أحدث الأخبار مع #تقلبات


مباشر
منذ يوم واحد
- أعمال
- مباشر
وسط موجة تقلبات عنيفة .. "بيتكوين" تحقق ارتفاعًا أسبوعيًا بنسبة 5.3%
مباشر: شهدت أسعار عملة "بيتكوين" أداء أسبوعيًا متقلبًا بين ارتفاعات قياسية وتراجعات حادة وسط تصاعد التوترات الاقتصادية العالمية، لتنهي تداولات الأسبوع بارتفاع ملحوظ بلغ 5.35%، ما يعكس دورها المتزايد كملاذ استثماري بديل في ظل أوقات عدم اليقين المالي. وسجلت "بيتكوين" أعلى مستوياتها خلال الأسبوع المنقضي عند 111,970.17 دولار أول أمس الخميس، وهو ما يعد رقما قياسيا جديدا خلال الفترة الأخيرة، قبل أن تعاود الانخفاض إلى أدنى مستوى أسبوعي بلغ 106,841.30 دولار يوم أمس الجمعة. وبحسب بيانات "كوين ماركت كاب"، يتم تداول العملة حاليا عند 108,254.09 دولارا، محققة ارتفاعا يوميا نسبته 2.49%. وجاءت هذه التحركات الحادة في السعر على خلفية تصريحات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر منصة "تروث سوشيال"، أمس، أعلن فيها عزمه فرض رسوم جمركية بنسبة 50% على واردات الاتحاد الأوروبي بدءا من 1 يونيو المقبل. وهو ما أحدث صدمة في الأسواق، وأدى إلى تراجع سريع للبيتكوين بنحو 4%، لتصل إلى 107,367 دولارا، وسط موجة من عمليات التصفية تجاوزت قيمتها 350 مليون دولار في سوق المشتقات. كما أثرت التراجعات في مؤشرات الأسهم الأمريكية على حركة المستثمرين، الذين لجأ بعضهم إلى العملات المشفرة كأداة تحوط ضد عدم اليقين. وفي المقابل، ساهم الاهتمام المتزايد من قبل المؤسسات الاستثمارية بدعم حركة السعر، مما ساعد على استعادة جزء من الخسائر خلال نهاية الأسبوع. ويتوقع مراقبون أن تستمر التقلبات السعرية للبيتكوين في ظل الظروف الحالية، خصوصا مع تصاعد المخاوف من حرب تجارية جديدة قد تؤثر على الأسواق المالية العالمية. ومع ذلك، فإن دخول مستثمرين كبار وتزايد اعتماد المؤسسات الكبرى على الأصول الرقمية قد يوفر دعما هيكليا للعملة في المدى المتوسط.


