقد انعزل زوجي عن الجميع لمدة تسع سنوات متواصلة، لأنه كان يتعاطى ثلاثة أيام ثم ينام ثلاثة أيام، بلا طعام ولا تواصل مع أحد. وكنت أقاوم رغبتي في الهرب بعيداً عن هذه التعاسة، بمزيد من العناد والإصرار على مساعدته». وفيما كانت الأسرة تتهاوى، أصبح الأطفال شهوداً على واقع لا يحتمل. وشرحت أنه كان يعاقبهم عند فقدان أدوات التعاطي، بينما كانت هي تنتظر اللحظة المناسبة للتخلص من بقايا المواد المخدرة دون علمه، وكي لا تنفجر نوبة عنف جديدة. وقالت: «لم أكن أحمي أطفالي فقط، بل كنت أخوض معركة يومية، كي لا أفقد إنساناً كان ذات يوم عماد البيت، ولا أعلم إلى اليوم من أين جاءتني هذه القوة، وكيف ألهمني الله هذا الصبر كله». وكما هو متوقع، فمع تدهور حالة الزوج، فقد عمله وأصبحت الزوجة المعيل الوحيد للأسرة. وتروي بحرقة أنه أخذ بطاقتها البنكية، من دون علمها، ذات يوم، وسحب راتبها كاملاً، مضيفة أنها اكتشفت ذلك عندما ذهبت لشراء حاجيات لمنزلها، ووجدت الحساب خالياً «كأن المال تبخر». وعلى الرغم من كل ذلك، تمسكت بعائلتها، وأدركت أن معركتها أكبر من لحظة غضب أو تعب. وكانت تعلم أن نظرة المجتمع لأب مدمن قد تُثقل مستقبل أولادها، خصوصاً الذكور منهم، فاختارت أن تقاتل حتى النهاية، ثم جاء التحول الكبير عندما قبضت الشرطة عليه أمام أبنائه، في لحظة تصفها الزوجة بأنها مصيرية. وشرحت أنها رأت في تلك اللحظة فرصة للحصول على ما كانت تتوق إليه من مساعدة، إذ بدأت تتابع حالته يومياً وتزوره في السجن، وتتواصل مع القضاة والنيابة العامة، وتتعاون مع أطباء نفسيين وتربويين لتصميم خطة علاجية متكاملة. وكانوا يشجعونها ويخبرونها بألا تتركه، لأنه محتاج فعلاً إلى زوجة صالحة في هذا الوقت الصعب الذي يعيشه. وأضافت: «كنت مؤمنة بأن زوجي ليس مجرماً، بل مريض يحتاج إلى من يفهمه ويمدّ له يده، كنت أراه إنساناً تعرض لانهيار داخلي، وليس وحشاً كما يراه الآخرون، وبالفعل خضع للعلاج في مصحة لمدة ثلاثة أشهر، وبعد خروجه كان التغيير واضحاً، فقد عاد شخصاً مختلفاً». وأشارت إلى أنها كانت تبعث له رسائل صوتية من أبنائه يقولون له فيها: «نحن نحبك، ومحتاجينك». وكانت هذه الكلمات البسيطة كافية لتفتح نوافذ الأمل في صدره. ومع الإصرار والإرادة القوية والصبر عاد زوجها كما كان، واستقبله المجتمع بأذرع مفتوحة، وأصبح يدعى للمناسبات، ويُستقبل بترحيب حار. ووجهت الزوجة رسالة إلى كل من يعيش ظروفاً مشابهة: «المدمن ليس إنساناً شريراً، بل ضعيف فقد السيطرة، وينتظر يداً تمسك به قبل أن يغرق، لا تتخلوا عنهم، بل أعطوهم الأمل واحتضنوهم بالثقة، فهم يرون أن العالم يلفظهم، فلا تكونوا سبباً في استمرار سقوطهم». • الزوجة اعتادت إخفاء آثار الكدمات التي يتركها العنف الجسدي تحت ثياب الصلاة، كي لا تلاحظها والدتها أو أشقاؤها. • الزوجة كانت تتعمد إبعاد زوجها عن رفقاء السوء والبيئة التي أفسدت حياته، ونجحت في دفعه إلى قطع علاقاته بهم.

بعد 26 عاما.. شابة تركية ترد جميل والديها بطريقة غير متوقعة أثارت تفاعلا كبيرا (فيدو)
بعد 26 عاما.. شابة تركية ترد جميل والديها بطريقة غير متوقعة أثارت تفاعلا كبيرا (فيدو)

روسيا اليوم

time٠٦-٠٧-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • روسيا اليوم

بعد 26 عاما.. شابة تركية ترد جميل والديها بطريقة غير متوقعة أثارت تفاعلا كبيرا (فيدو)

