logo
#

أحدث الأخبار مع #تكنولدج

'تكنولدج' تكشف عن هوية علامتها التجارية الجديدة
'تكنولدج' تكشف عن هوية علامتها التجارية الجديدة

وكالة الصحافة المستقلة

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • وكالة الصحافة المستقلة

'تكنولدج' تكشف عن هوية علامتها التجارية الجديدة

المستقلة/- أعلنت شركة 'تكنولدج' اليوم عن إطلاق هوية علامتها التجارية الجديدة إضافة إلى خدماتها التكنولوجية المتقدمة المبنية على الذكاء الاصطناعي. وتمثّل هذه الخدمات نموذجا متكاملا، تم تصميمه لتسريع خطوات التحوّل الرقمي المؤسساتي، في ميادين الذكاء الاصطناعي وتجارب العملاء والأمن السيبراني. وفي جوهر الهوية المطوّرة لشركة تكنولدج، يكمن نموذجها للخدمات الموحّدة الذي يجمع بين الاستراتيجية، والتنفيذ، والتحسين المتواصل. وهو نموذج متجذر بشكل عميق واستراتيجي في الذكاء الاصطناعي، ومصمّم لتقديم رحلة ابتكار لا تتوقف. وتعليقا على إطلاق هوية العلامة التجارية الجديدة والخدمات التكنولوجية المتقدمة المبنية على الذكاء الاصطناعي، قال الرئيس التنفيذي لشؤون الإيرادات والتحوّل في تكنولدج نضال أبو لطيف: 'هذه محطة فارقة ومثيرة للحماس في تاريخ الشركة، وهي تعكس مدى التقدم الذي أحرزته تكنولدج، والمستقبل الذي تبنيه بالتعاون مع منظومة علاقاتها وشركائها. إن هوية علامتنا التجارية الجديدة ونموذجنا الخاص بخدمات التكنولوجيا المتخصّصة والقائمة أولا على الذكاء الاصطناعي، يرتكزان على الأمور التي نعتبرها الأكثر أهمية، وهي الناس والثقة والتقدم'. مع توسيع المؤسسات لمبادرات ومشاريع الذكاء الاصطناعي، تواجه العديد منها تحديات تتعلق بالتعقيدات والتحديات المتزايدة، وتعدّد الموردين، وتطبيق المشاريع بشكل مجزّأ. ووفقا لتقرير صادر عن 'غارتنر'، فإن 77 في المئة من الرؤساء التنفيذيين لشؤون المعلوماتية يواجهون صعوبة في تحقيق قيمة حقيقية في الخدمات أو المنتجات باستخدام الذكاء الاصطناعي، بسبب الأنظمة المجزّأة أي تلك التي تحتاج إلى إنشاء قنوات ربط وتوحيد المعايير. أما 'آي دي سي' فتشير إلى أن 70 في المئة من المؤسسات ترى في تنوّع الموردين عائقا أمام الابتكار. وفي الوقت عينه، كشفت 'فورستر' عن أن 21 في المئة من المؤسسات فقط تمتلك بنية تحتية للذكاء الاصطناعي قادرة على التوسّع لتشمل كافة الأعمال. ويضيف نضال أبو لطيف: 'نموذج الخدمات الجديد الذي نقدّمه يبني منظومة قنوات اتصال متينة بين الاستراتيجية، والتنفيذ، وتحسين الخدمات ضمن تجربة سلسة ومتكاملة. كما يمنح النموذج الجديد عملائنا الثقة المطلوبة لدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن عملياتهم، ويساعدهم على تحقيق التطوّر بشكل مُستدام، وهو ما يساهم بتحقيق القيمة في الخدمات على المدى البعيد وفي كل مرحلة من مراحل التحوّل الرقمي'. الشراكات، الانتشار العالمي، والمقاربات التي تقودها المواهب تواصل تكنولدج توسيع وترسيخ حضورها العالمي، وتستثمر في المواهب لتلبية احتياجات العملاء المتزايدة. ومع أكثر من 6000 خبير موزعين على 19 مركزا عالميا، تقدم الشركة الحلول التي تتيح تحقيق التحوّل بقيادة الخبراء، مستفيدة من فهمها العميق للخصوصيات والمتطلبات المحلية وتفوّقها التكنولوجي. وبصفتها ' شريك حلول مايكروسوفت '، تتخصّص تكنولدج في مجموعة منتجات خاصة بمايكروسوفت وهي حلول الإنتاجية وتطبيقات الأعمال والسحابة الذكية. ونظرا لأن 70 في المئة من فرق عملها تتشكل من خبراء متخصصين ومعتمدين