أحدث الأخبار مع #تمارين


صحيفة الخليج
منذ 17 ساعات
- صحة
- صحيفة الخليج
النساء الأكثر استفادة صحياً من ممارسة الرياضة
أظهرت دراسة أمريكية، أن النساء قد يحققن فوائد صحية أكبر من التمارين الرياضية مقارنة بالرجال، خصوصاً عندما يتعلق الأمر بالأمراض القلبية. وشملت الدراسة بيانات أكثر من 412 ألف بالغ أمريكي تتراوح أعمارهم بين 27 و61 عاماً، شكلت النساء نحو 55 بالمئة من المشاركين. وقالت الدكتورة مارثا غولاتي، إحدى المشاركات في قيادة الدراسة، ومديرة قسم الوقاية القلبية في معهد سميدت لأمراض القلب: «ما يميز هذه الدراسة هو اكتشاف أن النساء يحصلن على فائدة أكبر في كل دقيقة يقضينها في ممارسة نشاط بدني معتدل إلى قوي، مقارنة بالرجال. نأمل أن يحفز هذا الاكتشاف النساء على تبني نمط حياة أكثر نشاطاً». وسجلت النساء اللواتي مارسن الرياضة بانتظام (150 دقيقة أسبوعياً على الأقل) انخفاضاً في خطر الوفاة لأي سبب بنسبة تصل إلى 24 بالمئة، مقارنة بـ15 بالمئة فقط لدى الرجال في نفس الظروف. وبينما تطلب الأمر 300 دقيقة أسبوعياً من النشاط البدني المعتدل إلى القوي لتحقيق انخفاض بنسبة 18 بالمئة في معدل الوفيات لدى الرجال، حققت النساء نفس الفائدة بممارسة 140 دقيقة فقط أسبوعياً.


صحيفة سبق
منذ 2 أيام
- صحة
- صحيفة سبق
بفروق واضحة ووقت أقل.. دراسة: النساء أكثر استفادة من التمارين الرياضية مقارنة بالرجال
أظهرت دراسة أمريكية حديثة أن النساء قد يحققن فوائد صحية أكبر من التمارين الرياضية مقارنة بالرجال، خصوصًا عندما يتعلق الأمر بتقليل خطر الوفاة، لا سيما بسبب الأمراض القلبية. وبحسب "سكاي نيوز عربية"، شملت الدراسة بيانات أكثر من 412 ألف بالغ أمريكي تتراوح أعمارهم بين 27 و61 عامًا، شكّلت النساء نحو 55 بالمئة من المشاركين. وقالت الدكتورة مارثا غولاتي، إحدى المشاركات في قيادة الدراسة ومديرة قسم الوقاية القلبية في معهد سميدت لأمراض القلب: "ما يميز هذه الدراسة هو اكتشاف أن النساء يحصلن على فائدة أكبر من كل دقيقة يقضينها في ممارسة نشاط بدني معتدل إلى قوي مقارنة بالرجال. نأمل أن يحفز هذا الاكتشاف النساء على تبني نمط حياة أكثر نشاطًا". فوائد أكبر بوقت أقل كشفت النتائج أن النساء يحتجن وقتًا أقل من الرجال لممارسة النشاط البدني من أجل تقليل خطر الوفاة. فقد سجلت النساء اللواتي مارسن الرياضة بانتظام (150 دقيقة أسبوعيًا على الأقل) انخفاضًا في خطر الوفاة لأي سبب بنسبة تصل إلى 24 بالمئة، مقارنة بـ15 بالمئة فقط لدى الرجال في نفس الظروف. وبينما تطلب الأمر 300 دقيقة أسبوعيًا من النشاط البدني المعتدل إلى القوي لتحقيق انخفاض بنسبة 18 بالمئة في معدل الوفيات لدى الرجال، حققت النساء نفس الفائدة بممارسة 140 دقيقة فقط أسبوعيًا. تمارين القوة والوفيات القلبية أظهرت الدراسة أيضًا أن النساء اللواتي مارسن تمارين القوة، مثل رفع الأوزان، مرتين في الأسبوع على الأقل، انخفض لديهن خطر الوفاة بنسبة 19 بالمئة، مقارنة بـ11 بالمئة فقط لدى الرجال. وفيما يتعلق بالوفيات الناتجة عن أمراض القلب، كان التأثير أكثر وضوحًا؛ إذ بلغ انخفاض خطر الوفاة القلبية 36 بالمئة لدى النساء النشيطات بدنيًا، مقارنة بـ14 بالمئة فقط لدى الرجال. ورغم قوة نتائج الدراسة، أشار الباحثون إلى بعض القيود، أبرزها أن بيانات النشاط البدني كانت مستندة إلى تقارير المشاركين الذاتية، والتي قد لا تكون دقيقة تمامًا. كما لم تتضمن الدراسة النشاط البدني المرتبط بالأعمال المنزلية أو الوظائف، واقتصرت على التمارين الترفيهية فقط. وفي تعليقها على النتائج، قالت الدكتورة كريستين ألبرت، رئيسة قسم أمراض القلب في معهد سميدت، والتي لم تشارك في الدراسة: "آمل أن تحفز هذه النتائج الرائدة النساء غير النشيطات بدنيًا على إدراك أنهن قادرات على جني فوائد صحية كبيرة من كل دقيقة يخصصنها لممارسة الرياضة".