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- أعمال
- الشرق الأوسط
«نطير في الظلام»... المستثمرون العالميون يواجهون تحديات غير مسبوقة
يعترف المستثمرون العالميون بأنهم «يطيرون في الظلام» وسط أسواق مضطربة بفعل تصريحات تجارية متقلبة من الولايات المتحدة وتنبؤات اقتصادية فوضوية، مؤكدين أن اتخاذ مراكز استثمارية طويلة الأمد أصبح أصعب مما كان عليه منذ أزمة «كوفيد-19» عام 2020. وتشعر الأسواق بعدم اليقين بشأن ما إذا كانت هدنة الرسوم الجمركية بين البيت الأبيض والصين لمدة 90 يوماً ستستمر، إضافة إلى عجز الموازنة الأميركية وتقلبات العملات، مما دفع المستثمرين إلى الحذر الشديد بشأن أماكن استثمار أموالهم، وفق «رويترز». وشهدت الأسواق تقلبات حادة على مدى أسابيع، حيث ارتفعت الأسهم العالمية بنسبة 20 في المائة من أدنى مستوياتها التي سجلتها بعد إعلان ترمب المفاجئ عن الرسوم الجمركية في 2 أبريل (نيسان)، والتي تسببت في تراجع الأسواق بنسبة 15 في المائة خلال ثلاثة أيام متتالية. واستمر هذا الاضطراب يوم الجمعة مع بيع مفاجئ للأسهم بعد إعلان ترمب توصيته بفرض تعريفات جمركية مباشرة بنسبة 50 في المائة على السلع المقبلة من الاتحاد الأوروبي. وفي اليوم السابق، شهد سوق الدين الحكومي تراجعاً حاداً مما أثار مخاوف المستثمرين على المدى الطويل الذين باتوا يشعرون بأن الأسواق فقدت عنصر الاستقرار الذي توفره التوقعات الاقتصادية الموحدة. وقال فرانشيسكو سانديريني، مدير الاستثمار في إيطاليا لدى أكبر مدير أصول في أوروبا، شركة «أماندي»: «لا توجد رؤية اقتصادية كلية واضحة». وأضاف أنه يتابع توجهات السوق قصيرة الأجل بدلاً من اتخاذ مواقف استثمارية بناءً على التوقعات العالمية، مشيراً إلى أنه «قد تكون رؤيتك صحيحة على المدى الطويل، لكن المخاطر كبيرة في المدى القصير». وقال فلوريان إيلبو، رئيس قسم الاقتصاد الكلي لدى «لومبارد أودير» لإدارة الاستثمارات: «لا توجد حوافز حالياً لتحمّل المخاطر». وأظهرت بيانات من «جي بي مورغان» أن صناديق التحوط التي تعتمد على استراتيجيات تتبع السوق لا تتخذ مواقف قوية في الأسهم أو السندات في الوقت الحالي. وارتفعت عوائد سندات الخزانة الأميركية لأجل 30 عاماً هذا الأسبوع إلى 5.013 في المائة من 4.84 في المائة قبل أسبوعين فقط، وبلغت العوائد اليابانية مستويات قياسية في تحركات مفاجئة يصعب على المحللين تفسير أسبابها بدقة. وفي وقت سابق من الشهر، أثارت توترات الحرب التجارية شراً شرائياً للعملة التايوانية التي ارتفعت بنسبة 8 في المائة مقابل الدولار خلال يومين. وقال جون رو، رئيس صناديق متعددة الأصول في شركة الاستثمار البريطانية «إل آند جي»، إن السوق الذي تسبب فيه وباء «كوفيد-19» عام 2020 «كان آخر مرة وصلت فيها الأمور إلى هذا الحد من عدم القدرة على التوقع». وأضاف أنه اشترى أسهم «وول ستريت» في بداية أبريل (نيسان) بشكل مؤقت ثم عاد إلى موقف محايد في الأسهم العالمية والسندات الحكومية في وقت سابق من الشهر الحالي. وقال أنطوني ويليس، كبير الاقتصاديين في «كولومبيا ثريدنيدل إنفستمنتس»، إن الاقتصاديين في أوائل أبريل كانوا يدخلون سيناريوهات الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين في نماذجهم التي توقعت ركوداً عالمياً. ثم اتفق البيت الأبيض وبكين على تعليق الرسوم المتبادلة، مما دفع الأسواق إلى التفاؤل. لكن القلق عاد هذا الأسبوع بعد تهديد وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت بفرض تعريفات قصوى على شركاء تجاريين غير محددين. وقال ويليس: «لدينا كل هذه السيناريوهات، وبعد أسبوع تجد أنها غير مجدية». مثلاً، ألغت «باركليز» الأسبوع الماضي توقعاتها بدخول الولايات المتحدة في ركود هذا العام. وأشار ويليس إلى أن نماذج الاقتصاد بعد «كوفيد-19» كانت أسهل نوعاً ما لأن أحداثاً مثل وصول اللقاحات قدمت «إشارات واضحة» للتوقعات الاقتصادية. من جانبه، توقع جو ليتل، كبير استراتيجيي إدارة الأصول في «إتش إس بي سي»، استمرار موجات من تقلبات الأسعار غير المعتادة في أسواق «مُهتزة». وقال: «هذا يجعل من الصعب للغاية على المستثمرين على المدى الطويل إدارة مراكزهم والحفاظ على قناعتهم». وحذر سانديريني من أن الأسواق قد تشهد تقلبات «ضارة للغاية» بسبب المضاربات الممولة بالديون. وارتفعت تدفقات الأموال إلى صناديق المؤشرات التي تستخدم الرافعة المالية، والتي تضخم مكاسب وخسائر السوق، إلى مستويات قياسية أواخر أبريل، مع صعود الأسهم الأميركية، بحسب بيانات «إل إس إي جي». كما قال محللو «سيتي» إن التداول في الخيارات الأميركية قصيرة الأجل ذات التسعير الرخيص، التي يمكن أن تزيد من حدة تقلبات السوق، سجل مستوى قياسياً أيضاً. وقال سيزار بيريز رويز، المدير التنفيذي للاستثمار في «بيتكت ويلث مانجمنت»: «أسوأ ما حدث في الأسواق هو التعافي السريع للأسهم»، مشيراً إلى أن ذلك جذب متداولين مبتدئين قد يبيعون بشكل مذعور عند أول إشارة لهبوط في السوق الأميركية.