في حلول سحابة مايكروسوفت والذكاء الاصطناعي، فإن الشركة تحقق إنجازات متواصلة. كما أن التعاون العالمي المُعلن عنه حديثا مع شركة 'جينيسيس' يعزّز من قدرتها على تحديث بيئات عمل العملاء وشخصنة خدمات العملاء. وتعزّز هذه الشراكات من تأثير وقوة نموذج تكنولدج القائم على 'الذكاء الاصطناعي أولا'، ما يساهم بتسريع الخطوات نحو تحقيق النتائج من خلال التكامل السلس بين مختلف منصات العمل الرقمية. يرتكز نمو شركة تكنولدج إلى ثقافة عمل تتمحور حول الإنسان، وتضع التعلّم المستمر والتطوير على رأس الأولويات. ومن خلال استثمارها الكبير في تنمية مهارات موظفيها، تكتسب الشركة خبرات تتفوق باستمرار على المعايير والمستويات السائدة في قطاع التكنولوجيا، ما يؤدي إلى تشكيل فريق عمل يتمتع بمهارات عالية وروحية التزام راسخة، وقادر على مواكبة نمو الشركة. وحول أهمية بناء العلاقات الصحيحة في مجال الأعمال، يقول أبو لطيف: 'نحن نعمل على بناء علاقات متينة، مرنة وطويلة الأمد مع عملائنا وشركائنا وموظفينا. بهذه الطريقة، نبني مؤسسات تتمتع بالمرونة وجاهزة لتحقيق النمو. وقد عززّت عملية التوسّع العالمية المستمرة للشركة، حضورها القوي في كل الأسواق، وهو ما جعلها قادرة على تقديم خدمات تأخذ بالاعتبار الحاجات والخصوصيات المحلية في مختلف الأسواق'. بناء المهارات والأمن السيبراني على أوسع نطاق تتعاون شركة تكنولدج مع مؤسسات القطاع العام والشركات لبناء القدرات الرقمية المُستدامة، من خلال صقل المهارات والتدريب في مجالات الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني والأتمتة. وتحوز مقارباتها وأساليبها وخبراتها في مجال الأمن السيبراني على التقدير والجوائز بسبب ابتكاراتها في مجال الدفاع الاستباقي وبرامجها الرقمية الأمنية القابلة للتوسعة والتطوير. وفي الوقت نفسه، تُتيح منصتها التعليمية المدعومة بالذكاء الاصطناعي تقديم تجارب تدريبية مُخصّصة على مستوى المؤسسات، وهو ما يُعزز الجهوزية الوطنية والمؤسساتية. وتُوسّع هذه المبادرات والخدمات من التزام الشركة بالابتكار على أوسع نطاق، ما يُساعد الدول والشركات على بناء منظومات عمل قوية ومرنة. في قطر، تقود الشركة مبادرة وطنية لتنمية مهارات الذكاء الاصطناعي بالشراكة مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ومايكروسوفت. وفي كوستاريكا، تُعدّ تكنولدج شريكا لوزارة العمل والضمان الاجتماعي في مجال التدريب وتنمية المهارات، حيث تُمنح شهادات للطلاب والمهنيين في بداية مسيرتهم المهنية في مجالات التكنولوجيا الناشئة. ويقول مؤسس TalkingPointz والمحلّل الرئيسي فيها، ديف ميكلز: 'لقد عملت تكنولدج بهدوء وبعيدا عن الأضواء خلال معظم العقد الماضي، حيث بنت مصداقيتها وعمقها التكنولوجي بهدوء. ويعكس تطورها من مزود خدمات مُدارة إلى شريك تكنولوجي متكامل استراتيجية طويلة الأمد متجذرة في الناس وفي القدرات وفي القيمة التي يتمتع بها العميل. إن إطار عمل خدماتها القائم على 'الذكاء الاصطناعي أولا'، إلى جانب منظومة بيئة العمل القوية الخاصة بمايكروسوفت، ونموذج تسليم الخدمات الموحّد، يضعها في موقع يمكنها من تلبية الطلب المتزايد على حلول وخدمات التحوّل الذكي المتشابك والقابل للتطوير، للتعامل مع كافة سيناريوهات الأعمال'. يذكر ان تكنولدج تأسّست عام 2010، وهي تقدم خدمات وحلول تكنولوجية واسعة في مجال الذكاء الاصطناعي وتجارب العملاء والأمن السيبراني لدعم الشركات والحكومات من خلال التكنولوجيا.