صحيفة سبق
منذ 2 أيام
- صحة
- صحيفة سبق
استعد لحجك مع "عش بصحة".. خطوات بسيطة تضمن أداء المناسك دون إرهاق
دعت وزارة الصحة عبر منصتها التوعوية "عش بصحة" المقبلين على أداء مناسك الحج إلى الاستعداد البدني من خلال التمارين الرياضية اليومية؛ للمساعدة في أداء المناسك دون الشعور بالتعب والإرهاق. وأوضحت الوزارة أهمية تهيئة الجسم مبكرًا بممارسة التمارين الهوائية، والمشي لمدة لا تقل عن 30 دقيقة يوميًّا، مؤكدة أن النشاط البدني المنتظم ينعكس إيجابًا على قدرة الحاج على التنقل بين المشاعر وأداء الشعائر براحة وأمان. ونصحت الوزارة بتحويل الممارسات اليومية إلى أنشطة حركية بسيطة، مثل استخدام الدرج بدلاً من المصعد، والمشي لمسافات قصيرة بدلاً من ركوب المركبات في المسافات القريبة. وشددت الصحة على ضرورة استشارة الطبيب في حال وجود مرض مزمن؛ لتحديد نوع النشاط البدني المناسب؛ وذلك لضمان ممارسة التمارين بطريقة آمنة، تتناسب مع الحالة الصحية للفرد.


الجزيرة
منذ 3 أيام
- صحة
- الجزيرة
لتجنب الإصابات.. 5 تمارين رياضية عليك الاحتراس عند تنفيذها
تُثبت الدراسات العلمية المتخصصة، يوما بعد يوم، الفوائد المتعددة لممارسة التمارين الرياضية. وبينما تنتشر على منصات التواصل الاجتماعي والوسائط الرقمية مقاطع فيديو قد تُلهمك تجربة أنماط مختلفة من الحركة والتمارين، فإن هذه المقاطع المختصرة، كالمتوافرة على يوتيوب، غالبا ما تعجز عن تعليمك الطريقة الصحيحة لأداء تمارين مثل القرفصاء أو رفع الأثقال. ورغم أن أداء أي تمرين بطريقة غير صحيحة قد يؤدي إلى إصابات، فإن هناك بعض التمارين التي تُعد أكثر خطورة على صحتك الجسدية من غيرها، وأبرزها: 1- تمارين "كرانش" الدراجة هذه التمارين التي قد تبدو سهلة وآمنة تتم عن طريق النوم على الأرض، ووضع اليدين خلف الرأس، مع رفع الرجلين والتبديل في الحركة بين الساق اليمنى مع مرفق الذراع اليسرى والعكس، ليكون الأمر وكأنك تركب دراجة لكن بوضعية جسم أفقية. ومع أن التمرين قد يبدو سهلا، فإن الالتواء وثني الجذع بسرعات عالية تعد وصفة سريعة للانزلاق الغضروفي وتشنجات العضلات. إضافة إلى ذلك، يتشبث كثيرون بمؤخرة رؤوسهم ويميلون بأعناقهم في إفراط عند أداء هذا التمرين، مما يعرض العمود الفقري العنقي للإصابات والتشنج أيضا. في المقابل، يكمن الحل الأمثل في هذا التمرين في البطء، وأداء الحركات بصورة بسيطة وغير متكلفة، لكي لا تصاب العضلات بالتمزق أو الشد أو الالتواء. 2- رفع الأوزان فوق الرأس الكتف مفصل شديد التأثر بالإصابات، ومن الحركات التي قد تُلحق الضرر بالكتف حركات الضغط ورفع الأثقال فوق الرأس المعروفة باسم "أوفرهيد برس" (Overhead Press). والسبب في خطورة هذه التمارين، هو أن ضغط الشخص بذراعيه فوق رأسه وهو يحمل أوزانا قد يُسبب اصطداما أو ضغطا على الكيس المملوء بالسوائل في تلك المنطقة ويُسمى الجراب. توجد عديد من هذه الجرابات في جميع أنحاء الجسم، ولكن يوجد جراب واحد يقع على لوح الكتف، وهو أكثر عرضة للتهيج والإصابات، ويقع أسفل عظم الكتف. ومن الأسباب الأخرى التي تجعل هذه التمارين خطرا محتملا، هو تأثيرها على تشريح الجسم. فعندما يُمارس الشخص تمرين رفع الأثقال فوق الرأس، يُحفز الآمر العضلة الدالية الأمامية، وهي العضلة التي تُكوّن تدويرة الكتف، فتصبح أكثر انتفاخا من باقي تكوين الذراعين وتجعل مظهر الشخص يبدو غير متناسق. 