أحدث الأخبار مع #تقييم_استخباراتي


البوابة
منذ يوم واحد
- سياسة
- البوابة
تنصّت أميركي يكشف ارتباكًا إيرانيًا بعد ضربات واشنطن
ذكرت صحيفة واشنطن بوست, أن اتصالات إيرانية جرى اعتراضها كشفت أن مسؤولين في طهران وصفوا الضربات الأميركية بأنها أقل تدميرًا مما كان متوقعًا. ورغم تأكيد ترامب أن الهجمات "أنهت البرنامج النووي الإيراني"، أشار تقييم استخباراتي أولي إلى أن الضرر قد يؤخر طهران بضعة أشهر فقط. بيما نفى البيت الأبيض صحة التقرير، معتبرًا تصريحات المسؤولين الإيرانيين "محض هراء"، فيما لا يزال التقييم النهائي للأضرار قيد التحليل.


الشرق السعودية
منذ 2 أيام
- سياسة
- الشرق السعودية
إدارة ترمب تخوض معركة جديدة لمواجهة التقييمات الأولية لضربة إيران
أثار تقرير مُسرَّب لوكالة استخبارات الدفاع الأميركية تساؤلات بشأن ادعاء الرئيس الأميركي دونالد ترمب أن الضربات الجوية الأخيرة في طهران "دمرت بالكامل" 3 منشآت نووية إيرانية، إذ خلص التقرير إلى أن العملية لم تؤدِ إلا إلى تأخير البرنامج النووي الإيراني لبضعة أشهر فقط، بحسب شبكة Fox News. وبينما شنّ أعضاء إدارة ترمب "حرباً جديدة" لتقويض التقرير الأولي الصادر عن وكالة استخبارات الدفاع التابعة للبنتاجون، أكد العديد من الخبراء للشبكة أنه لا تتوفر حالياً معلومات كافية لتحديد حجم الضرر الذي ألحقته الضربات بدقة، مشيرين إلى أن إعداد تقييم استخباراتي شامل هو "عملية معقدة وتستغرق وقتاً طويلاً". ونقلت Fox News عن دان شابيرو، الذي شغل سابقاً منصب نائب مساعد وزير الدفاع لشؤون الشرق الأوسط وسفير الولايات المتحدة لدى إسرائيل، قوله إنه لا يُولي أهمية كبيرة للتقييمات السريعة، سواء كانت مفرطة في التشاؤم أو التفاؤل، مضيفاً أن التقييم الأولي لوكالة الاستخبارات كان على الأرجح مستنداً فقط إلى صور الأقمار الاصطناعية. وتابع: "هذه مجرد قطعة واحدة من لغز التقييم الحقيقي، فالأمر يتطلب اختبار كل مصادر الاستخبارات الأخرى، بما في ذلك استخبارات الإشارات، والاستخبارات البشرية، ووسائل أخرى لمراقبة المواقع، وربما زيارات من مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أو جهات أخرى. ولذا، سيستغرق الأمر أياماً أو أسابيع للحصول على تقييم حقيقي". وزاد شابيرو: "لكنني أعتقد أنه إذا كانت الذخائر قد أدت دورها كما هو متوقع، فمن المرجح أن الأضرار كانت كبيرة، ما سيؤدي إلى تأخير كبير في البرنامج (النووي الإيراني)". بدوره، قال الجنرال دان كين، رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة، الأحد، إن التقييم الأولي لأضرار الضربات أشار إلى أن "المواقع الثلاثة تعرضت لأضرار وتدمير شديد للغاية"، لكنه أقر بأن التقييم النهائي "سيستغرق بعض الوقت". ومع ذلك، قدمت تقارير إعلامية تستند إلى تقرير وكالة الاستخبارات الدفاعية صورة مختلفة، إذ ذكرت شبكة CNN أن مخزون إيران من اليورانيوم المُخصَّب لم يُدمر في الضربات، نقلاً عن 7 أشخاص اطلعوا على التقرير. وجاءت هذه النتائج بناءً على تقييم أضرار الضربات الذي أجرته القيادة المركزية الأميركية. وفي المقابل، دافع عدد من أعضاء إدارة ترمب، بمن فيهم وزير الدفاع بيت هيجسيث، عن الموقف الرسمي ورفضوا نتائج تقرير وكالة استخبارات الدفاع، مؤكدين أن التقرير مُصنف على أنه "منخفض الثقة". وأوضح الخبراء أن مصطلح "منخفض الثقة" يُستخدم عادةً في التقييمات الأولية، ويعني أن الاستنتاجات تستند إلى بيانات محدودة. وقال الجنرال الأميركي المتقاعد مارك مونتجمري، الذي شغل سابقاً منصب مدير التهديدات العابرة للحدود في مجلس الأمن القومي خلال إدارة الرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون، إن استخدام تصنيف "منخفض الثقة" شائع عند إجراء تقييم أولي سريع مثل هذا التقييم الذي أُجري خلال 24 ساعة. "ضعف الأدلة المتاحة" أما كريج سينجلتون، الباحث في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، فأوضح أن تصنيف "منخفض الثقة" يدل على ضعف الأدلة المتاحة، ويُستخدم لتحذير صانعي القرار بضرورة طلب المزيد من المعلومات. وأضاف: "الأهم من ذلك أن التقييمات منخفضة الثقة عادةً ما تصدر حين لا يتم التحقق من المعلومات الأساسية، وهو ما ينطبق بالتأكيد في هذه الحالة". وأكد