وتقول الفتاة في الفيديو وهي تقدم الهدية لوالديها: "حان الوقت لتعويض الخواتم التي بعتموها من أجلي قبل 26 عاما". وقامت الأم بفتح العلبة بتأثر كبير، لتكتشف وجود خواتم زواج اشترتها ابنتها من أول راتب لها في وظيفتها الجديدة. ويبدو أن العائلة مرت بأزمة مالية حين كانت الفتاة رضيعة، فاضطر الوالدان لبيع خواتم زواجهما الثمينة لتأمين نفقات رعايتها واحتياجاتها الأساسية. İlk maaşıyla ailesine 26 yıl önce tedavi için satılan yüzükleri geri alan genç, duygusal anlarını paylaştı. '26 sene önce bebek tedavisi için satılan yüzükleri yerine koymak bizim görevimizdi.' وعلى مدار السنوات، ظلت هذه الذكرى عالقة في ذهن الابنة التي انتظرت بفارغ الصبر اللحظة التي تستطيع فيها رد هذا الجميل.وسرعان ما انتشر هذا المقطع على مواقع التواصل، حيث تجاوزت التعليقات حدود الإعجاب إلى مشاركة قصص شخصية مشابهة. وعلق أحد المستخدمين: "هذا ما نفتقده في زمننا.. البر بالوالدين"، بينما كتب آخر: "كم هو جميل أن نرى الأبناء يقدّرون تضحيات آبائهم". المصدر: RT

في ثوانٍ ملتهبة.. خمسة شبان يتحدّون النيران وينقذون شابًا من مركبة مشتعلة في قلوة
في ثوانٍ ملتهبة.. خمسة شبان يتحدّون النيران وينقذون شابًا من مركبة مشتعلة في قلوة

صحيفة سبق

time٠٢-٠٧-٢٠٢٥

  • صحيفة سبق

في ثوانٍ ملتهبة.. خمسة شبان يتحدّون النيران وينقذون شابًا من مركبة مشتعلة في قلوة

جسد خمسة شبان من محافظة قلوة بمنطقة الباحة أسمى معاني الشجاعة والتضحية، بعدما تدخلوا بشكل بطولي لإنقاذ شاب احتُجز داخل مركبته المشتعلة عقب حادث مروري مروّع، أسفر عن وفاة ثلاثة من ركّابها، بينما نجا الرابع بفضل الله ثم بفضل شجاعتهم. الحادث وقع قرب أحد المساجد وقت انتظار الصلاة، حين انحرفت مركبة عن مسارها واستقرت داخل حديقة مجاورة، قبل أن تشتعل فيها النيران بسرعة وشراسة، ليتحرك الشبان الخمسة على الفور لمحاولة الإنقاذ، رغم اشتعال اللهب وتسرب الوقود. وروى أحد الأبطال المنقذين، محمد عيضة الزرعي، لـ"سبق" تفاصيل اللحظات الحرجة قائلاً: "كنت واقفًا قرب المسجد مع أربعة من زملائي عندما وقع الحادث، هرعنا نحو المركبة، وحاولت فتح الأبواب من الجهة اليمنى لكنها كانت مغلقة بفعل الاصطدام، ثم سمعت صوت استغاثة من الجهة الأخرى، ففتحت الباب الخلفي الأيسر بالقوة". وأوضح أنه تعرض لحروق شديدة من الدرجتين الأولى والثانية إثر انفجار المركبة أثناء محاولته إخراج الشاب المحتجز، حيث احترقت ملابسه وأصيب وجهه ويداه وساقاه. وأضاف: "تراجعت للخلف بعدما التهمت النيران جسدي، فتولى زملائي المهمة، ومن بينهم مؤذن المسجد سعيد عطية الحميدي، وسلمان موسى الشدوي، وفيصل حسن الشدوي، وماجد عبدالله خماش، وتمكنوا من إخراج الشاب المصاب قبل أن تلتهمه النيران". وتم نقل الناجي عبر فرق الهلال الأحمر، فيما نُقل ثلاثة من المنقذين إلى المستشفى بعد إصابتهم بحروق متفاوتة، كان أشدها لدى الزرعي وزميليه فيصل وسلمان. وشهدت محافظة قلوة مبادرات تكريم واسعة لهؤلاء الأبطال من الأهالي والإعلاميين ورجال الأعمال ومؤسسات تجارية، عرفانًا بتضحيتهم النبيلة وموقفهم الإنساني النادر في سبيل إنقاذ روح، رغم المخاطر وشدة ألسنة اللهب.

قمر الهلال
قمر الهلال

البيان

time٠١-٠٧-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البيان

قمر الهلال

وعندما بدأ اللقاء إذا بالهلال يواجه منافسه بطريقة ذكية بقيادة مدربه الشهير الجديد الإيطالي إنزاجي، ترك له الميدان الذي يجيده كأفضل فريق في العالم يستحوذ ويهيمن بأداء جماعي مدهش، وركز على قدرات فريقه في التحولات السريعة الفعالة، وبعدد كافٍ وبقدرات مهارية تجيد الاختراق والتمرير الدقيق. وكان التنفيذ الهلالي مدهشاً بتعادله عندما يتقدم السيتي، ولم يكن يكتفي بذلك فبادله التقدم، وكان يفعل ذلك في الأوقات الصعبة الحاسمة سواء في الوقت الأصلي أو الإضافي، ثم كانت النهاية السعيدة المثيرة عندما تقدم الهلال بهدف السبق في الوقت القاتل، ولم يستطع السيتي من إدراك التعادل ولم يسعفه، لا بقدراته، ولا بالوقت، بسبب الاستماتة الهلالية المشفوعة بالوعي واليقظة والجهد الكبير، الذي يصل لحد التضحيات. نعم نعم نسعد ونفتخر بالهلال الذي سطع نوره قمراً في أمريكا ومن حولها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store