3- تمرين تمديد الظهر يُعد تمرين تمديد الظهر (Back Extensions) من التمارين الشائعة لتقوية عضلات أسفل الظهر، ورغم أن الهدف منه يبدو منطقيا، فإن تنفيذه غالبا ما يكون مصدرا للمشكلات. فعند أداء هذا التمرين بالأجهزة المخصصة في صالات الرياضة، من دون إشراف مدرب مختص، يميل كثيرون إلى المبالغة في حركة التمديد والانحناء بسرعة وبقوة، مما يضع ضغطا زائدا على مفاصل العمود الفقري المعروفة باسم "المفاصل الوجيهية". ومع التكرار والاستمرار على هذا النمط الخطأ لفترة طويلة، قد يؤدي ذلك إلى تهيّج هذه المفاصل، ويُسهم في تطوّر آلام مزمنة أسفل الظهر. 4- تمارين شد البطن عندما يفكر الناس في الحصول على عضلات بطن قوية ومشدودة، فإنهم عادة ما يركزون فقط على عضلات الجذع في مقدمة الجسم بأداء تمارين شد البطن المعروفة باسم "سيت أب آند كرانش" (Sit-ups and Crunches)، التي تقوي عضلات البطن المستقيمة والعضلات المائلة الخارجية. بدلا من ذلك، يُنصح بتقوية عضلات الجذع بالكامل ومن ضمنها عضلات مقدمة الجسم والجانبين وعضلات الظهر والسلسلة الخلفية. إذ تعد تمارين البطن من التمارين التي تستهدف، في المقام الأول عضلات البطن الأمامية فقط، والتي قد تكون خطرة. صحيح أن هذا النوع من التمارين فعال جدا في بناء عضلات بطن أقوى وأكثر تناسقا، كما أنه فعال في الحصول على عضلات بطن مشدودة، غير أن ممارسته لمدة طويلة قد تؤدي إلى الألم أسفل الظهر وضعف على الأمد الطويل، لأنه يسبب ضغطا شديدا على أسفل الظهر وزيادة الضغط على الأقراص الفقرية، مما قد يُسبب انفتاقا في الأقراص، أو حتى الانزلاق. ومن الأسباب الأخرى لخطورة هذه التمارين المحتملة، أنها تُسبب ضغطا كبيرا على عضلات ثني الوركين، وتكمن مشكلة الشد المفرط لهذه العضلات في أنها ستشد أسفل الظهر، مما يسبب أيضا ألما مضاعفا فيه. بدلا من ذلك، يُنصح بتمارين "البلانك"، التي تساعد على تحريك جميع عضلات الجذع، وليس فقط العضلات الأمامية، ومن شأنه كذلك تقوية عضلات البطن والظهر والذراعين. ولأداء تمارين البلانك، يستريح الشخص مع وضع مرفقيه على الأرض ويديه أمامه، بحيث يكون المرفقان أسفل الكتفين مباشرة، ويستخدمهما للتوازن ورفع الجذع بشكله المستقيم للأعلى لكي لا يلمس الأرض. 