روب جرينواي، نائب مساعد الرئيس السابق في مجلس الأمن القومي الأميركي، أن الحصول على تقييم شامل وأكثر دقة سيتطلب شهراً إلى شهرين. وأضاف أن الضربات كانت مصممة لإحداث أضرار تحت الأرض، ما يصعّب تقييم حجم الضرر، بسبب نقص المعلومات الفورية، وسيتطلب ذلك مصادر استخباراتية متعددة، مثل الإشارات أو المصادر البشرية، للوصول إلى نتائج موثوقة. كما ذكر جرينواي أن إسرائيل سبق لها أن نفذت ضربات على المواقع ذاتها، ما يزيد من تعقيد تحليل الأضرار الإجمالية. وقال: "كل من هذه العناصر يمثل جزءاً من لغز أكبر بكثير، ونحن نحاول قياس التأثير النهائي للضربات، وليس فقط ضربة معينة". مع ذلك، أوضح جرينواي أن كمية الذخائر التي أُسقطت على المواقع الإيرانية، بما في ذلك أكثر من 14 قنبلة وزن الواحدة منها 30 ألف رطل، تعني أن المنشآت المستهدفة تعرضت لتدمير يجعلها غير صالحة للاستخدام. وأضاف: "استخدمنا ضِعف الكمية المطلوبة من الذخائر لتحقيق التأثير المطلوب، فقط للتأكد من أننا لن نضطر للعودة مجدداً". واختتم قائلاً: "لا تكاد توجد احتمالات معقولة تسمح لإيران بإعادة استخدام أي من هذه المنشآت لأغراضها الأصلية، ما يعني أن جميعها بات الآن في متناول إسرائيل لضربها إذا لزم الأمر". من جانبه، قال مايكل ألين، المدير السابق في مجلس الأمن القومي خلال إدارة الرئيس الأميركي السابق جورج دبليو بوش، إن الصورة الاستخباراتية ستصبح "أكثر ثراءً" خلال الأيام المقبلة، لكنه أشار إلى أن الحكم النهائي للمجتمع الاستخباراتي لن يكون جاهزاً قريباً. وأضاف: "البيانات تتدفق باستمرار، ونحن نجمعها، وهم يحاولون إيصالها إلى البيت الأبيض بأسرع وقت ممكن". وصرَّحت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت بأن عدداً قليلاً فقط من الأشخاص كان لديهم حق الوصول إلى هذا التقرير، مؤكدة أن مَن سرّبه إلى وسائل الإعلام سيُحاسب. وأضافت أن مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI يحقق في الجهة التي سرَّبت الوثيقة للصحافة. وتابعت: "لقد تصرف ذلك الشخص بشكل غير مسؤول، وعلينا الكشف عن الحقيقة وتعزيز الإجراءات لحماية أمننا القومي وحماية الشعب الأميركي".


اليوم السابع
منذ 5 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
"اطردوها كالكلب".. ترامب يطالب "CNN" بإقالة صحفية بسبب إيران والشبكة ترد
دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى طرد مراسلة شبكة سي إن إن ناتاشا برتراند التي قالت على الهواء أن تقييما داخليا للمخابرات الأمريكية وجد أن ضربات يوم السبت على المواقع النووية الإيرانية أعاقت برنامج طهران النووي لبضعة أشهر فقط. كتب ترامب على موقع تروث سوشيال: "يجب طرد ناتاشا برتراند من CNN! لقد شاهدتها لمدة ثلاثة أيام وهي تبث أخبارًا كاذبة. يجب توبيخها فورًا، ثم طردها كأنها كلبة .. انها تحاول تدمير طيارينا الوطنيين بتشويه صورتهم". صرح ترامب في وقت سابق من يوم الأربعاء بأن التقرير الأمريكي الأولي لضربات ايران السري لم يكن كاملاً، بينما تعهد أعضاء إدارته بالتحقيق في التقييم المسرب، والذى نشرته أيضًا صحيفتا نيويورك تايمز وواشنطن بوست وآخرون، لكن ترامب انتقد بشطل خاص تقرير برتراند وكتب: "لا ينبغي لها السماح بالعمل فى CNN التى تبث اخبار كاذبة". وتابع: "أشخاص مثلها هم من دمروا سمعة شبكة كانت عظيمة في يوم من الأيام كان موقفها سلبيًا للغاية، بالإضافة إلى أنها لا تمتلك المؤهلات اللازمة لتكون مراسلة أمام الكاميرا، ولا حتى قريبة من ذلك.. اطردوا ناتاشا!". على الرغم من التقرير الداخلي، عزز ترامب وإدارته خطابهم السابق الذي أشار إلى أن مواقع التخصيب النووي "دمرت بالكامل" في الغارات، بينما دافعوا عن تقييم إسرائيل بأن الهجمات ستؤخر البرنامج النووى لبضع سنوات على الأقل. فى بيان لصحيفة ذا هيل يوم الأربعاء، قالت شبكة CNN إنها "تدعم صحافة ناتاشا برتراند بنسبة 100%، وخاصة تقاريرها هي وزملائها حول التقييم الاستخباراتي المبكر للهجوم الأمريكي على المنشآت النووية الإيرانية" وقال متحدث باسم الشبكة: "أوضحت تقارير CNN أن هذه كانت نتيجة أولية قابلة للتغيير مع معلومات استخباراتية إضافية .. لقد غطينا على نطاق واسع شكوك الرئيس ترامب العميقة بشأنها".