"تكنولدج" تكشف عن هوية علامتها التجارية الجديدة وتُطلق خدمات تكنولوجية قائمة على الذكاء الاصطناعي لتسريع التحوّل الرقمي المؤسساتي
"تكنولدج" تكشف عن هوية علامتها التجارية الجديدة وتُطلق خدمات تكنولوجية قائمة على الذكاء الاصطناعي لتسريع التحوّل الرقمي المؤسساتي

البوابة

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البوابة

"تكنولدج" تكشف عن هوية علامتها التجارية الجديدة وتُطلق خدمات تكنولوجية قائمة على الذكاء الاصطناعي لتسريع التحوّل الرقمي المؤسساتي

أعلنت شركة "تكنولدج" اليوم عن إطلاق هوية علامتها التجارية الجديدة إضافة إلى خدماتها التكنولوجية المتقدمة المبنية على الذكاء الاصطناعي. وتمثّل هذه الخدمات نموذجا متكاملا، تم تصميمه لتسريع خطوات التحوّل الرقمي المؤسساتي، في ميادين الذكاء الاصطناعي وتجارب العملاء والأمن السيبراني. وفي جوهر الهوية المطوّرة لشركة تكنولدج، يكمن نموذجها للخدمات الموحّدة الذي يجمع بين الاستراتيجية، والتنفيذ، والتحسين المتواصل. وهو نموذج متجذر بشكل عميق واستراتيجي في الذكاء الاصطناعي، ومصمّم لتقديم رحلة ابتكار لا تتوقف. وتعليقا على إطلاق هوية العلامة التجارية الجديدة والخدمات التكنولوجية المتقدمة المبنية على الذكاء الاصطناعي، قال الرئيس التنفيذي لشؤون الإيرادات والتحوّل في تكنولدج نضال أبو لطيف: "هذه محطة فارقة ومثيرة للحماس في تاريخ الشركة، وهي تعكس مدى التقدم الذي أحرزته تكنولدج، والمستقبل الذي تبنيه بالتعاون مع منظومة علاقاتها وشركائها. إن هوية علامتنا التجارية الجديدة ونموذجنا الخاص بخدمات التكنولوجيا المتخصّصة والقائمة أولا على الذكاء الاصطناعي، يرتكزان على الأمور التي نعتبرها الأكثر أهمية، وهي الناس والثقة والتقدم". مع توسيع المؤسسات لمبادرات ومشاريع الذكاء الاصطناعي، تواجه العديد منها تحديات تتعلق بالتعقيدات والتحديات المتزايدة، وتعدّد الموردين، وتطبيق المشاريع بشكل مجزّأ. ووفقا لتقرير صادر عن "غارتنر"، فإن 77 في المئة من الرؤساء التنفيذيين لشؤون المعلوماتية يواجهون صعوبة في تحقيق قيمة حقيقية في الخدمات أو المنتجات باستخدام الذكاء الاصطناعي، بسبب الأنظمة المجزّأة أي تلك التي تحتاج إلى إنشاء قنوات ربط وتوحيد المعايير. أما "آي دي سي" فتشير إلى أن 70 في المئة من المؤسسات ترى في تنوّع الموردين عائقا أمام الابتكار. وفي الوقت عينه، كشفت "فورستر" عن أن 21 في المئة من المؤسسات فقط تمتلك بنية تحتية للذكاء الاصطناعي قادرة على التوسّع لتشمل كافة الأعمال. ويضيف نضال أبو لطيف: "نموذج الخدمات الجديد الذي نقدّمه يبني منظومة قنوات اتصال متينة بين الاستراتيجية، والتنفيذ، وتحسين الخدمات ضمن تجربة سلسة ومتكاملة. كما يمنح النموذج الجديد عملائنا الثقة المطلوبة لدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن عملياتهم، ويساعدهم على تحقيق التطوّر بشكل مُستدام، وهو ما يساهم بتحقيق القيمة في الخدمات على المدى البعيد وفي كل مرحلة من مراحل التحوّل الرقمي". الشراكات، الانتشار العالمي، والمقاربات التي تقودها المواهب تواصل تكنولدج توسيع وترسيخ حضورها العالمي، وتستثمر في المواهب لتلبية احتياجات العملاء المتزايدة. ومع أكثر من 6000 خبير موزعين على 19 مركزا عالميا، تقدم الشركة الحلول التي تتيح تحقيق التحوّل بقيادة الخبراء، مستفيدة من فهمها العميق للخصوصيات والمتطلبات المحلية وتفوّقها التكنولوجي. وبصفتها "شريك حلول مايكروسوفت"، تتخصّص