logo
#

أحدث الأخبار مع #تطوير_الموظفين

5 أخطاء في مظهرك تسرق من هيبتك في أول 10 ثوانٍ بالمكتب
5 أخطاء في مظهرك تسرق من هيبتك في أول 10 ثوانٍ بالمكتب

مجلة سيدتي

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

5 أخطاء في مظهرك تسرق من هيبتك في أول 10 ثوانٍ بالمكتب

تخيل أن أول 10 ثوانٍ في مكتبك ليست عن عملك ولا عن أفكارك، بل عن شيء أبسط وأخطر: مظهرك. هل تصدق أن ربطة عنق مرتخية، أو حذاء غير لامع، قد تهمس لزملائك ومديريك بأنك أقل مما أنت عليه فعلاً؟ في عالم المكاتب السريع، الهيبة تُبنى أو تنهار قبل أن تكتمل جملتك الأولى. فما هي الأخطاء التي تخون حضورك دون أن تدري؟ وهل تكفي الكفاءة وحدها حين تكون التفاصيل هي منْ تكتب أول انطباع عنك؟ يوضح الخبير في مجال شؤون تطوير الموظفين، مسؤول الرقابة، رامي الجرزي أدق التفاصيل حول ذلك. قميص مجعد؟ أنت تهدي الآخرين انطباعاً بالتهاون! هل يمكن أن تهتز صورتك المهنية لمجرد أنك لم تكوِ قميصك صباحاً؟ المظهر المرتب ليس رفاهية؛ هو رسالة بصرية فورية تخبر الآخرين أنك شخص منتبه، محترف، وتحترم مكان عملك. عندما تدخل المكتب بقميص مجعد أو ملابس غير مرتبة، فأنت دون أن تشعر تترك انطباعاً أنك غير مبالٍ حتى بأبسط التفاصيل. في بيئة العمل التنافسية، التفاصيل تساوي الثقة. والإهمال في أبسطها قد يجعل الزملاء أو المديرين يشكون في قدرتك على التعامل مع المهام الكبرى. كيف تتعامل مع الأمر؟ خصص خمس دقائق إضافية كل صباح لفحص مظهرك بعناية. تأكد أن قميصك مكوي ومرتب، حتى لو كنت تعمل في بيئة تبدو "كاجوال". استخدم مكواة بخارية سريعة في المكتب إذا لزم الأمر، واحتفظ دائماً بقميص إضافي للطوارئ. مظهرك هو درعك الأول، فاعتنِ به كما تعتني بملفاتك المهمة. ما رأيك: حذاء متسخ؟ أنت تُخبر الجميع أنك تهمل التفاصيل! هل يمكن لحذائك أن يحكم عليك قبل أن تتحدث؟ نعم، أكثر مما تتخيل، الحذاء المتسخ أو البالي يوصل رسالة ضمنية قوية عن مدى حرصك ودقتك. الناس في بيئات العمل دون وعي يلاحظون الحذاء كجزء من الحكم السريع على مظهرك العام. إن كان متسخاً أو يبدو قديماً، فهناك احتمال كبير أن يتم إسقاط هذا الإهمال على طريقة عملك أو التزامك بالمواعيد والجودة. كيف تتعامل مع الأمر؟ اجعل تنظيف حذائك عادة يومية. خصص وقتاً أسبوعياً لتلميع الأحذية الجلدية وتفقد الأحذية الرياضية أو الكاجوال. استثمر في أحذية أنيقة ومريحة، وقم بتبديلها دورياً لتظل جديدة. ولا تنسَ أن الاحتياط الذكي هو الاحتفاظ بزوج احتياطي في المكتب لأيام المطر أو الطوارئ. عطر ثقيل؟ أنت تسرق أنفاس منْ حولك بدل احترام مساحتهم! هل يمكن لعطرك أن يجعل الآخرين ينفرون منك دون أن يدركوا السبب؟ الإفراط في استخدام العطر قد يحول مكتبك إلى مساحة خانقة، بدل أن تكون مكاناً مريحاً للإنجاز. بعض الزملاء قد يعانون من حساسية أو يشعرون بعدم الارتياح دون أن يملكوا الشجاعة لإخبارك. النتيجة؟ أنت تخلق حاجزاً غير مرئي بينهم وبينك، وربما يتم استبعادك تدريجياً من المحيط التفاعلي المهني. كيف تتعامل مع الأمر؟ اختر عطراً خفيفاً ومنعشاً يناسب بيئة العمل، واستخدمه بحذر. قاعدة ذهبية: إذا شممت عطرك بقوة بعد دقائق من وضعه، فقد وضعت الكثير. استبدل العطور الثقيلة بمعطرات خفيفة أو مستحضرات جسم ذات رائحة ناعمة، واحرص أن يكون أثرك العطري تلميحاً لا إعلاناً. تسريحة فوضوية؟ أنت تقول للعالم: لا يهمني الانطباع الأول هل شعرك غير المرتب قد يجعل الآخرين يشكون في جديتك؟ الشعر غير المهندم يرسل إشارة خاطئة بأنك لم تأخذ وقتاً لتحضير نفسك بشكل محترم للبيئة المهنية. وهذا قد يترجم إلى افتراضات حول قلة التنظيم أو عدم الجدية، مهما كانت مهاراتك قوية. في عالم الأعمال، حتى أولئك الذين يملكون مؤهلات عالية قد يخسرون الفرص بسبب صورة خارجية غير مدروسة. كيف تتعامل مع الأمر؟ اجعل تسريحة شعرك جزءاً أساسياً من روتينك الصباحي. اختر قصة شعر عملية وسهلة الترتيب تناسب بيئة عملك. استخدم منتجات تصفيف خفيفة تحافظ على مظهرك مرتباً طوال اليوم. وفي حالات الطقس السيء أو الأيام الطويلة، احمل مشطاً صغيراً أو مستحضر تصفيف سريعاً للتجديد السريع قبل الاجتماعات المهمة. مظهر ممل وكلاسيكي زائد؟ أنت تختفي وسط الزحام بدل أن تفرض حضورك هل يمكن أن يبدو مظهرك محترماً، لكنه يسرق منك التميز والانتباه؟ تماماً، فإن ارتداء ملابس آمنة جداً وكلاسيكية بشكل مفرط، قد يجعلك تذوب وسط الزملاء دون أن يترك لك حضوراً مميزاً. في بعض الأحيان، محاولة تفادي الأخطاء قد تجعلك بلا هوية بصرية واضحة. المظهر الذي يخلو من لمسة شخصية يوصل رسالة بأنك تفتقر للثقة في نفسك، أو أنك شخص "عادي" لا يطمح للتميز. كيف تتعامل مع الأمر؟ أضف لمسات ذكية إلى مظهرك: ساعة أنيقة، ربطة عنق بلون مميز، حقيبة ملفتة ولكن راقية، أو قطعة أكسسوار تعبر عن شخصيتك. القاعدة الذهبية هي البساطة مع لمسة شخصية فريدة. عندما يظهر أنك تهتم بالتفاصيل دون مبالغة، تفرض حضورك بشكل طبيعي ولا يُنسى. هام للموظفين:

بنك الكويت الوطني ونفط الكويت يوقعان مذكرة لتبادل الخبرات والمعرفة وتطوير الموظفين
بنك الكويت الوطني ونفط الكويت يوقعان مذكرة لتبادل الخبرات والمعرفة وتطوير الموظفين

زاوية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • زاوية

بنك الكويت الوطني ونفط الكويت يوقعان مذكرة لتبادل الخبرات والمعرفة وتطوير الموظفين

العبلاني: الوطني سيظل دائماً الداعم الأول لشركات القطاع النفطي بصفته الشريك المصرفي الرئيسي للقطاع الحكومي في إطار الشراكة الاستراتيجية التي تجمع بينهما، وقع بنك الكويت الوطني مذكرة تفاهم مع شركة نفط الكويت، تهدف إلى تبادل المعرفة وتطوير الموظفين وتدريبهم وتعزيز خبراتهم العملية من خلال تنظيم سلسلة من البرامج وورش العمل المتخصصة في مختلف المجالات، وبما يخدم أكبر عدد من العاملين في الجانبين من مختلف المستويات الإدارية. وقع الاتفاقية من جانب بنك الكويت الوطني رئيس الموارد البشرية لمجموعة بنك الكويت الوطني السيد/عماد العبلاني ومن جانب شركة نفط الكويت مدير مجموعة التدريب والتطوير الوظيفي السيد/ بشار الخشتي، وذلك بحضور مسؤولين من البنك والشركة. وبموجب الاتفاقية، سيتعاون الطرفان في تبادل الخبرات بكل ما يخص مجالات التدريب وتطوير مهارات الموظفين، وذلك سعياً منهما إلى رفع مستوى الخدمات التدريبية التي يتم تقديمها في كلا الجانبين. وستوفر شركة نفط الكويت زيارات ميدانية لبعض مواقع الشركة لعدد من موظفي بنك الكويت الوطني، فضلاً عن توفير مدربين متخصصين في مجالات الأمن والسلامة والبيئة لتقديم المادة العلمية المناسبة لهم، فيما سيقدم البنك أحدث الأساليب التي يتبعها في تطوير وتأهيل الكوادر البشرية، وأفضل الطرق لتعزيز السلوك الإيجابي للموظفين، بالإضافة إلى تعزيز سلوكيات العمل الجماعي والإنتاجية ونظام الجودة الشاملة وأفضل الحلول الرقمية المتبعة في البنك. وتعتبر هذه الاتفاقية فرصة ثمينة لتنمية مهارات الموظفين، ذلك لأنها توفر أحدث أدوات التعلم وتتبع المعايير العالمية في تطوير الكفاءات، حيث تم تصميمها لتعزيز التميز التشغيلي، وتمكين الوصول إلى محتوى تعليمي متنوع يعمل على نقل المعرفة والخبرات الضرورية لدفع عجلة الابتكار، وتعزيز النمو المستدام. وتعكس هذه المبادرة اهتمام شركة نفط الكويت بالاستثمار في رأس المال البشري، وحرصها على استمرارية المعرفة واستدامة الكوادر البشرية من خلال بناء فريق قيادة مرن ذي رؤية مستقبلية، والحفاظ على الخبرات الأساسية والاستفادة منها في جميع أنحاء الشركة، ما يدعم الأهداف الاستراتيجية للشركة ويعزز قدرتها التنافسية في السوق. ويقدم بنك الكويت الوطني برنامجين لتبادل الخبرات، الأول من خلال ورشة عمل ليوم واحد بعنوان «جلسة نقل المعرفة»، تتناول عدة موضوعات مثل الرؤية والتعاون، والقيادة الاستراتيجية، والإبداع، والابتكار، وتهدف إلى تمكين القادة من اتخاذ قرارات مستنيرة، وتعزيز فهم موحد بين صانعي القرار لضمان القيادة المتماسكة والنجاح على المدى الطويل. أما البرنامج الثاني، فهو يستهدف تطوير المهارات التقنية وتعزيز الكفاءة ونقل المعرفة والخبرات الأساسية من خلال التعلم الإلكتروني، ويهدف إلى تمكين الموظفين من اتخاذ قرارات مدروسة وتنفيذ الحلول بشكل مستقل، وضمان الاستدامة من خلال بناء القدرات الداخلية، وتعزيز قدرات الفريق لتناسب الأهداف الاستراتيجية والأولويات التشغيلية، إضافة إلى تعزيز ثقافة تبادل المعرفة، والعمل الجماعي، وتحسين الكفاءة والابتكار. وبهذه المناسبة قال رئيس الموارد البشرية لمجموعة بنك الكويت الوطني السيد/عماد العبلاني: «لدينا علاقات راسخة ممتدة على مدار سنوات طويلة مع مؤسسات القطاع النفطي، لذلك نحرص على تنظيم العديد من الزيارات والفعاليات والجلسات النقاشية التي تهدف إلى تطوير القدرات والطاقات البشرية داخل المؤسسات الحكومية». وأكد أن بنك الكويت الوطني سيظل دائما الداعم الأول لشركات القطاع النفطي بصفته الشريك المصرفي الرئيسي للقطاع الحكومي، مشيراً إلى أن البنك يسعى دائما للمساهمة في تعزيز قدرات الكوادر العاملة في المجال النفطي، وذلك من منطلق حرصه على تحقيق التناغم بين أهداف الاستدامة الاقتصادية الخاصة بالمجموعة مع تلك الخاصة بالدولة، والقائمة في الوقت نفسه على العنصر البشري المدرب وفقاً لأعلى المعايير العالمية. وتعكس مبادرات بنك الكويت الوطني التدريبية رؤيته العميقة تجاه الاستثمار في الموارد البشرية، حيث يوفر البنك لذلك الهدف نخبة من أفضل الخبراء في العمل المصرفي، الذين يقدمون خبراتهم لتلك الكوادر الواعدة، حيث تتواصل هذه المبادرات سنوياً انسجاماً مع سياسات البنك الراسخة للنهوض بمسؤولياته الاجتماعية، وإيماناً منه بالأثر الفعال لهذه البرامج الهادفة لخدمة المجتمع وأبنائه، كما أنها تعكس الدور القيادي الذي يلعبه البنك الوطني في هذا المجال منذ عقود طويلة. -انتهى-

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store