الشرق السعودية
منذ 5 أيام
- سياسة
- الشرق السعودية
نشرت تقييم الاستخبارات لضرب إيران.. CNN تدافع عن صحافية طالب ترمب بطردها
أصدرت شبكة CNN الأميركية بياناً أعربت فيه عن دعمها الكامل للصحفية ناتاشا برتراند وزملائها، وذلك بعد أن طالب الرئيس الأميركي دونالد ترمب بطردها من الشبكة بسبب تقريرها بشأن تقييم استخباراتي أميركي يفيد بأن الضربات التي نُفذت ضد إيران، نهاية الأسبوع الماضي، لم تدمر البرنامج النووي الإيراني، وإنما أدت إلى تأخيره فقط. وقالت إدارة التواصل في CNN عبر منصة "إكس": "ندعم بشكل كامل صحافة ناتاشا برتراند، وتحديداً تقريرها مع زملائها بشأن التقييم الاستخباراتي الأولي للهجوم الأميركي على المنشآت النووية الإيرانية". وأضافت: "تقرير (CNN) أوضح بجلاء أن هذا تقييم أولي قابل للتغيير مع توفر معلومات استخباراتية إضافية، كما غطينا بشكل موسع تشكيك الرئيس ترمب نفسه في هذا التقييم، ومع ذلك، لا نرى أن من المنطقي مهاجمة صحافيينا لمجرد أنهم نقلوا بدقة وجود هذا التقييم وقدموا خلاصة نتائجه التي تخدم الصالح العام". وفي وقت سابق الأربعاء، هاجم ترمب الصحافية برتراند عبر منصته "تروث سوشيال"، قائلاً إنها "يجب أن تُوبخ ثم تُطرد كما يُطرد الكلب"، بسبب تقريرها بشأن التقييم الاستخباراتي. وأضاف ترمب في منشوره: "تغطيتها كانت سلبية بشكل واضح، وبصراحة، لا تمتلك المؤهلات التي تخولها أن تكون مراسلة تظهر على الشاشة.. ليست قريبة حتى من ذلك". وكانت CNN أول من كشف عن تقييم وكالة استخبارات الدفاع الأميركية بشأن حجم الضرر الذي لحق بالبرنامج النووي الإيراني، وتبعتها لاحقاً وسائل إعلام أخرى مثل "واشنطن بوست" و"نيويورك تايمز". وبينما ادعى ترمب أن القصف الأميركي لمواقع تخصيب اليورانيوم الإيرانية حقق نجاحاً كاملاً، أشار التقييم إلى أن الضربات لم تدمر المكونات الأساسية للبرنامج النووي الإيراني، وأدت فقط إلى تأخيره لبضعة أشهر وليس لسنوات، وفقاً لما نقله مصدر مطلع لصحيفة "واشنطن بوست". تقييد المعلومات السرية ونقل موقع "أكسيوس" الإخباري، عن 4 مصادر، الأربعاء، قولها إن إدارة الرئيس الأميركي تعتزم تقييد مشاركة المعلومات الاستخباراتية السرية مع الكونجرس، عقب تسريب تقييم سري يشير إلى أن الضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية، لم تكن بالنجاح الذي صوّره ترمب، فيما يخطط البيت الأبيض لاستبعاد مديرة الاستخبارات الوطنية، من الإحاطة السرية بشأن إيران، أمام مجلس الشيوخ. وذكرت المصادر أن مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI فتح تحقيقاً بشأن التسريب، الذي أثار غضب الرئيس ومسؤولي إدارته، معتبرين أن نشر التقييم الاستخباراتي الأولي يهدف إلى تقويض تصريحات ترمب التي أكدت أن المواقع النووية الإيرانية "دُمِّرت بالكامل". ونشرت وسائل إعلام أميركية، الثلاثاء، تقييماً استخباراتياً أعدته وكالة استخبارات الدفاع، ذراع الاستخبارات الرئيسية لوزارة الدفاع "البنتاجون"، يشكك في نجاح الضربات الأميركية التي استهدفت 3 منشآت نووية، فجر الأحد، في تدمير برنامج إيران النووي بالكامل.