تكنولدج في مجموعة منتجات خاصة بمايكروسوفت وهي حلول الإنتاجية وتطبيقات الأعمال والسحابة الذكية. ونظرا لأن 70 في المئة من فرق عملها تتشكل من خبراء متخصصين ومعتمدين في حلول سحابة مايكروسوفت والذكاء الاصطناعي، فإن الشركة تحقق إنجازات متواصلة. كما أن التعاون العالمي المُعلن عنه حديثا مع شركة "جينيسيس" يعزّز من قدرتها على تحديث بيئات عمل العملاء وشخصنة خدمات العملاء. وتعزّز هذه الشراكات من تأثير وقوة نموذج تكنولدج القائم على "الذكاء الاصطناعي أولا"، ما يساهم بتسريع الخطوات نحو تحقيق النتائج من خلال التكامل السلس بين مختلف منصات العمل الرقمية. يرتكز نمو شركة تكنولدج إلى ثقافة عمل تتمحور حول الإنسان، وتضع التعلّم المستمر والتطوير على رأس الأولويات. ومن خلال استثمارها الكبير في تنمية مهارات موظفيها، تكتسب الشركة خبرات تتفوق باستمرار على المعايير والمستويات السائدة في قطاع التكنولوجيا، ما يؤدي إلى تشكيل فريق عمل يتمتع بمهارات عالية وروحية التزام راسخة، وقادر على مواكبة نمو الشركة. وحول أهمية بناء العلاقات الصحيحة في مجال الأعمال، يقول أبو لطيف: "نحن نعمل على بناء علاقات متينة، مرنة وطويلة الأمد مع عملائنا وشركائنا وموظفينا. بهذه الطريقة، نبني مؤسسات تتمتع بالمرونة وجاهزة لتحقيق النمو. وقد عززّت عملية التوسّع العالمية المستمرة للشركة، حضورها القوي في كل الأسواق، وهو ما جعلها قادرة على تقديم خدمات تأخذ بالاعتبار الحاجات والخصوصيات المحلية في مختلف الأسواق". بناء المهارات والأمن السيبراني على أوسع نطاق تتعاون شركة تكنولدج مع مؤسسات القطاع العام والشركات لبناء القدرات الرقمية المُستدامة، من خلال صقل المهارات والتدريب في مجالات الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني والأتمتة. وتحوز مقارباتها وأساليبها وخبراتها في مجال الأمن السيبراني على التقدير والجوائز بسبب ابتكاراتها في مجال الدفاع الاستباقي وبرامجها الرقمية الأمنية القابلة للتوسعة والتطوير. وفي الوقت نفسه، تُتيح منصتها التعليمية المدعومة بالذكاء الاصطناعي تقديم تجارب تدريبية مُخصّصة على مستوى المؤسسات، وهو ما يُعزز الجهوزية الوطنية والمؤسساتية. وتُوسّع هذه المبادرات والخدمات من التزام الشركة بالابتكار على أوسع نطاق، ما يُساعد الدول والشركات على بناء منظومات عمل قوية ومرنة. في قطر، تقود الشركة مبادرة وطنية لتنمية مهارات الذكاء الاصطناعي بالشراكة مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ومايكروسوفت. وفي كوستاريكا، تُعدّ تكنولدج شريكا لوزارة العمل والضمان الاجتماعي في مجال التدريب وتنمية المهارات، حيث تُمنح شهادات للطلاب والمهنيين في بداية مسيرتهم المهنية في مجالات التكنولوجيا الناشئة. ويقول مؤسس TalkingPointz والمحلّل الرئيسي فيها، ديف ميكلز: "لقد عملت تكنولدج بهدوء وبعيدا عن الأضواء خلال معظم العقد الماضي، حيث بنت مصداقيتها وعمقها التكنولوجي بهدوء. ويعكس تطورها من مزود خدمات مُدارة إلى شريك تكنولوجي متكامل استراتيجية طويلة الأمد متجذرة في الناس وفي القدرات وفي القيمة التي يتمتع بها العميل. إن إطار عمل خدماتها القائم على "الذكاء الاصطناعي أولا"، إلى جانب منظومة بيئة العمل القوية الخاصة بمايكروسوفت، ونموذج تسليم الخدمات الموحّد، يضعها في موقع يمكنها من تلبية الطلب المتزايد على حلول وخدمات التحوّل الذكي المتشابك والقابل للتطوير، للتعامل مع كافة سيناريوهات الأعمال".