مباشر
منذ 4 أيام
- أعمال
- مباشر
"UBS" يرجح استمرار تقلبات السوق الأمريكية
مباشر: قال مصرف "يو بي إس" إن المستثمرين يتطلعون لهدوء التقلبات الشديدة في السوق الأمريكية، لكن هذا ربما لا يتحقق بسبب حالة عدم اليقين. أوضح المقرض السويسري في مذكرة الأربعاء، أنه من المتوقع استمرار التقلبات بسبب عدم اليقين المستمر على عدة أصعدة. وذكر أنه من بين أسباب التقلبات المتوقعة استمرار متابعة المستثمرين الأنباء المتعلقة بالصفقات التجارية بين أمريكا والدول الأخرى، ومشروع قانون التخفيضات الضريبية، فضلاً عن تأني الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة.


أرقام
منذ 4 أيام
- أعمال
- أرقام
يو بي إس يرجح استمرار تقلبات السوق الأمريكية
قال مصرف "يو بي إس" إن المستثمرين يتطلعون لهدوء التقلبات الشديدة في السوق الأمريكية، لكن هذا ربما لا يتحقق بسبب حالة عدم اليقين. أوضح المقرض السويسري في مذكرة الأربعاء، أنه من المتوقع استمرار التقلبات بسبب عدم اليقين المستمر على عدة أصعدة. وذكر أنه من بين أسباب التقلبات المتوقعة استمرار متابعة المستثمرين الأنباء المتعلقة بالصفقات التجارية بين أمريكا والدول الأخرى، ومشروع قانون التخفيضات الضريبية، فضلاً عن تأني الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة.


مباشر
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
ارتفاع تكاليف التحوط في أسواق العملات مع استمرار انخفاض الدولار
مباشر: ارتفعت تكاليف التحوط في أسواق العملات العالمية بالتزامن مع انخفاض قيمة الدولار، في تحول صريح للاعتقاد الراسخ بين المتداولين بأن التكاليف تميل إلى الانخفاض مع ضعف الدولار. وانخفض الارتباط بين الدولار ومقياس التقلبات الذي يحظى بمتابعة واسعة في عملات مجموعة العشر هذا الأسبوع إلى أدنى مستوى له في سبع سنوات، بعدما ظل هذا الارتباط إيجابيًا طوال معظم الـ 15 عامًا الماضية. ويُظهر هذا التحول الهيكلي أن المتداولين يستعدون لتقلبات حادة في الأسواق، على عكس الاستقرار المعتاد الذي يصاحب ضعف الدولار، بحسب تقرير لـ "بلومبرج". وشهد تداول عقود الخيارات ارتفاعًا حادًا هذا العام، حيث تجاوزت أحجام التداول اليومية منذ يناير متوسط 12 شهرًا، وفقًا لبيانات شركة الإيداع والمقاصة الأمريكية.