5- الجري من دون إحماء أو بالحذاء غير المناسب يُعد الجري رياضة مفضلة لدى كثيرين، نظرا لفوائده الصحية الجسدية والنفسية العديدة. ورغم أنه قد يكون تمرينا ممتازا للقلب والأوعية الدموية، فإنه قد يصبح محفوفا بالمخاطر أو يؤدي إلى إصابات بسبب سوء التدريب، وضعف الساقين، وحتى نتيجة لنوعية الأحذية. تحدث إصابات الإجهاد الناتجة عن الإفراط في الاستخدام غالبا لدى الأشخاص الذين لا يمتلكون قاعدة بدنية قوية أو مستوى لياقة يتناسب مع الجهد المبذول في أثناء الجري. كما أن إهمال ممارسة تدريبات الإحماء وتمارين التقوية المتنوعة يزيد من احتمال الإصابة، وتشمل هذه الإصابات الشائعة التهاب أوتار الركبة أو أوتار الرضفة. ويؤكد الخبراء أهمية التدريب المتنوع (مثل ركوب الدراجات، وتمارين القوة، والسباحة، واليوغا) لما له من دور كبير في تعزيز القوة البدنية المطلوبة وتحسين الأداء العام. إضافة إلى ذلك، يُعد التدرج في التدريب على المسافات أمرا ضروريا، حتى يتمكّن الجسم من التأقلم تدريجيا وإجراء التغييرات الفسيولوجية اللازمة بمرور الوقت. ورغم أن لكل شخص نمطا مختلفا في الجري، فإن هناك تقنيات أساسية يُوصى باتباعها، لأن الأخطاء في الأسلوب -مثل الانحناء المفرط أو الهبوط على جزء غير مناسب من القدم- قد تؤدي إلى زيادة خطر التعرض للإصابات.


صحيفة الخليج
منذ 4 أيام
- ترفيه
- صحيفة الخليج
العمر مجرد رقم.. كورتني كوكس تُلهم النساء برشاقتها في الستين
تواصل النجمة الأمريكية كورتني كوكس، المعروفة بدورها الشهير في مسلسل Friends، لفت الأنظار ليس فقط بأعمالها الفنية، بل بأسلوب حياتها الصحي والملهِم، خاصة في سن الستين. في وقت تكافح فيه الكثير من النساء للحفاظ على لياقتهن، تُقدّم كوكس نموذجاً يُحتذى، يجمع بين الالتزام، والتوازن، والفعالية. سرّ الحفاظ على الرشاقة وبحسب موقع تيلفا، كوكس تمارس رياضة التنس مرتين أسبوعياً منذ سنوات طويلة، حيث جمعتها مباراة رمزية مؤخراً مع المصنفة الثانية عالمياً، إيغا شفيونتيك، ما يعكس مهارتها وخبرتها في هذه الرياضة. إلى جانب التنس، تُواظب النجمة على تمارين البيلاتس باستخدام الأجهزة، بمعدل ثلاث جلسات أسبوعية مع مدربتها جيسيكا ماكتيغ. هاتان الرياضتان توفران مزيجاً مثالياً بين التمارين القلبية وتقوية العضلات الأساسية، ما يساعدها على الحفاظ على قوامها وقوتها الجسدية مع التقدم في السن. قوة المرأة بعد الستين في صيف 2024، نشرت كوكس مقطع فيديو بمناسبة عيد ميلادها الستين، كشفت فيه عن جانب آخر من روتينها الرياضي، حيث ظهرت تؤدي تمارين قوة مركبة تشمل: السكوات (القرفصاء) البنش برس (ضغط الصدر) تمرينات السحب (Pull-ups) هذه التمارين، رغم بساطتها الظاهرية، تُعتبر من أكثر الطرق فاعلية لبناء القوة والحفاظ على الكتلة العضلية والوظائف الجسدية، وتُوصى بها من قبل خبراء اللياقة حول العالم. ليست للعرض.. بل للصحة على عكس الكثير من المشاهير الذين ينشرون تمارين لا طائل منها، تظهر كوكس التزاماً حقيقياً يهدف إلى تحسين صحتها الجسدية، وليس مجرد استعراض. ويؤكد المدرب الشهير فرانكو سارلي: أخيراً، وجدت نجمة تتدرب كما ينبغي فعلاً. رسالة إلى النساء: القوة لا تعرف العمر تثبت كورتني كوكس أن العمر ليس عائقاً أمام الحفاظ على اللياقة، بل دافعاً للاستمرار. رسالتها واضحة لكل امرأة بعد الأربعين: لا تنتظري أن يعجبك رفع الأثقال، بل كوني ثابتة فيما يحتاج إليه جسدك. فالتمارين ليست رفاهية، بل أداة أساسية لمواجهة آثار الزمن.