'تكنولدج' تكشف عن هوية علامتها التجارية الجديدة وتُطلق خدمات تكنولوجية قائمة على الذكاء الاصطناعي لتسريع التحوّل الرقمي المؤسساتي
'تكنولدج' تكشف عن هوية علامتها التجارية الجديدة وتُطلق خدمات تكنولوجية قائمة على الذكاء الاصطناعي لتسريع التحوّل الرقمي المؤسساتي

Dubai Iconic Lady

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Dubai Iconic Lady

'تكنولدج' تكشف عن هوية علامتها التجارية الجديدة وتُطلق خدمات تكنولوجية قائمة على الذكاء الاصطناعي لتسريع التحوّل الرقمي المؤسساتي

من خلال هويتها البصرية الجديدة والجريئة. وخططها للتوسّع العالمي. واستراتيجيتها التي تضع الإنسان في المقام الأول. تفتح 'تكنولدج' فصلا جديدا في عالم الخدمات التكنولوجية دبي. الإمارات – أعلنت شركة 'تكنولدج' اليوم عن إطلاق هوية علامتها التجارية الجديدة إضافة إلى خدماتها التكنولوجية المتقدمة المبنية على الذكاء الاصطناعي. وتمثّل هذه الخدمات نموذجا متكاملا. تم تصميمه لتسريع خطوات التحوّل الرقمي المؤسساتي. في ميادين الذكاء الاصطناعي وتجارب العملاء والأمن السيبراني. وفي جوهر الهوية المطوّرة لشركة تكنولدج. يكمن نموذجها للخدمات الموحّدة الذي يجمع بين الاستراتيجية. والتنفيذ. والتحسين المتواصل. وهو نموذج متجذر بشكل عميق واستراتيجي في الذكاء الاصطناعي. ومصمّم لتقديم رحلة ابتكار لا تتوقف. وتعليقا على إطلاق هوية العلامة التجارية الجديدة والخدمات التكنولوجية المتقدمة المبنية على الذكاء الاصطناعي. قال الرئيس التنفيذي لشؤون الإيرادات والتحوّل في تكنولدج نضال أبو لطيف: 'هذه محطة فارقة ومثيرة للحماس في تاريخ الشركة. وهي تعكس مدى التقدم الذي أحرزته تكنولدج. والمستقبل الذي تبنيه بالتعاون مع منظومة علاقاتها وشركائها. إن هوية علامتنا التجارية الجديدة ونموذجنا الخاص بخدمات التكنولوجيا المتخصّصة والقائمة أولا على الذكاء الاصطناعي. يرتكزان على الأمور التي نعتبرها الأكثر أهمية. وهي الناس والثقة والتقدم'. مع توسيع المؤسسات لمبادرات ومشاريع الذكاء الاصطناعي. تواجه العديد منها تحديات تتعلق بالتعقيدات والتحديات المتزايدة. وتعدّد الموردين. وتطبيق المشاريع بشكل مجزّأ. ووفقا لتقرير صادر عن 'غارتنر'. فإن 77 في المئة من الرؤساء التنفيذيين لشؤون المعلوماتية يواجهون صعوبة في تحقيق قيمة حقيقية في الخدمات أو المنتجات باستخدام الذكاء الاصطناعي. بسبب الأنظمة المجزّأة أي تلك التي تحتاج إلى إنشاء قنوات ربط وتوحيد المعايير. أما 'آي دي سي' فتشير إلى أن 70 في المئة من المؤسسات ترى في تنوّع الموردين عائقا أمام الابتكار. وفي الوقت عينه. كشفت 'فورستر' عن أن 21 في المئة من المؤسسات فقط تمتلك بنية تحتية للذكاء الاصطناعي قادرة على التوسّع لتشمل كافة الأعمال. ويضيف نضال أبو لطيف: 'نموذج الخدمات الجديد الذي نقدّمه يبني منظومة قنوات اتصال متينة بين الاستراتيجية. والتنفيذ. وتحسين الخدمات ضمن تجربة سلسة ومتكاملة. كما يمنح النموذج الجديد عملائنا الثقة المطلوبة لدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن عملياتهم. ويساعدهم على تحقيق التطوّر بشكل مُستدام. وهو ما يساهم بتحقيق القيمة في الخدمات على المدى البعيد وفي كل مرحلة من مراحل التحوّل الرقمي'. الشراكات. الانتشار العالمي. والمقاربات التي تقودها المواهب تواصل تكنولدج توسيع وترسيخ حضورها العالمي. وتستثمر في المواهب لتلبية احتياجات العملاء المتزايدة. ومع أكثر من 6000 خبير موزعين على 19 مركزا عالميا. تقدم الشركة الحلول التي تتيح تحقيق التحوّل بقيادة الخبراء. مستفيدة من فهمها العميق للخصوصيات والمتطلبات المحلية وتفوّقها التكنولوجي. وبصفتها 'شريك حلول مايكروسوفت'. تتخصّص تكنولدج في مجموعة منتجات خاصة بمايكروسوفت وهي حلول الإنتاجية وتطبيقات الأعمال والسحابة الذكية. ونظرا لأن 70 في المئة من فرق عملها تتشكل من خبراء متخصصين ومعتمدين في حلول سحابة مايكروسوفت والذكاء الاصطناعي. فإن الشركة تحقق إنجازات متواصلة. كما أن التعاون العالمي المُعلن عنه حديثا مع شركة 'جينيسيس' يعزّز من قدرتها على تحديث بيئات عمل العملاء وشخصنة خدمات العملاء. وتعزّز هذه الشراكات من تأثير وقوة نموذج تكنولدج القائم على 'الذكاء الاصطناعي أولا'. ما يساهم بتسريع الخطوات نحو تحقيق النتائج من خلال التكامل السلس بين مختلف منصات العمل الرقمية. يرتكز نمو شركة تكنولدج إلى ثقافة عمل تتمحور حول الإنسان. وتضع التعلّم المستمر والتطوير على رأس الأولويات. ومن خلال استثمارها الكبير في تنمية مهارات موظفيها. تكتسب الشركة خبرات تتفوق باستمرار على المعايير والمستويات السائدة في قطاع التكنولوجيا. ما يؤدي إلى تشكيل فريق عمل يتمتع بمهارات عالية وروحية التزام راسخة. وقادر على مواكبة نمو الشركة. وحول أهمية بناء العلاقات الصحيحة في مجال الأعمال. يقول أبو لطيف: 'نحن نعمل على بناء علاقات متينة. مرنة وطويلة الأمد مع عملائنا وشركائنا وموظفينا. بهذه الطريقة. نبني مؤسسات تتمتع بالمرونة وجاهزة لتحقيق النمو. وقد عززّت عملية التوسّع العالمية المستمرة للشركة. حضورها القوي في كل الأسواق. وهو ما جعلها قادرة على تقديم خدمات تأخذ بالاعتبار الحاجات والخصوصيات المحلية في مختلف الأسواق'. بناء المهارات والأمن السيبراني على أوسع نطاق تتعاون شركة تكنولدج مع مؤسسات القطاع العام والشركات لبناء القدرات الرقمية المُستدامة. من خلال صقل المهارات والتدريب في مجالات الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني والأتمتة. وتحوز مقارباتها وأساليبها وخبراتها في مجال الأمن السيبراني على التقدير والجوائز بسبب ابتكاراتها في مجال الدفاع الاستباقي وبرامجها الرقمية الأمنية القابلة للتوسعة والتطوير. وفي الوقت نفسه. تُتيح منصتها التعليمية المدعومة بالذكاء الاصطناعي تقديم تجارب تدريبية مُخصّصة على مستوى المؤسسات. وهو ما يُعزز الجهوزية الوطنية والمؤسساتية. وتُوسّع هذه المبادرات والخدمات من التزام الشركة بالابتكار على أوسع نطاق. ما يُساعد الدول والشركات على بناء منظومات عمل قوية ومرنة. في قطر. تقود الشركة مبادرة وطنية لتنمية مهارات الذكاء الاصطناعي بالشراكة مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ومايكروسوفت. وفي كوستاريكا. تُعدّ تكنولدج شريكا لوزارة العمل والضمان الاجتماعي في مجال التدريب وتنمية المهارات. حيث تُمنح شهادات للطلاب والمهنيين في بداية مسيرتهم المهنية في مجالات التكنولوجيا الناشئة. ويقول مؤسس TalkingPointz والمحلّل الرئيسي فيها. ديف ميكلز: 'لقد عملت تكنولدج بهدوء وبعيدا عن الأضواء خلال معظم العقد الماضي. حيث بنت مصداقيتها وعمقها التكنولوجي بهدوء. ويعكس تطورها من مزود خدمات مُدارة إلى شريك تكنولوجي متكامل استراتيجية طويلة الأمد متجذرة في الناس وفي القدرات وفي القيمة التي يتمتع بها العميل. إن إطار عمل خدماتها القائم على 'الذكاء الاصطناعي أولا'. إلى جانب منظومة بيئة العمل القوية الخاصة بمايكروسوفت. ونموذج تسليم الخدمات الموحّد. يضعها في موقع يمكنها من تلبية الطلب المتزايد على حلول وخدمات التحوّل الذكي المتشابك والقابل للتطوير. للتعامل مع كافة سيناريوهات الأعمال'. حول تكنولدج تأسّست شركة تكنولدج في العام 2010. وهي تقدم خدمات وحلول تكنولوجية واسعة في مجال الذكاء الاصطناعي وتجارب العملاء والأمن السيبراني لدعم الشركات والحكومات من خلال التكنولوجيا. وبفضل خبرتها العميقة وتركيزها القوي على العملاء والناس وبناء الشراكات الاستراتيجية. حققت تكنولدج نموا منهجيا لتصبح شريكا موثوقا لدى الشركات والحكومات في جميع أنحاء العالم مستندة بذلك إلى أكثر من 19 مركزا عالميا. ومدعومة بفريق عمل عالمي يضم أكثر من 6000 خبير. ومن خلال نهجها الشامل بتقديم الخدمات. والتي تشمل الخدمات الاستشارية والمهنية. والتأهيل والتدريب وتبنّي الحلول الرقمية والخدمات المُدارة. تضمن شركة تكنولدج تبنيا سلسا للحلول التكنولوجية وتحقيق تقدم مستمر لعملائها. لمزيد من المعلومات الرجاء زيارة:

جينيسيس وتكنولدج تمهّدان الطريق لتحقيق تحوّل في تجارب العملاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي
جينيسيس وتكنولدج تمهّدان الطريق لتحقيق تحوّل في تجارب العملاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي

الدولة الاخبارية

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدولة الاخبارية

جينيسيس وتكنولدج تمهّدان الطريق لتحقيق تحوّل في تجارب العملاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي

الأربعاء، 12 مارس 2025 08:29 صـ بتوقيت القاهرة أعلنت شركة جينيسيس، الرائدة عالمياً في عالم الحلول السحابية المتصلة بإدارة وتطوير تجارب العملاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وشركة تكنولدج، المتخصّصة عالمياً في تقديم الخدمات التكنولوجية الاحترافية في مجالات الذكاء الاصطناعي وتجارب العملاء والأمن السيبراني، عن إطلاق شراكة استراتيجية للتعاون في طرح المنتجات في الأسواق. تهدف هذه الشراكة إلى مساعدة المؤسسات على تحقيق النجاح المُستدام، من خلال تبنّي حلول تجارب العملاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والتي تتميّز بالمرونة والأمن الرقمي وقابلية التوسّع ونتيجة لهذا التعاون، ستتمكن المؤسسات من تسريع التحوّل نحو اعتماد الحلول السحابية مستفيدة من الإمكانيات المتقدمة لـ "منصة سحابة جينيسيس"، سواء على مستوى تجارب العملاء أو الموظفين، وتتضمن المنصة حلولاً خاصة بالذكاء الاصطناعي، والابتكار المستمر، والعمل على مستوى عالمي. كما ستستفيد المؤسسات من خبرة تكنولدج في مجال الخدمات الاستشارية والتدريب المهني، والتطوير الرقمي للمهارات، فضلاً عن إدارة تبنّي الحلول الرقمية والخدمات المُدارة. تأتي هذه الشراكة في توقيت مثالي، حيث تسرّع الحكومات والمؤسسات في منطقة الخليج والشرق الأوسط وإفريقيا تنفيذ أجنداتها الوطنية للتحوّل الرقمي. وتولي دول مثل المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، وقطر أولوية كبرى للخدمات العامة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وتنويع الاقتصاد، وتحديث تجارب العملاء. وقال أيمن مجذوب، نائب رئيس تكنولدج لشؤون المبيعات في أسواق النمو: "يستند تعاوننا مع جينيسيس إلى التزامها القوي بالابتكار وتركيزها على العملاء، ورؤيتها الواضحة لمستقبل الذكاء الاصطناعي، وهو ما يجعلها الشريك المثالي للمؤسسات التي تسعى إلى تحديث منظومة عمل تجارب العملاء بثقة، لقد طوّرت جينيسيس نموذج شراكة يحقق قيمة أكبر للجميع، من خلال توفير الأدوات والدعم والمرونة اللازمة لإحداث تأثير حقيقي، سواء في تسريع تبنّي الذكاء الاصطناعي، أو تعزيز الأمن الرقمي، أو تزويد فرق العمل بالمهارات المطلوبة للتعامل مع تحديات المستقبل". أضاف لاري شورتز، الرئيس التنفيذي للمبيعات في جينيسيس: "تتميز تكنولدج بتركيزها على العملاء وخبرتها الواسعة في مساعدة الشركات على العبور بثقة وسط التحديات، من مرحلة الاعتماد على الأنظمة التقليدية إلى مستقبل الابتكار في السحابة، خبرتهم في الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني والخدمات الاحترافية والتدريب المهني والخدمات المُدارة، تساعدنا على تعزيز القيمة التي نقدمها لعملاء "جينيسيس كلاود"، ما يسهم في تسهيل تبنّي الحلول الرقمية وإجراء تحسينات مستمرة تحظى جينيسيس بثقة الشركات في أكثر من 100 دولة، حيث تقدم حلولاً رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي والحلول الرقمية من خلال "جينيسيس كلاود"، مما يمكّن المؤسسات من تقديم تجارب عملاء مخصّصة وشاملة وعلى نطاق واسع. وبفضل الذكاء الاصطناعي المُدمج الذي يدعم التفاعل عبر مختلف القنوات، وتوجيه المراجعات الذكي، وإدارة القوى العاملة، وإدارة الرحلة الشاملة للعملاء، توفر المنصة حلولاً موحدة وآمنة وقابلة للتوسّع، مما يساعد الشركات العالمية على تحسين تجربة العملاء، وتعزيز كفاءة الموظفين، وزيادة العائد على الاستثمار. يمكن للمؤسسات الاستفادة من أكثر من 19 مركزاً عالمياً و6000 خبير في تكنولدج، ما يضمن الحصول على نهج موحّد وقابل للتوسعة في التحوّل الرقمي لتجربة العملاء، وتساعد الخدمات الاحترافية والخدمات المُدارة التي تقدمها تكنولدج في سد الفجوة بين الرؤية والتنفيذ، مما يضمن توافق الابتكار في تجربة العملاء مع خطط التغيير المؤسسي، ويوفر الأمن السيبراني، ويسهّل تبنّي الحلول الرقمية لتحقيق أثر واضح على الأعمال والنجاح المستدام. تعمل جينيسيس وتكنولدج معاً على إعادة تعريف تجربة العملاء من خلال الجمع بين التكنولوجيا المتطورة واستراتيجيات التبنّي المنهجية، مما يساعد المؤسسات على الانتقال من مرحلة تنفيذ المشاريع إلى التشغيل الكامل لقدرات الذكاء الاصطناعي، والأتمتة، وتدريب القوى العاملة لتعظيم القيمة. أما بيرني أرناسون، مدير قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في "فروست آند سوليفان"، فقال: "الوصول إلى الإمكانات التحويلية الكاملة لمجموعة حلول تجربة العملاء التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي يشكل رحلة للمؤسسات، وتتطلب هذه الرحلة الاستفادة من الخبرة العميقة للشركاء. ومن خلال الجمع بين إمكانيات السحابة والذكاء الاصطناعي الرائدة لدى جينيسيس مع خبرة تكنولدج الواسعة في الاستشارات الاحترافية والخدمات المُدارة، يمكن للمؤسسات خوض وتسريع هذا التحوّل بثقة. يضمن هذا التعاون حصول الشركات على التوجيه الاستراتيجي، والأمن السيبراني، وقابلية توسّع المشاريع، مما يعزز النجاح في المشهد الرقمي العالمي سريع التطوّر.

جينيسيس وتكنولدج تمهّدان الطريق لتحقيق تحوّل على المستوى العالمي في تجارب العملاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي
جينيسيس وتكنولدج تمهّدان الطريق لتحقيق تحوّل على المستوى العالمي في تجارب العملاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي

البوابة

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البوابة

جينيسيس وتكنولدج تمهّدان الطريق لتحقيق تحوّل على المستوى العالمي في تجارب العملاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي

أعلنت شركة جينيسيس، الرائدة عالمياً في عالم الحلول السحابية المتصلة بإدارة وتطوير تجارب العملاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وشركة تكنولدج، المتخصّصة عالمياً في تقديم الخدمات التكنولوجية الاحترافية في مجالات الذكاء الاصطناعي وتجارب العملاء والأمن السيبراني، عن إطلاق شراكة استراتيجية للتعاون في طرح المنتجات في الأسواق. تهدف هذه الشراكة إلى مساعدة المؤسسات على تحقيق النجاح المُستدام، من خلال تبنّي حلول تجارب العملاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والتي تتميّز بالمرونة والأمن الرقمي وقابلية التوسّع ونتيجة لهذا التعاون، ستتمكن المؤسسات من تسريع التحوّل نحو اعتماد الحلول السحابية مستفيدة من الإمكانيات المتقدمة لـ "منصة سحابة جينيسيس"، سواء على مستوى تجارب العملاء أو الموظفين. وتتضمن المنصة حلولاً خاصة بالذكاء الاصطناعي، والابتكار المستمر، والعمل على مستوى عالمي. كما ستستفيد المؤسسات من خبرة تكنولدج في مجال الخدمات الاستشارية والتدريب المهني، والتطوير الرقمي للمهارات، فضلاً عن إدارة تبنّي الحلول الرقمية والخدمات المُدارة. تأتي هذه الشراكة في توقيت مثالي، حيث تسرّع الحكومات والمؤسسات في منطقة الخليج والشرق الأوسط وإفريقيا تنفيذ أجنداتها الوطنية للتحوّل الرقمي. وتولي دول مثل المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، وقطر أولوية كبرى للخدمات العامة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وتنويع الاقتصاد، وتحديث تجارب العملاء. شراكة قائمة على الابتكار وقيمة الأعمال وقال أيمن مجذوب، نائب رئيس تكنولدج لشؤون المبيعات في أسواق النمو يستند تعاوننا مع جينيسيس إلى التزامها القوي بالابتكار وتركيزها على العملاء، ورؤيتها الواضحة لمستقبل الذكاء الاصطناعي، وهو ما يجعلها الشريك المثالي للمؤسسات التي تسعى إلى تحديث منظومة عمل تجارب العملاء بثقة. لقد طوّرت جينيسيس نموذج شراكة يحقق قيمة أكبر للجميع، من خلال توفير الأدوات والدعم والمرونة اللازمة لإحداث تأثير حقيقي، سواء في تسريع تبنّي الذكاء الاصطناعي، أو تعزيز الأمن الرقمي، أو تزويد فرق العمل بالمهارات المطلوبة للتعامل مع تحديات المستقبل من جانبه، قال لاري شورتز، الرئيس التنفيذي للمبيعات في جينيسيس : تتميز تكنولدج بتركيزها على العملاء وخبرتها الواسعة في مساعدة الشركات على العبور بثقة وسط التحديات، من مرحلة الاعتماد على الأنظمة التقليدية إلى مستقبل الابتكار في السحابة. خبرتهم في الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني والخدمات الاحترافية والتدريب المهني والخدمات المُدارة، تساعدنا على تعزيز القيمة التي نقدمها لعملاء "جينيسيس كلاود"، ما يسهم في تسهيل تبنّي الحلول الرقمية وإجراء تحسينات مستمرة إمكانات عالمية لدفع الابتكار في تجربة العملاء تحظى جينيسيس بثقة الشركات في أكثر من 100 دولة، حيث تقدم حلولاً رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي والحلول الرقمية من خلال "جينيسيس كلاود"، مما يمكّن المؤسسات من تقديم تجارب عملاء مخصّصة وشاملة وعلى نطاق واسع. وبفضل الذكاء الاصطناعي المُدمج الذي يدعم التفاعل عبر مختلف القنوات، وتوجيه المراجعات الذكي، وإدارة القوى العاملة، وإدارة الرحلة الشاملة للعملاء، توفر المنصة حلولاً موحدة وآمنة وقابلة للتوسّع، مما يساعد الشركات العالمية على تحسين تجربة العملاء، وتعزيز كفاءة الموظفين، وزيادة العائد على الاستثمار. يمكن للمؤسسات الاستفادة من أكثر من 19 مركزاً عالمياً و6000 خبير في تكنولدج، ما يضمن الحصول على نهج موحّد وقابل للتوسعة في التحوّل الرقمي لتجربة العملاء. وتساعد الخدمات الاحترافية والخدمات المُدارة التي تقدمها تكنولدج في سد الفجوة بين الرؤية والتنفيذ، مما يضمن توافق الابتكار في تجربة العملاء مع خطط التغيير المؤسسي، ويوفر الأمن السيبراني، ويسهّل تبنّي الحلول الرقمية لتحقيق أثر واضح على الأعمال والنجاح المستدام. تعمل جينيسيس وتكنولدج معاً على إعادة تعريف تجربة العملاء من خلال الجمع بين التكنولوجيا المتطورة واستراتيجيات التبنّي المنهجية، مما يساعد المؤسسات على الانتقال من مرحلة تنفيذ المشاريع إلى التشغيل الكامل لقدرات الذكاء الاصطناعي، والأتمتة، وتدريب القوى العاملة لتعظيم القيمة. رأي الخبراء: التحوّل نحو تجارب العملاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي أما بيرني أرناسون، مدير قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في "فروست آند سوليفان"، فقال "الوصول إلى الإمكانات التحويلية الكاملة لمجموعة حلول تجربة العملاء التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي يشكل رحلة للمؤسسات، وتتطلب هذه الرحلة الاستفادة من الخبرة العميقة للشركاء. ومن خلال الجمع بين إمكانيات السحابة والذكاء الاصطناعي الرائدة لدى جينيسيس مع خبرة تكنولدج الواسعة في الاستشارات الاحترافية والخدمات المُدارة، يمكن للمؤسسات خوض وتسريع هذا التحوّل بثقة. يضمن هذا التعاون حصول الشركات على التوجيه الاستراتيجي، والأمن السيبراني، وقابلية توسّع المشاريع، مما يعزز النجاح في المشهد الرقمي العالمي سريع التطوّر."

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store